فضيحة الكوز وليد الطيب ( قسم السيد)!

بالله كلموا اخونا عضو المنبر المسرحي الغائب جدا( بدر الدين شنا) اجينا هنا شان ارفع في الكوز الحرامي ده قضية عديل كده امكن القي ليهو منو مليون دولار وكده لزوم تسوية قبل ما تمشي المحاكم وتبقي الفضايح... فالكوز يعمل رجل اعمال في غرب افريقيا ولديه من المال البروس ما يكفيه شر الفضايح!

في الرابطين ادناه سترون تفاصيل سرقة كاملة الدسم من قبل الكوز النشال صاحب سوابق السرقات الاسفيرية سابقا الوليد الطيب قسم السيد وهو يتعدي في سرقة غبية جدا علي حق اخينا المبدع (بدر الدين شنا)!




http://albshagrahvoice.4t.com/o.htm


http://nilenet.8k.com/badr703.htm

سلام يا ود هباني
خير إن شاء الله ؟
بدر الدين قريبي لحم ودم وقبيل كان بتكلم معاي في التلفون
مشغوليات سااااااي بعدتو ن المنبر

عزيزتنا وتاج راسنا اختنا المبدعة ( سومة بت الجنيد)

تحياتي

رجاء اخطار العزيز (بدر الدين شنا ) كي يحضر الينا هنا كي نرد له حقه المغتصب من كرش هذا الكوز الحرامي!

ولهذا الجرقاس الحرامي خيط الان في المنبر مسيء جدا الى كل الشرفاء وهو ما جعلني مضطرا ان ارد اليه الصاع صاعين لنبين حقيقة هذا الكوز الافاك والذي يعمل حسب معلوماتي كرجل اعمال في شركة تجارية تتبع لجهاز الامن الخارجي تعمل في مناطق غرب افريقيا ما بين غينيا ومالي والنيجر!

لا تشترى شذاذ الافاق الا والعصا معك...

Quote: عزيزتنا وتاج راسنا اختنا المبدعة ( سومة بت الجنيد)

تسلم يا ود هباني , ربي يعز مقدارك إن شاء الله

تصدق بالله قبل ما اشوف الرابط التاني للنص من بدر الدين إتذكرت تماما تفاصيل النص ده
مقدموا لينا بدر الدين في مسقط في شكل إسكتش تمثيلي بديـــــــــــع
وامام بعض من زملاء مهنته ورفاقه وسط ضحكات وذكريات دراستهم في معهد الموسيقى
منهم على سبيل المثال
الحبيبة عشة بت فاطنة
الفنانة الصديقة سمية حسن
الأخ الصديق حامد بدوي
الأخ الصديق طه جعفر والحبيبة إلهام عبد الخالق
وكان هذا قبل رجوع البدري السمح للسودان الحبيب وقبل إنتقالي واسرتي لأوربا
وسبحان الله كنا بنجتر في الذكريات دي صباح هذا اليوم في التلفون
التحية لبدر البدور السمح

ويا وليد مدام النص عجبك ممكن فقط تشير إلى إنه منقول أو من كتابات الأخ البدري , فقط لحفظ حقوقه ليس إلا
تحياتي لكما

كمان الحرامي عندو موقع

http://www.waleed5000.8m.com/bshagrah.htm

والله يا اخوانا الكوز ده عجيب وشاذ جدا جدا لمن بقي شاذ زينا ده اسرق الهط اختف اي حاجة... تخيلوا الابيات الصغنتوتيات التحت دي عامل ناجرة من راسو بمناسبة ولادة ابنه ( الطيب) حفظه الله ووقاه من شر ابيه وملته.. تخيلوا حتة الابيات دي بس عندو فيها البيت الاول والبقية الباقية ملطوشة لطشا.....يااخي والله حرام عليك... الطيب الصغيروني المسيكين ده .. حتى لمن تعمل فيهو قصيدة برضو كمان باللطش.... والله .شزيتو يا الكيزان وبرضو عندك نفس تقول علينا (شذاذ افاق) ونستحق العصا....اها انت تستحق القطع من خلاف عديل!

Quote: بني الطيب ِأهلا بيك *** يازينة فتيان البشاقرة أنت لـقلبي كالنور*** بل كالشمس الوهاجة أمك تعبت فيك شهورا***لم ترى طعما للراحة فبني حبيبي متى تأتي*** وتنير قلوبا مشتاقة تدعو في كل صباح*** ان تخرج للدنيا بسلامة فأجاب الله دعاء الداعي***وأنار نفوسا ولهانة فأضاءت دنياي نورا ***بالقمر الصغيرالطيب 17/9/2009 cheers

http://bshagra.mam9.com/t952-topic

كتب وليد الطيب قسم السيد (500):

Quote: 000

و كتب بدرالدين شنا:

Quote: 000

دحين دي ماياها بي ضباناتها ظاااتها البقولوا عليها يا عمدة؟

والله يا دكتور سيف ديل حيروا الشيطان ظااااطوا..... تقول لي ابليس هاجر من السودان لايه..... بأخي السودانيين الاستعاذة من الشيطان نسوها!!

والله يا دكتور سيف ديل حيروا الشيطان ظااااطوا..... تقول لي ابليس هاجر من السودان لايه..... بأخي السودانيين الاستعاذة من الشيطان نسوها!!

مكرر

ان الكيزان لأنجاس مناكيد

الناظر هبانى
يا أحباب مالكم عايزين تطفِشوا لينا صاحب المخيخ
هو متعود كل مره بهبر لينا حاجه وبجيبها لينا فى هذا البوست
وفى النهايه عايز يقلب لينا سودانيزأونلاين سوق نخاسه

حبابك الف شيخ عبد الله

والله ده مخيخ ما عندو التكتح ده جرقاس حيكومة رخيس!

والله يا هشام هباني


هذا الشخص عيبه أكثر من إنه كوز

كمان في مستوى سلوكه الشخصي

وحاجات تانية كتير بتبين إنه إنسان مخلوع

وملقوف

وأديك رابط لبوست بدون اي أسباب دخل يشتم فيني في أمر لا يخصه لا من قريب ولا من بعيد

عشان يدافع عن صاحب ليهو دخل معاي في مهاترات


ورابط البوست أدناه

ومداخلته أيضاً








Re: موقف سخيف من سوداني في مركز تسوق

Quote: وليد الطيب قسم السيد تاريخ التسجيل: 30-04-2009 مجموع المشاركات: 2156 Re: موقف سخيف من سوداني في مركز تسوق (Re: ALZOLZATOO) موقف صاحب البوست هو الا كثر سخافة....\ انت ملقوف لا اكثر ولا اقل..... قوم لف ياخى

بعدين أغرب شيء بيصفني بأني ملقوف

وهو هذا العرة كاتب المهنة في البروفايل بتاعه (مدير تنفيذي)

ما سمعنا في حياتنا (مدير تنفيذي) دي مهنة

لا يعرف الفرق بين بين المهنة والوظيفة

زي دا في غفلة من الزمن لو بقى رئيس جمهورية

حيكتب المهنة رئيس جمهورية

نرجو أن يتربع شخص ويشرح له ما هو الفرق بين المهنة والوظيفة

المسمى الوظيفي مدير تنفيذي ليس مهنة يا طير الرهو

عزيزنا ود فقيري

تحياتي

ولا يهمك ولا تكترث لمثل هذا النكرة وهو واحد من آفات هذا الزمن النتين اي من جراثيم سيئة الذكر ( الانقاذ)
فاجتنبوها!!

