امسكو الخشب !!!استقالة وزير سوداني بسبب انهيار عمارة!!!!

.
..
...
....
.....
هل يمكن ان يحدث هذا في السودان ان يستقيل وزير سوداني من منصبه نتيجة تقصيره في مهام وظيفته وحتى ولو كان التقصير من احدي موظفي وزارته
ولكن
هل
حدث
هذا
فعلا
نتمنى
ذلك
متى
عندما
نمارس
الديمقراطية
بحق
وحقيقة
فلا
تستغربو
اذا لم
يحدث هذا
ولكن تمنى
فقط !!!!!!!!

يا شيخ ابراهيم جد جد انا قريت العنوان ورحته داخل توووووووش والقي الموضوع حاجه كده وما اني ما فاهم بس بتصور المطره الشديده المزلت اول امبارح في العاصمه المثلث اكيد اثرت فيك كيف الله اعلم اهو مجرد امسكووووو الخشب المبلول بموية المطر ولك حبي وتقدير وبكره حتشبع ديمقراطيه

مسكين مسكين


البدأ اامل

شفت ليك ثقيل يستقيل؟؟؟؟!!!!

يا ابراهيم ! يا خى جننتنا جن

طبعا من العنوان وقبل الدخول لم أصدق ، ولكن برضو قلت فجأة الناس ديل بقوا متحضرين !! ولاّ فعلا عندهم مشروع حضارى ولاّ شنو !!!!!؟؟؟؟؟؟؟

يا أخوي ديل كان بستقيلوا كانو شبعوا إستقالات
فقد هدموا وطن بحالو



ملحوظة
دا إلا في بوست ودعازة "السودان2020م

Salam Ibrahim
This issue is an important one and it should be beyond politics. It is not only buildings but everything. There is a need to develop a culture of safety in our homes, offices, factories, etc. All the civilised world takes the issue of safety seriously. Yes this may add to the cost of things in the short term but it saves a lot in the long term both in lives and monetary terms. Many in Sudan -including government- keep confusing environmental protection with safety and this need to change.
Recognising the cost of safety failures most serious business build safety in their original planning and design.
Here in Britain and in most countries there are laws and regulations that enforce this. This is also happening in third world countries that do not have such rigorous regulations out of realisation of the ultimate cost and I had experience of this through consultancy work for chemical companies.
I hope we start realising the importance of this issue.
Regards

عفوا اذا كان العنوان غير ما هو متوقع وانا قصدت ذلك في امكانية هل يكون لدينا وزير بهذه المسؤولية ولكن خاب املنا جميعافي ذلك
الغالي وليم فعلا كان العشم ولكن اين العشم في وطن تتصارع فيه الوحوش على مناصب وكراسي زائلة فهم اذا كانو بقدر المسؤولية لم يتخلو يوما عن مواطنيهم ولكن اه من لكن واه واه
حبيب الكل ياكلك ذوق فعلا نحن مساكين في حضرة الانقاذ بس الامل كان يحدونا في ان يستشعروا فيما اوكل اليه من امانة ولكن برضو بنقول مسكين البداء يامل
وعزة نحن في زمن نحتاج فيه لعزة ومهيرة وكل العظماء من الذين صاغوا لنا هذا الوطن القارة وبما ان هذا الشعار كان يوما يهتف به الجميع في المظاهرات التي نتشوق لها الان استقيل ياثقيل هذا اذا حدث زيادة حتى ولو كانت طفيفة في اي سلعة تنزل الجماهير للشوارع بعفوية وتهتف بهذا الشعار الذي نتمنى ان يتنزل لارض الواقع المغبونة
مارد لك التحايا فعلا بما انهم اصحاب المشروع الحضاري والدول الريادية وانهم يطبقون الاسلام الم يقروا حديث سيدنا عمر بن الخطاب عندما تولى الخلافة عندما قال فوالله لو عثرت بغلة في اليمن لكنت مسؤول عنها امام الله فاين هم من عمر ابن الخطاب او حتى من بعده من الخلفاء او التابعين ولكن خاب الامل ايضا فيما ذاهبون فيه
العزيز صفر هم كهذا لا يحسوا بما يعانيه المواطنون ولكن هل يحدث ان يستقيل وزير او حتى مدير ؟؟
الغالي زكي لك التحايا واشكرك على هذه المداخلة القيمة وبما اننا فعلا من ابناء العالم الثالث فهذا لن يحدث عندنا ولكن الامل يحدون في ذلك وما على المرء الا ان يتمنى ولكن ما نيل المطالب بالتمنى
وكما ذكر احد الاخوة باننا نحن العرب والمسلمون نتمنى ولا نعمل على تحقيق هذا التمنى اما الغربيون فانهم يتمنون ويحققون هذا التمنى فمتى نحن نكون كذلك؟؟

يا بوخليل ده شنو العملتو دا
يامان انا انترشته في عتبة البوست

ديل معدومين الاحساس و الضمير لكن الكشة جاياهم و ناس الحركة الشعبية حالفين النص بالنص يعني وزارة شمال و وزارة جنوب و سفارة شمال و سفارة جنوب و عمارة شمال و عمارة جنوب طيارة شمال و طيارة جنوب و بيارة شمال و بيارة جنوب و الما عاجبو الكلام دة الحدود تحت كوستي و عوض الجاز الا كان يشوفو لية وزارة ثروة سمكية

