الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو

الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو


07-22-2012, 12:43 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=400&msg=1342957405&rn=0


Post: #1
Title: الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2012, 12:43 PM

تحدثنا مع الأستاذ محجوب شريف والأستاذة أميرة الجزولي صباح اليوم للمطايبة والسلام. فسألونا إن كنا قد شاهدنا الحوار التلفزيوني الذي ضم الأستاذة أميرة مع نائب السفير السوداني خالد موسى قبل أيام. ولم نكن قد تابعنا ما حدث.
بحثت فوجدت اللقاء في موقع الدويتشه فيلا وأيضا في موقع يوتيوب.
http://www.dw.de/dw/article/0,,16095674,00.html

أترككم مع الشريحة

http://www.youtube.com/watch?v=9pWKhy5BQUU

Quote: 18.07.2012 von deutschewellearabic
إحتجاجات ضد البشير ..هل وصل الربيع العربي السودان ؟



Post: #2
Title: Re: الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2012, 02:39 PM
Parent: #1

تاريخ 15.07.2012
سياسة واقتصاد
هل حطَّ الربيع العربي برحاله في السودان؟



تعرف السودان مند منتصف يونيو/ حزيران الماضي مظاهرات منتظمة ضد الحكومة الاستبدادية للرئيس عمر البشير، الذي يتخذ إجراءات صارمة ضدها واستطاع حتى الآن منع احتجاجات شعبية واسعة النطاق.
يشبه نمط بداية الانتفاضة في السودان نظيراتها في كل من مصر وتونس، إذ قامت مجموعة من الطلبة في العاصمة السودانية الخرطوم بترديد هتافات "الشعب يريد إسقاط بالنظام"، شعارات هذه الهتافات تطابق في مضمونها هتافات الربيع العربي التي يعيشها العالم أكثر من عام. كما تم تحميل عدد لا يحصى من الفيديوهات على شبكة الإنترنيت تعكس مدى غضب الشعب على وقف الحكومة السودانية دعمها للوقود والسكر ونهج سياسة تقشفية واسعة النطاق مند شهر يونيو/ حزيران الماضي، ما أدى إلى تضاعف أسعار المواد الغذائية وبالتي خروج الطلاب في مظاهرات إلى شوارع العاصمة الخرطوم.
واستخدمت الشرطة وقوى الأمن الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق المتظاهرين، كما بينت تقارير الناشطة زهراء حيدر التي أوضحت قائلة: "كان هذا أوحش رد فعل للسلطات منذ تولي الرئيس البشير الحكم عام 1989". وفي نفس السياق أشارت إلى أنها شاركت أيضا في مظاهرات سلمية معربة عن اعتقادها بأن عددا كبيرا من المواطنين سيشاركون مستقبلا في احتجاجات مماثلة للتعبير عن عدم رضاهم عن الوضع الاقتصادي المتدهور في البلاد.


تزايد الضغط الداخلي على الرئيس السوداني عمر البشير


تراجع التأييد الشعبي للبشير
ويعزو معظم المراقبين سبب الاحتجاجات التي تلقي بظلالها على العديد من المناطق السودانية إلى تدهور الأحوال الاجتماعية والاقتصادية، فيما يعد في نظرهم انعدام الحرية تحت النظام الاستبدادي للرئيس عمر البشير مقارنة بذلك، أمرا ثانويا إلى حد ما. ويُذكر أن المحكمة الجنائية الدولية كانت قد أصدرت بحق البشير مذكرة توقيف دولية بتهمة ارتكاب إبادة وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في إقليم دارفور بغرب السودان.
من جانبه أشار بيتر شومان المدير السابق لبعثة الأمم المتحدة في السودان إلى زيادة الضغط الداخلي على البشير ويقول: "أعتقد أن البشير يفقد السلطة والدعم الشعبي لأنه محاصر في وضع ميؤوس منه". وأضاف: "دولة جنوب السودان مستقلة منذ سنة واحدة فيما لم يجد البشير بعد حلا لتبيعات الفجوة التي أحدثها استقلال جنوب السودان في ميزانية الدولة."


