الحسناء التشادية (عيوشة) التى أحببت وعشقت

حسناء تشادية ذات قوام بديع ووجه جميل كالقمر، وصوت موسيقى مدوزن يثير الاحاسيس ويطرب النفس المعنى، قابلتها بالصدفةفى موقع عام حيت تعمل، فملكنى جمالها الآخاذ ولطفها وظرفها وثقافتها العالية وتعاملها الحضارى ، كل ذلك مع جمال آخاذ وعيون كالمها، فتعلق قلبى بها بكل عنف ، حتى قلت لنفسى الحكاية شنو؟ (دا شعور مراهق فى الخمسين ولا شنو؟) لكن هذه الحسناء تملكنى حبها بعنف وتواصلت لقاءاتنا البريئة ، ليشغف بها قلبى ورجعتنى لأيام الصبا وميعة الشباب والتى كنا نجول فيها فى أحياء امدرمان نتابع الحفلات وماكنا ندعيه حالات حب ملتهبةنعيشها بكل شغف ، المهم هذه الحسناء مدتنى بمتعة نفسية وحيوية لاحدود لها، وانا حتى الآن لاأعرف ماتؤول له هذه الحالة العشقية المتأخرة شوية .
حبيبتى عيوشة ، اليك هذه الابيات التى أعجبتنى والتى تمثل حالتى العاطفية معك وكأن كاتبها تقمص شخصى وأبدع فى وصف مايدور بخلدى :-

تشادية اتخذت من القمر وصيفة لها **** ونصبت نفسها ملكة على عرش الجمال

أحترت بأي الكلمات أبدأ وصفها ***** أخاف أن يخونني التعبير ويعجز الخيال

سمراء سيدة الحسن في السحر من مثلها *** كالغصن تتماثل وفي مشيها تحاكيها الغزال

تمطر حياء والعطر يفوح من أنفاسها **** للأخلاق والأدب والأنوثة مضرب أمثال

لها عيون المها من رآها لا ينظر لسواها *** شعرها ليل في سواده علي ظهرها كالشلال

تشادية دنيا من العشق تسحر طبيعتها *** نبع الحنان والرقة وأصل الدلال

أميرة النساء كل مشاعري رست في مراسيها *** أحبتها بصدق والحب لغير بحرها محال

في سكوتها فاتنة وإذا تكلمت زادت فتنتها *** إن تبسمت كالبدر أضاءت طريق الآمال

تشادية جوهرة الحياة ونبض قلبها **** أحترت فيها وهي لكل عقل حيرة وسؤال

Quote: حسناء تشادية ذات قوام بديع ووجه جميل كالقمر، وصوت موسيقى مدوزن يثير الاحاسيس ويطرب النفس المعنى، قابلتها بالصدفةفى موقع عام حيت تعمل، فملكنى جمالها الآخاذ ولطفها وظرفها وثقافتها العالية وتعاملها الحضارى ، كل ذلك مع جمال آخاذ وعيون كالمها، فتعلق قلبى بها بكل عنف ، حتى قلت لنفسى الحكاية شنو؟ (دا شعور مراهق فى الخمسين ولا شنو؟) لكن هذه الحسناء تملكنى حبها بعنف وتواصلت لقاءاتنا البريئة ، ليشغف بها قلبى ورجعتنى لأيام الصبا وميعة الشباب والتى كنا نجول فيها فى أحياء امدرمان نتابع الحفلات وماكنا ندعيه حالات حب ملتهبةنعيشها بكل شغف ، المهم هذه الحسناء مدتنى بمتعة نفسية وحيوية لاحدود لها، وانا حتى الآن لاأعرف ماتؤول له هذه الحالة العشقية المتأخرة شوية . حبيبتى عيوشة ، اليك هذه الابيات التى أعجبتنى والتى تمثل حالتى العاطفية معك وكأن كاتبها تقمص شخصى وأبدع فى وصف مايدور بخلدى :-

سلامات ياهاشم
دة عشق جميل ياااخ
تقبل تحياتي

الاخ العزيزباسط ، تحياتى ، وأشكرك على المرور والاضافة الانيقة المعبرة، عيوشة أعادتنى للصبا وأعيش جمالا فى النفس والاحساس بشكل ملائكى ، لقد نفحتنى حبا دافقا اسعدنى كثيرا ، مودتى .

يا هاشم
النظره الاولي ليك والتانيه عليك

تحياتي ليك يا جميل

استاذ هاشم ما أجمل ان نعيش الحب بكل تفاصيله وبكل احاسيسه النبيلة السامية فهذه هي السعادة التي يتحدث عنها الناس لذا انا لا ارى في ذلك حرج لان الحب لا عمر له ولا سن له ولا وطن له ولا تحكمه حدود جغرافية ولا إجتماعية فالحب هو الحب في اي مكان وفي اي سن وفي اي عمر ،،، وياخي عديلة عليك محل ما تمشي قبل ،،، تحياتي لك ولعيوشه ...

تحياتي : ياسر العيلفون


بالمناسبة أنا كنت في السودان ورجعت قبل اسبوع للمملكة وكنت بتمنى نلتقي ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهى السفن وباذن الله نلتقي في اجازة قادمة لو ربنا مد في ايامنا ..

الانسان الجميل الفنان السر العيلفون، تحياتى، واشكرك على المرور والاضافة الجميلة التى أسعدتنى كثيرا ، وتجربتى جميلة وممتعة أحببت عكسها للجميع ، ماذكرته كلام ناضج وفى الصميم ، ولك الود أخلصه .


تخريمة ، أخى أنا مقيم فى السعودية منذ مدة طويلة بعد عودتى من امريكا أقمت فى الخبر ومنها قبل 4 سنين الى جدة حيث أقيم حاليا، ولى مدة طويلة لم أزر السودان ، خالص الود ياحبيب .

الاخ الحبيب محمد ، تحياتى واشكرك على المرور والمشاركة، صدقنى أنها قصة واقعية عشتها بكل تفاصيلها وأتطلع لنهاية سعيدة لها، وهى تجربة مهمة أحببت أن أعكسها للجميع وخاصة من جيلى ، فالحياة لاتتوقف عند سن معين مادام الانسان قادرا على العطاء والحب ، مودتى .

أعجبت عيوشة بماكتبته عنها فى المنتديات كتجربة جميلة وفريدة وأبدت سعادتها بذلك لكن فوجئت بالنشر السريع للقصة رغم احتفاظى بالتفاصيل الجميلة والحميمية لنا ، ، صقونى هذه الانسانة الجميلة أدخلت سعادة لاتوصف فى دواخلى وجعلتنى أخرج كل جميل واتجاوز كل قبيح واسمى من الصغائر ، فهذه هى الأنثى الحقيقية التى تسعد الرجل وتجعله يعيش السعادة فى كل لحظات عمره، أحبابى أنا سعيد ، مودتى .

تخريمة : ياجماعة أنا أفتقد مشاركة عشاق الجمال وسهارى الليل ، أين أنت ياطارق جبريل، والعقد الفريد من الجميلين ، فى أنتظاركم .

فاعشق انى شئت
فالقلب الذى لايميل ليس بقلب
وانت صاحب قلب وضئ
وروح يمتلكها الشباب
لك المحبة ولعيوشة المحبة ايضا لانها ملكت شغاف قلبك

سلام
كان الله في عونك يا رجل
فقد قال من سبقك

و لولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق........... ولـكـن عـزيـزالـعـاشـقـيـن ذلـيـل

وقال الاخر

متى يُرَ معشوقٌ يودع عاشقاً.............فما ذاك إلا قاتلٌ وقتيلُ

Best of Luck mate. Don't be hard on yourself .....c'est la vie

أستاذنا الكبير محمد مصطفى مجذوب ، تحياتى ، واشكرك كثيرا على المرور والاضافة الأنيقة والأغنية الساحرة التى أتحفت البوست بها، صدقنى تجربة جميلة لكنها ناضجة وأعيشها بكل واقعية وبدون اندفاع، صحيح العاطفة فى هذه الحالات قوية ودافعةلمزيد من الاحاسيس الجميلة التى كنا ننساها فى خضم ظروف الحياة والجرى وراء لقمة العيش ، لكنها استراحة جميلة لالتقاط الانفاس ومواصلة الحياة ، فالحب والعشق ليس له عمر او سن محدد ، مادام الانسان قادرا على العطاء ، مودتى .

المبدعة الرائعة والأخت العزيزة سلمى الشيخ ، تحياتى ، واشكرك على تشريفك البوست ، والاضاءة الجميلة التى زينت بها البوست والتى بعثت السرور والبهجة فى نفسى لأنها صادرة من هامة كبيرة روائية وأديبة ومسرحية فذة مثلك ، صدقينى أعيش سعادة بهذه التجربة الرائعة والتى أتت متأخرة نسبيا لكن أجرت الدم فى عروقى وارجعتنى لسنين عديدة، ماقصرت مع أم عيالى واولادى فلقد أستقلوا بحياتهم وانجبوا الذرية الصالحة وأنا أعيش يباب وجفاف، لكن الحياة مستمرة ولن تنتهى ، خالص الود لاطلالتك التى أسعدتنى كثيرا .

Quote: النظره الاولي ليك والتانيه عليك

خليهم كلهم علي من الاولى لحدت المية ،، ومارس عشقك وهواك وغزلك العفيف،،

لا تترك اي مساحة للحب املاها وذوب فيها ،، لان من الصعب بمكان ان تجد هذه اللحظات الجميلة في هذا الزمن الاغبر ،،،

تحياتي استاذ هاشم

بالجنبة كدى لو لقيت لي واحدة انا اذوب ولها وعشقا في الجمال الابنوسي ،، لكن خواف ،،

الاخ الظريف على دفع الله ، تحياتى واشكرك على المرور والمشاركة القوية الداعمة لشخصى فأنا ياعلى أعيش أسعد لحظات العمر ، بهذا الحب الجديد المتجدد وهذا العشق الذى هزنى وحرك كل جميل فى دواخلى، انا لما قابلت عيوشة لم أكن أتوقع أنها تشادية ففيها ملامح جمال خرافية اللون جذاب القوام رهيب مارأيت مثلها الا فى جميلات امريكا اللاتينية فى بنما والمكسيك أيام وجودى فى امريكا، اضافة الى ذلك ثقافة فرنسية جذابة وتمكن وذوق راقي ،كل ذلك وبساطة وتلقائية جميلة صدقنى لم أستطع الصمود امام كل ذلك فانهارات دفاعاتى كلهاواصبحت أسير هذه الحسناء، على الجمال موجود فقط أنظر حولك وما تضيع اى فرصة تلوح فى الافق هناك البعض يقول مالقيت غير الشادية عشان تحبها، قلت لهم هى أجمل مارأيت كأنثى ذوق وأدب وجمال، ولو شافوها حيندموا على ذلك ، ماتهتم بأى كلام تابع قلبك ولن تندم، خالص الود ياجميل .

ازيك هنا كمان يا جميل
تحياتى
محمدالبحر

سلامات

. .الحب هو بداية الحياة
إنها واحة نستظل بها من هجير الزمن ... إشراقات زمن قادم يحمل فى داخله كل أمل مفعم بالحب الذى يبشر كل عاشقين بعش أخضر

شكرا الأستاذة احلام اسماعيل حسن، على المرور والاضافة الجميلة ، وليست غريبة عليك فأنت أبنة الراحل الشاعر اسماعيل حسن مبدع الاغنيات الكلاسيكية ورائدها فى السودان ، وكلام حقيقى وصادق أكده من خلال تجربتى الجميلة التى أعيشها بكل عنفوان ، مودتى .

