ود جبريل و الاخوه الصعايده....فلاش باااك...!

شقي الحال
دي نكتها من وين دي
للحفظ

ابراهيم موسى ابا
من اجمل الاصوات الكردفانية
حين اشتهرت هذه الاغنية كان ذلك من خلال برنامج توفر على تقديمه الراحل عوض محمدانى
اسم البرنامج "رسالة كردفان "
يتم بثها من خلال اذاعة امدرمان فى السبعينات
كان ابراهيم موسى رحمة الله عليه ترزيا ماهرا فى الابيض
واشتهر بتفصيل الفساتين للصبايا
وحين تحول للغناء كانت اغنياته هى غذاء كامل الدسم للاغنية الكردفانية
هذه الاغنية على وجه الدقة انتشرت كما النار فى الهشيم حين غناها
وتمت كتابتها على خلفيات اللوارى والعربات والبصات
وكانت مثلا شعبيا انطلق بين الناس حينها
فكان الناس حين انقلب الشعب على نميرى يرددون هذه الاغنية كاشعار لنهاية الظلم
يمثل الفنان ابراهيم موسى ابا احد العلامات البارزة للاغنية الكردفانية ان جازت التسمية
تلك الاغنية التى حمل لواءها الفنانون ـ عبد الرحمن عبد الله ، عبدالقادر سالم ، صديق عباس ، عبد الله الكردفانى
وغيرهم من الفنانين الذين جاءوا الى الخرطوم من كردفان حيث اجتمع شملهم من خلال "فرقة فنون كردفان "
التى كان على راسها الفنان الراحل جمعة جابر والفنان محمد ادم المنصورى امد الله فى ايامه
انتجت تلك الفرقة العديد من الاصوات بعضها خفت ولم يغنى سوى القليل"فتحى حسين " الذى كان ايضا ترزيا فى الابيض ..!
وغنى اغنيته الفريدة "العزيزة "
شكرا لك محمد عثمان