لماذا لا يبتدع الحزب الشيوعي السوداني .. طُرقاً حديثة للدعم ..كهذه ؟

وبقية الخطوات تجدونها في الرابط أدناه :

https://contribute.barackobama.com/donation/democratic-nomination/09/ofa.html?amounts=15%7C35%7C50%7C100%7C250%7C500%7C1000&utm_medium=email&utm_
source=obama&utm_content=httpsdonatebarackobamacomOurWeek&utm_campaign=em12_20120905_mo_nd&source=em12_20120905_mo_nd

كُلنا نعلم بأن السكرتير التنظيمي المركزى الدكتور علي الكنين متواجداً هذه الأيام بالولايات المتحدة
ولا علم لنا بماهية الظروف التي جاءت به مرة أخرى لزيارة أمريكا .. ولكن .. تخيلوا معي لو عاد للداخل
وقد أنجز شكلاً حديثاً كهذا لدعم الحزب وصحيفته .....! خاصة وأنه من العالمين بتفاصيل كثيرة عن الدول المُختلفة
بحُكم تواجده السابق في أوروبا وأمريكا .... وعلاقات الحزب بالتنظيمات الشيوعية المُختلفة في الكثير من دُول العالم أكثر من قوية كما نعلم


الموضوع بالطبع يحتاج لدراسة الأشكال القانونية لفتح حساب في بلد ما ... وقد أقول (إنجلترا) لشرعية
فرع الحزب الشيوعي السوداني المُعترف به علناً منذ أكثر من نصف قرن علي ما أعتقد أو أى بلداً آخراً يُحكم بديمقراطية كاملة الدسم ليس من بينها (أمريكا) بالطبع.
وهل سترفض (فنزويلا) أو (كوبا) علي سبيل المثال فتح حساب كهذا؟



ولنا أن نتوقع رصيد هذا الحساب كل شهر ... خاصة وأن الكثيرين من جماهير الحزب يتواجدون بالخارج .. وغالبية هؤلاء ليست لهم علاقة تنظيمية بأفرع الحزب المُختلفة
ولكنهم علي إستعداد لدعمه خاصة .. إذا بدأت فئات الدعم من 10 (دولار .. يورو .. إلخ) ...
وعلي سبيل المثال :
عن نفسي مُمكن أن أملأ الفورم المُعين علي أن يُسحب منه مبلغ( كذا) كُل شهر لحين إشعار مني بالتوقف من السحب بما يُتيحه لي الفورم في فقرة من فقراته

وغني عن القول فحساباً كهذا ... لابد من أن يُتابع بشكل مباشر من المكتب المالي (المركزى) حتي ولو يتفرغ له شخصاً مركزياً معروفاً للقيادة.

-----------------------
لا علم لي بكيفية فتح مثل هذا الحساب .. والإعلان عنه (أى الجوانب القانونية فيه وكيفية التعامل معها) .. ولكن الذى أعلمه بأن كل شئ مُمكناً
والغريب لو إلتقيت بأى شيوعي لا يزال مُصارعاً من داخل الحزب .... أو أصدقاء الحزب الكثيرين الذين يهمهم أمره ستسمع أنهم قد إقترحوا
أشكالاً كثيرة ولكن القيادة لم تأخذ بها.

وبصريح العبارة ما عاد مُمكناً أن يستمر حزباً بدون مالية مُعتبرة .. وفي تقديرى أيضاً من غير المُمكن أن يُعطي أعضاء حزب مُعين في الألفية الثالثة عطاء المؤسسين للحزب الشيوعي السوداني
ومُحاربيه القدامي ... فقد تغيرت الظروف كثيراً

بل أستطيع القول بأنه لو إستطاع (المؤتمر السادس) من أن يجد حلاً لهذه المُشكلة بطريقة علمية حديثة لكفاه ... بعدها فليكُن في القيادة من يكون ... ولتُناقش باقي المواضيع في المؤتمرات
التالية طالما أن الجميع قد توافقوا علي (مؤتمر كل أربعة سنوات.... مهما تكُن الظروف).


------------------
هذه الرسالة جاءت مفتوحة .. حتي لا أضطر لأن أقول مثل الذين قالوا بأنهم قد تقدموا بإقتراحات مماثلة ولكنها وجدت (كامل الإهمال) !!!!
اللهم إني بلغت ...................

