مافى سودانى حر وود بلد ذو مرؤة ممكن يؤيد الانقاذ

الناس الفيهم الخير انفضو عن هؤلاء الكلاب, لانه منمقيا مافى زول طالع من اسرة ممكن يؤيد قليع السراويل للنساء او اغغتصاب النساء او اقتحام داخليات البنات وهن بملابس النوم او سب المعتقلات باللفاظ النابية, سادتى انها حرب ليست بين نظام سياسى ومعاضين , انها حرب بين ما تبقى من قيمنا السودانية وبين مفابيع طفت وتكاثرت وهزمت قيمنا وخاربت احلاقنا, اقسم بالله ما يفعله الكيزان لا يرضى السكارى فى اقذر انداية , لا اؤمن ان اى مواطن تربى فى اسرة سودانية فى الشمال او الشرق او الغرب او الواق واق تطاوعه قيمه التربوية للدفاع عن النظام, فلذا ما تبقى مع الكيزان ليسو سوى طفيليات بائسة تخلو من اى قيمة احلاقيه فى تكوينها, ودونكم اى كوز سابق تعرفون فيه خيرا ولو بسيط تجدونه ترك هؤلاء الناس

Quote: انها حرب بين ما تبقى من قيمنا السودانية وبين طفابيع طفت وتكاثرت وهزمت قيمنا

يا ماجد قيمنا لم تُهزم...ولن تهزم، ودونك الدواس اليومي بصدور عارية في مواجهة كـ لـ ا ب الأمن وقطعان الرباطة... فالقيم النبيلة لا يهزمها اللصوص والقتلة وفاقدو الأخلاق وتجار الدين (وهذه كلها سمات لصوص وقتلة دكتاتورية المؤتمر الوطني وقطعانهم من انتهازيين وجهلة ورباطة)!

Quote: ودونكم اى كوز سابق تعرفون فيه خيرا ولو بسيط تجدونه ترك هؤلاء الناس

ليس هناك (على الإطلاق) كوز فيه خير، لا لنفسه ولا لغيره...جميعهم (بلا استثناء) نتاج تربية فكرية وسياسية فاسادة وقيم ساقطة.

الانشقاق الذي احدثه هؤلاء الاسلامويين بالمجتمع,لم يحدث في عهد الخليفة
عبدالله التعايشي.

فالذين يتبعوهم, اذناب لم يرضعوا حليب امهاتهم, او تحاجيهم حبوباتهم
وسيلحقهم عار تاريخي, وقد لايقاس بمن سبقوهم من اذناب لانظمة فاسدة




احترامي ماجد

صور تعذيب
صور تعذيب يمكن تورينا شوية عن الناس ديل

Quote: من اين اتي هؤلاء؟ الطيب صالح السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟ هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟ يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين . يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم . لا أحد يهمّه أمرهم . هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب؟ الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات. لا أضواء من نوافذ البيوت. لا فرحٌ في القلوب. لا ضحك في الحناجر. لا ماء، لا خُبز، لاسُكّر، لا بنزين، لا دواء الأمن مستتب كما يهدأ الموتى . نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم، ويعزف لحنه القديم " السادة " الجدد لايسمعون ولا يفهمون . يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل. يعرفون الحلول. موقنون من كل شيئ . يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة . يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأمن مِن أين جاء هؤلاء النّاس؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟ أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب؟ أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط؟ أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟ أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى؟ أما قرأوا شعر العباس والمجذوب؟ أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه؟ إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟ أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة ########ة. أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق . من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات؟ هل حرائر النساء من " سودري " و " حمرة الوز " و " حمرة الشيخ " ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم؟ هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم؟ هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب؟ من أين جاء هؤلاء الناس؟ بل - مَن هؤلاء الناس؟

وهذا المقال الخالد المتجدد يحاول تفسير هذه الظاهرة!!!!

شكرا ماجد حسون
انهم يحاولون منذ 23 سنة لطمس معالم الشخصية السودانية بصورة ممنهجة، ولكن هيهات. انهم
فقط يظهرون وجههم الحقيقي (الكالح) الذي يُظهر بجلاء عدم انتمائهم لهذه الأرض الطيبة، فانهم
ليست منها كما قال أديبنا الراحل الطيب صالح...

لك التحايا

أوضع فئة علي الاطلاق
في المجتمع السوداني
هم الذين يساندون اللصوص


اجزم بان ثمة اعتلال ما
يعتريهم


سوف يعريهم الشعب السوداني
فردا فردا

لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿188﴾


الحليلة

الاخوة الكرام شكرا على المرور
الشى المحيرنى فعلا انه كنت بعتقد انه فى قيمة بنتفق عليها نحن السودانيون كحد ادنى
يعنى هل يعقل زول عنده نساء من اخوات او زوجة او او يؤيد نظام تقوم اليه قمعه على انتهاك الاعراض
هل فى انسان سوى او غير سوى حتى يؤيد ناس سياستهم مع طالبات بريئات بنات اسر كاسرته يقوم رجال بقلع سراويلهم امامهن

نحنا بنتحاور مع منو اساسا هنا
فى زول بتحاور مع شيطان, ما هو ظاهر المخاليق المع الكيزان حاليا شنو
ناس متجردة من اى قيمة انسانية معقولة, من اى مرؤة , من اى نخوة , كائنات كرشية الدنيا دى عندها اكل وتناسل
انا متاكد انهم كلهم سليلين اسر مفككة وبيئات ما فيها اى تربية تقوم على الادب والمرؤة
ياخى انسو الدين , فى سكران بطوطح او مسطول مغيب فى السودان يؤيد قليع السراويل للبنات, او اعتقال البنات ولاتحرش بهن

صدق اديبنا الطيب صالح من اين اتى هؤلاء
معليش يا شباب الرد الجماعى بسبب الكوتة

الاخ ماجد حسون





انها شجرة الزقوم
شجرة تطلع في اصل الجحيم
طلعها كرؤوس الشياطين
والله قصة السودانيين اللسه مبارين الانقاذ دي غريبة شوية والفرق بين الاستقالة والاقالة حرف واحد( س) وايضا هو نفس الفرق بين السموات والارض من له كرامة ومن ليس له كرامة....
ياخ ديل بنفقو ترليون دولار في اجهزة امنية
وهذا يدل على انهم اقلية مجرمة ولا يريدهم احدفي موجهة شعب كامل

والشعب السوداني مخذول اعلاميا للاسف

الاخ عادل الغريب انا ملاحظ انه معظم الاسماء الفى الفيس بوك المسمية باسماء فتيات وهمية او حقيقية زات معنى جنسى تؤيد الحكومة وتخش صفحات الكيزان او الثوار وتسب بالفاظ قبيحة , هل كل تلك السنوات تقوم الحكومة بتشتيت انتباه الشباب عن طريق الجنس والدعارة