مكتبة لحمور ..... مبادرة من اعضاء سودانيزاونلاين

فقد الاخ حمور مكتبته بالحريق الذي طال غرفته وهو شئ ليس بالسهل ولا بالهين فكل ما في الغرفة يمكن تعويضه الا الكتب فحمور كما نعرف من خلال كتاباته هنا انفق عمرا في بناء مكتبته الشخصية وليس من السهل عليه بعوامل ندرة بعض الكتب وانعدامها اعادة تكوينها لوحده (ليس لعوامل مادية) ولكن لعوامل لوجستية فالمكتبات في السودان فقيرة فهي تبيع ما يريده الجمهور

اعضاء سودانيز اون لاين متواجدون في جميع انحاء العالم ويمكننا المبادرة بدعم مكتبة الاخ حمور واعادة بناءها من جديد (بالكتب فقط اعني )



حمور

عفوا لم استاذن منك ولكن ارى انه اقل الواجب تجاهك فليتحول تضامننا معك الى فعل بدل الكلام المرسل

فكرة رائعة .

الأستاذ محمد ابراهيم على،

لك التقدير على هذه المبادره، وهى فعلا فكره ممتازه.

كيف يمكننا المساهمه؟

هل يمكن إعداد قائمه ببعض الكتب ليقوم من يود المساهمه بإختيار مايمكن الحصول عليه؟

أتمنى تسمية بعض العناوين من أمريكا مع التقدير ثانية.

الزميل محمد علي

احييك ياخي

والله فكرة ممتازة

وتسلم


ومعاك تب



خالص الود

شكرا سلوى صيام وخالد كودي

الاخوة في الخرطوم من اصدقاء حمور (ناجي و وهبة) وبقية الاخوة يمكنكم المساعدة بقائمة من عناوين الكتب بعد مشاورة صاحب الشان

مرحبا ياسر

على ما اعتقد انت موجود في الخرطوم وممكن مساعدتنا بمجموعة من العناوين المطلوبة

فلنوقد شمعة بدلا من ان نلعن الظلام

لمن يود المساهمة من خارج البورد التواصل على

[email protected]

الاخ الاكرم محمد ابراهيم تحياتي وودي
مشكور علي هذه المبادرة الطيبة واللفتة البارعة بهذا النداء ,
فقط اشير الي ان مكتبة الاخ حمور بخير ولله الحمد . وان من تعرض لحريق هي غرفة نومه الخاصة بما تحوي من كتب يراجعها او
يتابع موضوعات محدده خلال فترة تواجده بالغرفة ,,
وهذا ما لزم التبيه اليه ..

فكرة ممتازة، ونحن جاهزين.

Quote: فقط اشير الي ان مكتبة الاخ حمور بخير ولله الحمد . وان من تعرض لحريق هي غرفة نومه الخاصة بما تحوي من كتب يراجعها او يتابع موضوعات محدده خلال فترة تواجده بالغرفة ,,

شكرا اخونا المسلمي على المعلومات المفرحة بسلامة المكتبة ولا زلت ارى ان نساهم بتعويض حمور عما فقد خصوصا الكتب التى لا توجد في السودان

معا اخي العوض نعيد لحمور بعض ما فقد

*

Quote: هل يمكن إعداد قائمه ببعض الكتب ليقوم من يود المساهمه بإختيار مايمكن الحصول عليه؟

شكرا محمد إبراهيم علي

الذي اعلمه ان مكتبة الاستاذ حمور تحوي امهات الكتب في العلوم الاسلامية والادب العربي والعالمي


مع اهتمام منه خاص بكل الكتب السودانية وخاصة الي تتناول تاريخ السودان

الاخوان سمية والاخ عمر تحاياي

Quote: الذي اعلمه ان مكتبة الاستاذ حمور تحوي امهات الكتب في العلوم الاسلامية والادب العربي والعالمي مع اهتمام منه خاص بكل الكتب السودانية وخاصة الي تتناول تاريخ السودان

انا عن نفسي ساتبرع بشراء المجموعة الكاملة لتاريخ الطبري (الطبعة الجديدة)

.
.

