....... كلام والسلام ....... (منقول ومسروق احياناً) ...!!!

حين يشتد بك الجوع فتضطر أن تذهب الى السوق لتبيع مسبحة أبيك التى احتفظت بها لخمسين عاماً بعد وفاته ,
فلا تجد من يشتريها منك الا "عاهرة الحي الثرية" التى كان أبوك يتعوذ منها حين يراها و يترك لها الطريق
....حينها ستعرف معنى " القهر " !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. لؤي المستشار
مسروق من صفحة ابوعبيدة البصاص من الفيس بوكـ

يا حبيبنا ... طيب ياخي (كلام و السلام) دي معلوفة من وين ؟!!










--------------
كيفك يا أستاذ

والله يا بروف هذا البوست مشروع قديم متشح بالأنانية
كلما احستت بالملل تنقلت بين عدة صفحات
كثيرا ما تعجبني كتابات بعضهم
بخاصة القصيرة منها
ففكرت ... أن اجمع جزء منها هنا
واطالعها ... انا وبعض القُرّاء


ــــ
أها وصلت بلدك داك ولا لسة ..؟!!

إلى سولارا قيثارة الحياة ...
خرجت من ضيقي اتمتم بالمعوذتين ...واستعيذ بالله من العشق الرجيم ,
إفترشتْ سجادتها المخملية وأرقدتني على ظهري ورقتني بالفاتحة وقصيدة شعر زلزلتني فصرخت فيها ....
إفتحي رحم الوجود وأعيديني لحبلك السُرّي ....
... حينها .... إحتضنت ذاتي وهربت ....لا ألوى على حُب ...

(قُبلة الحياة)
.من Ahmed Musa Omer‏ في 1 مارس، 2012‏، الساعة 03:32 مساءً

.سمع أنيناً خافتاً ...فتح نافذة للروح ...سقط القمرُ مغشياً عليه من الضوء , متاوهاً هجر الشمس , وضياع العشق على أرصفة الطريق تتقاذفه الذئاب ووردة مازالت بإنتظار الحبيبة ... أخرج (قُبلة الحياة) من رئتيه وقذف بها على فم القمر فشعّ وجهه ضياءاً رأينه صبايا العاشقات (فقطعنّ أيديهن) وجرينّ في الطرقات يجمعن (الحجلة) و(شليل وينو) وأُخَر سقطن من ذاكرة الطفولة ...أ غلق نافذة الروح وراح في سُبات مُستدعياً حُلمه اليومي حين تتسلل الشمس من بين فخذيه إلى فخذي العالم ...فتبسّم عاضّا نواجذ الإنتظار ... في الصباح أخذ (البُورد) ولوحة لم تكتمل وخرج تاركاً للالوان حرية السقوط على آثار المارة ...!!!

ـــــــــــــــــ

تُهدى إلى إمرأة الحكمة ... وإلى الصادق الرضي جزءاً

.
.
يصعد ماء البحر المالح .. إلى السماء بخارا ، فيون غماما ..
ثم يعود إلى الارض ، غيثا عذباً نقيا . .

اصعد بقلب إلى السماء ، و انظر يف سيعود
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مما راق لي


من صفحة ابوعبيدة البصاص ايضا

هطلت عليه دفعة واحدة ...إبتلت عيناه بالعشق ....
وسار في طُرقاتها الخاّصة ...
غطاه رمشها فنام هادئاً حين اغمضت عينها
خرج في المساء متأبطاً شئ من ضوء القمر ... وهواءاً رطباً
غازله بيت شعر ...فدندن بنغمةِ كان يحفظها منذ الصبا
وجلس على ضفاف النهر يراقب موجة تمردت على مساره ...
وأنجبت ثورتها الخاصة ...
قذفت ــ الموجة ــ بقطرتين على عاشقين فراحا في شبق لذيذ
(بعد حين صرخ مولودهما الاول بصوت عذب)
وضع رجله على مياه النهر لسعته برودة الطقس ######ـــونة الإنتظار
حين ادخل رجله الأُخرى (أيقن) بأنه يعشقها حد الثمالة
... عاد ... متخماً بها ... فتح صدرها ... دخل ... أغلق عليه ..!!!!

طارت (حبيبته) من صدره وحطت على زهرة عذراء ...
فحبلت الزهرة بلون أقحوانيّ
واصبح هائما يسير ي الطرقات فارغ الصدر والروح
يبحث عنها بين زهرات الصباح
اخبرته(إحداهن) انها تزوجت الريح
وسافرت بأجنحةٍ سمراء ...
ضحك ... حزناً ... وجلس على صخرة إمتلأت بفصص العاشقين
بكت الصخرةُ ... وذرفت قطرة من ماء ...ذابت بين امواج الذكريات
سال لبن أُمه من بين شفتيه ... وصرخ ...( صرخة الحياة) ...