وهُنالك خيارات كثيرة يُمكن أن توضع في الفورم الذى سيُنجزه (ذوى الإختصاص) .. وما أكثرهم داخل الحزب وخارجه من الأصدقاء


فعلي سبيل (المثال) :

كثيراً ما تكون لدى الرغبة في أن أرسل مبلغاً لدعم الحزب في منطقة (الجزيرة والمناقل والفاو) .. منطقتي الحزبية سابقاً
ولكن لا أستطيع أن أرسل مبلغاً يقل عن 200 دولار أو علي أسوأ الفروض 100 دولار .. وقد لا يكون معي هذا المبلغ حينها
فالذى يحدث عادة (نسيان الفكرة من أساسها) ... تخيلوا معي لو كانت هنالك طريقة تقول أرسلوا هذا المبلغ 20 (دولار/ يورو/ .. إلخ) لقيادة منطقتي الحزبية (المُعينة)!
والمنطقة سيصلها المبلغ مع معلومات عن مُرسلها .... يعني هاشم ميرغني علي سبيل المثال سيكون علي علم بأن المبلغ الشهرى ال 20 دولار من شخصي وبذلك سيُعلم
بقية القيادة والأفرع بأن شخصي يُساهم معهم شهرياً بما يُعادل المبلغ المُحدد ..... وكما كررت ف (هذا علي سبيل المثال)!

أيام إنتخابات الرئاسة المصرية كانت لدى الرغبة الأكيدة لدعم المُرشح أبو العز الحريرى حتي ولو ب (50 دولار)
وهذه الرغبة جاءت لمتابعتي لآداء هذا الرجل منذ بداية الثمانيات من القرن العشرين ... وبالفعل دخلت في الموقع
الخاص به وكتبت رساله لهم بأنني فلان الفلاني .. سوداني الجنسية .. ولدى الرغبة في أن أدعم السيد أبو العز حتي ولو بالقليل
وطلبت منهم أن يُوجهوني للكيفية المُثلي لإيصال مُساهمتي ... وقد كُنت جاداً في تلك اللحظة.

ولكن للأسف لم يأتيني رداً منهم ......


المثال أعلاه :

لأقول ....بأنه لابد للحزب الشيوعي والتنظيمات الديمقراطية والجماهيرية المُختلفة من أن تبتدع أشكالاً سهلة لدعمها
ولا أعتقد بأن الطُرق التقليدية كافية لتسيير القافلة في عالم القرن الواحد وعشرين
ولحُسن الحظ فإن غالبية جماهير الحزب الشيوعي بالخارج من الذين يسعون بكل ما يستطيعون لأن يُسهموا بأضعف الإيمان

فقط سهلوها ... وكربوها .... حتي يشعر معها الذى يجلس امام شاشة كمبيوتر صغيرة وهو في بيته بأن دعمه الصغير والكبير
سيصل ... وستصله رسالة مُعتبرة تقول له بأنهم قد إستلموا مُساهمته مع الشُكر الجزيل ... أو (نحن أغنياء بشعبنا ... شُكراً يا فُلان)



-----------------------------

الغريب :
لم ألحظ أى إهتمام بمقترحي هذا .. من الذين يهمهم هذا الأمر !



-

الزميل الملتزم عاطف مكاوي تحياتي

اسهل شيء لأي عضو او متعاطف لهذا الحزب ان يكون له الرغبة في دفع التزاماته واشتراكاته المالية الحزبية ،
ولكن الاهم من ذلك هو توصيل اعضاء الحزب في شتات الارض ،
واظن انهم كثر تقطعت بهم الاطر التنظيمية الرسمية ،
اتخيل دا ونحن في مرحلة التواصل اسهل من الاكل والشرب ،

الاهتمام بالكم المشتت في الخارج والداخل اهم بكتير كاولوية عاجلة ،
وفتح باب الانضمام لأعضاء جدد بعد كسر البيروغراطية وسلحفائية اخذ القرار،
نحن مقبلون على مرحلة التواجد الفعلي وان طال الزمن وتجربة الديمقراطية السابقة كانت درس قاسي ،وهنا المحك ،

ومع ذلك لا يثاورني ادني شك ان المال هو الاساس الاول لعمل اي حزب بعد التثقيف والقراءة ،والاشتراكات بتعطي روح الانتماء ، والالتزام والتواجد والتشارك،

نتمنى ان نجد من يتبنى اي جديد كما اقتراحك من غير اي حساسية

_________________

مودتي

وهذه رسائل وصلتني كما وصلت لعشرات الملايين من مواطني ومواطنات أمريكا .... لدعم أوباما ونائبه :

Quote: Atif -- I know your life is full -- with work, or school, or family -- and yet you still find the time to help out when you can. You may have a tight budget, but you give what you can afford. A woman recently told the campaign her family skipped a pizza dinner at their favorite place so that they could make a difference in this election. That is the commitment that drives this campaign. If you can support Barack with a donation today, please know it makes a huge difference. If we win, it will be because of what you did at moments like this: https://donate.barackobama.com/Our-Week Thanks, Michelle P.S. -- It meant a lot to me to speak with you and everyone else last night. Thank you for everything you do.