معرض الكتاب الدولي بعد أيام قلائل ، ليطلب حمور زيادة ماشاء وأنا رهن إشارته وتصله حتى مكتبته الخاصة إن شاء الله تعالى .

خالص محبتي وتقديري وودي لحمور زيادة والشكر لصاحب البوست .

.
.

الازهري سلامي

فعلا معارض الكتاب بتكون فرصة جيدة

شكرا ليك ويلا ايد لايد تجدع بعيد

*

الأخ محمد
سلامات وتحايا طيبة

ما تعرض له منزل الأخ حمور شيء مريع وغاية في الإرهاب.
وأود أن أشير لقيمة الكتب والمكتبة، فإن لها عند أصحابها ثمن
لا يُقدر بأي تعويض، حتى بإحلال كتب جديدة محل القديمة، فكل
كتاب له نفس في روح قارئه وصاحبه، ملمس أوراقه وذكريات
قراءته وعشرته، ومن أصعب ما يتعرض له المعتقلون في العالم
مصادرة مكتابتهم، هذه المصادرة التي أعدها من المكائد اللئيمة
في كسر الروح وسرقة الذاكرة، فما بالك بالحرق؟

حتى وإن لم تكن مكتبة حمور العزيز قد إحترقت، فأنا أثمن إقتراحك
وأنضم إليه، لأن فيه نوع من التضامن والمصادقة التي يستحقها
عزيزنا الأريب، كما أنني أضيف لإقتراحك أن يقوم منتدى دوري
لقراء الكتب يشرف عليه حمور زيادة، يستعرض فيه ما قرأ ويطرحه
للحوار العام لعضوية المنتدى. وأعتقد أن بيت الفنون مكان مناسب
للأمر.

شكراً لك

شكرا لك عزيزي طلال

حمور له حق وواجب علينا

Quote: ما تعرض له منزل الأخ حمور شيء مريع وغاية في الإرهاب. وأود أن أشير لقيمة الكتب والمكتبة، فإن لها عند أصحابها ثمن لا يُقدر بأي تعويض، حتى بإحلال كتب جديدة محل القديمة، فكل كتاب له نفس في روح قارئه وصاحبه، ملمس أوراقه وذكريات قراءته وعشرته