سلامٌ ومحبة

يخيل إليّ أن للحب مطرقةً ضخمةً
يسقطُ بها على قلبك
وبدلاً من ان يطحنه
فإنه يحيله إلى مدينةٍ ضاجةٍ
وإلى عنفوانٍ لم يألفه من قبل


ليس للحب من منطق
فإذن هو لا يعرف شيئاً
عن العمر
أو أي شيء آخر
صدقني
وتقدم...



تحياتي واحترامي

الاخ بلة، تحياتى وأشكرك على المرور والمشاركة القيمة التى أوردتها، وهى كلمات قوية معبرة صادقة ، توضح تفسيرا لحالة الحب وماتفعله فى الانسان ، مع خالص ودى .

العزيز محمد البحر ، تحياتى وأشكرك على المرور والمشاركة، ووجودك فى بوستاتى يسعدنى جيدا وارحب بك فى كل موقع نشارك فيه معا، فأنت أنسان جميل أتشرف بصداقتك، مودتى .

العزيز هاشم تحياتى
ربنا يوفقك ويعدل طريقك ... جميل شديد منك انك تشركنا فى تجربتك الجميله دى ربى يحقق ليك كل ماتتمنى ويسعدك حد الدنيا
تسلم يارب من كل شر ...

الاستاذة الفاضلة ماجدة بنت الخليفة عوض خوجلى وأبنة أهلى العزيزة، تحياتى ، وأشكرك على مرورك والمشاركة الأنيقة الراقية التى زينت بها البوست، والتى أسعدتنى ، متمنيا لك كل سعادة وتوفيق ياأبنة الاصول ، وخالص الود والاحترام .

Quote: عيوشة أعادتنى للصبا وأعيش جمالا فى النفس والاحساس بشكل ملائكى ، لقد نفحتنى حبا دافقا اسعدنى كثيرا

يا سلام يا هاشم سعيدة ليك لأنه ده زمن أي حاجة فيه صعبة ومرهقة..ده غير انه الحياة نفسها قصيرة!

ربنا يسعدك وسلمك من أي شر..


سلامي لعيوشة..

سلام ايها الإنسان الجميل
كدنا من أحزان المنافى الكثيرة ننسى تشاد الجميلة التى قضينا فيها حوالى خمس سنوات من أجمل سنوات العمر ومعنا الفنان الكبير عبدالقادر سالم ومجموعة كبيرة من اساتذة مدرسة الصداقة السودانية التشادية التى كانت تعانى من الإزدحام والإقبال الشديد حتى ان بناتها كن يتزوجن من كبار الشخصيات والأثرياء لإلمامهن باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية بجانب المواد الاخرى التى تدرس فى المدارس التشادية... ومازلنا نذكر ليالى تشاد وفنانيها الراحل محمد احمد جيلالى وحاج احمد وكثيرين ... سودانيون كثيرون لا يعرفون سحر تشاد وجمالها والتشاديون بالمثل يحبون السودان حبا جما وتشاد تكون أكثر دولة قريبة للسودان من حيث التداخل السكانى والثقافى والاجتماعى وعندما تتجول فى انجمينا لا تشعر انك خارج السودان ... الفرق الوحيد والذى اعجبنى ان بنات تشاد يركبن المواتر ببراعة على عكس السودانيات... شكرا يا هاشم ومبروك حب التشادية الجميلة وربنا يوفقك..

الفنان الأستاذ منان، تحياتى واشكرك على المرو والاضافة القيمة، وماذكرته عن تشاد صحيح وفعلا كثيرون من السودانيين يجهلون تشاد وأهلها الرائعين ، وهى كما تفضلت أقرب دولة للسودان من كافة النواحى الديموقرافية والثقافية وحتى السياسية وهناك كثيرا من العادات والتقاليد مشتركة بين البلدين، اضافة الى التاخل القبلى حيث تشترك تشاد مع السودان فى كثير من القبائل العربية والافريقية ، كما ان تأثير الثقافة الفرنسية واضح من ناحية السلوك اليبرالى فى الحياة الاجتماعية والثقافية، أكرر شكرى لك لمشاعرك الطيبة نحوى ، مع خالص الود .

الملكة منى ، تحياتى ، وأشكرك كثير لتشريفك البوست، والاضافة الرائعة الواقعية، وأقدر لك أمنياتى الجميلة لشخصى وتقبل تحيات عيوشة التى يسعدها كثيرا هذه التحية من قامة كبيرة مثلك ، خالص الود والتقدير .

ياجماعة انا بفتش فى قريبى عاشق الجمال ، طارق جبرين لكن ماشايفوا حتى الآن دخل البوست أحتاج له جدا فهل تفضل ونور البوست ، ياريت .

سلام أخي هاشم ...
في البدء تقديم النصيحة:
الريدة الكتيرة يا حنين شقاوة ...
ثم
حب والله وأتناسى الهموم ...(المهم) ...عندك حبيبة أشقى واسعدها ...

لعلها الفطرة التي قادتك لذلك لتخاطبنا نحن بأن أهل ... الجوار أولى بالمعروف (الحب).. وبأن الأقربون أولى بالمعروف ... الأقربون أولى بالمعروف ودول الجوار أحق من غيرهم بالنفع والوقوف معها ...
لعلك أردت أن تقول لنا بأن عصبية بلدنا تجاه عرقياتها المختلفة لن تلتئم ولن يلم الشمل ما لم نحب أهل الجوار الذي يشبهوننا في عاداتنا وتقاليدنا وسحنتنا وهم جزء منا فنحن أكثر شبها بهم وأقرب عرقية لهم من العرب إن كان لنا شئ من الأفروعربية... ونمنحهم مساحة من الود...

لعلك بحبك هذا أردت أن ترسم لوحة من السلام لتحويل العلاقات بين الجيران الى ود بعد أن تحولت الى علاقة عدو لدود فكان الموت والدمار وعدم الآمان، يحاول كل منهم الإنتقام من الآخر، بسبب وبدون سبب، لاعتقاد كل منهم أن جاره السبب فيما يحدث له من مشكلات في حياته.

وقد قيل الجار قبل الدار، حيث كان يضرب بالعلاقات بين الجيران المثل والقدوة، وكان الجار بالنسبة لجاره الأخ والصديق، أما الآن فكلاهما عدو للآخر يتربص به لأتفه الأسباب .
ياخي حب زي ما داير ....!!!!!
بس خليك كما أنت .. وأثبتت الدراسات بأن ..
الشعر الشائب، الشعر الأبيض لن يضر بمظهرك أبدا، على العكس فغالبية النساء يعتبرنه مظهرا يضفي الكثير من الجاذبية والسحر. لذا ننصحك بالاحتفاظ بهذه الشعيرات البيضاء فأنت لاتعرف كيف تفكر النساء!
واليك تلكم الخمسون صفة التي تحبهاالمرأة في الرجل ...!!!!؟؟

http://www.iraqna1.com/vb/t94498.html

الاستاذ هاشم تحياتى ولاشك أن تجربتك (خطيرة جد وإجتزتها !!وكمان ما حرمتنا ) بالاستمتاع ببعض التفاصيل الرائعة والجميلة والتى جعلتنا مره نسرح ومره نمرح ومرن تغلبنا القراية ... لكن ما وصلنا موضوع الدواية !!وإن شاء الله برضو ما تصلو أنت .
أسمح لى أن أستعير تعبير عفوى لأحد الاخوان كان يحب قريبة له ويحتفظ بصورتها فى محفظته الخاصه وأردنا أن نغالطته فى عدم حبه لها!! فأخرج لنا الصورة وقال تقولو لى ما بحبها !! يا أخوانا (الهوى ده ما صعب )!!!!! فنقول لك الهوى صعب وغلاب ولكن هاشم (أدها وإدود كمان ) فواصل فى الهوى العزرى والحب الشريف والعفيف !!لكن السؤال الصعب أكان الزوله دى قالت عايزه تقلب الحكاية جد جد الرآى شنو يا هاشم؟؟؟ أوعه تقول يا أبوهاشم وتزوغ من البوست مالو إدريس دبى أبو أربعة نسوان ومنهن أتنين سودانيات أحسن منك بى شنو آفو يا ود عبدالله
!! ؟؟؟.

بمناسبة ذكر مدرسة الصداقة بواسطة الاخت الاستاذة منى أرجو أن نترحم على إبن السقاى الاستاذ الفذ النصيح محمد أحمد القاضى الذى عمل بمدرسة الصداقة السودانية التشادية وأظن دفعة الاستاذ عبدالقادر سالم الاستاذ النصيح من أقاربى وقد درسنا فى السقاى الاولية فى نهاية الستينيات وكان أستاذاً رائعاً يجيد التمثيل وكرة القدم وله صوت جهورى وشخصية إجتماعية نادرة ألا رحم الله أستاذنا النصيح محمد أحمد القاضى .

الاخ الكريم الاستاذ مبارك ود السقاى، تحياتى واشكرك على المرور والمداخلة الجميلة خفيفية الظل، وبعدين القصة حقيقية وتفاصيلها كما هى، صدقنى أنا سعيد بهذه الحالة الجميلة التى أعيشها بكل حواسى ، وبعدين انا جاد فى العلاقة وأتمنى ان تتوج بالنهاية السعيدة ، صدقنى انا الكسبان ، هذه الأنثى الجميلة أسعدتنى بطريقة لاتصدق وأنا أطمع فى الفوز بها، قول ربك يسهل .
تخريمة: أنا سعيد جدا بانضمامك للمنبر فأنت مكسب ، لقد كنت أتابع نشاطك الأسفيرى عبر منتديات السقاى وأعجبت جدا بكتاباتك ومداخلاتك القيمة ، ونأمل أن يستمر هذا الابداع فى منبرنا الراقى، مع خالص الود .

Quote: الاخ الكريم الاستاذ مبارك ود السقاى، تحياتى واشكرك على المرور والمداخلة الجميلة خفيفية الظل، وبعدين القصة حقيقية وتفاصيلها كما هى، صدقنى أنا سعيد بهذه الحالة الجميلة التى أعيشها بكل حواسى ، وبعدين انا جاد فى العلاقة وأتمنى ان تتوج بالنهاية السعيدة ، صدقنى انا الكسبان ، هذه الأنثى الجميلة أسعدتنى بطريقة لاتصدق وأنا أطمع فى الفوز بها، قول ربك يسهل . تخريمة: أنا سعيد جدا بانضمامك للمنبر فأنت مكسب ، لقد كنت أتابع نشاطك الأسفيرى عبر منتديات السقاى وأعجبت جدا بكتاباتك ومداخلاتك القيمة ، ونأمل أن يستمر هذا الابداع فى منبرنا الراقى، مع خالص الود .