Quote: Atif -- There's an energy here in Charlotte, and it's not just because the First Lady knocked it out of the park last night. It's momentum. And it's because of what you're doing. All week long, thousands upon thousands of you have been chipping in what you can, from where you are, because you're ready to see this thing through. It's an incredible thing to be a part of. Keep it going -- we must keep it going -- with a donation of $5 or more. So when you hear the pundits and everyone else talking about who has the momentum this week, remember one thing: They're talking about you. Let's make it big. Chip in what you can to build this campaign in the time we've got left -- and let's win: https://donate.barackobama.com/Our-Week Joe P.S. -- I'm excited for my speech tomorrow and for the President's -- we'll make the case for why we deserve four more years to keep fighting for what's right. But this week is about you and all the work you've been doing to get us here. Thank you for that.

Quote: Atif -- Don't take anything for granted. Don't think you can wait because your neighbor is stepping up, or that someone else will pick up the slack. Don't think that you can wait until the debates, or until after these conventions. When you look at what the other side is spending -- and where they want to take this country -- none of us can afford to think that way. It is absolutely urgent we win this election, and the only way President Obama is going to win is because of what you do. Donate $5 or more to support Barack Obama: https://donate.barackobama.com/Our-Week We can win this. Thanks for doing your part. Bill Clinton

Quote: Atif -- This election is different from any other. Governor Romney and his allies are hell bent on taking President Obama down. And you better believe they're going to spend -- and say -- whatever it takes to make that happen, even if they have to make it up, like the phony attacks charging the President with weakening work requirements for welfare or the charge that he plundered Medicare, when in fact he added eight years to its solvency and closed the doughnut hole in the drug program! I want to say thanks to supporters like you. You are the reason the President has a fighting chance. We're not going to win the money race, but we will win the one that matters if we each do our part. Donate $5 or more, and join me in standing with President Obama: https://donate.barackobama.com/Our-Week Last night at the convention, I made my case for why we need to re-elect this president. I don't think I have to repeat here how much he's done, how much more we can do together, and how much is at stake. I just hope you do something about it. I'll see you out there. My best, Bill Clinton

Quote: From: Barack Obama Subject: Before I take the stage Friend -- Before I go on stage to accept the nomination, there's one thing I need to say: Thank you. It's because you've got my back that I'm here. And if we win this, it will be because of you, too. Can you pitch in right now? https://donate.barackobama.com/Tonight I can't tell you how grateful I am. Barack P.S. -- This is my last campaign, and knowing you're with me means everything. I can't do this without you.

Quote: Atif -- I hope I did you proud. https://donate.barackobama.com/Tonight Let's go win. Barack

لغير أعضاء المنبر من الذين واللائي يهمهم/ن الأمر :
يُمكنكم/ن المُساهمة بالرأى عبر الإيميل أدناه :

[email protected]

Quote: اسهل شيء لأي عضو او متعاطف لهذا الحزب ان يكون له الرغبة في دفع التزاماته واشتراكاته المالية الحزبية ، ولكن الاهم من ذلك هو توصيل اعضاء الحزب في شتات الارض ، واظن انهم كثر تقطعت بهم الاطر التنظيمية الرسمية ، اتخيل دا ونحن في مرحلة التواصل اسهل من الاكل والشرب ، الاهتمام بالكم المشتت في الخارج والداخل اهم بكتير كاولوية عاجلة ، وفتح باب الانضمام لأعضاء جدد بعد كسر البيروغراطية وسلحفائية اخذ القرار، نحن مقبلون على مرحلة التواجد الفعلي وان طال الزمن وتجربة الديمقراطية السابقة كانت درس قاسي ،وهنا المحك ، ومع ذلك لا يثاورني ادني شك ان المال هو الاساس الاول لعمل اي حزب بعد التثقيف والقراءة ،والاشتراكات بتعطي روح الانتماء ، والالتزام والتواجد والتشارك، نتمنى ان نجد من يتبنى اي جديد كما اقتراحك من غير اي حساسية

العزيز علي دفع الله
تحية طيبة

نعم ... أتفق معك بأن غالبية (إذا لم يكُن كُل الزميلات والزملاء وأصدقاء وصديقات الحزب) .. لا يبخلون وقد قدموا ويقدمون كل يوم لدعم (قناعاتهم/ن)
ولكن كثيراً ما يعوق هذه العملية الحركة البطيئة وظروف الفروع المُختلفة والخلافات الشخصية في المجال المُعين ....