الازمة المالية والاجتماعية تزيد من الاحتقان الشعبي في السودان

أزمة مالية في خزينة الدولة
ولا يلوح في الأفق أي حل للمشاكل المالية التي تعاني منها السودان حاليا، إذ لازالت دولة جنوب السودان الفتية ترفض نقل نفطها المستخرج عبر السودان، نظرا لارتفاع الرسوم التي تفرضها الخرطوم مقابل السماح لدولة جنوب السودان نقل النفط عبر أنابيبها. وإذا لم يتوصل الطرفان قريبا إلى حل لهذا المشكل، فمن المحتمل أن يعجز البشير عن دفع الرواتب لجيشه الضخم.
وعلى الرغم من ذلك فليس هناك في الوقت الراهن أي مؤشر على انقلاب عسكري محتمل كما يأكد فلوريان دينه من مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية في الخرطوم. فهو يرى أن فرص نجاح التظاهرات شبه منعدمة، لاسيما أن الاحتجاجات التي تشدها السودان حاليا والتي لا يتعدى عدد المشاركين فيها المئات من المواطنين، لا ترقى بعد إلى مستوى احتجاجات شعبية. ويشير في هذا السياق إلى أن قوات الأمن نجحت في قمع هذه الاحتجاجية بأساليب وحشية.
ويضيف فلوريان دينه أن هذه الاحتجاجات صاحبتها اعتقالات واسعة في صفوف الناشطين والمعارضين وقال: "لذلك لا أتوقع في المدى القريب أجواءً مماثلة لتلك التي شهدها ميدان التحرير في القاهرة".ورغم ذلك، يصر المتظاهرون على مواصلة احتجاجاتهم مستلهمين تجارب الماضي، فقد شهدا عامي 1964 و1985 احتجاجات عارمة بدأت شرارتها في جامعة الخرطوم وأدت إلى الإطاحة بالنظام العسكري الحاكم حينها.
أدريان كريس/ عبد الكريم اعمارا
مراجعة:طارق أنكاي


من موقع دويتشه فيلاه
http://www.dw.de/dw/article/0,,16095674,00.html

Post: #3
Title: Re: الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2012, 10:42 PM
Parent: #2

http://www.youtube.com/watch?v=cagQekyvFGY&feature=related




Post: #4
Title: Re: الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2012, 10:49 PM
Parent: #3

http://www.youtube.com/watch?v=QeopHsXbJf4&fe...qL0EZbZetonkN2whn7c=




Post: #5
Title: Re: الأستاذة أميرة الجزولي ونائب السفير السوداني في الدويتشه فيلا/فديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2012, 10:55 PM
Parent: #4

http://www.youtube.com/watch?v=csJJRA-Ceho

معليش ناطق باللغة الألمانية ولكن سيكون مفهوم للبعض ومنهم الأستاذ إينريكو زوج الإبنة مريم محجوب شريف وهو سيترجم للأستاذ محجوب شريف والأستاذة أميرة.
Terra X - Kleopatras schwarze Schwestern - Die Königinnen von Kusch
أخوات كليوباترا السود.. ملكات كوش

17.05.2012 von FliffI
Zwischen dem ersten und sechsten Nil-Katarakt lag einst ein sagenumwobenes Reich, das die Alten Ägypter "Südland" oder auch "Kusch" nannten. Jahrhunderte lang holten die Pharaonen von dort Sklaven, seltene Tierfelle, Straußenfedern und Elfenbein. Ihr hauptsächliches Interesse aber galt den reichen Goldvorkommen. Im 2. Jahrhundert vor Christus verteidigten kriegerische Königinnen das Reich, die sogar der Weltmacht Rom furchtlos die Stirn boten. Die Kandaken, wie die mutigen Amazonen hießen, residierten in Meroe am oberen Nil und wurden wie Göttinnen verehrt. Sie errichteten Tempel und Paläste mit Reliefs, die sie als Triumphatoren zeigten. Als Kleopatra von Alexandria aus die Geschicke Ägyptens lenkte, saß auch in Meroe eine Frau auf dem Thron. Im 4. Jahrhundert nach Christus verschwand das Reich der schwarzen Königinnen. Die rätselhaften Herrscherinnen samt ihrer Hochkultur gerieten in Vergessenheit, ihre prächtige Hauptstadt versank im Sand. Erst seit kurzem sind internationale Forscherteams den Powerfrauen auf der Spur.
Der Film "Kleopatras schwarze Schwestern", der die Epoche von Meroe mit Inszenierungen und Computeranimationen lebendig werden lässt, begleitet die Forscher bei dem Versuch, das Geheimnis der schwarzen Königinnen zu lüften.