القبض على الكوز وليد الطيب قسم السيد في سرقة أسفير.... بالثابتة يا كيزان.

ده جنوبى....

أظن السرقة الجديدة يا هشام للتشتيت وصرف الانظار عن تناول اخبار الإنتفاضة
المدعو من أصحاب السوابق في اللفح الإسفيري وكوز جلدو تخيين.

لمذيد من الفضح.
شكرا عمدة لإيراد الخيط.

--------------------------
التعديل لإبدال زول بكوز.

كتب الاستاذ بدر الدين دفع الله

Quote: (أشياء من الذاكرة (العيد بدر الدين دفع الله إذا تجولت في قريتنا عصراً ورأيت هنالك جمهرةً من الأطفال في دكان الحلاق وتجولت ليلاً وسمعت هذا الصوت (يما الصابون دخل لي في عيني) فتأكد أن غداً العيد وهذه لحظة الإستحمام للعيد ولو أتيحت لك فرصة أن ترى الوضع الذي فيه ذلك الطفل صاحب الصوت المذكور آنفاً فهو (طفل راقد على عنقريب في وضع عرضي أي عكس وضع العنقريب الطولي وهناك طشت على الأرض ليحول بينها والماء والصابون اللذين ينزلان من راس وجسم الطفل 0 وإذا كان هناك ما يحمي جسم هذا الطفل من ملامسة سطح العنقريب الخشن المؤلم حقاً (حبل ماشرو) والذي يخدش الجسم خدشاً لا يطاق فهو ملابسه المتسخة والتي خلعت للتو ووضعت تحت جسده الهزيل الذي يمكنك دون عناءٍ حصر عدد ضلوعه ، وبعد صراع مضنٍ مع الطفل المغلوب على أمره ونهاية المعركة وحتى لا يتأثر بعامل الهواء ونزلات البرد تقوم من اوكل إليها تنظيفه بإستعمال نفس الملابس المتسخة ليتم تجفيف الماء عنه ، ثم أخيراً تجد تلك الملابس راحتها وهي ترقد بين حبال (كراب العنقريب)0 ثم تبدأ مهمة أخرى وهي مسح جسم الطفل بالزيت كل الجسم ولا يضير إن كان هذا الزيت (سمسم أو فول أو بذرة أو أو0000) المهم شئ يزيل تلك الغبشة من جسمه والتي هي أشبه بلون الفول السوداني المدمس (فول الحاجّات) وبعدها يخلد الطفل في نوم عميق 0 ليتفرغ أهل البيت لتنظيف البيت والشوارع حيث ترى سحباً من الغبار بالإضافة لإستخدام تلك (القناية) وهي عبارة عن عصا طويلة ومعها المقشاشة لتهديم بيوت العنكبوت و (أبو الدنان) وكل ما علق بالحائط في الفترة ما بين العيدين وتسمى هذه العملية (تزعيف) بالإضافة إلى طلاء الجير على جدران المطبخ بينما نجد من هي مشغولة بطحن كمية من الطوب الأحمر ليتم طلاء (أزيار) المياه وإخفاء ذلك الشكل الخرائطي باللون الأخضر والأسود وهناك من يتصبب عرقاً وهو يقوم بتجديد هيئة لحاف أكل عليه الدهر وشرب لابد له من زيادة قطن ، أما المهمة الكبرى فأوكلت للإبن الأكبر وهي السقاية والإهتمام بامر الخروف والذي لديه (الباع) الأكبرفي العملية ولا تزال هناك مهمة غسل جلابية وعمة الوالد الذي هو الآخر لا زال في السوق بين مقاسات الصغار وشراء بعض المواد التموينية علماً بأن لديهم علم منذ وقت مبكر بأن غداً هو العيد ولكنهم تعودوا أن يؤدوا هذه المهام في الوقت (بدل الضائع) وفي صبيحة ذلك اليوم المنتظر ينهض ذلك الطفل المطلي بالزيت تغمره فرحة لا مثيل لها وهو يتلهف للحظة التي يرتدي فيها ملابسه الجديدة والتي للأسف ستغطي جزءً كبيراً من ذلك اللمعان ، ويقوم بحركات كثيرة أملاً في أن ينهض شخص آخر من تلك المجموعة التي لم يجد النوم لعينيها سبيلاً إلا قبل ساعة تقريباً ، فتجده يتلاعب باي شئ ويرميه من يده عمداً حتى يستيقظ من يعطيه تلك الملابس والتي ينتظرها منذ عيد مضى ثم يبدأ الجميع في التيقظ تباعاً كما تفعل أزهار زهرة الشمس ، ثم تبدأ أزمة في الحمام حيث الوقت يمضي والكل يريد أن يستحم وهناك من يصيح (هوي طاقيتي ختيتيها لي وين) ومن يصرخ داخل الحمام يريد صابونة ، والشافعة الصغيرة عايزة يسرحوا ليها شعرها وصوت يأتي أحياناً ويضيع أحياناً أخرى بسبب ذلك الجهاز الخرب (المايكرفون) والذي يصدر صوتأ حاداً يوقر الآذان كأنه يصرخ ويبدو أنه متعاطف مع (الخروف) الذي دنا أجله وبعد متابعة دقيقة لذلك الصوت تتبين أنه صوت المأموم ينبعث من تلك الفسحة الكبيرة قدام القريةوالتي أعدت لصلاة العيد (الله أكبر 00 ألله أكبر 00 لا إله إلا الله 00 ألله أكبر ولله الحمد) حيث يردد المصلون نفس التكبيرة والتحميدة وإذا أدرت مؤشر الراديو تسمع نفس التكبيرات والجو بدا دينياً روحانياً وصوفيا0 ووسط هذا الجو الديني الفرائحي تسمع صوت طفل يبكي بحجة أن الحذاء ضيق ولا يريده ولابد من إستبداله وهذا ما يستحيل تنفيذه في هذه اللحظة حيث أن صاحب الدكان قد أغلق دكانه وذهب إلى تلك الفسحة لأداء صلاة العيد 0 في ذلك اليوم كل الخلق فرحانه عدا (الخروف) الوحيد الحزين وبعض البيوت التي فقدت عزيز لها لم يمض على وفاته عيد ويشاركهم في ذلك بعض اقاربهم وجيرانهم وهناك من هو حزين بسبب قلة حيلته وعدم مقدرته على شراء الخروف أو حتى شراء ثوب جديد لأهل بيته0 وترى الجميع يتسابقون إلى تلك الفسحة لأداء الصلاة واطفال يلبسون ثياباً مختلفة حسب إختلاف أوضاع إولياء أمورهم المادية حتى الإكسسوارات التي يحملونها تختلف فهناك من مسدساً للعب وهناك من يحمل