ولك أن تتخيل معي السيناريو التالي :

في إسبوع واحد دخل إلي الموقع (المعروف) حوالي 1000 شخص من أمام شاشة الكمبيوتر بالمنزل وتبرع من هؤلاء 500 واحد/ة بمبلغ متوسطه 10 دولارات
من الكريديت أو الديبت كاردز الخاصة بهؤلاء فهذا يعني قد دخل لخزينة الحزب 5000 دولار في ذاك الإسبوع ... وهكذا
عشرة دولار سوف لن تؤثر علي ميزانية الأسرة المعينة .. كما أن هؤلاء لم يبذلوا أى جُهداً لتوصيل هذا المبلغ الضئيل في حين أن مجموعه سيكون قد أسهم بالكثير.


---------------------------------------

وطبعاً أتفق معك في أهمية الجزء الذى ورد بمداخلتك المُحترمة.


-

سلام يا عاطف
أنا زيك كدا ما شيوعي لكن من تأملي في واقعنا السياسي أعتقد أن أزمة الحزب الشيوعي مع عضويته وشبابه ليست في عدم مقدرتهم على توصيل دعمهم للحزب بل هي أكبر من ذلك بكثير. تجلت هذه الأزمة عندما تقدم الحزب بمرشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية... أعداد كبيرة جدا من شباب الحزب وأصواته المؤثرة تعاملت مع هذا الترشيح كأنه نكتة وجاهرت بدعمها لمرشح حزب آخر غير عابئة. الأمر الذي لا أشك أنه قد ترك غصة في حلوق قيادات الحزب. أعتقد إنه دا جزء من المشكلة المفروض يتم التفكير فيها. دا طبعا فيما يتعلق بالموضوع أما رأيي في وجود أي مستقبل لحزب شيوعي في السودان أو أي بلد من بلاد المسلمين عموما فأعتقد إنه دا ما مكانه.

العزيز عاطف مكاوي

فكرة جمع التبرعات من الشعب لدعم الخط السياسي او الاجتماعي للمنظمات في امريكا, فكرة اكثر من عظيمة. و قد اشار اليها توكوفيل الكاتب الفرنسي قبل اكثر من مئتين عام في كتابه الديمقراطية في امريكا!
فالشعب الامريكي شعب واعي جدا و يعرف انه لا يمكن للقضايا التي يريدون لها ان تنتصر ان تنجح, الا, بوجود دعم مالي و معنوي و تنظيمي يشاركون فيه بكل حماس.
نقل الفكرة للسودان ممكنة لكن تحتاج لامكانات ايضا!
عشان تجمع تبرعات عبر الانترنت يفترض ان تكون لديك صفحة حية في الانترنت فيها موظفين سواء بتعويض مالي او متطوعين يستخدمون اخر صيحات التكنلوجيا للتفاعل مع الناس و حثهم للامساك بقضاياهم. و ايضا تحتاج لاستخدام البي بال Pay Pal او اي آلية اخرى و الاحسن ان تكون اوروبية في اعتقادي, لأنه هنا في امريكا هناك قوانين كثيرة قد تجعل من الامر صعب جدا امام جمع تبرعات في صالح منظمات اجنبية.
الحزب عندو مشكلة في خلق صفحة في الانترنت!
ثانية لاحظ ان قيمة التبرعات التي يطلبها الحزب الديمقراطي ضئيلة جدا تبدأ من تلاتة دولارات و لكنها تتعاظم و تتراكم بالتشجيع المتواصل
هناك عشرات من الطرق التي يمكن استخدامها لتطوير مالية الحزب و تحتاج لقيادة و خيال لكنها ممكنة.
ياخ زمان انا اقترحت اننا ما نجدع علب الببسي الفارغة التي نشربها, و اي عائد من ارجاعها للريسايكل, يذهب للمنظمات التي ندعمها. و الفكرة اساسا حدثني بها واحد ارتيري و قال انهم جمعوا عن طريقها اموال طائلة لدعم "الثورة" الارترية. تخيل لما قلت كدة, ضحك علي واحد من الزملا و سفهني لدرجة قف!
انا متأكد اي بيت سوداني في اوروبا و امريكا على الاقل يرمي في الزبالة ما لا تقل قيمته من خمسة الي عشرة دولارات شهريا من فارغ الببسي و الكولا ! قادر تتخيل الهدر?
وفي حاجات كتيرة تانية!
موضوع حيوي للنقاش

لحين عودة.