الاستاذ الكريم هاشم محمد الحسن عبدالله ، سعيد بردك الرائع وجمييل أن تشركنا فى أمر (رغم خصوصيته) جعلته مشاعاً للتداخل والرآى والرآى الاخر والحمد لله كل الاراء والتصويت جاء فى صالحك وكأنك (الديمقراطيات القديمة قبل الربيع العربى نميرى وحسنى مبارك كمثال والفوز بنسبة 99% )على العموم نتمنى لك النهاية السعيدة والتى لاشك تسعدنا جميعاً فندعو لك بالتوفيق وإذا كانت الحنساء التشادية عيوشه تقرأ البوست فلا شك سوف تقرأ ما نكتب وإن كانت لا تتابع فأغريها منا التحايا ولاشك أننا أخوانك وأخوانها ونسعى أن يتحقق المراد ونكون من الحاضرين آمين .

الاخ العزيز عثمان محمدين ، تحياتى وأشواقى لشخصكم الكريم ، واشكرك على المرور والاضافة القيمة التى أوردتها، وفعلا كثيرا من القيم التى أشرت لها فى مداخلتك تدخل ضمن مقصدى، القصة واقعية عشت تفاصيلها، وانا سعيد بها ، لأنها أدخلتنى فى دوامة من السعادة والبهجة، وانا رجل متصالح جدا مع نفسى وأعيش حياتى مفتوحة ، أحافظ على قيمى ومعتقداتى والمسلمات التى أقتتنع بها، أتطلع لنهاية سعيدة لهذه العلاقة الجميلة وهى بحكم السن تجربة ناضجة ، بعيدة عن النزوات العابرة، خالص الود لك .

الاستاذ هاشم ود الحسن ....
محبة ساكت لحد هنا وتقيف اوعك من الخطوة التانية ...
نحن بصدد برنامج العودة للبيت القديم والعودة الطوعية ..
ولكن بالتاكيد نشد من ازرك للقدرة على المحبة والحب في زمن تصعب فيه ...



قلت لي عيوشة تشادية وكمان دلع ؟


الله يوفقك غايتو


مني محبتي ...نعومه

ألأخ/هاشم.........لك التحايا أجملها.

Quote: فالحب والعشق ليس له عمر او سن محدد

إنه الحب...

والحب جميل ويعرف طريقه جيداً ...

تقديرى وإحترامى.

الاخ اسماعيل عباس ، تحياتى ، واشكرك على المرور والاضافة الانيقة فى مداخلتك ، وأؤكد لك ان الحب أجمل مافى الوجود وبدونه لاتوجد حياة بل يباب وضباب وغيوم عقيمة، انا سعيد بما أعيشه الآن وساحرص عليه، خالص الود ياجميل .

الاستاذة / نعمات حمود ، تحياتى ، واشكرك على تشريفك البوست والمداخلة القيمة ، واؤكد لك بأنها عاطفة ناضجة ومكتملة من كل النواحى ، أثار أنتباهى ماذكرتيه بخصوص العودة الطوعية لبيت الزوجية (عش ام العيال) هذا شىء جميل وغاية كل أنسان ينشد الاستقرار والسعادة ، لكن يانعمات أرجوكم مناقشة أمر هام للغاية كثير مايتم التغاضى عنه لأسباب أجهلها ، ويكون الضحية الرجل . حواء السودانية ماشاء الله تمام من كافة النواحى جمال وترتيب وكل شىء أو هكذا لما تبدأ الحياة الزوجية وتستمر ولكن هناك منعطف خطير يطرأ عليها ، وخاصة عند ما يكبر الاولاد والبنات ويستقلوا بحياتهم الزوجية ويبعدوا بطبيعة الحال عن بيت الاسرة لينعموا بحياتهم ، وهذ شىء حتمى ، وسنة الحياة والحياة مستمرة ، مايحدث يانعمات هو تجاهل الزوج تجاهل كامل بحجة السفر للاطمئنان على الاولاد والبنات وهم مستقلون فى منازلهم وتبدأ الأعذار فى التأخر عن العودة لمرفأ الآغتراب الذى يوجد فيه الرجل المسكين ، تعتذر الزوجة وتقول ليك الولد فلان زوجته وضعت وهى بكرية وانا عايزة أنفسها ، البت تقيلة وشهورها قربت ، طيب هذا شىء طبيعى أين أنا من كل هذا ؟ انا انسان صاح كبرت ولكن ماشاء الله عايش مغترب و(مرطب) والصحة تمام وماعند مشاكل ولا الشقاء فى السودان ماذا أفعل؟ ولى أحتياجات جسدية وعاطفية وكيف أنفس عن رغباتى الشرعية، هل بزواج الاولاد والبنات واستقلالهم أنتهت رسالتى فى الحياة ، انا عشت وشفت فى امريكا واوربا أنه عندما يكبر الزوجان ويتقاعدان عن العمل فأنهما يعيشان أحلى أيام العمر سويا فى التنزه والفسحة وقضاء الاوقات الجميلة لملأ فراغ حياتهما العملية ، فلماذا لايحدث لنا ذلك فى السودان ؟ بدلا من تقعد الام عن مضايقة اولادها ونسابتها وخلق المشاكل، الاولى بها الاهتمام بزوجها الذى ضحى بحياته وشبابه وعنفوانه لتربية الاطفال وتعليمهم والصرف عليهم بدون حساب ، اليس هو جدير بقليل من الاهتمام ، أكتفى بذلك وآمل يانعمات ان أكون ماذكرته فى اهتماماتكم لجمع الاسرة والعودة الطوعية ، مع خالص الود .

والله يا هاشم أنت وضعت الكى فى الجرح وطرقت (باب مسكوت عليه ) آها النشوف الاخوات وعلى رأسهن نعمات حمود بقولن شنو ؟؟ .

سلام يا هاشم...

Quote: الاستاذة / نعمات حمود ، تحياتى ، واشكرك على تشريفك البوست والمداخلة القيمة ، واؤكد لك بأنها عاطفة ناضجة ومكتملة من كل النواحى ، أثار أنتباهى ماذكرتيه بخصوص العودة الطوعية لبيت الزوجية (عش ام العيال) هذا شىء جميل وغاية كل أنسان ينشد الاستقرار والسعادة ، لكن يانعمات أرجوكم مناقشة أمر هام للغاية كثير مايتم التغاضى عنه لأسباب أجهلها ، ويكون الضحية الرجل . حواء السودانية ماشاء الله تمام من كافة النواحى جمال وترتيب وكل شىء أو هكذا لما تبدأ الحياة الزوجية وتستمر ولكن هناك منعطف خطير يطرأ عليها ، وخاصة عند ما يكبر الاولاد والبنات ويستقلوا بحياتهم الزوجية ويبعدوا بطبيعة الحال عن بيت الاسرة لينعموا بحياتهم ، وهذ شىء حتمى ، وسنة الحياة والحياة مستمرة ، مايحدث يانعمات هو تجاهل الزوج تجاهل كامل بحجة السفر للاطمئنان على الاولاد والبنات وهم مستقلون فى منازلهم وتبدأ الأعذار فى التأخر عن العودة لمرفأ الآغتراب الذى يوجد فيه الرجل المسكين ، تعتذر الزوجة وتقول ليك الولد فلان زوجته وضعت وهى بكرية وانا عايزة أنفسها ، البت تقيلة وشهورها قربت ، طيب هذا شىء طبيعى أين أنا من كل هذا ؟ انا انسان صاح كبرت ولكن ماشاء الله عايش مغترب و(مرطب) والصحة تمام وماعند مشاكل ولا الشقاء فى السودان ماذا أفعل؟ ولى أحتياجات جسدية وعاطفية وكيف أنفس عن رغباتى الشرعية، هل بزواج الاولاد والبنات واستقلالهم أنتهت رسالتى فى الحياة ، انا عشت وشفت فى امريكا واوربا أنه عندما يكبر الزوجان ويتقاعدان عن العمل فأنهما يعيشان أحلى أيام العمر سويا فى التنزه والفسحة وقضاء الاوقات الجميلة لملأ فراغ حياتهما العملية ، فلماذا لايحدث لنا ذلك فى السودان ؟ بدلا من تقعد الام عن مضايقة اولادها ونسابتها وخلق المشاكل، الاولى بها الاهتمام بزوجها الذى ضحى بحياته وشبابه وعنفوانه لتربية الاطفال وتعليمهم والصرف عليهم بدون حساب ، اليس هو جدير بقليل من الاهتمام ، أكتفى بذلك وآمل يانعمات ان أكون ماذكرته فى اهتماماتكم لجمع الاسرة والعودة الطوعية ، مع خالص الود .

أول حاجة..كدي ورينا..البوست ده ماشي لقدام بعد الأرشفة ولا لأ؟؟

لأنه ده نفاش طويل لا يخلو من نقة والأرسفة قربت شديد..ورينا قبل ما نبدأ وندعو الآخرين معناللمشاركة..

وأول نقة من طرفي بتكون..إنت حبيت لأنو لقيت نفسك حبيت ولا حبيت لإنه لقيت نفسك وحيد؟؟

النقة القبال النقة الأولي لما بعد..

ماعايزة يا هاشم افقرها عليك..لكن شكلك كده ناوي علي تعددية..صح؟؟
.......
........

سلام يا نعومة..مشتاقين بس انتي بتجي مرة مرة
وياود السقاي انت بتشوف رأينا يللا إنت كمان والأعزاء التانيين شاركونا النقاش..

كل الود والتقدير..

الملكة منى ، تحياتى واشكرك على المداخلة القيمة والاسئلة الصغبة وانا جاهز للاجابة ، طلبت من المهندس بكرى استمرار البوست فى الربع القادم وأجدد مجدا طلبى لأهمية الموضوع وتشعبه ، ثانيا أنا حبيت عيوشة لأنها الانسانة التى اعطتنى عاطفة صافية واعتقد ان كثير من الامنيات الوردية ستتحق بزواجى منها، التعددية ليست أساس تفكيرى بقدر مالبحث عن حياة سعيدة مجددة وأنا أحتفظ بام عيالى ،ولن أفرط فيها ، ولله الحمد قادر على الانصاف والعدل بين زوجتين، وصدقينى انا ماخائف مناحدسوى أهلى فانا شايقى وأهلى متعصبين جدا ، وجماعتنا فى الغريبة والدويم والسقاى سبكون لهم رأى معارض بحكم التعصب للقبيلة ، هم بفتكروا الزواج من غير شايقية كارثة ، ناهيك عن أفريقية ( ) تركت الوصف وأنت عارفة ماأعنى، المهم الفكرة مازالت تحت التفكير والبحث عن انسب الوسائل ، لكن يامنى والله ماذكرته من طرح واستفسارات للاخت نعمات حقيقى وانا أعيشه بكل تفاصيله، ومتأكد جدا ان هناك الكثيرون مثلى ، وطبعا يتطلب طرح واسع وتبادل لوجهات النظر، واتمنى ان يساعدنا بكرى فى نقل البوست للربع القادم، خالص الود وفى انتظار ردكم وانا على استعداد لتغييراتجاهى فى حالة وجود مايقنعنى بأننى مخطىء ولست على صواب .

