السعوديون الثالث عالمياً كسلاً.. وبراءة للسودانيين

حصد المواطنون السعوديون المرتبة الثالثة عالمياً



في الخمول البدني بحصولهم على نسبة تقارب 68.3%،




وفق دراسة أعدتها مجلة "لانسيت" الطبية.



المصدر: العربية


http://www.alarabiya.net/articles/2012/07/21/227601.html

قناوى
سلام

المشكلة ليست فى الكسل بل فى انماط الحياة الاجتماعية و سلوكيات البدوى المقيمة فينا و التى لا تهتم كثيرا بقيمة الزمن و ترتيب الاولويات
من البداية طريقة التحية المطولة المملة
و الزيارات بدون مواعيد مسبقة و لفترات طويلة
و رمضان و الاعياد و الخريف الذى (يفاجئنا) و هى مواقيت معلومة منذ زمن طويل
و المواعيد العجيبة المفتوحة
و الاجتماعيات المدمرة التى تجبر شخص ليقطع مئات الاميال لمجرد التهنئة بختان الانجال و تعطيل عمله ايام و ايام

امر اخر يؤدى الى قلة انتاج السودانى و هو انه اذا احس بغبن فى اجره يمارس ضرب من الغتاتة المهنية
تتمثل فى تخفيض كم و سرعة عمله و ربما يتسيب بالغياب باعذار واهية. بينما ترى نفس السودانى يتفانى اذا اجزل له فى العطاء: خذ عندك يا قناوى الاطباء: لا يتاخر الطبيب ثانية واحدة عن مواعيد عيادته الخاصة المربحة بينما الامر ليس كذلك فى العمل الحكومى

وعليكم السلام

ورمضان كريم

Quote: قناوى سلام المشكلة ليست فى الكسل بل فى انماط الحياة الاجتماعية و سلوكيات البدوى المقيمة فينا و التى لا تهتم كثيرا بقيمة الزمن و ترتيب الاولويات من البداية طريقة التحية المطولة المملة و الزيارات بدون مواعيد مسبقة و لفترات طويلة و رمضان و الاعياد و الخريف الذى (يفاجئنا) و هى مواقيت معلومة منذ زمن طويل و المواعيد العجيبة المفتوحة و الاجتماعيات المدمرة التى تجبر شخص ليقطع مئات الاميال لمجرد التهنئة بختان الانجال و تعطيل عمله ايام و ايام امر اخر يؤدى الى قلة انتاج السودانى و هو انه اذا احس بغبن فى اجره يمارس ضرب من الغتاتة المهنية تتمثل فى تخفيض كم و سرعة عمله و ربما يتسيب بالغياب باعذار واهية. بينما ترى نفس السودانى يتفانى اذا اجزل له فى العطاء: خذ عندك يا قناوى الاطباء: لا يتاخر الطبيب ثانية واحدة عن مواعيد عيادته الخاصة المربحة بينما الامر ليس كذلك فى العمل الحكومى

أبصم علي كلامك دة بالعشرة

يا سعادتك

وشكراً لمرورك الذي أسعدني



___________________________


الموضوع بالنسبة لي أنا كمقيم في السعودية

نوع من التشفي في السعوديين لأنهم دائماً

ما يصفوننا بالكسل وهم ألأكثر كسلا

والان جاءت بالدليل وإن كان قد أنصفنا

بعضهم ... أنظر المداخلة القادمة

Quote: الجهات الخمس كسل السودانيين ! خالد السليمان لا أستسيغ النكات التي ترتكز على أسس عرقية أو عنصرية أو دينية، ففيها استعلاء بغيض وازدراء سخيف وأولى بصاحبها أن ينظر في المرآة فربما وجد واقع هذه النكات في نفسه !! ومن هذه النكات نكات انتشرت أخيرا من وحي الثورة المصرية تتناول كسل إخواننا السودانيين في التظاهر ضد حكومتهم، وفي الغالب يكتب هذه النكت و يتبادلها ويضحك عليها أناس يعانون من فراغ الوقت وأغلبهم «متسدحين» في المقاهي وغارقين في الكسل الفعلي !! ولو كانوا يملكون قدرا من المعرفة لأدركوا أن الشعب السوداني الذي يسخرون من كسله هو الشعب العربي الوحيد الذي غير ثلاثة من أنظمة حكمه منذ استقلاله، وهو الشعب العربي الوحيد الذي خاض حربا عسكرية ضد المستعمر الإنجليزي بقيادة محمد المهدي في نهاية القرن التاسع عشر !! لكن ماذا أرجو من أجيال «الميلك شيك» و«التشيز بيرغر» و «الكافي لاتيه» ومستحضرات العناية بالبشرة الذين لا يعرف بعضهم معنى النشاط إلا في صولات وجولات المعاكسات ومحادثات غرف الانترنت والتسكع في المقاهي المكيفة بالرذاذ المائي ؟! هل أرجو أن ينزلوا الناس منازلهم أو يحفظوا قدرهم أو يرتقوا في ممارسة روح الدعابة والنكتة دون تحويلها إلى سكاكين حادة تجرح بلا إحساس ؟!.

http://www.okaz.com.sa/new/issues/20110219/con20110219401509.htm

الأخ إبراهيم قناوي

رمضان كريم - دع عنك ما أتت به الدراسة التي قد لا نكون ملمين بوسيلتها لتلك النتيجة أو متاح لنا أن نطلع أو نواكب متطلباتها لإجراء تلك الدراسة .
لكن هناك ما يهمني ها حول الكسل الجمعي للسودان عمومأً حيث سمحنا لتدخلات عديدة في حياتنا العامة من تركية وأنجليزية ومصرية وعروبيه وإشتراكية ورأسمالية ثم نلنا الأستقلال وكم هي السنين التي مرت علينا ونحن نحتفل بتلك المناسبة دون أن نحقق إستقلال حقيقي بل تراجع في العام الماضي بذهاب ثلث الوطن لتقوم دولة تحت مسمى دولة جنوب السودان.
وكثيراً ما ينتابني إحساس بأننا لسان فقط في التصوير والبيان وإحترار التاريخ لكن على الواقع لا أجد ما يُناسب هذا التصوير والبيان . ولعل شعار سلة غذا العالم وأضف إليه كثير من الشعارت التي تجعلنا نتقاصر حين ذكرها ومضاهاتها بالواقع .

بحيراوي