حذف للتكرار

العزيز عاطف مكاوي
عارف أنا بحب الشيوعيين جداً لسبب بسيط وهو ان احتكاكي معهم ايام زمان أعطاني فكرة عن جديتهم وسعة افقهم ولدي معلومات بسيطة عن تنظيمهم كافية لتجعلني اطمئن مما اقول ، واحتككت معهم او حقيقة مع عضويتهم المسئولة عن انتخابات عام 1986 م في دائرة الحلة الجديدة والفوز حيث كنت في حملة نقد الله عن حزب الامة القومي وهي ال
الدائرة التي فاز فيها الكاروري من تنظيم الجبهه الاسلامية القومية ولكن لفت نظري الجدية والانضباط التي كان تتعامل بها عضوية الحزب الشيوعي مع المساله ككل وأتذكر منهم شخص أسمة معروف ان لم تخني الذاكرة
ما دعاني لهذه المقدمة هو طرحك الذي يؤكد اهتمامك بحزبك بغض النظر عن اتفاق او اختلاف وجهات نظرنا النهائية عن الفكر نفسة وأقول لك ان من اكبر مشاكل أحزابنا وهو ما خلصت الية من سابق تجارب ان قيادات الاحزاب العليا لا تثق بأفكار صغار منتسبيها ولا تنظر اليها فانا مقتنع بان حزب كالحزب الشيوعي كان من الممكن الا تكون لدية مشاكل مالية ان استفادوا من أفكار شبابه فليس من العسير استنباط وسائل ناجعه لجمع التبرعات ولكن المشكله فيمن يتبني الفكرة وينزلها علي ارض الواقع بأسهل الطرق وما اكثرها في ظل ثورة التكنولوجيا هذة ، واعتقد جازما ان قيادات الاحزاب السودانية كلها دون استثناء وبحكم السن لا يتعاملون مع الانترنت الا لتصفح المنتديات وجلهم ان لم يكونوا كلهم ليست لديهم حتي ايميلات شخصية ولا يدركون امكانية جمع التبرعات بهذة الطريقة ولهذا اعتقد ان تسارع لتقنع من يعرف بعمل الوسيلة التي تراها صالحة وفعالة لجمع التبرعات دون مشاورة القيادات ومن ثم أخبارهم بالنتيجة فقط بعد إنجاز كامل العمل
تقديري

Quote: أنا زيك كدا ما شيوعي لكن من تأملي في واقعنا السياسي أعتقد أن أزمة الحزب الشيوعي مع عضويته وشبابه ليست في عدم مقدرتهم على توصيل دعمهم للحزب بل هي أكبر من ذلك بكثير. تجلت هذه الأزمة عندما تقدم الحزب بمرشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية... أعداد كبيرة جدا من شباب الحزب وأصواته المؤثرة تعاملت مع هذا الترشيح كأنه نكتة وجاهرت بدعمها لمرشح حزب آخر غير عابئة. الأمر الذي لا أشك أنه قد ترك غصة في حلوق قيادات الحزب. أعتقد إنه دا جزء من المشكلة المفروض يتم التفكير فيها. دا طبعا فيما يتعلق بالموضوع أما رأيي في وجود أي مستقبل لحزب شيوعي في السودان أو أي بلد من بلاد المسلمين عموما فأعتقد إنه دا ما مكانه.

العزيز العوض
تحية طيبة

- أولاً : شكراً للمرور والتعليق
- ثانياً : أتفق معك بأن الذين وقفوا مع مرشح آخر في حين كان لهم مُرشحاً بدرجة (السكرتير السياسي) لم يكُن موقفاً موفقاً ... علي الرغم بأن عدد هؤلاء لم يكُن كبيراً ولكن صوتهم كان عالياً ... وعلي سبيل من هُم أعضاء بهذا المنبر لا يذيدون عن (الثلاثة) زملاء.
- ثالثاً : فعلاً هذا ليس بالبوست المناسب للحديث عن مستقبل الحزب الشيوعي في السودان ... وإن كُنت ولا أزال أرى بأن هذا الحزب وُجد ليبقي ... ما بقي مُقرن النيلين.

وقد جاءني الإيميل أدناه قبل ساعات
أرجو أن تقرأونه جيداً :

Quote: Atif -- Speaking to you and millions of other Americans last night was an honor. But speeches don't win elections. You do. We set a goal of 600,000 grassroots donations for convention week -- we need just 55,000 more by midnight tonight. Chip in $5 or more now and support this campaign in the time we've got left: https://donate.barackobama.com/60-Days Fired up, ready to go. Barack