السؤال المهم إذا كان الانسان قادر على التعدد لماذا لا تتفهم الزوجة الاولى وتصر على الطلاق ؟؟ ولماذا تفترض أن زوجها لن يعدل قبل أن يبدأ فى المشوار؟؟ ولماذا ولماذا !! المرأة السودانية عندها الزواج الثانى (خط أحمر !!) والشرع أوضح للرجل وأعطاه الفرصه فى حالة القدرة أن يركّز على العدل وهذه هى (الفزره !!) التى تتمسك بها الزوجة الاولى وتعتقد أنها من خلال معاشرتها وخدمتها الطويلة الممتازة لزوجها أنه لن يعدل !!! .
أسباب لجوء الرجل الى التعدد عديده وأنا أعتبر هذا الموضوع من الامور الى يجب الاحتفاظ بها دون الاعلان عنها بتفاصيها ولكن بعناوين كبيرة فقط ،
على العموم هناك زيجات تمت برضاء وكانت ناجحة جداً ولكن (للأسف الاسيف ) العادات الاجتماعية والترابط الاسرى والقبلى الذى تفرضه وجود الزوجة الاولى يكون عائقاً ومانعاً حقيقياً لنجاح الزيجة الثانية .

* على ذكر ورود إسم السقاى (السقاى بتاع الشوايقة ) تحياتى لناس السقاى وأتمنى أن يفكوا عنى الحظر حتى أعود لمنتدى السقاى فقد دخلت فيه بإرادتى ولو دخل عدد مقدر من أهل السقاى منتدى سودانيز أون لاين لفكو عنى الحظر خلال دقائق معدودة !! ما تتوسط لى يا أستاذ هاشم .

الاستاذ هاشم ود الحسن ...والاحباب منى والسقاي والمرور
بما يدع للشك ان الانسان كائن اجتماعي ..بمعنى ان الوحدة بمفتح الواو والحاء ...عدوه الاول ...لذلك نبحث عن الثاني بحكم الطبيعة
لا ادافع عن بنات معشري النساء فنحن كشعب سوداني نمارس عبودية موروثاتنا بكل اخطائها ..الكثيرة والمتعددة ..للاسف لطريقة حياتنا الغريبة في عدم خصوصياتنا داخل بيوتنا ..اي بمعنى في العلاقات الخاصة بعد الزواج ليس هناك خصوصية الا في الغربة فتصميم البيت وطريقة حياتنا معا تقود لنقص الحميمة التي تحقق بالتقارب فقد عشت بمناطق عديدة بالسودان بالشمالية والعاصمة وعطبرة وكسلا ومدني والقضارف وكوستي وربك وغيرها فعلاقة الازواج كانت مثار تفكيري بعد ان كبرت واغتربت لارى كيف يعيش العالم حيث ان هناك في كثير من المدن الزوجة لا تقابل زوجها الا بعد منتصف الليل بطريقة غريبة ومنذ الصباح تعود ادراجها الى باق الاسرة انعدام ممارسة الحميمة وهذا التباعد له دلالاته المكانية والزمانية وتاثيراتها بعد مرور السنين تشعر المراة بان هذا الفعل لا يتناسبها لانه كان من محض اداء الواجب ...
فنجد ان الاغتراب للازواج السودانيين كثيرا ما يقرب بينهم نسبة للاحتكاك اليومي حتى انني ارى ان الغربة تقرب بين الناس من ناحية الحميمية ...
اها نرجع لزولي حبيب عيوشه ...لن اخفي احساسي ابدا فانا تزعجني اي احاسيس سودانية تضل طريقها الى غير السودانية ...اي كانت الاسباب ..ولكن بالتاكيد ما قلته هنا منطقا لا يمكن ان اتجاوزه وبالتاكيد دا سبب قوي يخليك تحب هذه العيوشة واخريات وبالمقابل انا مثلا مغتربة واعمل في مؤسسة ليست بها سودانيا واحدا فهل من الوضع الطبيعي ان احب احدهم وان اصادق بعضهم ؟ام ماذا ؟
يجب ان تكون هناك توعيه من رجالنا بالتنبيه والحرص على حقوقهم واخذها صراحة من السودانييات فبطبيعة التغيير والربيع العربي يجب ان يشمل هذا الربيع وان تكون ثورتنا الربيعية اولا على اخطاؤنا الحياتية وخاصة في امور الازواج يجب تعديل الصور المقلوبة جميعا وبدا من الخاص بين الازواج والصراحة المنعدبة في التعبير عن رغباتنا ...وانتو يا ود الحسن ممكن يكون فات الزمن عليكم واتورطوا كان عيوشة كان غيرها ولكن خلونا نحصل الباقيين ...والجاييين لسه واصدقني القول لوقلت لك قد عانيت لابي من امي كثيرا في زمان ما وكنت افكر كثيرا به وحقوقه التي هضمها هو نفسه قبل المجتمع .رحم الله ابي وسامح امي وليسامحنا الله جميعا ...
ودمت لاهلك واسرتك محبا ودودا ولعيوشة منى اطيب التبريكات بهذا القلب النابض ...
ودمتم
مني محبتي

شكراً نعمات حمود على المداخلات الرائعة والقوية ، صراحة موضوعك ونقاشك فى صميم الامر ولكن التغيير السريع يأتى بنتائج كارثية ولأن الامر هو أمر أسرة وحياة وعمر وصغار وتربية فنحتاج فيه الى التدرج (وحبه حبه ) وعلى العموم آليات التنفيذ هنا وهناك تحتاج الى تنازل كبير من كل الاطراف والاقتراب الى (المعيار الدينى الاسلامى والقدوة الحسنة )وحتى فى الاختيار (أظفر بذات الدين تربت يداك ) !! الدين الان فيه الكثير من التشويش ومن يطبقه حسب ما أمر به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يجد من عبارات الاستهجات كتلك الصور والافلام المسيئة التى يقدمها أعداء الاسلام عن قصد لإثارة المسلمين والنيل من دينهم . عموماً أرجو أن لا يذهب عالجنا (العام ) بعيداً من موضوعنا الخاص موضوع (عيوشه التشادية والاستاذ هاشم ود الحسن السودانى) فيجب أن نبدأ بعلاجة كمثال فما هى البدايل المقرحة أختنا نعمات حمود ؟؟ تحياتى وإذا أنتى من تتحدث عنها زوجتى (الرباطابية) أحييك وتحياتى لعموم الاسرة الكريمة وإذا كان تشابة أسماء فالعفو والعافية .

الحبيب بشرى ود السقاى ، تحياتى ، وأقدر لك مواصلة تواجدك الايجابى فى البوست والدفوع القوية لوجهة نظرك وكذلك الحجة المقنعة، الموضوع عندما طرحته كنت أتناول موضوع عام عن طريق تجربة شخصية ، ولم أكن استهدف الجانب الشخصى فى الموضوع ولأننى أعلم جيدا ، وأظنك تشاركنى وجهة النظر بأن هذه الحالة مسكوت عنها وهى موجودة وبكثرة وخاصة فى شريحة المغتربين ، وفى الوطت أيضا متواجد ، لذلك يجب ان تطرح على أساس أنها مشكلة عامة وموجودة ولابد من اززالة الغبار عن ماينكد حياتنا ويعكر صفوها ، خالص الود ياجميل .

الاستاذة/نعمات ، تحياتى واشكرك مجددا على المرور والاضافات القيمة المعبقة بالخبرة والدراية ، الواقع ان كلامك فيه من الصواب الكثير وخاصة ان هناك قصور فى المطالبة بالحقوق ، وانا الحقيقة لم اطرح الموضوع كتجربة شخصية أوضح كثير من الأمور ولكن هناك أمور بالفعل مسكوت عليها ، وأنا أوجزتها، فمثلا أحمد الله عندى اولادى متزوجين ومعهم احفاد أحبهم أكثر من آبائهم ، وهذه نقطة ضعفى ، يعنى مثلا لما ام العيال تسافر للسودان بسبب اى واحد من الاولاد لايمكن رفض الطلب بالرغم من وجود العمات والخالات والحبوبات و والنسابة الذين يقومون بالواجب ، لكن هناك استغلال بالتأخير لوجود المناسبات التى لاتنتهى، ومادمت انا موافق مش مشكلة والاولاد مابطالة معاهم تصدرهم لى للحديث معى يابابا عليك الله وغيره من التوسلات التى لااستطيع مقاومتها، لكن فى نفس الوقت هناك مرارة فى حلقى والمتمثلة فى احساسى بالاهمال والتجاهل ، يعنى الواحد يلقى نفسه فى فراغ قاتل الشغل وبس والترفيه المعقول ، بعدين أرجو ان تسمح لى بحديث جرىء شوية أو اتهام للمرأة السودانية عندما تكبر وتصبح حبوبة ، فيقل اهتمامها بنفسها كأمرأة وهذا شىء غير محبب كما ان هناك عدم مبالاة بالعلاقة الحميمة وصارت كأنها عيب ( ونحن كبرنا على دا) دا شنو دا؟ أتحدى أى واحد أو واحدة تنكر هذه الحقائق والمسكوت عنها، لا أود أن أعيدماذكرته وعلى فكرة هذا الموضوع نزلته فى عدة منتديات ومواقع تواصل اجتماعى وتلقيت هجوم لاذع من بعض الزميلات والصديقات أقله( ياأخ مالقيت غير التشادية دى تحبها؟ السودانيات مالهن) وغيره ، أنا تأثرت كثيرا بمداخلة الملكة الاستاذة الفاضلة منى عوض خوجلى ، والتى لها مكانة خاصة وكبيرة فى نفسى ، لكن هناك حقائق لابد من مواجهتها، ارجو ياأستاذة نعمات قتل الموضوع بحثا لمزيد من الفائدة بالتحليل المنطقى والنظر الى كافة المواضيع ذات العلاقة، بعدين حتى الآن لم أتخذ قرارا بخصوص ارتباطى بعيوشة أو غيرها، فقط وجهت أنذار قوى لام العيال بأنها ان لم تحضر فورا فساتزوج ، حتى لا أكون ظالما، ومستعد أدوس على عواطفى ومشاعرى من اجل استرداد حياتى التى أفتقدتها فى غفلة المجاملة والتضحيات مع خالص الود والاحترام .

الاخ بشرى ، تحياتى ، واشكرك لك تواجدك فى البوست ومداخلتك القوية وهذه تعتبر وجهة نظر جديرة بالاعتبار ، لكن يابشرى هناك كثير من القيود الاجتماعية الوهمية التى تحول دون انسياب الامور على سجيتها وطبيعتها ، ونأمل ان تزول قريبا فالتغيير سيغطى على كثير من الامور ونقول يارب .

بشرى انا استغرب ان تحظر من منتديات السقاى وكنت ريحانتها والجوكر المحرك، لابد ان يكون هناك لبسا ما ، المهم انا لست عضوا فى منتديات السقاى ، وساحاول المساعدة قدر الامكان فقلم ممتاز مثلك حرام يحظر ، قول آمين ، مع خالص الود .

الاخ الكريم هاشم محمد الحسن عبدالله تحياتى وأسأل الله الكريم أن ينصلح الحال ويتغيير الى صالح الرجل فهو الذى يضحى بالمال والبعد عن الاهل وظلم الاحبة وظلم ذوى القربى أشد مراره من وقع السهام المهنّد .

وأرجو أن تسمح لى بهذا المسدار (القطع أخدر) عيسى ولعل ينعنش البوست شوية .