عاد ما خلعتني يابراهيم..لي كم يوم أعاين للبوست دا وأمشي وأجيهو راجع وأرفع طرف العراقي وأعضيهو باسناني وأقول أتلب وفي أخر لحظة أتراجع وأقول في نفسي أبو خليل دا قايل في راسنا ريشة ولا ريشة..ولكن الليلة قلت إلا اقطع الشك خاصة بعدما قرأت أن على عثمان طه قال مستعد "يتنازل" عن منصبه إذا كان في التنازل ما يحقق السلام

ودخلت البوست يابوخليل ولقيت فيك صدق المثل: حلم الجعان عيش..وتذكرت الفاضل المهدي..وتذكرت سيدأحمد الحسين وقصة أميرة الصحافة..وعرفت العيب ما في نظام الحكم ولكن العيب في اهل الحكم ذاتهم

ود الجيلي نعمل شنو غير كده ياهو دا السودان وعزة وايمان ؟؟
المسافة انشا الله يقرب المسافة بينا وبين الوطن الحلم ولكن اذا كان فيها قسيم كيمان يعني الشغلة بتبقي زي السماية كوم لود طه وكوم لوليم وكمان لغازي ونحن وين نمشي غايتو دي كان حصلت الا الجماعة البر يشربو من البحر وامس انا قريت حاجة ذي دي كده انو الصادق حيركب التونسية وعلى عثمان حقوا راح لكن متين دا يحصل
بناديها ياخوي اطمئين وما تخاف اصلو البلد ما اظن دا يحصل فيها في الوضع الحالي وما تنسى اميرة الحكيمولا تكون هي بت الصحافة وامكن لو ربك سهل اديها تاني عشر عشرين كمان ثلاثين سنة عشان نعيش حاجة ذي دي وبما ان على عثمان قال بتنازل لقرنق من منصب نائب الرئيس يعني الشيء البعمل فيهو دا كلو راح شمار في مرقة ياخي مفروض كلام مثل هذا لا يقال فكيف بربكم رجل غدر وخان شيخة وعرابه وهو الان مهيمن على كل شيء في البلد ممكن يتنازل بسهولة ياخي دا والله يموت فيها عديييييييييييييييل كده
قال تنازل قال

ربما يصدق هذا القول في يوم من الايام ولكن نحن في انتظار هذا اليوم الذي يعد بالسنين فحتى نكونو بقدر المسؤولية يا وزراء ارجو ان تكون قدوة حسنة بالتنازل لمن هو اصلح واجدر بهذا المنصب ؟؟

ربما يصدق هذا القول خلال هذه الايام ولكن بطريقة اخرى ليس الاستقالة وانما الاقالة هذا ما ذكرته عصافيرهم التي فرخت حتى صارت بلاجناح
فكل الادلة تشير الان لابد من ان يقدم الوزير الهمام فرتاك استقالته فورا بعد لعب باعصاب كل الشعب السوداني من خلال مهزلة الشهادة السودانية التي بيعت بثمن بخس فلابد ان نسمي هذه الوزارة باسم وزارة الربح والنصب المصلح نهارا جهارا
وثاني هذه الوزارت وزراة الصحة التي لاتوجد بها صحة سوى اسمها فحادثة مدني التي اصيبت بسببها امراءة بمرض الايدز نتيجة نقل دم ملوث فهذه قاصمة الظهر لك ياوزير الصحة ؟فكيف بربكم بعد الان نامن على انفسنا من الذي يحدث الان في السودان فهكذا انتهى التعليم وهكذا انتهت الصحة وعم الفقر والجهل والمرض السودان فماذا بعد ذلك حاكمون ؟؟؟؟؟

قال جنازة البحر ابشلاليف العريس الهطلة الترابي لعب بية و ضيعوا و هسي علي عثمان بيحفر تحتة و هذا زمانك يا مهازل و الباقي عارفنو

لكن متى يظلون هكذا يلعبون ويغتالون بعضهم بعضا ونحن نشرب كدرا وطينا فعلي عثمان اتضح انه ثعلبان بحق وحقيقة وهو الذي كما قراءت امس بانه كان يرتب لعقد لقاء مع قرنق قبل لقاء العريس اقصد البشير لكي يخطف الاضواء من العريس ولكن مستشاروا عرفوا بان على يريد مقابلة قرنق فطار البشير على عجل من امره صوب كمبالا ليقدم فروض الولاء والطاعة لقرنق والامريكان
المهم حسي المصرين ديل الحارقن شنو في اتفاقنا دا ؟؟العندو افادة يفيدنا

دا كان زماااااااااااااااااان لمن الدنيا بخيرها والوزير النوم ما يجيوه او الوالي او المعتمد ما عارف هل هو المحافظ ولا غيره لانو كل يوم والثاني يجيننا باسماء جديدة بداءاً من التوالي والجماعي وووو

خليكم في المهم صحيح الاشاعة بتاعت الاستقالة التي سوف يقدمها وزير الداخلية ووالي دارفور ولا تكون الحكاية جس نبض للشارع للتعاطف من الانفلات الامني الذي حدث
اللهم كضب الشينة لانو دييييييييييل ابدا ما عندهم حقيقة