فرع من شجرة نيم وتجد من يلبس لسة كاملة (فل ست) مزركشة ويعلو راسه طربوش وبالمقابل من يلبس جلباب عادي تم غسله بصورة جيدة ووضع عليه كميات من الظهرة حتى يكتسب شئ من اللون الأزرق الفرائحي وعلى رأسه طاقية هي ملك لوالده الذي أنعم عليه أحد أقربائه جاء من السعودية بطاقية جديدة بالإضافة للفتيات الصغار اللائي يرتدين الألوان الزاهية وهن يربطن شعرهن ب(شرائط) طويلة ، ورجال مصطفون خلف إمام ويدخل من بين صفوفهم بعض الأطفال الذين يطاردون بعضهم البعض بالمسدسات وفروع النيم وأثناء الصلاة تسمع طفل يبكي وهو ينادي على أبيه الذي إنشغل عنه بالخشوع التام في الصلاة ، وفي الصفوف الخلفية تصطف النساء كبار السن وكل واحدة منهن لديها مستلزمات صلاتها من (تبروقه وكويرة بها بعض حبات الذرة وبذرة القطن) وأعتقد أنها قرابين حتى يكون العام عام خير ورخاء بالإضافة للمسبحة البيضاء وردائهن الأبيض الكامل ونظارات النظروالتي تشع مع اشعة الشمس الحارقة والتي تلفح جباه المصليين وخاصة لحظة خطبة العيد (المحفوظة) للجميع والتي يتم تكرارها في كل عيد للأضحية وهي قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزجته هاجر وإبنه إسماعيل الذي فداه ربه بذبح عظيم ( خروفين أملحين اقرنين أحدهما لبيت سيد الخلق رسول الله محمد بن عبدالله صلى عليه وسلم والآخر لأمته) ، فهي خطبة معروفة للجميع ولكن لابد من التذكير ، وبعد نهاية مراسم الخطبة والصلاة يقومالواعظ الديني في القرية بالحديث عن المصطفى عليه الصلاة والسلام فهو حديث خفيف لا يطيل فيه يقوم بعده بتقديم لجنة المدرسة والتي تحدثنا عن أن هناك فصل دراسي في مدرسة البنات سقط أرضاً ولابد من المساهمة في بنائه وخاصة الإخوة المغتربين والذين يقع عليهم العبء الأكبر بعد الخروف ويجزلون الشكر لأحد أبناء القرية والذي جلب لهم مالاً من بعض شيوخ الخليج وأن هذا المبلغ خصص لبناء المسجد الجديد ويختم ذلك المتحدث حديثه بقاءة قائمة طويلة باسماء الطلاب الذين سيقومون بجمع جلود الأضحية والأماكن المخصصة لجمعها ليتم بيعها والإستفادة من عائدها لتصليح وابور المياه (البيارة) الوراء ، وأخيراً يقوم بشكر الحاضرين والذين أعيتهم تلك الشمس الحارقة والجلسة الطويلة وبعدها ينفض الجميع وهم يباركون العيد لبعضهم البعض وهم في طريقهم إلى داخل القرية وكل يسلك طريق آخر غير طريقه الأول كما أوصاهم الخطيب حتى يقابلوا أكبر عدد من الناس قبل وصولهم لمنازلهم ويتبادلون التهاني مع اسرهم حتى ينتهي بهم الحال في مجلس كبير (ديوان) ويتم تناول وجبة الفطور وإحتساء القهوة والشاي ليتفرغ الجميع بعدها للمهمة الأساسية وهي ذبح ذلك الخروف المسكين والمهام هنا معروفة لدى الكل ، من الذي يقوم بنفخ (الفشفاش) ومن سيقوم برمي (الكرشة) في ضهر الترعة ، كلها مهام يؤدونها بإستمتاع بل تتسابق كل مجموعة مع جيرانها ويوبخونهم بانهم كسالى وبعد ذلك وبعد الفراغ من أكل (المرارة) واللحم الطيب تبدأ الجولات المكوكية بين أهل القرية ومراسم التهاني والتبريكات حيث يتحرك الرجال بالنهار والنساء بالليل00 أهل البيت 00 أهلاً العيد مبارك عليكم علينا وعليكن يتبارك العفو لله والرسول إتو حتكن أعفو مننا وتنطق هكذا (حتى كُن) والواحدة منهن لا تصافحك بيدها بالصورة المعتادة والمعروفة ليس لأنها لا تريد ذلك أو لموانع شرعية ولكن بحجة أن يدها مخضبة بدم ذلك الخروف المسكين واللحم الذي تقوم بوضعه كيمان كيمان لتقوم إحدى الأطفال بتوزيعه على الجيران علماً بأن الجيران لديهم خروف ويقوموا بنفس الدور والوصية للطفلة تكون كالآتي تعالي ها الرويشه دي00 أجي لي شنو يما تعالي شيلي الكيمان ديل ، أدي الكوم دا للرضية ودا أدي سكينة والإثنين ديل أديهن فاطنة ومرة ولدها والأخير دا أديهو التومة وتعالي بسراع التومة ياتا؟ العندهن البط أه عرفتها00 وهناك من هي منهمكة في تجهيز (لحمة الرأس) ويبدو أن يدها تعرضت لجرح من تلك السكين الحادة والتي تم تجهيزها منذ وقت مبكر لهذه المناسبة مما دعاها لربطها ربما بإحدى قطع ملابس ذلك الطفل والتي ترقد في (الكراب) ولا زال في الخروف بقية بعد أن أكل أهل البيت ووزعوا للجيران والمساكين وأولاد وبنات (الغرباء) واللذين يجوبون القرية شبرا شبرا ويجمع الواحد منهم ما يعادل ثلاثة خراف0 وبعد أن تمتلئ البطون باللحم يقوم بعض الناس بعمل ما يسمى ب(الشاربوت) والذي يفعل فعلته في العقول ويدور حوله جدل كبير بين محلل ومحرم وهو يصنع من التمر المخمر وهي نفس الطريقة التي يصنع بها مشروب سوداني (خاص) يسمى (العرقي) والذي إذا شربت منه كاساً واحدة لا تعي بعدها ما تقول مع بعض الإختلاف كما يقول العارفين والذين يبررون شربهم له بأنه يهضم تلك الكميات الكبيرة من اللحوم ، والكل يعلم أن من عصى الله يوم العيد فقد عصاه يوم الوعيد والعياذ بالله00 وتستمر هذه الأهازيج والأفراح لمدة لا تقل عن ثلاثة ايام000