Quote: نقل الفكرة للسودان ممكنة لكن تحتاج لامكانات ايضا! عشان تجمع تبرعات عبر الانترنت يفترض ان تكون لديك صفحة حية في الانترنت فيها موظفين سواء بتعويض مالي او متطوعين يستخدمون اخر صيحات التكنلوجيا للتفاعل مع الناس و حثهم للامساك بقضاياهم. و ايضا تحتاج لاستخدام البي بال Pay Pal او اي آلية اخرى و الاحسن ان تكون اوروبية في اعتقادي, لأنه هنا في امريكا هناك قوانين كثيرة قد تجعل من الامر صعب جدا امام جمع تبرعات في صالح منظمات اجنبية. الحزب عندو مشكلة في خلق صفحة في الانترنت! ثانية لاحظ ان قيمة التبرعات التي يطلبها الحزب الديمقراطي ضئيلة جدا تبدأ من تلاتة دولارات و لكنها تتعاظم و تتراكم بالتشجيع المتواصل هناك عشرات من الطرق التي يمكن استخدامها لتطوير مالية الحزب و تحتاج لقيادة و خيال لكنها ممكنة. ياخ زمان انا اقترحت اننا ما نجدع علب الببسي الفارغة التي نشربها, و اي عائد من ارجاعها للريسايكل, يذهب للمنظمات التي ندعمها. و الفكرة اساسا حدثني بها واحد ارتيري و قال انهم جمعوا عن طريقها اموال طائلة لدعم "الثورة" الارترية. تخيل لما قلت كدة, ضحك علي واحد من الزملا و سفهني لدرجة قف! انا متأكد اي بيت سوداني في اوروبا و امريكا على الاقل يرمي في الزبالة ما لا تقل قيمته من خمسة الي عشرة دولارات شهريا من فارغ الببسي و الكولا ! قادر تتخيل الهدر? وفي حاجات كتيرة تانية! موضوع حيوي للنقاش

الصديق العزيز بدرالدين
بعد التحية

ياخي ميزة الحزب الشيوعي السوداني علاقاته الجيدة بكل الأحزاب الشيوعية في العالم .. ومنذ أن تأسس ... ولا يزال أمثال الرفيقان (د. محمد مراد و د. محمد سليمان) يؤديان أدواراً عظيمة بالخارج
وموضوعاً كهذا سوف لن يأخذ منهما مجهوداً يُذكر ..وعلي سبيل المثال (العلاقة القوية جداً مع الحزب الشيوعي اليوناني) .. وهنالك جزيرة قبرص التى يحكمها الحزب الشيوعي في هذه الدورة وقد إنتهجت
تداول السلطة ديمقراطياً ... بما يعني بأن الوضع سيكون مناسباً حتي ولو لم يكُن التنظيم الحاكم فيها شيوعياً
يعني كل المطلوب هو مكان آمن لا تُصادر فيه أموال السودانيين التي يتبرعون بها للحزب الشيوعي السوداني ... وغير مطلوب منهم أكثر من ذلك .. أما الإمكانات التي قُلت بها فيجب أن يُوفرها الحزب
من حيث الكوادر الفنية والمالية .. وقبل ذلك إدارة هذه العملية بالطريقة التي يطمئن لها المتبرعون والمتبرعات من حيث :
1- أن تبرعاتهم تصل للجهات المعنية
2- التأكيد بعدم التلاعب في البطاقات الإئتمانية الخاصة بالداعمين والداعمات والإلتزام بموجهاتهم في حدود ما يصدر من صاحب البطاقة.
3- حماية الموقع الأليكتروني الخاص بهذه العملية من الهاكرز
4- المراجعون القانونيون لمتابعة حسابات البنك
5- الشفافية الكاملة في حسابات البنوك السنوية أو الرُبع والنصف سنوية لجميع أفرع الحزب
6- أن يتبع هذا الحساب مباشرة للجنة المركزية .. بإعتباره واحداً من المكاتب المُتخصصة.
7- إرسال إيصال إستلام أليكتروني لأى متبرع ومتبرعة


* يا بدرالدين هذه خطوط عريضة من شخص غير متخصص ... وحتماً هنالك من سيقول بأفضل مما قلته أعلاه
فقط الإرادة وعدم (التهيُب) ... وحتي لو جاء عائد المشروع ضئيلاً ... فسوف ينالون (أجر المحاولة).



