قضاء الانقاذ الفاسد يؤيد حكم القتل بحق المسيري اخ (محمد بحر) !

حتى متى و النظام القضائي الانقاذي الفاسد يذبح في العداله ببلادنا....

هذا الخبر الذي كتب بطريقه مبهمه....هو لتأيد حكم الاعدام بحق مختطفي الصينين من حركة العدل و المساواة

والذين حاليا انشقت قياداتهم باكرا بالدوحه فهل يا ترى رفض (محمد بحر)التوقيع على اتفاقيه جديده هزيله

فيصدر مثل هذا الحكم للوي ذراعه ليوقع ام ماهي القصه......وبغض النظر عن التفاصيل كلمتي لاهل القضاء بعهد الانقاذ

الذين رهنوا ارادتهم وسمعتهم للانقاذ ان يكفوا عن مثل هذه الاحكام المسخره......وان يرعوا فان الله يمهل ولا يهمل.

Quote: الاستئناف تؤيد الإعدام لقتلة الصينيين الخمسة الأربعاء, 29 أغسطس 2012 08:53 ملفات اسبوعية - حوادث وقضايا الخرطوم: مي علي آدم: أيدت محكمة الاستئناف العليا حكم الإعدام الصادر في مواجهة اثنين من المدانين بقتل (5) صينيين بمنطقة المجلد بولاية شمال كردفان قبل أكثر من عامين أثناء توجههم في مهمة رسمية لحقلي دفره والشيب، حيث تم اختطاف (9) صينيين على يد مجموعة مسلحة تقدر بحوالي (50) شخصاً وأطلقت المجموعة المختطفة سراح سائق العربة التي كانت تقل الصينيين الـ(9) وأرسلت معه رسالة خطية توضح مطالب الخاطفين، وبعد عدة أيام قامت المجموعة بذبح (5) صينين وأطلقت سراح (4) منهم، حيث تم إبلاغ الجهات الرسمية و تم تعقب المجموعة بواسطة القوات المسلحة والشرطة وألقت القبض على (15) متهماً، حيث تم تقديمهم لمحكمة مكافحة الإرهاب رقم (1) برئاسة مولانا معتصم تاج السر والتي نظرت في الدعوى واستمعت لقضية الاتهام واستجوبت المتهمين الـ(15) وأطلقت سراح (3) منهم لعدم وجود بينة كافية تؤكد ضلوعهم في الحادث، وتوصلت لإدانة متهمين بقتل الصينيين الـ(5)، وقامت المحكمة يمخاطبة ذوي المجني عليهم بواسطة السفارة الصينية بالخرطوم لمعرفة رأيهم حول القصاص أو الدية أو العفو فطالب ذووهم بالقصاص من القتلة وتم استئناف قرار محكمة مكافحة الإرهاب لمحكمة الاستئناف العليا والتي توصلت بدورها بعد الإطلاع على ملف الدعوى إلى تأييد عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت قصاصاً في مواجهة المدانين، ومن المتوقع مخاطبة أسر المجني عليهم لتحديد موعد تنفيذ حكم الإعدام

انقذوا هؤلاء الشباب

فالحكايه لاهي العداله للصينين ولا هي مكافحة الارهاب صدقوني هو حكم آخر سياسي وحتى متى يفتكون بالعزل من داخل المعتقلات؟!

ارفعوا اياديكم عن هؤلاء الشباب.....

ورجاء لكل مهتم ان يراسلني على الايميل[email protected]

للتنسيق لانقاذ هؤلاء الضحايا للنظام القضائي الفاسد الانقاذي.

وكفانا قتل سياسي يا عنصرين!

أعلم ان محمد بحر خسرا كثيرا بورطته بشق حركة العدل و المساواة
وموافقته على مؤامرات (القطرين) على قضايانا !
الا قتل هؤلاء الشباب و الصمت عليه جريمه آخرى
فتحركوا يا شباب لمنعها......ومعا من اجل العداله القانونيه.