شكرا اخت سحر على التضامن والرسالة

Quote: افق بعيد: فيصل محمد صالح حريق حمور ما تعرض له الزميل حمور زيادة غريب وعجيب، وهو شئ لا يصدق، لولا أنه حدث فعلاً. دخل لصوص، أو هكذا يفترض أن يكونوا، إلى منزل آل حمور بالحلفايا، حيث يقيم حمور ووالدته، وبالتحديد دخلوا غرفته، لكنهم لم يسرقوا أي شئ، بل جمعوا كل كتب وأوراق حمور، وبعضها يخص والده، وملابسه، وأشعلوا فيها النار، ثم انصرفوا!. كان حمور، حسب روايته لي، في غرفة المكتبة الكبيرة، وقد سمع صوتاً فهبط ليرى ماذا يحدث فوجد الحريق مشتعلاً في السرير وأرضية الغرفة. بعد المعاينة اتضح أن اللصوص الحرائقيين قد كسروا نافذة ودخلوا من خلالها، جمعوا كل ما وجدوه بالغرفة، وأشعلوا فيه النار، وقد استعملوا مواد تساعد على انتشار الحريق، ومن ضمن ما تم حرقه كل الوثائق الثبوتية الخاصة به. دعونا أولاً نقول لمن لا يعرف حمور زيادة إنه كاتب وصحفي وناقد، يشرف على الملف الثقافي لهذه الصحيفة، يهتم أكثر بالكتابات الأدبية والثقافية من شعر وقصة ورواية، وذواقة غناء من طراز رفيع، ثم إنه إلى جانب كل ذلك دودة كتب، ورث حب القراءة ومكتبة ضخمة من والده الراحل محمد زيادة حمور المحامي والسياسي المعروف، ومن أقاربه الكاتبين والقارئين أيضاً الأستاذ الراحل أحمد سليمان المحامي. لا يهتم بالسياسة كثيراً ولا ينتمي سياسياً، لكنه ينشغل بها كما ينشغل أي مواطن سوداني أولاً، وكل مشتغل بالعمل العام ثانية. وهو من الكتاب الناشطين في موقع "سودانيز أونلاين" ومواقع سيبيرية كثيرة. ظهر اسم حمور خلال الفترة الماضية مرتين، كانت الأولى حين تتبع الفتوى التي أصدرتها الرابطة الشرعية، جماعة محمد عبد الكريم، بتكفير الحزب الشيوعي والمنتمين إليه. وأثبت أن الفتوى لها مرجعية واحدة، على عكس ما حاول الشيوخ أن يقولوا، هو كتاب "الشيطان الأحمر" للشيخ عبد الله عزام. وكانت الرابطة الشرعية قد أثبتت عدداً من المراجع لفتواها، لكن حمور أثبت أن الفتوى منقولة بالنص من كتاب الشيخ المثير للجدل بحكم أنه كان أستاذ أسامة بن لادن ومرشده، ويعتبره البعض الأب الروحي لفكر القاعدة. وأظن أن إخفاء اسم الشيخ عزام كان مقصوداً لذاته، وليس مصادفة. ثم نشر حمور قصة في الملف الثقافي لجريدة الأخبار، اعتبرها مجلس الصحافة خادشة للحياء، وأثارت جدلاً في المواقع الإلكترونية ونقاشات حادة، أحياناً. هذا كل ما يتعلق بشخص حمور. نأتي لسؤال الاحتمالات، وهو ما الذي حدث بالضبط، وما احتمالات كون الحادث مبرراً، إما بقصد التخويف أو الانتقام، بعد انتفاء احتمال السرقة. كل الشهادات تقول إن اللصوص" دخلوا للمنزل بعد كسر النافذة، وفعلوا ما فعلوه من حريق متعمد، وغادروا دون أن يسرقوا شيئاً، ثم إنهم استهدفوا الكتب والأوراق أولاً، ثم ملابسه الشخصية ثانياً. أعلم أن حمور ليس الحلاج، ولا هو جاليليو كذلك، ولكن في مجتمعنا أيضاً أناس ليسوا في حلم أحنف أو سماحة المسيح! وقد شاهدنا وقرأنا وسمعنا بجرائم كثيرة لم تكن موجودة من قبل. لنا الحق إذن في أن نتخوف، ,أن نطالب السلطات ببذل كل جهدها لتتوصل إلى الفعلة وتجلبهم لساحة العدالة. ويا صديقي حمور، الجاتك في كتبك وهدومك سامحتك!

المصدر : الاخبار - الخميس 12/11/2009

شكرا اخي محمد ابراهيم علي
هذه مبارده تؤجر عليها.....
وحمور يستاهل.....


احزنني هذا الجزء من خسائر حمور جراء الحريق....

Quote: بل جمعوا كل كتب وأوراق حمور، وبعضها يخص والده، وملابسه، وأشعلوا فيها النار، ثم انصرفوا!.

!!!!

هذه أكيد لا تقدر بثمنّّ
لك الله يا حمور
ولن اقول سنعوضك فهذه اوراق مهمة جدا
واالدك رحمه الله رجل موثق ورجل ليس سهلا واوراقه
هذه قد تهم كل شعبنا وليس انت لوحدك !!هؤلاء المتطرفين
بعود ثقاب مستهتر افقدونا لها!!



لنا الله يا اخي.

تحياتي ام حازم لك ولاولادك ربنا يحفظكم

فعلا فقدان الكتب لا يعوض فلكل كتاب كما قال طلال عفيفي مع صاحبه قصص يوم اشتراه ويم اكمل قراءته وملاحظاته التي دونها على الهوامش

اجار الله اخانا حمور في مصيبته

امل ان نحاول ونبذل جهدنا في التعويض عن قليل مما فقد

*