وكتب وليد الطيب قسم السيد

Quote: وليد الطيب قسم السيد شئ من الذاكرة إذا تجولت في قريتنا عصراً ورأيت هنالك جمهرةً من الأطفال في دكان الحلاق وتجولت ليلاً وسمعت هذا الصوت (يما الصابون دخل لي في عيني) فتأكد أن غداً العيدوهذه لحظة الإستحمام للعيد ولو أتيحت لك فرصة أن ترى الوضع الذي فيه ذلك الطفل صاحب الصوت المذكور آنفاً فهو (طفل راقد على عنقريب في وضع عرضي أي عكس وضع العنقريب الطولي وهناك طشت على الأرض ليحول بينها والماء والصابون اللذين ينزلان من راس وجسم الطفل 0 وإذا كان هناك ما يحمي جسم هذا الطفل من ملامسة سطح العنقريب الخشن المؤلم حقاً (حبل ماشرو) والذي يخدش الجسم خدشاً لا يطاق فهو ملابسه المتسخة والتي خلعت للتو ووضعت تحت جسده الهزيل الذي يمكنك دون عناءٍ حصر عدد ضلوعه ، وبعد صراع مضنٍ مع الطفل المغلوب على أمره ونهاية المعركة وحتى لا يتأثر بعامل الهواء ونزلات البرد تقوم من اوكل إليها تنظيفه بإستعمال نفس الملابس المتسخة ليتم تجفيف الماء عنه ، ثم أخيراً تجد تلك الملابس راحتها وهي ترقد بين حبال (كراب العنقريب)0 ثم تبدأ مهمة أخرى وهي مسح جسم الطفل بالزيت كل الجسم ولا يضير إن كان هذا الزيت (سمسم أو فول أو بذرة أو أو0000) المهم شئ يزيل تلك الغبشة من جسمه والتي هي أشبه بلون الفول السوداني المدمس (فول الحاجّات) وبعدها يخلد الطفل في نوم عميق 0 ليتفرغ أهل البيت لتنظيف البيت والشوارع حيث ترى سحباً من الغبار بالإضافة لإستخدام تلك (القناية) وهي عبارة عن عصا طويلةوعها المقشاشة لتهديم بيوت العنكبوت و (أبو الدنان) وكل ما علق بالحائط في الفترة ما بين العيدين وتسمى هذه العملية (تزعيف) بالإضافة إى طلاء الجير على جدان المطبخ بينما نجد من هي مشغولة بطحن كمية من الطوب الأحمر ليتم طلاء (أزيار) المياه وإخفاء ذلك الشكل الخرائطي باللون الأخضر والأسود وهناك من يتصبب عرقاً وهو يقوم بتجديد هيئة لحاف أكل عليه الدهر وشرب لابد له من زيادة قطن ، أما المهمة الكبرى فأوكلت للإبن الأكبر وهي السقاية والإهتمام بامر الخروف والذي لديه (الباع) الأكبرفي العملية ولا تزال هناك مهمة غسل جلابية وعمة الوالد الذي هو الآخر لا زال في السوق بين مقاسات الصغار وشراء بعض المواد التموينية علماً بأن لديهم علم منذ وقت مبكر بأن غداً هو العيد ولكنهم تعودوا أن يؤدوا هذه المهام في الوقت (بدل الضائع) وفي صبيحة ذلك اليوم المنتظر ينهض ذلك الطفل المطلي بالزيت تغمره فرحة لا مثيل لها وهو يتلهف للحظة التي يرتدي فيها ملابسه الجديدة والتي للأسف ستغطي جزءً كبيراً من ذلك اللمعان ، ويقوم بحركات كثيرة أملاً في أن ينهض شخص آخر من تلك المجموعة التي لم يجد النوم لعينيها سبيلاً إلا قبل ساعة تقريباً ، فتجده يتلاعب باي شئ ويرميه من يده عمداً حتى يستيقظ من يعطيه تلك الملابس والتي ينتظرها منذ عيد مضى ثم يبدأ الجميع في التيقظ تباعاً كما تفعل أزهار زهرة الشمس ، ثم تبدأ أزمة في الحمام حيث الوقت يمضي والكل يريد أن يستحم وهناك من يصيح (هوي طاقيتي ختيتيها لي وين) ومن يصرخ داخل الحمام يريد صابونة ، والشافعة الصغيرة عايزة يسرحوا ليها شعرها وصوت يأتي أحياناً ويضيع أحياناً أخرى بسبب ذلك الجهاز الخرب (المايكرفون) والذي يصدر صوتأ حاداً يوقر الآذان كأنه يصرخ ويبدو أنه متعاطف مع (الخروف) الذي دنا أجله وبعد متابعة دقيقة لذلك الصوت تتبين أنه صوت المأموم ينبعث من تلك الفسحة الكبيرة قدام القريةوالتي أعدت لصلاة العيد (الله أكبر 00 ألله أكبر 00 لا إله إلا الله 00 ألله أكبر ولله الحمد) حيث يردد المصلون نفس التكبيرة والتحميدة وإذا أدرت مؤشر الراديو تسمع نفس التكبيرات والجو بدا دينياً روحانياً وصوفيا0 ووسط هذا الجو الديني الفرائحي تسمع صوت طفل يبكي بحجة أن الحذاء ضيق ولا يريده ولابد من إستبداله وهذا ما يستحيل تنفيذه في هذه اللحظة حيث أن صاحب الدكان قد أغلق دكانه وذهب إلى تلك الفسحة لأداء صلاة العيد 0 في ذلك اليوم كل الخلق فرحانه عدا (الخروف) الوحيد الحزين وبعض البيوت التي فقدت عزيز لها لم يمض على وفاته عيد ويشاركهم في ذلك بعض اقاربهم وجيرانهم وهناك من هو حزين بسبب قلة حيلته وعدم مقدرته على شراء الخروف أو حتى شراء ثوب جديد لأهل بيته0 وترى الجميع يتسابقون إلى تلك الفسحة لأداء الصلاة واطفال يلبسون ثياباً مختلفة حسب إختلاف أوضاع إولياء أمورهم المادية حتى الإكسسوارات التي يحملونها تختلف فهناك من مسدساً للعب وهناك من يحمل فرع من شجرة نيم وتجد من يلبس لسة كاملة (فل ست) مزركشة ويعلو راسه طربوش وبالمقابل من يلبس جلباب عادي تم غسله بصورة جيدة ووضع عليه كميات من الظهرة حتى يكتسب شئ من اللون الأزرق الفرائحي وعلى رأسه طاقية هي ملك لوالده الذي أنعم عليه أحد أقربائه جاء من السعودية بطاقية جديدة بالإضافة للفتيات الصغار اللائي يرتدين الألوان الزاهية وهن يربطن شعرهن ب(شرائط) طويلة ، ورجال مصطفون خلف إمام ويدخل من بين صفوفهم بعض الأطفال الذين يطاردون بعضهم البعض بالمسدسات وفروع النيم وأثناء الصلاة تسمع طفل يبكي وهو ينادي على أبيه الذي إنشغل عنه بالخشوع التام في الصلاة ، وفي الصفوف الخلفية تصطف النساء كبار السن وكل واحدة منهن لديها مستلزمات صلاتها من (تبروقه بالإضافة للمسبحة البيضاء وردائهن الأبيض الكامل ونظارات النظروالتي تشع مع اشعة الشمس الحارقة والتي تلفح جباه المصليين وخاصة لحظة خطبة العيد (المحفوظة) للجميع والتي يتم تكرارها في كل عيد للأضحية وهي قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزجته هاجر وإبنه إسماعيل الذي فداه ربه بذبح عظيم ( خروفين أملحين اقرنين أحدهما لبيت سيد الخلق رسول الله محمد بن عبدالله صلى عليه وسلم والآخر لأمته) ، فهي خطبة معروفة للجميع ولكن لابد من التذكير ، وبعد نهاية مراسم الخطبة والصلاة يقومالواعظ الديني في القرية بالحديث عن المصطفى عليه الصلاة والسلام فهو حديث خفيف لا يطيل فيه يقوم بعده بتقديم لجنة المدرسة والتي تحدثنا عن أن هناك فصل دراسي في مدرسة البنات سقط أرضاً ولابد من المساهمة في بنائه وخاصة الإخوة المغتربين والذين يقع عليهم العبء الأكبر بعد الخروف ويجزلون الشكر لأحد أبناء القرية والذي جلب لهم مالاً من بعض شيوخ الخليج وأن هذا المبلغ خصص لبناء المسجد الجديد ويختم ذلك المتحدث حديثه بقاءة قائمة طويلة باسماء الطلاب الذين سيقومون بجمع جلود الأضحية والأماكن المخصصة لجمعها ليتم بيعها والإستفادة من عائدها لتصليح وابور المياه (البيارة) الوراء ، وأخيراً يقوم بشكر الحاضرين والذين أعيتهم تلك الشمس الحارقة والجلسة الطويلة وبعدها ينفض الجميع وهم يباركون العيد لبعضهم البعض وهم في طريقهم إلى داخل القرية وكل يسلك طريق آخر غير طريقه الأول كما أوصاهم الخطيب حتى يقابلوا أكبر عدد من الناس قبل وصولهم لمنازلهم ويتبادلون التهاني مع اسرهم حتى ينتهي بهم الحال في مجلس كبير (ديوان) ويتم تناول وجبة الفطور وإحتساء القهوة والشاي ليتفرغ الجميع بعدها للمهمة الأساسية وهي ذبح ذلك الخروف المسكين والمهام هنا معروفة لدى الكل ، من الذي يقوم بنفخ (الفشفاش) ومن سيقوم برمي (الكرشة) في ضهر الترعة ، كلها مهام يؤدونها بإستمتاع بل تتسابق كل مجموعة مع جيرانها ويوبخونهم بانهم كسالى وبعد ذلك وبعد الفراغ من أكل (المرارة) واللحم الطيب تبدأ الجولات المكوكية بين أهل القرية ومراسم التهاني والتبريكات حيث يتحرك الرجال بالنهار والنساء بالليل00 أهل البيت 00 أهلاً العيد مبارك عليكم علينا وعليكن يتبارك العفو لله والرسول إتو حتكن أعفو مننا وتنطق هكذا (حتى كُن) والواحدة منهن لا تصافحك بيدها بالصورة المعتادة والمعروفة ليس لأنها لا تريد ذلك أو لموانع شرعية ولكن بحجة أن يدها مخضبة بدم ذلك الخروف المسكين واللحم الذي تقوم بوضعه كيمان كيمان لتقوم إحدى الأطفال بتوزيعه على الجيران علماً بأن الجيران لديهم خروف ويقوموا بنفس الدور والوصية للطفلة تكون كالآتي تعالي ها الرويشه دي00 أجي لي شنو يما تعالي شيلي الكيمان ديل ، أدي الكوم دا للرضية ودا أدي سكينة والإثنين ديل أديهن فاطنة ومرة ولدها والأخير دا أديهو التومة وتعالي بسراع التومة ياتا؟ العندهن البط أه عرفتها00 وهناك من هي منهمكة في تجهيز (لحمة الرأس) ويبدو أن يدها تعرضت لجرح من تلك السكين الحادة والتي تم تجهيزها منذ وقت مبكر لهذه المناسبة مما دعاها لربطها ربما بإحدى قطع ملابس ذلك الطفل والتي ترقد في (الكراب) ولا زال في الخروف بقية بعد أن أكل أهل البيت ووزعوا للجيران والمساكين وأولاد وبنات (الغرباء) واللذين يجوبون القرية شبرا شبرا ويجمع الواحد منهم ما يعادل ثلاثة خراف0 وبعد أن تمتلئ البطون باللحم يقوم بعض الناس بعمل ما يسمى ب(الشاربوت) والذي يفعل فعلته في العقول ويدور حوله جدل كبير بين محلل ومحرم وهو يصنع من التمر المخمر وهي نفس الطريقة التي يصنع بها مشروب سوداني (خاص) يسمى (العرقي) والذي إذا شربت منه كاساً واحدة لا تعي بعدها ما تقول مع بعض الإختلاف كما يقول العارفين والذين يبررون شربهم له بأنه يهضم تلك الكميات الكبيرة من اللحوم ، والكل يعلم أن من عصى الله يوم العيد فقد عصاه يوم الوعيد والعياذ بالله00 وتستمر هذه الأهازيج والأفراح لمدة لا تقل عن ثلاثة ايام000