مالك يا المدام مع البكرية بتخلينى
مجدوع من غير وجييع الموية ما تناولينى
بعد ما كت أنيسك فى كل شىء تشاورينى
تركتينى وحييد وأبيتى ما تجاورينى


أما موضوع الحظر فوالله لا يتناسب مع أهل السقاى وكرمهم فالموضوع (سوء تفاهم وعدم تفهم لإعتذاراتى ) فأنا أكتب فى كل شىء رياضة شعر قصه ذكريات سياسة !!فمثلاً أكون كتبت الموضوع فى منتدى السقاى موطنى أقوم بعد داك بطريقة بتاع اللبن أوزعو على 30 منتدى مشارك فيها ويكون سياسى أنسى فى غمرة مشواير اللبن أنزلو فى السقاى وهم (يمنعوا المواضيع السياسية ) فحزرونى وأنزرونى وحظرونى إسبوع وبعد الاسبوع أعتذرت لهم وكتبت لهم الاعتزار شعراً وقلت لهم (والله والله بحسن نية وليس هناك سؤ قصد مبييّت ) فكررت المواضيع السياسية دون قصد فوجدت نفسى محظور والى الابد (بدون تأريخ لرفع الحظر ) !!!.
قدمت أكثر من طلب وإسترحام لأكثر من ثلاثة من أبناء السقاى فى منتدى البركل وحتى هذه اللحظة أنا محظور !! وصراحة أرى أن المتضرر منتدى السقاى وليس بشرى مبارك فعلى الاقل من خلال الحظر وجدت فرصه للإشتراك فى سودانيز أون لاين فهل هناك وجه مقارنه بين كل المنتديات التى أشارك فيها ومن ضمنها السقاى الذى حظرنى وسودانيز أون لاين ؟؟؟ ورغم ذلك ما زلت أعشم فى الرجوع لمنتدى السقاى لأن الاسم يريحنى كثيراً فى التعامل مع أهله رغم عدم معرفتى ومقابلتى لهم ورغم أننى لم أزر السقاى وأعشم فى ذلك .

إزيك يا هاشم..

Quote: بعدين حتى الآن لم أتخذ قرارا بخصوص ارتباطى بعيوشة أو غيرها، فقط وجهت أنذار قوى لام العيال بأنها ان لم تحضر فورا فساتزوج ، حتى لا أكون ظالما، ومستعد أدوس على عواطفى ومشاعرى من اجل استرداد حياتى التى أفتقدتها فى غفلة المجاملة والتضحيات مع خالص الود والاحترام .

علي الرغم الكلام ده في نص البوست الا أنه هو قلب الموضوع..وهي القضية الاساسية التي تحتاج لنقاش والي حل..
فعيوشه (او غيرها) ليست الاساس..الاساس في العلاقة الزوجيه وما آلت اليه بسبب ظروف إجتماعية "سودانية"

ومعليش لما تأكدت منك انه البوست ماشي بعد الأرشفة قلت آخد وقتي وارجع للنقاش..
موضوع الزواج عامة موضوع شائك جدا والحديث فيه يتطلب حرص ودقة في إبداء الراي حتي يسير النقاش في طريق مفيد..

أرجع لك بإذن الله..

تحياتي لكم جميعا..

حبيب عيوشة والمتداخليين .....
العلاقةالزوجية واختلافاتها بالسودان دون العالم باجمعه ...المراة السودانية والرجل السوداني ومعضلات الاعراف والعادات والتقاليد ..واخطأ النشاة الاولى ..وموروثاتنا الخاطئة ...يجب ان نتداعى جميعا لحركة التغيير لهذه المترسخات ..
حتى هذا الحب لا نستطيع التعبير عنه كما ينبغي ان كان مع سودانية ...(كلمة احبك )لا تدار بين محور حديث اتنين مهما يكونان في وقت نعبر بها للاخرين ...ونكتب عنهم مثال عيوشة هذه المراة التي لظروف ما حظيت بعاطفتك فرحت تعبر عبر الاسافير بكل شجاعة وصدق وفرح باحساسك التي اعلنت عنه صراحة ووضوح في وقت عشت طويلا مع ام العيال ولم تنطق بحرف عن احساسك القديم ...حتى انا مثلا لااستطيع التعبير للسوداني بصراحة في وقت اتبادل كثيرا من كلمات المغازلة مع غير السودانين في حياتي العامة .اذا هي مشكلة متاصلة ومتوارثة حيثما نكون ...حكى لي استاذي بالامارات ان يوما كان يجلسون بحديقة هو وزوجته ومجموعة من الاصدقاء وزوجاتهم وتعثرت زوجته على الارض وحاول هو مسكها بيده حيث قالت له (ياراجل زح )باسلوب غير جميل فقال لها (يامرا انا صاحبك ؟)مستنكرا خجلها حيث انها اشعرته بان عيبا وقع فيه كيف يمسك بها امام المجموعة الناس تقول شنو ....شي غريب )..حتى ان نساءنا ورجالهم في الطريق يسيرون بجفوة شديدة في حين انني ارى كل الشعوب يتقاودون يدا بيد في الشوارع ليعودوا الى منازلهم اكثر حميمية ومحبة لان الطب اثبت كثيرا ان التماسك بالايدي يمنح كثير من انزيمات المحبة التي تتوجه (سيدا )الى القلوب ....
اها يا جماعة علينا ان
نطلق العنان اولا لالسنتنا لتتحدث عن مكنوناتنا ...
وعلينا ان نمارس الحب فعلا ...اي في طريقة المشي بالتقارب وفي السلام بان نترك الجفوة ...وحكاية الايدي المن بعيد للنتقل الى (القبل )وخاصة بين الازواج ...
وعلينا ان نطالب بحقوقنا ....واي واحد ياخد حقوا وان يبادر بذلك لانه رجل فعليه كسر الحواجز بين زوجته وبينه ولتبادروا انتم اولا ....

عبروا لحبيباتكم فالحياة قصيرة يجب الا نضيعها في كبح عواطفنا وسلاسل موروثاتنا واسرها

كسرة :
بشرى هل انت بالمانيا زوج قريبتي وبت العزيزة (خالتي )
سافرح ان تكن والا لك صادق ودي وايما تكن يكفيني ان تكون رباطابية لافتخر بكما اينما تكونوا ....

سؤال لا اكثر :
الرجل السوداني في حالات هروبه بعواطفه ورغباته يذهب مستسهلا بعض الاجناس ....مع اسباب اخرى اعرف الكثير منها
فهل ود الحسن استسهل عيوشة لجنسيتها ام كان بمحض الصدفة مع كامل احترامنا لحبيبة ولدنا ....




مني محبتي

Quote: وعلينا ان نمارس الحب فعلا ...اي في طريقة المشي بالتقارب وفي السلام بان نترك الجفوة ...وحكاية الايدي المن بعيد للنتقل الى (القبل )وخاصة بين الازواج ... وعلينا ان نطالب بحقوقنا ....واي واحد ياخد حقوا وان يبادر بذلك لانه رجل فعليه كسر الحواجز بين زوجته وبينه ولتبادروا انتم اولا .... عبروا لحبيباتكم فالحياة قصيرة يجب الا نضيعها في كبح عواطفنا وسلاسل موروثاتنا واسرها

والله يا أخ/هاشم بوستك جاب كلام وكلام مفيد......وبوعد مواصلة اختنا منى فى البوست يتم الكلام.

شكراً يا أخت نعمات على هذا الأضافة الصريحة وجميلة وأضيف لكى ننشىء جيل يحمل كل معانى الجمال والعاطفة السمحة يجب أن نعبر عن حاجاتنا العاطفية المسموح بها أمام أولادنا من غير حياء حتى نرسخ فهم جيد بعيد عن العقد وأن نبوح لمن نحب بمفردات عاطفية جميلة وزوجاتنا وألادنا أولى بذلك وفى رأى حتى الصديق والصديقة إذا لم تفهم غلط.

لكم التحية والتقدير وكل المتداخلين.

مخرج
بصراحة قصة المرأة العايزه تقع دى ورفعها زوجها دى إلا تكون فى القرن الحجرى......مبالغة.

تتشعب الردود والبوست واحد !! فما أحلاك يا هاشم وأنت تجمع حوولك الاخوات والاخوان زرافاتاً ووحدانا !! أما عيوشة فإن بقت الثانية أو (جلّت ) بعد حضور المدام فقد دخلت التأريخ من أوسع أبوابة.
تخريمة كبيرة :

يا نعمات حماد يا هو ذاتو زوج قريبتك خالده فرح أبوسنينة بت نعمات فرج الله أبوسنينة!! ضابط الشرطة السابق والكمسارى الاسبق (ما قريتى قصه الكمسارى ) أدخلى أقريها وعلقى وأعتبرى نفسك حقك مدفوع من الكمسارى ذاتو أو من عمو صاحب البوكس .
وحتى أخليك فى الصورة تركنا المانيا منذ ثلاثة سنوات وأستقر بنا المقام فى بيريطانيا بيرمنجهام حضرت فى بادى الامر مع أولادى الكبار إسراء 20 سنه وأحمد 18 سنه وهم على أعتاب الجامعات الانجليزية وقد أختارو (الهندسة ) إسراء هندسة إتصالات وبرمجيات وأحمد هندسة طيران , خالدة تأخرت بعدنا سنتين فى المانيا فى إنتظار الجنسية وقد ساسقت كثيراً خلال السنتين بين بون وبيرمنجهام والحمد لله فى بداية هذا العام أكتمل الشمل وأنجمعنا كل الاسرة على سقف واحد وأسأل الله أن يتواصل السقف دون نقصان ، تقبلى تحيات قريبتك الدكتورة بدرية الباقر وبنتها (إصطفاء ) وهم معنا فى نفس المدينة .

الحبيب بشرى ، تحياتى واكرر شكرى لتواجدك فى البوست والمشاركف الفعالة ، وأتذكر مداخلاتك الأسفيرية من بيرمنجهام ، وربنا يحفظ ليك أسراء واحمد ويوفقهم فى دراستهم وحياتهم ويسعدهم يارب ، ونأمل ان نشاهد كثيرا من ابداعك عبر سودانيز أون لاين ، فأنت صاحب قلم متميز ومبدع حقيقى ، خالص الود والتقدير .

الاستاذ الفاضل /اسماعيل عباس ، تحياتى واشكرك على تفضلك بالتواجد فى البوست ورفده بافكارك النيرة ومرئياتكم القيمة ، واتطلع لمزيد من الطرح فالموضوع هام وان أخذ التجربة الشخصية مدخلا للنقاش ، أتمنى من المهندس بكرى ان يساعد فى استمرار البوست لأهمية الطرح وتوقع الكثير منه، أنا فى انتظارمواصلة البحث مع الملكة منى والاستاذة نعمات وكل الاحباب ، مع خالص ودى وأمتنانى لشخصكم الكريم .

الاخ الكريم اسماعيل ، تحياتى ، واشكرك على تواجدك فى البوست ومشاركتك الفعالة فى المداخلات والنقاش والملاحظات القيمة التى تبثها من خلال البوست ، وانا سعيد بمشاركتك ، وكل مايدعم فكرة البوست من مواضيع ممتازة سبق وان نشرتها فى المنتدى ، خالص الود .