يا ابوحميد تعليق على كتابة لؤي المستشار
يعني بعد خمسين سنة الا زالت عاهرة الحي الثرية عاهرة !!
معقول بعد العمر دا كلو ما حجت او تابت ؟

يا ابوحميد تعليق على كتابة لؤي المستشار
يعني بعد خمسين سنة الا زالت عاهرة الحي الثرية عاهرة !!
معقول بعد العمر دا كلو ما حجت او تابت ؟


......
.....
.....

والله يا ود البشرى انا نفسي فكرت في فرضيتك دي
شكلها فاهم حديثه (ص) من رزق منباب فليلزمه) غلط :)

كان يقود عربته الخاصة وهو يضع (ميدالية) على شكل قلب ممتلئ بسائل أحمر ... كان القلب يصطدم بزجاج العربة كلما دخلت العربة في (مطب) ما ... حين اوقف العربة بـ (موقفها الخاص) بها تغيّر لون القلب إلى أخضر .... قفز ... صعد السلالم .... وضع يده على جرس الباب ... حين فتحت الباب كانت ترتدي رداءاً ابيض ...به وردة بنفسجية ... همس لها (احبك) ... وذلك (موقفي الخاص) ... منك ...

ياريتني لو بيكي إبتديت
رفقة صبا
مفتونة بي
و مشتولة بي ....لوزة قطن ...نوار قمح
ياريتني لو شلتك جرح
شجن الفريق
او من زمان سقتك ضلع اعوج مُمدّد في المدائن ريد
وغنيتك مع التربالة والفرسان وقطاع الطريق
ساقيك ريق
أُمات وحبوبات وبنوت ينطن فوق قزح
يِضوّن زي عيون أطفال
يمرقّن يتبعِن شبال
وانا بيك مفتون ومهووس
أو قولي مسوس بالضفاير يناطحن في السما السابعة
ويغطسن في بحار الإشتعال
انا بيك مثّال
أغازل في صخور حبك حياة
أنصبك تمثال مجرتق بالحرير
وأبكيك حنان
ياريتني لو بيك إبتديت
ضمّة أمان

صحوتُ باكراً ...ملأ شوقها غرفتي ...ضاق صدري عشقاً ...تنفستها ...

.. جلس على (قيف) نهرها ... خرجت من حلمه إلى عالم فسيح ...تابعها بقلب وجل ... منحها كل أبواب الإنطلاق ..ثُم راح يبكي على صدرها ... وبغزل من حروف إسمها منزلاً وحديقة ... طارت عصفورة كانت مُكبلة بشئ من حنين ... حطت على رمشها ...فأحس بالخوار ... (هي) وحدها تملك ان تمنحه لون البنفسج وزغرودة مافتأت تجادل في الزمان ... !

ان لم تتزوج حبيبتك فاعلم انك تزوجت حبيبه شخص آخر

مقولة اعجبتني من فيسبوكابي إسمه الكرار ابراهيم

الحُب هو ان تشعر بالرعشة لان من تحبه سيمر بك يوماً ما ..!!!!

أُنُوثة شقية
كانت تتلاعب بكهولته المُحبّبة إليها ... وتصنغ منعا طائرات ورقية تحملها إلى اودية الأُنُوثة ...حين قبّلت شعرته البيضاء شعرت به طفلها الذي يتكوّن بأحشاء رغبتها ...أفرغت (وحم) الجنون على لحيته ...وصرخت تملأ حبلها السُرّي بالحياة ...سقته لبن الإشتهاء وأطلقته في الفضاء ...حين نظر أسفله رآها تضي وجه القمر بأُحجيتهما وتضحك ملْ شدقيهما ...

... جُنُون ...
منحته ضفيرتها ...أخذها وهرول في طرقات القرية ... كان يغني بصوت عالٍ ويتقافز بين مواضع مختلفة .... عند النهر ...بكى ...فملأ النهز عذوبته المُثلى ... حتى أنه قبّل حوريته وراح في سبات ... أيقظه صوت مؤذن القرية مرددا (الصلاة خيرٌ من النوم ) عدة مرات همهم بكلمات وقفز ...توضأ بذكرياتها وصلى ... سلّم يميناً ...يساراً ... وقهقة على نكتة حكتها ظهر أمس ... إبتسم ملكٌ وقور ... وطار يحمل شئ من ثواب العابد وشئ من عشقه ..!!!! ...