معقولة بس !!!!!!!!!! امكن تبادل خواطر يا ربي ؟؟؟

يا سيف اليزل لكن غايتو إلا يكون تبادل خواطر

لكن دي غايتو إلا خواطر حمار

لأنه في خواطر فيل ما كان في جنس دا

أمانة ما وقع جرقاس

غايتو أنا لو في مكان بكري أبو بكر

زي دا تاني ما يدخل المنبر نهــــــــــــــــــــائي

الاخ الفاضل هشام

لك التحية الطيبة و التقدير


هكذا الكيزان فى كل المواقع لصوص و فاسدين و لا اخلاق لهم لا دين لهم

و هذا الوليد فاحشا و بذئيا فى هذا المنبر فقط ... !!

و لو انك قابلته فانه مثل العنزة لا يكاد يفقه قولا و لا ينطق حرفا

عليهم اللعنة ... !!

العمدة والمتداخلون سلامات.

ياخي دا عملها ظااااااااااااااااهرة بشكل فج ومضحك. لكن ياها اساليبهم.
تحياتي

يا مرتضي اخوي

البسرق مقالة بسرق بقالة وكان الله هون بسرق بلد بحاله!
هذا الكائن لا زال يرقة كيزان تتدرب علي المشي كما يمشي الكيزان علي الظراط بالمستقيم!
 

.