الاستاذة / نعمات ، تحياتى واشكرك على مداخلاتك القيمة التى تجد عندى كل تقدير وأمتنان ، وفيها كثير من الواقعية ومحاولة جادة لتصليح مايمكن اصلاحه، والخروج عن بعض العادات البغيضة فى الحياة الزوجية والتى تنكد حياتنا، نعمات ماذكرتيه صحيح لكن هناك تغييرات كثيرة حدثت فى السودان فى العلاقة بين الرجل والمرأة سوى كانت فى الحياة الزوجية أو العلاقات العاطفية وخاصة بالنسبة لهذا الجيل، أولادى ربيتهم على الحرية ولم أضع لهم اى قيود تزوجوا بكامل رغبتهم بالرغم من بعض الملاحظات التى لم تجد التنفيذ وأحترمت رغبتهم، زوجتى مثقفة وليست جاهلة ، وشاركت فى بعض الحلقات التلفزيونية والسهرات ومنها سهرة مشهورة كانت عن زواج السودانيين فى الغربة وأعتبرت مثال لذلك لتحكى تجربتها ، ونالت شهرة ولقد أعجبنى في حديثها فى السهرة وطبقته عمليا وهو يتعلق بفطور العريس اذا رفضت هذه الفكرة وبالفعل عند زواج أبنها البكر بعد شهور من السهرة ، رفضت طلب اهل العروس بتقديم فطور العريس، ولكن المشكلة الاهتمام الزائد بالاولاد وحياتهم على حسابى ، هذا هو الخلاف الرئيسي.

اما ماذكرتيه يانعمات بخصوص استسهال عيوشة كتشادية البلد ، لا والله والف لا ماربطنى بها عاطفة حقيقية ، وشخصيتها وجمالهاواسلوبها الراقى ادهشنى ، وأخشى يانعمات ان تكون هذه الفكرة نابعة من أحساسنا كسودانيين بالفوقية على دول الجوار الفقيرة مثل تشاد ونحوها، ودى مشكلة أشرت لها أعلاه فى معرض خوفى من أهلى المتعصبين (الشايقية) بحكاية الارتباط بامرأة غير شايقية ، خليك من ان تكون أجنبية ..أتمنى مواصلة نقاشك الهادف وارجوكم مساندتى فى الطلب من بكرى استمرار البوست الى الربع القادم لاستكمال النقاش والبحث فيه، خالص الود.

الملكة منى ، تحياتى واشكرك على المشاركة القيمة التى تسعدنى كثيرا والفكرة أتضحت بالضبط وانا فى انتظار أفكارك النيرة فالموضوع تجاوز الجانب الشخصى وأصبح شأنا عاما يهم الجميع ، طلبت من بكرى ان يستمر الموضوع الى الربع القادم وأتمنى ان يوافق ، هناك نقطة تقنية تتمثل فى (URL) الخاص بالموضوع والذى يشترطه بكرى لتثبيت الموضوع أنا وضعت عنوان الموضوع بس لست متأكدا من صحته لذلك أرجو مساعدتكم للتأكد من صحته والطلب من بكرى المساعدة فى استمرار البوست للربع القادم لأنه لم يقتل يحثا وهناك الكثير للطرح، مع خالص الود بنت الخليفة عوض خوجلى .

صديقي هاشم

ربنا يقويك

وقلوبنا معك

الى الامام دون تردد

الاخ الحبيب عمر ود الباوقة ، خالص تحياتى للمرور والمشاركة الجميلة التى تشبهك ايها النبيل الجميل ، أكرر التهنئة بزواج الابنة (وسن) ربنا يسعدها ، مع أكيد مودتى ومحبتى .

الأستاذ هاشم، سلام
تابعت هذا البوست من البداية كقارئ، و آثرت عدم التعليق لأن الموضوع Very controversial، وتساءلت هل المقصود تناول قضية إجتماعية بأسلوب شيق و ممتع أم تناول علاقة إنسانية بشكل صريح وجرئ. ولم أستبعد دمج الخيطين العام و الخاص فى قصة مثيرة وذات إيقاع و رنين عذب فى حواس الجنسين.
مستغرب شوية لسع الأسماء القديمة للبنات مثل حليمة، خديجة، و عيوشة موجودة للبنات الشابات فى جارتنا الغربية تشاد. الأسماء دى بقت أسماء حبوبات فى السودان، لأن ناس هيام و وسن و مزن بقن أمهات و خالات أو زوجات.
ملاحظة ثانية، قلت فى نفسى يا جماعة إحتمال الزول الخمسينى دا ذهب للسعودية بعد التخرج مباشرة ولا شنو؟. لكن وجدتك عبرت الأطلسى و بحار، ثم إستقر بك المقام فى المملكة. يا أخى، قصة الجمع بين إمراتين دى فيها إشكاليات حقوقية و مدنية كبيرة جدا ـــ أنا هنا لا أتحدث أن الزواج مثنى و ثلاث و رباع مصدق به أم لا.
ثالثا، و جدت لك بوستا آخر و فى نفس الصفحة تبدو فيه معجبا أو أوردت فيه قصة و علاقة عبد الخالق محجوب و نعمات مالك و تبدو هناك تقدميا جدا So what is going on.
و المحير أكثر أن موضوع تعدد الزوجات لم يتم إنتقاده بوضوح حتى من الفئات المتضررة منه.
آسف جدا لو حملت هذه المداخلة Tone مختلف عن المداخلات الظريفة السابقة.

أخيرا، موضوع الحب و الإستلطاف فى ذاته أكيد عابر للقارات و الأجناس و الأديان.

Quote: شكراً يا أخت نعمات على هذا الأضافة الصريحة وجميلة وأضيف لكى ننشىء جيل يحمل كل معانى الجمال والعاطفة السمحة يجب أن نعبر عن حاجاتنا العاطفية المسموح بها أمام أولادنا من غير حياء حتى نرسخ فهم جيد بعيد عن العقد وأن نبوح لمن نحب بمفردات عاطفية جميلة وزوجاتنا وألادنا أولى بذلك وفى رأى حتى الصديق والصديقة إذا لم تفهم غلط. لكم التحية والتقدير وكل المتداخلين. مخرج بصراحة قصة المرأة العايزه تقع دى ورفعها زوجها دى إلا تكون فى القرن الحجرى......مبالغة

الاستاذ اسماعين .....شكرا للاطلالة ...والمحبة لك ولصاحب البوست والزائرين ..
المسكوت عنه كثير بالتاكيد ...والتراخي في اساسيات الحياة اكثر ...
انا شخصيا اسعى لكي ااسس لحياة جديدة اخد فيها حقوقي كاملة لاعطي الواجبات ...
اولها حرية التعبير
اريد ان اسمع الكثير من الكلام الجميل من حبيبي لكي اقوم بواجباتي كاملة
وتاكدوا حكاية سفر النسوان واستغناهم منذ زمن بعيد عن ممارسة الزوجية في ابسط صورها دى لعدم البنية التحتية الصلدة والمخزون الحميمي والاهم من هذا للاسف نحن مشكلتنا اننا نراعي المجتمع اكثر من رغباتنا الشخصية بل اكثر من امور الدين نفسه
وعلينا اولا ان نحدد ماذا ينقصنا وكيف نعود هذا
وخلونا نطرح هنا المشاكل اولا ومما يعاني الرجل السوداني
وماهية نقائص مفاهيم المرأة السودانية في الحياة الزوجية
لنضع الدواء المناسب

ومني تبقى محبتي

Quote: الجنسية وقد ساسقت كثيراً خلال السنتين بين بون وبيرمنجهام والحمد لله فى بداية هذا العام أكتمل الشمل وأنجمعنا كل الاسرة على سقف واحد وأسأل الله أن يتواصل السقف دون نقصان ، تقبلى تحيات قريبتك الدكتورة بدرية الباقر وبنتها (إصطفاء ) وهم معنا فى نفس المدينة .

بشرى ...سعيدة جدا ان تكون انت نسيبي واكيد نقول تبا للزمن الذي لم يجمعنا رغم القرابة والمحبة الشديدة التي جمعت امي بالخالة نعمات حتى ان اسمي جاء عليها ....وقد عشت صغري مع خالدة وخالد حتى اننا كنا كالاخوان ولي زكريات كثيرة وجميلة معها ..ولكنها الاقدار التي تفرق كثيرا نتمنى ان نلتقي حتى لو عبر الاسافيير وهذا لعمري اضعف الايمان ..
اها نرجع لعيوشة وحكاية التعويض و الحوجة العاطفية التي تسوق الرجل للتعويض عبر عيوشة وامثالها ...ليقع في شرك الحب وربما الزواج الذي يكون نتيجة نقص ربما يزول بحضور الزوجة الاولى ..لندخل في المشاكل والشروخ والجروح ولا نعرف المواصلة ولا نقدر على الرجعة ....



كسرة :شكرا يا بشرى يا وفي قدرت تنتظر سنتين بلا عيوشة واللا قريبتي كانت حكومة .......

بدرية الباقر تحياتي لها وهي وجهه اخر للظروف التي لم تتيح لنا التعارف اكثر رغم انني خالتها (قرابة شديدة مش )

مني محبتي

Quote: [الاستاذة / نعمات ، تحياتى واشكرك على مداخلاتك القيمة التى تجد عندى كل تقدير وأمتنان ، وفيها كثير من الواقعية ومحاولة جادة لتصليح مايمكن اصلاحه، والخروج عن بعض العادات البغيضة فى الحياة الزوجية والتى تنكد حياتنا، نعمات ماذكرتيه صحيح لكن هناك تغييرات كثيرة حدثت فى السودان فى العلاقة بين الرجل والمرأة سوى كانت فى الحياة الزوجية أو العلاقات العاطفية وخاصة بالنسبة لهذا الجيل، أولادى ربيتهم على الحرية ولم أضع لهم اى قيود تزوجوا بكامل رغبتهم بالرغم من بعض الملاحظات التى لم تجد التنفيذ وأحترمت رغبتهم، زوجتى مثقفة وليست جاهلة ، وشاركت فى بعض الحلقات التلفزيونية والسهرات ومنها سهرة مشهورة كانت عن زواج السودانيين فى الغربة وأعتبرت مثال لذلك لتحكى تجربتها ، ونالت شهرة ولقد أعجبنى في حديثها فى السهرة وطبقته عمليا وهو يتعلق بفطور العريس اذا رفضت هذه الفكرة وبالفعل عند زواج أبنها البكر بعد شهور من السهرة ، رفضت طلب اهل العروس بتقديم فطور العريس، ولكن المشكلة الاهتمام الزائد بالاولاد وحياتهم على حسابى ، هذا هو الخلاف الرئيسي. اما ماذكرتيه يانعمات بخصوص استسهال عيوشة كتشادية البلد ، لا والله والف لا ماربطنى بها عاطفة حقيقية ، وشخصيتها وجمالهاواسلوبها الراقى ادهشنى ، وأخشى يانعمات ان تكون هذه الفكرة نابعة من أحساسنا كسودانيين بالفوقية على دول الجوار الفقيرة مثل تشاد ونحوها، ودى مشكلة أشرت لها أعلاه فى معرض خوفى من أهلى المتعصبين (الشايقية) بحكاية الارتباط بامرأة غير شايقية ، خليك من ان تكون أجنبية ..أتمنى مواصلة نقاشك الهادف وارجوكم مساندتى فى الطلب من بكرى استمرار البوست الى الربع القادم لاستكمال النقاش والبحث فيه، خالص الود.

الاستاذ ود الحسن ...