-

*

حضور ومتابعة

Quote: عارف أنا بحب الشيوعيين جداً لسبب بسيط وهو ان احتكاكي معهم ايام زمان أعطاني فكرة عن جديتهم وسعة افقهم ولدي معلومات بسيطة عن تنظيمهم كافية لتجعلني اطمئن مما اقول ، واحتككت معهم او حقيقة مع عضويتهم المسئولة عن انتخابات عام 1986 م في دائرة الحلة الجديدة والفوز حيث كنت في حملة نقد الله عن حزب الامة القومي وهي ال الدائرة التي فاز فيها الكاروري من تنظيم الجبهه الاسلامية القومية ولكن لفت نظري الجدية والانضباط التي كان تتعامل بها عضوية الحزب الشيوعي مع المساله ككل وأتذكر منهم شخص أسمة معروف ان لم تخني الذاكرة ما دعاني لهذه المقدمة هو طرحك الذي يؤكد اهتمامك بحزبك بغض النظر عن اتفاق او اختلاف وجهات نظرنا النهائية عن الفكر نفسة وأقول لك ان من اكبر مشاكل أحزابنا وهو ما خلصت الية من سابق تجارب ان قيادات الاحزاب العليا لا تثق بأفكار صغار منتسبيها ولا تنظر اليها فانا مقتنع بان حزب كالحزب الشيوعي كان من الممكن الا تكون لدية مشاكل مالية ان استفادوا من أفكار شبابه فليس من العسير استنباط وسائل ناجعه لجمع التبرعات ولكن المشكله فيمن يتبني الفكرة وينزلها علي ارض الواقع بأسهل الطرق وما اكثرها في ظل ثورة التكنولوجيا هذة ، واعتقد جازما ان قيادات الاحزاب السودانية كلها دون استثناء وبحكم السن لا يتعاملون مع الانترنت الا لتصفح المنتديات وجلهم ان لم يكونوا كلهم ليست لديهم حتي ايميلات شخصية ولا يدركون امكانية جمع التبرعات بهذة الطريقة ولهذا اعتقد ان تسارع لتقنع من يعرف بعمل الوسيلة التي تراها صالحة وفعالة لجمع التبرعات دون مشاورة القيادات ومن ثم أخبارهم بالنتيجة فقط بعد إنجاز كامل العمل

العزيز الزبير
تحياتي

شكراً لهذه المداخلة الجميلة ... وكما قلت فإن قيادات أحزابنا الوطنية كثيراً ما تستهين بمقترحات عضويتها وجماهيرها .. وهذا أمر مؤسف
أنا أعرف صديقاً شيوعياً تقدم بدراسة كاملة لحل مشكلة المالية في الحزب ... للأسف لم يصله حتي ما يُفيد بأنهم قد تناولوها في أحد إجتماعاتهم
وقد إستبعدوها لأنهم قد وجدوها غير ذات قيمة ... وفي أحد الأيام كُنت بالمركز العام للحزب فإذا بأحد الزملاء الشيوعيين يأتي بدراسة جدوى (إطلعت عليها قبل تسليمها)
ووجدتها غاية في الروعة .. خاصة بعد أن قال لي أن هذا المشروع لا يطلبون فيه أى مالية من الحزب فقط الكوادر الفنية .. وفي الدراسة وجدت أن الحزب سيستفيد
منه في عدة جوانب من ضمنها المالية ... وكنت متوقع أن أسمع عن أنهم قد وافقوا عليه وخلال فترة قصيرة سنسمع عنه وقد أصبح واقعاً .... ولكن هاهي السنوات تمُر بدون أن يرى النور

لذلك جاء مُقترحي هذا في هذا المنبر (المفتوح) .... وحتماً سيطلع عليه عدد من أفراد القيادة ... علي أمل أن يتبناه بعض هؤلاء البعض وليطرحهونه للنقاش داخل إجتماعات الهيئات ذات الصلة.



-

الأغرب أن هذا البوست :
لم يدخل فيه حتي الآن إلا (قلة) من الذين يهمهم الأمر
كما أنه لم تصلني رسالة عبر البريد الأليكتروني
في هذا الصدد من الذين يهمهم الأمر من غير الأعضاء بعد أن وضعت إيميلي


فماذا يعني هذا؟

هل موضوعه لا يستحق التناول؟
أم
أن هذا المكان ليس مُناسباً لطرقه؟
أم
أنه ليس من حقي تناوله بهذه الطريقة؟
أم
وكما يقول المثل ... أنا في شنو والحسانية في شنو؟


------------------------------
إيميلي مرة أُخرى :

[email protected]

Quote: حضور ومتابعة

العزيز باسط المكي
بعد التحية

بالطبع يُشرفني حضورك ومتابعتك
ولكن يُشرفني أكثر أن أقرأ وجهة نظرك فيما طرحته.

up



up



up




for deep studying and more following up

حضور ومتابعة وتفكير جادي .