Quote: وكتب وليد الطيب قسم السيد Quote: وليد الطيب قسم السيد شئ من الذاكرة إذا تجولت في قريتنا عصراً ورأيت هنالك جمهرةً من الأطفال في دكان الحلاق وتجولت ليلاً وسمعت هذا الصوت (يما الصابون دخل لي في عيني) فتأكد أن غداً العيدوهذه لحظة الإستحمام للعيد ولو أتيحت لك فرصة أن ترى الوضع الذي فيه ذلك الطفل صاحب الصوت المذكور آنفاً فهو (طفل راقد على عنقريب في وضع عرضي أي عكس وضع العنقريب الطولي وهناك طشت على الأرض ليحول بينها والماء والصابون اللذين ينزلان من راس وجسم الطفل 0 وإذا كان هناك ما يحمي جسم هذا الطفل من ملامسة سطح العنقريب الخشن المؤلم حقاً (حبل ماشرو) والذي يخدش الجسم خدشاً لا يطاق فهو ملابسه المتسخة والتي خلعت للتو ووضعت تحت جسده الهزيل الذي يمكنك دون عناءٍ حصر عدد ضلوعه ، وبعد صراع مضنٍ مع الطفل المغلوب على أمره ونهاية المعركة وحتى لا يتأثر بعامل الهواء ونزلات البرد تقوم من اوكل إليها تنظيفه بإستعمال نفس الملابس المتسخة ليتم تجفيف الماء عنه ، ثم أخيراً تجد تلك الملابس راحتها وهي ترقد بين حبال (كراب العنقريب)0 ثم تبدأ مهمة أخرى وهي مسح جسم الطفل بالزيت كل الجسم ولا يضير إن كان هذا الزيت (سمسم أو فول أو بذرة أو أو0000) المهم شئ يزيل تلك الغبشة من جسمه والتي هي أشبه بلون الفول السوداني المدمس (فول الحاجّات) وبعدها يخلد الطفل في نوم عميق 0 ليتفرغ أهل البيت لتنظيف البيت والشوارع حيث ترى سحباً من الغبار بالإضافة لإستخدام تلك (القناية) وهي عبارة عن عصا طويلةوعها المقشاشة لتهديم بيوت العنكبوت و (أبو الدنان) وكل ما علق بالحائط في الفترة ما بين العيدين وتسمى هذه العملية (تزعيف) بالإضافة إى طلاء الجير على جدان المطبخ بينما نجد من هي مشغولة بطحن كمية من الطوب الأحمر ليتم طلاء (أزيار) المياه وإخفاء ذلك الشكل الخرائطي باللون الأخضر والأسود وهناك من يتصبب عرقاً وهو يقوم بتجديد هيئة لحاف أكل عليه الدهر وشرب لابد له من زيادة قطن ، أما المهمة الكبرى فأوكلت للإبن الأكبر وهي السقاية والإهتمام بامر الخروف والذي لديه (الباع) الأكبرفي العملية ولا تزال هناك مهمة غسل جلابية وعمة الوالد الذي هو الآخر لا زال في السوق بين مقاسات الصغار وشراء بعض المواد التموينية علماً بأن لديهم علم منذ وقت مبكر بأن غداً هو العيد ولكنهم تعودوا أن يؤدوا هذه المهام في الوقت (بدل الضائع) وفي صبيحة ذلك اليوم المنتظر ينهض ذلك الطفل المطلي بالزيت تغمره فرحة لا مثيل لها وهو يتلهف للحظة التي يرتدي فيها ملابسه الجديدة والتي للأسف ستغطي جزءً كبيراً من ذلك اللمعان ، ويقوم بحركات كثيرة أملاً في أن ينهض شخص آخر من تلك المجموعة التي لم يجد النوم لعينيها سبيلاً إلا قبل ساعة تقريباً ، فتجده يتلاعب باي شئ ويرميه من يده عمداً حتى يستيقظ من يعطيه تلك الملابس والتي ينتظرها منذ عيد مضى ثم يبدأ الجميع في التيقظ تباعاً كما تفعل أزهار زهرة الشمس ، ثم تبدأ أزمة في الحمام حيث الوقت يمضي والكل يريد أن يستحم وهناك من يصيح (هوي طاقيتي ختيتيها لي وين) ومن يصرخ داخل الحمام يريد صابونة ، والشافعة الصغيرة عايزة يسرحوا ليها شعرها وصوت يأتي أحياناً ويضيع أحياناً أخرى بسبب ذلك الجهاز الخرب (المايكرفون) والذي يصدر صوتأ حاداً يوقر الآذان كأنه يصرخ ويبدو أنه متعاطف مع (الخروف) الذي دنا أجله وبعد متابعة دقيقة لذلك الصوت تتبين أنه صوت المأموم ينبعث من تلك الفسحة الكبيرة قدام القريةوالتي أعدت لصلاة العيد (الله أكبر 00 ألله أكبر 00 لا إله إلا الله 00 ألله أكبر ولله الحمد) حيث يردد المصلون نفس التكبيرة والتحميدة وإذا أدرت مؤشر الراديو تسمع نفس التكبيرات والجو بدا دينياً روحانياً وصوفيا0 ووسط هذا الجو الديني الفرائحي تسمع صوت طفل يبكي بحجة أن الحذاء ضيق ولا يريده ولابد من إستبداله وهذا ما يستحيل تنفيذه في هذه اللحظة حيث أن صاحب الدكان قد أغلق دكانه وذهب إلى تلك الفسحة لأداء صلاة العيد 0 في ذلك اليوم كل الخلق فرحانه عدا (الخروف) الوحيد الحزين وبعض البيوت التي فقدت عزيز لها لم يمض على وفاته عيد ويشاركهم في ذلك بعض اقاربهم وجيرانهم وهناك من هو حزين بسبب قلة حيلته وعدم مقدرته على شراء الخروف أو حتى شراء ثوب جديد لأهل بيته0 وترى الجميع يتسابقون إلى تلك الفسحة لأداء الصلاة واطفال يلبسون ثياباً مختلفة حسب إختلاف أوضاع إولياء أمورهم المادية حتى الإكسسوارات التي يحملونها تختلف فهناك من مسدساً للعب وهناك من يحمل فرع من شجرة نيم وتجد من يلبس لسة كاملة (فل ست) مزركشة ويعلو راسه طربوش وبالمقابل من يلبس جلباب عادي تم غسله بصورة جيدة ووضع عليه كميات من الظهرة حتى يكتسب شئ من اللون الأزرق الفرائحي وعلى رأسه طاقية هي ملك لوالده الذي أنعم عليه أحد أقربائه جاء من السعودية بطاقية جديدة بالإضافة للفتيات الصغار اللائي يرتدين الألوان الزاهية وهن يربطن شعرهن ب(شرائط) طويلة ، ورجال مصطفون خلف إمام ويدخل من بين صفوفهم بعض الأطفال الذين يطاردون بعضهم البعض بالمسدسات وفروع النيم وأثناء الصلاة تسمع طفل يبكي وهو ينادي على أبيه الذي إنشغل عنه بالخشوع التام في الصلاة ، وفي الصفوف الخلفية تصطف النساء كبار السن وكل واحدة منهن لديها مستلزمات صلاتها من (تبروقه بالإضافة للمسبحة البيضاء وردائهن الأبيض الكامل ونظارات النظروالتي تشع مع اشعة الشمس الحارقة والتي تلفح جباه المصليين وخاصة لحظة خطبة العيد (المحفوظة) للجميع والتي يتم تكرارها في كل عيد للأضحية وهي قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزجته هاجر وإبنه إسماعيل الذي فداه ربه بذبح عظيم ( خروفين أملحين اقرنين أحدهما لبيت سيد الخلق رسول الله محمد بن عبدالله صلى عليه وسلم والآخر لأمته) ، فهي خطبة معروفة للجميع ولكن لابد من التذكير ، وبعد نهاية مراسم الخطبة والصلاة يقومالواعظ الديني في القرية بالحديث عن المصطفى عليه الصلاة والسلام فهو حديث خفيف لا يطيل فيه يقوم بعده بتقديم لجنة المدرسة والتي تحدثنا عن أن هناك فصل دراسي في مدرسة البنات سقط أرضاً ولابد من المساهمة في بنائه وخاصة الإخوة المغتربين والذين يقع عليهم العبء الأكبر بعد الخروف ويجزلون الشكر لأحد أبناء القرية والذي جلب لهم مالاً من بعض شيوخ الخليج وأن هذا المبلغ خصص لبناء المسجد الجديد ويختم ذلك المتحدث حديثه بقاءة قائمة طويلة باسماء الطلاب الذين سيقومون بجمع جلود الأضحية والأماكن المخصصة لجمعها ليتم بيعها والإستفادة من عائدها لتصليح وابور المياه (البيارة) الوراء ، وأخيراً يقوم بشكر الحاضرين والذين أعيتهم تلك الشمس الحارقة والجلسة الطويلة وبعدها ينفض الجميع وهم يباركون العيد لبعضهم البعض وهم في طريقهم إلى داخل القرية وكل يسلك طريق آخر غير طريقه الأول كما أوصاهم الخطيب حتى يقابلوا أكبر عدد من الناس قبل وصولهم لمنازلهم ويتبادلون التهاني مع اسرهم حتى ينتهي بهم الحال في مجلس كبير (ديوان) ويتم تناول وجبة الفطور وإحتساء القهوة والشاي ليتفرغ الجميع بعدها للمهمة الأساسية وهي ذبح ذلك الخروف المسكين والمهام هنا معروفة لدى الكل ، من الذي يقوم بنفخ (الفشفاش) ومن سيقوم برمي (الكرشة) في ضهر الترعة ، كلها مهام يؤدونها بإستمتاع بل تتسابق كل مجموعة مع جيرانها ويوبخونهم بانهم كسالى وبعد ذلك وبعد الفراغ من أكل (المرارة) واللحم الطيب تبدأ الجولات المكوكية بين أهل القرية ومراسم التهاني والتبريكات حيث يتحرك الرجال بالنهار والنساء بالليل00 أهل البيت 00 أهلاً العيد مبارك عليكم علينا وعليكن يتبارك العفو لله والرسول إتو حتكن أعفو مننا وتنطق هكذا (حتى كُن) والواحدة منهن لا تصافحك بيدها بالصورة المعتادة والمعروفة ليس لأنها لا تريد ذلك أو لموانع شرعية ولكن بحجة أن يدها مخضبة بدم ذلك الخروف المسكين واللحم الذي تقوم بوضعه كيمان كيمان لتقوم إحدى الأطفال بتوزيعه على الجيران علماً بأن الجيران لديهم خروف ويقوموا بنفس الدور والوصية للطفلة تكون كالآتي تعالي ها الرويشه دي00 أجي لي شنو يما تعالي شيلي الكيمان ديل ، أدي الكوم دا للرضية ودا أدي سكينة والإثنين ديل أديهن فاطنة ومرة ولدها والأخير دا أديهو التومة وتعالي بسراع التومة ياتا؟ العندهن البط أه عرفتها00 وهناك من هي منهمكة في تجهيز (لحمة الرأس) ويبدو أن يدها تعرضت لجرح من تلك السكين الحادة والتي تم تجهيزها منذ وقت مبكر لهذه المناسبة مما دعاها لربطها ربما بإحدى قطع ملابس ذلك الطفل والتي ترقد في (الكراب) ولا زال في الخروف بقية بعد أن أكل أهل البيت ووزعوا للجيران والمساكين وأولاد وبنات (الغرباء) واللذين يجوبون القرية شبرا شبرا ويجمع الواحد منهم ما يعادل ثلاثة خراف0 وبعد أن تمتلئ البطون باللحم يقوم بعض الناس بعمل ما يسمى ب(الشاربوت) والذي يفعل فعلته في العقول ويدور حوله جدل كبير بين محلل ومحرم وهو يصنع من التمر المخمر وهي نفس الطريقة التي يصنع بها مشروب سوداني (خاص) يسمى (العرقي) والذي إذا شربت منه كاساً واحدة لا تعي بعدها ما تقول مع بعض الإختلاف كما يقول العارفين والذين يبررون شربهم له بأنه يهضم تلك الكميات الكبيرة من اللحوم ، والكل يعلم أن من عصى الله يوم العيد فقد عصاه يوم الوعيد والعياذ بالله00 وتستمر هذه الأهازيج والأفراح لمدة لا تقل عن ثلاثة ايام000 معقولة بس !!!!!!!!!! امكن تبادل خواطر يا ربي ؟؟؟