اول الاشكاليات ياتي في كيفية اختيار الزوجة هل كان ناتجا عن حب لمتد طيل الحياة وليكون مبرر لكثير من النقائص في الواجبات ...بمعنى اننا نعذر الذين نحب مهما يخطأون ..
فالحب يا ود الحسن ..لا يعرف الفواصل حتى ولو سافرت حبيبتك اقاصي الدنيا ...
اذا وجب علينا اولا الحب الحب الحب (طبعا السودانيين بخافوا من الكلمة دي لدرجة الرعب وخاصة ناس الشمالية لدرجة انهم يعيبون من ينطقها )
ويا استاذ حكاية مشاكل الفطور للعريس وغيرها دي مرحلة متاخرة بعد نحلحل مشاكل الاسرة الواحدة الخاصة
وبرضو حكاية الاولاد دي بعد ام الاولاد مع ابوهم

وخلينا على تواصل ...ونامل من بكري ان يكون قد مر من هنا ...


كامل الود لعيوشة والمحبة مع رفع شعار (ويبقى الاصل )
محبتي

ألمرأة بعد تلد الجنى ما بتدى الهنا..

فى خيط متوافق معك فى هذا البوست أختى نعمات مكتوب من 2010 وأستمرى فى حديثك الشيق المفيد.. بعض منا يفتقد المفردة العاطفية فى التعامل ألأسرى..

بعد إذنك أخى هاشم صاحب البوست..مع التقدير

كامل تقديرى وإحترامى وإعزازى.

الاساتذة الاجلاء .....كل المحبة ...


المفردة
هي اذا مربط الفرس

المفردة الجميلة الانيقة والمريحة في الوقت المناسب تشق طريها الى نشر الجمال داخل الجسد ليشع عطاءا


يقال ان المراة تحب باذنها والرجل بعينه ويده (هههههههه)
اها خلونا في الاذن .....الاضان


فهل يجيد الرجل عبارات المدح والثناء والعبارات التعبيرية عن المشاعر وهل يجيد ممارسة الحب عبر الكلمات ؟
ليبث مصل الحب داخل جسد المراة ؟
اعتقد ام المفردة هي اساس لغة الجسد والدينمو المحرك بمثابة البنزين له
فهل نستطيع ان نحررها من سجنها داخل قلوبنا ؟



وشكرا لعيوشة التي جعلتنا نعيد ترتيب حاجاتنا

سلام استاذ هاشم وضيوفك..

مثل الكثيرين تابعت هذا البوست وفضلت عدم التداخل
لان الموضوع شخصي وفيه أطراف اخرى خارج حوش بكري ده ..
ومع احترامي للجميع، واولهم أستاذ هاشم، هي في الآخر قصة من طرف واحد..

مع ذلك، احيي فيك استاذ هاشم شجاعتك ووضوحك.. وسعة صدرك مع المتداخلين وتقبل أرائهم دون حساسية..
وهذا من الأشياء المحمودة ومطلوبة في هذا المكان.. (لندرتها الشديدة)..

ولو ممكن، عندي بعض النقاط اود اضافتها لهذا الخيط:

1. أفضل ان أناقش الموضوع بصورة عامة لانه القضية الأساسية مهمة جدا وشيء من واقعنا المعاش،
وايضا كما أسلفت، لان هناك أطراف معنية ليست موجودة معنا لتدلي بدلوها.. وليس من العدل جرجرتها هنا..

2. موضوع التعددية هذا فيه إشكاليات كثيرة لا تخفى على أحد (الا دعاة مثني وثلاث وو)
وأكيد حيرجعوا ناس بعد الأرشفة لمناقشته..

3. الإرتباط عاطفيا بشخص آخر -في وجود زوج او زوجة- يشكل معضلة أخلاقية وإجتماعية أخرى..
لأنه من الأحرى ان يحلحل الناس مشاكلهم ويعرفوا البيهم والعليهم في الأول..

4. بصورة عامة- إهمال شريك او شريكة الحياة بكل أسف موجود وفي مراحل مختلفة من رحلتهم كزوجين،
وده شيء شفناه في مجتمعاتنا وغيرها.. لكن جذور المشكلة اتوقّع تكون متشعبة ومعقدة..

5. ليس تحيزا لبنات جنسي، لكن في محيط الأسرة عطاء المرأة اكثر.. ويأخذ أشكال شتى خلال حياتها وقطعا لا يتوقف ولا ينقص..
بالنسبة للزوجة فيما يسمى بالعش الخالي موضوع البوست (اي عقب خروج الأبناء من البيت الكبير وإستقلاليتهم)،
فهي نعم قد تكون زوجة لكنها ما زالت أم، جدة، خالة، عمة، وابنة لوالدين مسنين.
كل هذه الأدوار تترتب عليها واجبات ومسؤوليات تتطلب وقت ومجهود.
الشيء البساعد هو ان يكون الزوج ساندا وداعما .. متفهما لواقع ومترتبات خلق أسرة وأجيال..
لا مغردا خارج السرب ومعاقبا لزوجته على ايفائها بإلتزاماتها تجاه من يهمها أمرهم..

6. قد يكون هناك في بعض الاسر إختلاف جوهري بين الزوجين في تصورهم لدورهم ومسؤولياتهم تجاه اسرتهم الصغيرة والممتدة..
فبينما يرى الزوج مثلا انه قد ادى دوره من تربية وتعليم وتزويج وغيره وآن الأوان لأن يعيش حياته،
ترى الزوجة ان دورها ياخذ طابعا مختلفا فيكون لديها الرغبة مثلا في ان تكون عضو فاعل في حياة أحفادها.. تشهد ميلادهم، تحضر تخرجهم..

7. واذا افترضنا ان هناك نساء (مرحلة العش الخالي) مشغولات بأولادهم، اهلهم،
والمناسبات الإجتماعية وطافشات فعلا من الزوج والبيت، فربما تكون لديهن اسبابهن
للبحث عن السعادة وتحقيق الذات خارج البيت ، وتحديدا في هذه الإهتمامات المقبولة إجتماعيا..
عيوشة دي ما إلا تكون بني آدم من دم ولحم..

سلامات يا هاشم

ياخ أنت زى الما مقتنع بى عيوشة دى .. بتلف وتدور بأنها تشادية .. وتلمح لأفريقيتها ولعنصرية أهلك الشوايقة .. وتانياً أنت قلت

Quote: فقط وجهت أنذار قوى لام العيال بأنها ان لم تحضر فورا فساتزوج ،

يعنى الحاجة كان رضخت .. عيوشه حقها راح .. نصيحتى ليك أقفل الملف ده .. شكلو أنت رايحة ليك حاجة ساكت .. الخمسينات مرينا بيها .. بعدها كعب شديد ياخ ههههههه

تعرف الجزئية دى شايفا ما عدت على منى .. بلكز ليها نعمات حماد عشان تواص البث .. نظام تحريش وكده هههه


لكن يا نعومة لقيتك عنصرية .. ليه السودانيات للسودانيين فقط .. القلب وما يحب ياخ .. ثم مشتاقين كتير ياخ

العزيز ميلاد ...والله المحبة زايدة ولو زادت اكتر بتبقى خطر على المدام ومن داخل الحوش اقصد البلد يعني لا تشاد لا اثيوبيا لا مغرب اها ...
نرجع لنقاطك ....
فعلا انا مريت عليها وكانت اكدت لي انو ما حب فقد حنان وكانت مسألة تعويض لملء التجويف العاطفي في غياب المدام ...
ولان الانسان في السن دي بكون حساس جدا وبكون غلق وخائف ومتوجس من احساس الكبر بضم الكاف والذي يؤدي للاهمال وكدا فبكون محتاج لاهتمام اكتر في وقت انشغال الزوجة باهتمامات اخرى ..اذا التناسب عكسيا ...
ولذلك يبدا التمرد بالتسؤلات العاطفية (تشاد والصومال وهلم جرا ....لاسباب كثيرة اولها التشابة والتقارب في اشياء كثيره ...

عيوشة مسكينة شكلها بدل فاقد ومهدد بالخلع متى ما جاءت الملكة ......الحنان الاول و(حلالي الاول هههههه)

انت وين من هذا ..ما طلعت لينا بايقونة ههههه....مشتاقين

محبتي

سلام ياهاشم والجميع..

اولا..

شيل الرابط ده زي ماهو دزن نقصان لأي حرف وضعه في بوست بكري..(عوان البوست بتاعك)

<a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=post&board=400&msg=1347983749&rn=66" target=_self>Re: الحسناء التشادية (عيوشة) التى أحببت وعشقت

وشكرا لزميلي وصديقي أحمد الذي علمني سابقا كيف ارفع الرابط من البوست..

ثانيا..
أنا غرقانه شديد في كيف تكون البداية كل ما أجي أكتب أحتار أكثر!
علي كل حال لا يهمني ولا يجب ان يهمني كثيرا في نقاش هذا الموضوع الذي تفرعت منه مواضيع أن كان واقعيا أو غير ذلك..
مايهمني أنها قضايا تحدث طوال الوقت وتؤثر فينا جميعا نساءا ورجالا بدرجات متفاوته..وعلي هذا الأساس سيكون نقاشي..
وفي نفس الوقت..الآراء عامة قد تكون مبنية علي ملاحظات..علي تجربة شخصية أو علي قراءات نظريه لا تخلو من توقعات..
أي أن كتابة اي رأي قد ينفع كما تفضلت وقلت يا هاشم..وقد لا يفعل..فلكل منا تجارب وعقل وتقدير لما يريده وماحوله يستعين
بهم في إدارة أموره وفي قراراته..

نواصل معا النقاش والذي أشكرك علي فتحه..

وحتي ذلك الحين هذا رابط بوست ناقش التعدديه بأشكال مختلفة من المشاركين..

الزواج وتعـدد الزوجـات....

تحياتي للجميع..

أحكى لكم تجربة أسرية عمليه فصولها بين السعودية الدوادمى والرياض والسودان السقاى حيث أهلى وأسرتى .
أشراقة المحاضرة فى قسم اللغة الانجليزية بجامعة الدوادمى وهى بنت أختى الكبرى منيرة وما شاء الله منيرة عندها من البنات 6 ومن الابناء إثنين وكانوا مغتربين فى أبوظبى فترة طويلة حيث كان الاخ الزبير خوجلى خبير الاسلحة والذخيرة فى وزارة الدفاع بالامارات الى أن جاءت حرب الخليخ 1991 وتم تقليص الرواتب الى أن فنشو معظم ناس الدفاع السودانيين فى العام 1994م عاد الزبير وقبله فى 1990 عادت الاسرة .
إشراقة بكرهم متزوجة وأم ل4من الابناء ووضعت الخامس وهى فى الدوادمى وأحتاجت لخدمات أمها ومعها فى الرياض أختها الثالثة وخالتها أمينة شقيقتى التى تصغرنى مع أسرتها منذ 25 عام بالسعودية الرياض.