رسالة عبر البريد الأليكتروني :

Quote: العزيز/ عاطف مكاوي في كل بوست من كتاباتك العديدة اجد نفسي منجذباً نحو الكتابه اليك إلا ان الفكرة .تتقازم أمام طرحك . وها انت الان تجبرني بهذا الخيط الذي ظل يؤرقني منذ فترة ليست بالقصيرة وخاصةَ عند اجازتي الماضية التي لمست فيها مدى الحاجة للدعم في ظل الظروف الراهنة .، وسبق ان تناقشت مع صديقنا المشترك (باسط مكي) في هذا الامر ،واحسب اني بفكرتك هذه وجدت ضالتي وأضف اليها اقتراح بديل ان لم يتمكن الزملاء من تنفيذ الفكرة لاي سبب كان .، وهو ان يجمع الدعم بالخارج علي حسب البلدان وسهولة الاتصال وان يسمى الشخص المسؤول(تطوعاً) الي ان نجد مخرجاً اشمل . مع فائق الود والاحترام صلاح أ. عيسي

بلاغ صحفي
September 9th, 2012
عقدت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني اجتماعاً استثنائياً يوم الجمعة السابع من سبتمبر 2012،
كرست لمناقشة التحضير للمؤتمر العام السادس للحزب واستناداً على المادة20 من دستور الحزب التي تقرأ :-

1- المؤتمر العام هو أعلى سلطة في الحزب وهو الذي يحدد سياسة الحزب وأهدافه العامة ويجيز برنامجه ودستوره وينتخب لجنته المركزية.

2- أ- تنتخب اللجنة المركزية من بين أعضائها ومن الكادر النشط، لجنة للتحضير للمؤتمر العام.

ب- تتولى اللجنة التحضيرية بالتنسيق مع اللجنة المركزية الإشراف على عقد المؤتمر.

وبعد المداولات، قررت اللجنة المركزية الإعلان عن بدء التحضير للمؤتمر اعتباراً من 7/9/2012، كما أجازت تكوين اللجنة التحضيرية من
عدد من عضويتها وممثلين للهيئات والكادر النشط، وستقوم اللجنة في أول اجتماع لها باختيار رئيس ومقرر لها.

كما اختارت اللجنة المركزية أعضاء اللجان المتخصصة والمناط بها إعداد وثائق المؤتمر وهي:-

أ- لجنة إعداد التقرير السياسي.

ب- لجنة مراجعة البرنامج.

ج- لجنة مراجعة الدستور.

د- لجنة إعداد التقرير التنظيمي.

هـ- لجنة إعداد التقرير المالي.

و- لجنة إعداد نشاط اللجنة المركزية بين المؤتمرين.

ز- لجنة حصر الكادر والعضوية.

هذا وستقوم الهيئات والمكاتب المركزية المختصة بانتخاب ممثليها لهذه اللجان بحرية تامة.

كما حددت اللجنة المركزية مهام وواجبات اللجنة التحضيرية استناداً لدستور الحزب الذي يحدد إشراف اللجنة المركزية على إجازة
أعمال اللجنة التحضيرية وقراراتها وكذلك الوثائق المعدة للمؤتمر العام ومجريات عقده.



الحارث أحمد التوم

عضو سكرتارية اللجنة المركزية

8/9/2012

- شكراً الأستاذ علي دفع الله
- شكراً الأستاذة مني عمسيب

أتمني أن يخرج (المؤتمر السادس) بحل عملي وعلمي لمشكلة المالية المؤرقة للأعضاء في الأفرع المختلفة والقيادة وجميع الهيئات والمكاتب التابعة للجنة المركزية وسكرتاريتها.

وأن لا نسمع مستقبلاً عن إستنفاراً مالياً مُستعجلاً لمقابلة بعض الأمور (الروتينية ) .. إيجارات مُختلفة .. مرتبات المتفرغين ... مرتبات الصحفيين/ آت ... مُستلزمات المطبوعات المختلفة ... أجهزة وأدوات ... إلخ
ولا مانع من أن نقرأ ونسمع عن الحملات التي لا مفر منها مثل .... حملات (الظروف الطارئة والأحداث والفعاليات الكبيرة)



-

*

لاحظوا للمثابرة ولإستخدامات التكنلوجيا الحديثة
كليك واحد برسالة قصيرة من (الرمز) راس الدولة وممثل الحزب تصل للملايين .. تقول لهم ساهموا ب (خمسة دولار فقط أو أكثر ما أمكنك) لنصل للهدف المنشود في حملتنا
تخيلوا معي لو أن هذه الرسالة وصلت لعدد 2 مليون من أعضاء الحزب وجماهيرهم وتفاعل معها لحظة وصولها نصف هذا العدد لكانت خصيلتها في مدى عدة ساعات (خمسة مليون دولار)

هذه الرسالة وصلتي قبل حوالي ساعتين :

Quote: Atif -- Just when the pundits and everyone else thought they knew the equation in this race -- you're changing it. I learned today that, for the first time since April, we closed the gap. We outraised Mitt Romney and the Republicans. We can't let it be the last time. More than 3 million Americans now own a piece of this campaign -- in August alone, more than 1.1 million people stepped up to make a donation. Let's close that gap for good. Show what we're capable of with a donation of $5 or more: https://donate.barackobama.com/August-Numbers What an incredible week. Barack

*