يعني الود أسع قابض الجو لأهلنا في البشاقرة
وعامل ليهم فيها أديب كبير ـ الطيب صالح ما يلحقو

وما عارفينو بتفوجج بحق الناس

ربنا يديكم العافية أهلي الطيبين في البشاقرة ـ لكن ولدكم عملا شينا شديد

تسلم أستاذنا الكبير هشام هباني


خارج النص ـ أين أستاذنا الموقر الطيب هباني ـ كان مقيم بالسعودية حتى منتصف التسعينات ـ وغادر المملكة لأوروبا تقريباً

يا عمده ما تعمل للطراطير قنابير
كرور شنو البتديه مساحه قدر دى هنا
حقـــ ـــير لص ،،،

(الكوز) أصبح (كـــــــــــــــــــــــوز) ليه يا هشام؟؟؟؟؟



مش عشان ينشل؟؟؟؟؟

قبل كم سنة في هذا المنبر كتب المدعو waleed 500 او ايا كان اسمه.. بوست يؤيد فيه تعذيب رجال الامن للمعتقلين..فلا استغرب منه شيئاً

هههههههههههههههههههههه

بالله حرقتك للدرجة


با سيدى اهو انا بعيدها لك مره اخره


لاتشترى شذاذ الافاق الا والعصا معهم

وجميل جدا انك طلعتنى سارق كلمات ما سارق حق اللجان الثوريه الليبيه

وهاهو انا برفع ليك البوست فوق.....بس كنت مفتكر انك بتعرفنى على كل حال الفوره مليون

ياهشام ماتظلم الراجل فهو اكبر من ان يسرق كلمات ..
الراجل ماسرق بل بدرالدين الله يهديهو كتب كلام من السهل حفظه في المخيخ العلوى
وانا كم مرة قلت ليهو يابدرالدين اكتب كلام يتحفظ في المخيخ السفلي وابعد عن العلوى
بس هو مايسمع الكلام ..