فتحت طلبى وأختى أمينة وأخت إشراقة سهير وزوجها وزوج أمنية طلبنا من إشراقة أن يكون والدها الزبير مرافق مع الزيارة لمنيرة لأنه يحتاج لمتابعة خاصه فهو يعانى من فقدان ذاكرة وهناك حبوب لابد أن تتابعها زوجته وهى منيرة والدة إشراقة .
وصل الزبير ومنيرة وكانت هذه الزيارة الثانية فالاولى كانت قبل عامين للحج وصلوا الرياض ومنها الى الدوادمى وأستلمت منيرة مهمتها وهى ربه منزل من طراز مميز فى الطباخة وترتيب البيت فنامت إشراقة قفا خاصه بعد حضورها منهكه من الجامعة ، فى الجانب الثانى أستمتع الاخ الزبير مع إبن أخته أحمد زوج إشراقة والزبير نسيبة وخاله فى الحساب !! أستمر هذا الامر الى أن أنتهت الثلاثة شهور الزيارة فمددت إشراقة بكل سهوله ثلاثة شهور أخرى بل أقنعت أمها منيرة بالبقاء معها لمده عام !!! هنا أحتج الزبير وقرر المغادرة للسودان وبرر ذلك بوجود أمه الكبيرة فى السقاى مصعب ومحمد أولادة وهم عذابة فى السقاى لوحدهم !! فردت منيرة أن بنتها آمنه(الخامسة فى الترتيب والرابعة فى البنات ) المتزوجة فى السقاى والتى تسكن على مقربة من أخوانها سوف تراعيهم !! ولكنها كانت مرتبطة بمشروع خريجى الزراعة جامعة الخرطوم وتعمل فى مزرعة بالكدرو وبالكاد تجد نمن يمسك لها أطفالها الاثنين !!! أصر الزبير وقال سوف ينزل الرياض مع بنته سهير وأسرتها ومنها سوف يسافر الى السودان( وقد أطلق عبارته المشهورة وهى والله يا منيرة لو ما مشيتى معاى بعرس !!فلم تتردد منيرة بأن تقول له عرس إن شاء الله الحصاصه ما تعتر ليك !!!) وبالفعل نزل الى الرياض ولما وجد أجواء الرياض أشبه بأجواء السودان والسقاى قرر أو بالاحرى نسى موضوع السودان وموضوع الزواج !!! وأندمج فى زيارات الفواتح والمناسبات العديدة فى الاستراحات !!! ولكن الاقدار كانت حاضرة !!ففجأه ياتى خبر تحويل منتصر أنور مهدى من بورسودان الى الخرطوم فى حالة خطرة ومنتصر هو زوج (إشراف ) الاخت الثانية بعد إشراقة والمتزوجة من بورسودان من خارج الاسرة وزوجها إبن أخ السر المهدى عبدالمتعال زوج شقيقتى راضية التى تكبرنى، منتصر كان سبب حضورة خطأ طبى حيث نسى الاخصائى الذى أجرى له عملية مرارة قبل عامين نسى شاش فى المعدة أدى الى حدوث تسمسم عام تم إستئصال جزء من البنكرياس !! وقبل هذا الامر أصبح على منيرة وبالاحرى على إشراقة أن تستمع الى صوت العقل وتسمح لوالدتها بالسفر للوقوف مع إشراف والتى جاءت بأولادها الاربعة من بورسودان وأستقرت فى منزل أسرتها أو بالاحرى فتحت منزل الاسره بالسقاى !!! لأنها تتابع حالة زوجها منتصر وعرفت أنها حالة موت !! وبعد وصول منيرة والزبير بإسوع واحد فارق منتصر أنور المهدى الحياة عليه رحمة الله وشيعوه أهله من بورسودان والخرطوم وعطبرة ونسابته بالسقاى وطواحيها ومن الخط الغربى الى مقابر السقاى فى موكب مهييب فى شهر رمضان الماضى ودفن فى مقابر السقاى وبقى أهله مع أهلنا يومين وبعدها غادروا الى بورسودان وتركوا إشراف مع أولادها منذر وشهد وسهى ومحاسن (سنه ونصف ) نسأل الله أن يصبرهم ويدخل منتصر الجنة فالحمد لله كانت إشراف وأولادها وخاصه منذر (الصف الثامن الابتدائى ) فى تماسك رهيب لم أسمع به فى هذا الزمان اللهم صبرهم ووفقهم يارب .

بنت الخليفة عوض خوجلى ، تحياتى واشكرك على أضاءاتك البهية للبوست ، المهم انا نفذت القلتويه لى ونقلت الاسم بتاع البوست زى ماهو وعدلت به طلبى، لكن برضو شايف مابيشبه الباقين ، ربنا يسهل ، ويساعدنا بكرى فى نقل البوست الى الربع القادم ، مودتى .

أستاذنا الكبير رأفت ميلاد ، تحياتى وخالص شكرى لتشريفك البوست فهذا شىء يزيدنى فخر وزهو، مداخلتك قيمة ، لكن والله ياأستاذى القصة حقيقية وأعيشها بكل حواسى ، والعاطفة كما تعرف لا تعرف جنسية ولا حدود جغرافية ، بعدين ياأخ سنى سن النضوج يعنى مافيها تهور وكدا ، انا لا اريد أن اظلم ام العيال، لكن فى نفس الوقت اطالب بحقوقى المسلوبة ليس الا ، اذا حصل طيب والا فمن حقى أن اعيش شوية قبل نصل العمر الشين الذى اشرت له، أكرر شكرى وأمتنانى وخالص الود ,

الاستاذ/ نعمات ، تحياتى واشكرك بحرارة على دعمك ومشاركتك الفعالة فى البوست ، كما يسعدنى أن اسجل بأعجاب هو وجود علاقة قرابة بين زوجة الحبيب بشرى وشخصك الكريم ، ولقد أبهجنى ذلك كثيرا ، وأعتقد أنه من الفوائد الجانبية لهذه البوستات ربط الشتات والتعارف والتواصل مع الاهل والاقارب حول العالم، خاصة ان معظم أعضاء البورد يعيشون فى خارج الوطن فى مرافىء الغربة ، وهذا شىء جميل ، انا سعيد جدا به ، وشكرا نعمات وشكرا بشرى .

الاخ محمد جاد الكريم ، تحياتى واشكرك على المرور والمداخلة القيمة المختلفة نوعا وفيها نكهة غير، الموضوع أو القصة حقيقية ومازالت مستمرة ولا كذب أو اختلاق ، اما الجانب الهام فى الطرح هو اسباب تفكير مثلى فى الزواج مجددا بعدا ن شعربأنه محتاج الى عاطفة متجددة تجرى الدم فى العروق ، هذه مشكلة مسكوت عليها وانا على دراية بحالات كثيرة وخاصة فى الاغتراب ، لذلك فأن الطرح عام وليس فيه خصوصية والجميع مدعو للمشاركة لأجل الفائدة العامة، اما اسماء النساء فى دول الجوار والتى مازابلت قديمة زى اسماء حبوباتنا وخالاتنا العجائز ، فهؤلا ء ليس من ناطقى العربية وان كانوا يتحدثونها ولهم ثقافتهم الخاصة بهم والتى يعتدون بها، وهذه الاسماء مستعملة فى الدول الاسلامكية او بالأحرى فى التاريخ الاسلامى، عموما علماء الانثبولوجى وعلم الاجتماع هم الاولى بالرد على هذا الجانب ، انا لست رجعيا أو متزمتا ، واؤمن كمسلم بالتعددية وهى حل لكثير من المشاكل الاسرية والاجتماعية ، ولم يشرعها الاسلام أعتباطا .والامر فى الآخر يعود للتقدير الشخصى، مع خالص الود .

حبيب عيوشة .......

سعيدة اكثر بهذا الطرح والوقوف على عيوبنا التي لا تعد ....





كسرة :مجرد سؤال :
يا ربي عيوشة دي مسمسه وحليوة كدا واللا (كدروكة ومكعوجه وملكوجه )...وفي الحالتين ماهي عوامل الانجذاب هل هو التشابه للسودانية بحكم الحنين (الزوجة )ام هو الجديد والاختلافات ....

واذا كانت الحالة التانية فهذا لا يقلل لحبيبة ولدنا ود الحسن (اححيييييييا على قلبك )

اوعك يا بشرى من ممارسة الفعل نفسه

تحياتى نعمات ، وشكرا للمواظبة والانيداح الجميل فى هذا البوست الذى أعتبره مميزا، عيوشة جميلة وجذابة وراقية فى التعامل يمكن لثقافتها الفرنسية الرفيعةتأثير فى ذلك ، والجمال نسبى ، (زنوجة الجمال) كما ذكرها مبدعون من البروف الراحل على المك وجمال محمد احمد وكل من تطرق لجمال الزنوج فى معالجاتهم الادبية والشعرية، مقارنة مع ام العيال (ولاشىء) المعايير كلها فى صالح السودانية ، لكن هناك عوامل أخرى تضفى ميزة تفضيلية( مصطلح اقتصادى) ، وعلى فكرة يانعمات وهذا جديد لنج ، يظهر ان الاخبار والشمارات وصلت السودان وصرحت حرمنا المصون (انا لن أفرط فى رفيق حياتى لاعيوشة ولا فطومة تقدر تأخذه منى)، المهم نشوف ، وربنا يسهل .مودتى الأكيدة.

الاستاذ هاشم ....
والله انا كمان شكلي حاكون الناطق الرسمي باسم النساء والمحامي الخاص ..




ولو حرمنا المصون محتاجة لا ي حقوق تضرر لاهدار العواطف (اللهي من حقها )(يعني نظام رضوه )...نحن مستعدين




ومني محبتي

الاستاذ هاشم الحسن
ما الذي احببته في عيوشة التشادية ؟

مودتي

تشادية ؟؟؟؟؟؟ حولة

هسي لو اختك او بنتك حبت تشادى بتزوجوا ليها ؟؟؟؟؟؟

موش معقول الأميرة وضاحة شخصيا؟ ، الف مرحب بيك يادكتورة على تشريفك البوست ، فهذا مصدر سعادة لى ، وبعدين لو حصل ماذكرتيه والله لن أتردد فى الموافقة على رغبة أولادى أو بناتى أو أخواتى لو تحققت من صدق العاطفة والجدية اللازمة فى الزواج ، صحيح أنا فى السياسة يسارى أميل الى الشيوعية أكثر ، ولكن فى مثل هذه الامور الشخصية ليبرالى الى حد كبير .وبعدين يادكتورة دايرين رأيك فى الموضوع كله وملاحظاتك القيمة ، خالص الود .

الاستاذ /الصادق ضرار ، تحياتى واشكرك على المرور والمداخلة ، أعجبنى فيها كل شىء ، جمال ، قوام رشيق ، ذوق رفيع وتعامل راقى ، وتقدير ومحبة صادقة ظاهرة وغيرمغلفة بالمجاملات ، بعدين ياأخ التساديون ديل أقرب الشعوب لنا وهناك فى دارفور قبائل كثيرة متداخلة ، وصدقنى هذا الشعب الشقيق يحب السودان والسودانيين بقدر كبير دون نفاق أو رياء ، ثم أن العاطفة والحب لما يشتعل لايعرف فوارق أثنية أو حدود جغرافية ، مودتى .

الاستاذة / نعمات ، تحياتى واشكرك على التواجد المضىء الزاهى، يكفى مشاركتك الرائعة والقيمة فلقد أبدعت فى المداخلات ، وان شاء الله ماتحتاج الحرم المصون لمحامية ، لكن انا محتاج شديد الى المساعدة والتعاضد ، المهم الطرح العام لكافة جوانب الموضوع فمازلت فى انتظار التحليل والحلول للجميع ، وليس لى شخصيا فأمورى ماشة ، جروح ويمكن تزول او لا الله اعلم ، عاطر شكرى وأمتنانى .