اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى

اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى


07-23-2012, 04:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=400&msg=1343056084&rn=0


Post: #1
Title: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: abuguta
Date: 07-23-2012, 04:08 PM

اعتقلت الاجهزة الامنية يوم0الخميس 19_7_المحامي سيداحمد مضوي البشري _من ابناء قرية مقدر ريفى ابوقوتة وهو ناشط حقوقي كان في طريقه للدفاع عن المعتقلين في الاحداث الاخيرة
الحرية لسيد احمد مضوي ولباقي المعتقلين

المصدر

http://www.abogota.com/vb/showthread.php?t=1842

Post: #2
Title: Re: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: abdelrahim abayazid
Date: 07-23-2012, 06:57 PM
Parent: #1

الحرية للاستاذ سيداحمد مضوي

Post: #3
Title: Re: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: على عجب
Date: 07-23-2012, 07:02 PM
Parent: #2

التحية للاستاذ سيد احمد

فقد تم اطلاق سراحه ظهر امس

Post: #4
Title: Re: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: صديق الموج
Date: 07-23-2012, 07:07 PM
Parent: #3

الحرية لسيد احمد مضوى
الحرية لكل شرفاء الوطن
الحريه لكل حرائر السودان
تسقط حكومة التجويع والتخويف
اطلقوا سراح الوطن،،،

Post: #5
Title: Re: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: saif massad ali
Date: 07-23-2012, 07:17 PM
Parent: #4

Quote:
الحرية لسيد احمد مضوى
الحرية لكل شرفاء الوطن
الحريه لكل حرائر السودان
تسقط حكومة التجويع والتخويف
اطلقوا سراح الوطن،،،

Post: #6
Title: Re: اعتقال ابن منطقة ابوقوتة سيد احمد مضوي المحامى
Author: نجلاء سيد أحمد
Date: 07-23-2012, 08:22 PM
Parent: #5

Quote:
اسمحوا لي أن أزف بفرح عظيم خبر إطلاق سراح المناضل الصديق سيد أحمد مضوي البشرى المحامي والناشط في مجال حقوق الإنسان منذ يوم أمس وفي نفس الوقت أدين الاعتداء الوحشي الذي وقع على المناضلة سارة حسبو اليوم أمام مجمع محاكم الحاج يوسف وهي تساند المعتقلون: رضوان داوود - وداد درويش - أحمد الكوارتي - نمارق عبد المنعم - شرف الدين وهم يواجهون محاكم التفتيش بقناعات راسخة وإيمان عميق بعدالة قضيتهم.
نواصل "(3) و (4) من (10)":
(3) كذلك فالنهج "الإنقاذي" المتبع قد جعل من القوة والبطش قيمة مطلقة وغاية في حد ذاتها وذلك بعزلها التام عن منظومة القيم القانونية والأخلاقية التي تحد من انفلاتها وتمنحها المصداقية والفعالية لأداء وظيفتها في إطار القانون كعامل من عوامل ضبط وإشاعة الأمن والاستقرار في المجتمع، فالقوة تظل عمياء إذا لم تقترن بروح المواطنة المتمثلة في الوفاء لمصلحة المواطن أيًّا كان دون تمييز والخضوع لسيادة الدولة وتجدر الإشارة هنا إلى أن الدولة بدون جيش وطني عقيدته مبرأة من الانتماءات الضيقة حزبية كانت أم عنصرية لا يمكن أن تعيش آمنة ومستقرة.

(4) وبالإصرار على هذا النهج الأحمق طوال ربع قرن آذى شيوخ الغفلة المعتقد الديني أبلغ أذية حيث زجوا بـ"الثابت" المطلق في صراع غير متكافئ مع "المتغير" النسبي فتم إنزال القدسي من سموه وحشره دون تبصر في منافسة عبثية بشروط تم وضعها مسبقا فيما عرف بـ(المشروع الحضاري) هي اجتهادات بشر محكومة بالصواب والخطأ ومن ثم المكابرة والاستماتة في الدفاع عن تلك الأفكار والاجتهادات ورمي كل من يتعرض لها بالنقد بتهمة الكفر والإلحاد والحرص على فرضها عنوة بالقوة حتى بعد أن تبين خطلها مما أدى لتفتيت وطن وتشريد شعب وإشعال فتن