بعدين لو راجعنا مفردات اخونا بدرالدين حانلقاها مفردات مسروقة من اللغة العربية ...

ياولي شوف احد المخرجين ..

ياعمدة سلامات

مفروض بكرى يعمل ليهو (تومنة) للحـــــــرامية
ويكون فى كـ لب بوليسى متواجد مع فتح كل بوست

Quote: ويكون فى كـ لب بوليسى متواجد مع فتح كل بوست

هههههه اوسكار ..

فايز انا مزعلنى الصورة بالبدله والكرفته دى
البشوفو يقول بروف
جاهل حرامى وعنده نفس يجى يكتب
هسه يكون غاشى ناس البشاقرة يقول ليهم بكتبو معانا ناس فضيلى وبشرى الفاضل
بكرى زاتو لو بعمل امتحان املاء ساكت نوع الكرورو دبل مافى زول كان سمع بيهم،،،

يا اخوانا الراجل بحلم انو يكون اديب وكاتب وكدا.. ونفسو ضعفت وسرق والمسامح كريم وبعدين انتو ذاتكم ظلمتوهو شوية انتو وكت عارفينو كوز تستهجنو انو يسرق؟؟.. اولياء نعمتو بسرقو في بلد كااااااااااامل بقت علي "اللص الظريف"بتاع النصوص الادبية .
فيا أخوتي لاتظلموا لص النصوص فهو اقل اللصوص.

اظن ما بعد الكوزنة من ذنب ,,

ماهذا يا وليد؟؟

ماهو دفاعك عن نفسك هذه المرة؟؟؟

زيارتك لهذا البوست يجب أن تكون لتقدم مبرر

عن تكرار السرقات الإسفيرية التي تمارسهاوليس للتهاتر

إلا إذا كنت قد تنازلت نهائيا عن سمعتك..

Quote: إلا إذا كنت قد تنازلت نهائيا عن سمعتك..

اسامة يا صاحب سلامات

يهون الله
سمعة شنو .ده مفروض بكرى يجيب ك لب بوليسى عديل
يفتش ارشيفو .

تاني!

تحياتي لكل المتداخلين


بالله اسلخوا الكوز الرمة الحرامي ده تاني عشان ما اقل ادبو الـــــــــــــــواطي!

هذا الكائن لا زال يرقة كيزان تتدرب علي المشي كما يمشي الكيزان علي الظراط بالمستقيم!

ههههههههههههههههههههههههه
عجبتنى "الحتة "دى

Quote: ياهشام ماتظلم الراجل فهو اكبر من ان يسرق كلمات .. الراجل ماسرق بل بدرالدين الله يهديهو كتب كلام من السهل حفظه في المخيخ العلوى وانا كم مرة قلت ليهو يابدرالدين اكتب كلام يتحفظ في المخيخ السفلي وابعد عن العلوى بس هو مايسمع الكلام .. بعدين لو راجعنا مفردات اخونا بدرالدين حانلقاها مفردات مسروقة من اللغة العربية ... ياولي شوف احد المخرجين ..

ضحكتني يافايز في وقت صعب .





............................................................................................حجر.

اسلخوهو الكوز الجرقاس

ياعمدة دا ما اظن فيهو مزعة لحم عشان تنسلخ.
نعمل منو كوارع؟؟
الشورة شورتك

Quote: وجميل جدا انك طلعتنى سارق كلمات ما سارق حق اللجان الثوريه الليبيه وهاهو انا برفع ليك البوست فوق.....بس كنت مفتكر انك بتعرفنى على كل حال الفوره مليون

هو طلعك سارق

الزول مشتهي يلقى ليه حرامي جاري في الزمن ده









.

لحرامي ياهو يا هو ياهو دوت كوم

.

Quote: .فايز انا مزعلنى الصورة بالبدله والكرفته دى البشوفو يقول بروف جاهل حرامى وعنده نفس يجى يكتب هسه يكون غاشى ناس البشاقرة يقول ليهم بكتبو معانا ناس فضيلى وبشرى الفاضل بكرى زاتو لو بعمل امتحان املاء ساكت نوع الكرورو دبل مافى زول كان سمع بيهم،،،

يا صديق الموج

تعرف إنت عرفت نقطة ضعفه وعقدته وعلته فعلاً


غايتو أفضل حاجة إنك يا هشام هباني جبت لينا صورته

عشان نشوف الفلهمة بتاعته دي

وهو شكله كدا بيتغذى على أعلاف

يعني السرقة دي

مؤثرة حتى على شكله

مخلياهو جربان كدا

_____________

شخص مقرف

ليس بعد الكوزنة ذنب

وليد قسم السيد
او ليد 500

عبارة عن كوز و كفي


طه جعفر

غايتو جرقاس وقع وقعة بت سيتن جرقاس

يا ود فقيري

الحرامي ده لانو لميض ولديح وقليل ادب و###### وقع في شر اعماله ..... عشان كده زعمطوهو ونتفوهو ولفخوهو وقولوا ليهو...ياهو ياهو ياهو!

.

ياهو ياهو ياهو ياهو

ما أنصف القوم ضبة.....

الناظر هباني
اقول ليك شنو .... اقول ليك شنو ....
ماعندي شيتناً اقولوا ... بس المثل بيقول :-
ما تعمل للخرئ معالق ......

والله الجماعة ديل الا نخجل ليهم نحن لكن هم يبعدون فراسخ من الحياء

انا والله اعمل عملة زي دي تاني مش ما اهوب علي المنبر دا , تاني

ما افتح لي كمبيوتر اصلا لكن الزي وليد كوز حرامي وعينو قوية.. هسي

هشام ادم احترم نفسو وخلاص خلى شغلة الكتابة هنا لانو خلاص اسقطت عنه ورقة

التوت وخجل ولملم عفشو واداني عرض كتفافو... عارف يا وليد هشام ادم عمل كدا

ليه ؟؟؟ بس لسبب بسيييييط انو ما كوز.... يعني عندو شووووووية حياء لكن انت

يا حرامـي ما بتوب دي القبضة الكم يقبضوك بيها ولسا جاي هنا تتكلم عن الاسلام

والاخلاق وتملانا فقر ... مشكلتك لابس كرفتة كمان هههههههههه.... ياخ الله يفكنا من

امثالك .... غزة الكوع العلي الجوع وصرة العين العلي الدين.

ده كوز ما عندو أي اخلاق ولا قيم. لذلك السرقة جزء لا يتجزاء من أيدلوجيته الكيزانية الأجرامية.

>

>

والله يا سعادة الناظر لمن شفته العملو الجربوع ده
ريحة العفانه والنتانه كتلتنى لمن قربته أطرش . غايتو إتماسكته
شويه ومصيت لى ليمونه حامضه وقلت بأعلى صوتى :

بلا يخمكم أيها الكيزان المناكيد الزناديق السفله



تحياتى هشام

معا من أجل كشف وفضح الكيزان

تحياتى
والمدهش حقا انه (كوز) ابن (اتحاد اشتراكى)!!!!
kofi

.

فوووق

.

.

.

UP