أين الصحفي والقانوني والمؤرخ .. (بكرى الصايغ) ؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مكتبة د.ابو بكر سيد احمد الصايغ(بكري الصايغ)

http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?board=194

19 يوليو 1932- 2010: مـحـمد وردي 78 عامـآ.

Quote: ***- فلنستعـد لعيـد ميلاده ال78 ونستقبله بالزهور والكلمات والدعاء الحار ، وان يـمد الله تعالـي في عـمره ويشـمله بالعافية التامـة والصـحة الكاملة... ***- يوم الأثنيـن 19 يوليو 2010 هو يوم عيد ميلاده الذي لايـجـب ان ننساه، انه يوم الفنان الكبيـر مـحمـد وردي الذي قـدم لنا الكثيـر واطربنا واشـجانا ورفع اسـم السودان عاليآ باغانيه واناشيـده الرائعـة...

Quote: (1)- وسنبدأ بي نبذة تعريفية عن الأستاذ محمد وردي : ******************************************* الـمصـدر: http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=12790 الـموقع: (منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل)، بتاريخ: 24/02/2007- -------------------------------------------- ***- أستاذ وفنان وسياسي بارع. لا يزال يعطي ويقدم للسودان فناً سامياً نفاخر به كل الأمم العربية والافريقية. بدأ رحلته الفنية مدرساً، ونال لقب فنان افريقيا الأول عاش مع زملائه الشعراء اسماعيل حسن وعمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم، والجيلي عبدالمنعم وعلي عبدالقيّوم. فكانت الروائع وكان الإبداع الحقيقي، إنه الدكتور محمد عثمان وردي الذي يقول إنه ابن هذا الشعب السوداني ينتمي إليه ويغني له في أفراحه وأتراحه ويشاركه في جميع مواجعه وكل الظروف التي مرت به مرت عليه، فوردي جزء من هذا الشعب. ***- كان ميلاد وردي في 19 يوليو 1932م بمركز وادي حلفا عمودية صواردة وهذه هي نفس السنة التي توفي فيها الفنان السوداني خليل فرح والفنانان أبناء عمومة ومن قرية واحدة. ***- ودرس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في وادي حلفا ثم التحق بمعهد التربية بشندي حيث تخرج معلماً وعمل بمدارس حلفا وشندي وعطبرة والخرطوم وكانت مدرسة الديوم الشرقية بالخرطوم آخر مدرسة عمل فيها وردي معلماً قبل تقديم استقالته من التدريس في عام 1959م. وعن ذلك يقول وردي «التدريس كان بالنسبة لي الرغبة الثانية بعد الغناء ولكن إذا خيرت بين التدريس والغناء لفضلت الغناء وإذا خيرت بين التدريس وأي عمل آخر لفضلت التدريس واعتقد أن الفن يعتبر أيضاً تدريساً». خاصة وأن موهبة الغناء موروثة في كل الأسرة فوالدة وردي واخوانها وأولاد عمومتها كلهم كانوا معروفين بالغناء. ***- وحول أولى تجاربه مع الإذاعة يقول وردي: «عندما ظهر برنامج (في ربوع السودان) وقتها كنت في كورس بشندي وبعد انتهاء الكورس قررت الذهاب للخرطوم لتسجيل بعض الأغاني بالرطانة وكان ذلك في عام 1957 وأذكر عندما دخلت الإذاعة كان ذلك يوماً من أيام شهر رمضان والتقيت بكبار المذيعين مثل متولي عيد والخانجي وخاطر وعلي شمو وحلمي إبراهيم وأبو عاقلة يوسف فكل هؤلاء شهدوا الاختبار الذي أجري لي فغنيت أربع ساعات وعندما فرغت سألوني لماذا تود التسجيل لربوع السودان؟ ولماذا لا تبقى في الخرطوم؟ فأجبتهم بأنني معلم ولا يمكن أن انتقل من مركز عملي فردوا علي قائلين هذه بسيطة فإن محمد نور الدين قريبك وهو وزير الحكومات المحلية ويمكنه نقلك إلى أي منطقة. فأخبروه بأن هناك موهبة فنية ونود أن تحل له المشكلة فطلب أوراقي وخلال أسبوع التقى حسن نجيلة مسؤول التعليم بالخرطوم وقال له نود مدرسة لهذا المعلم فرد عليه لا توجد حانة شاغرة بالمدارس فإذا أردت أن ننقله للاقاليم يمكن لكن ليس لدينا مدرسة هنا. ***- فرد عليه محمد نور الدين قائلاً بسيطة يا حسن افتح له مدرسة جديدة وفعلا فتح لي فصل سنة أولى جديد بمدرسة الديوم الشرقية والتي عملت بها لمدة عامين ومن ثم استقلت من التعليم». ***- وعن أول مبلغ تقاضاه من الغناء يقول وردي كان 15 جنيهاً وكانت أول حفلة أغني فيها بدار الحزب الوطني الاتحادي بالسجانة، ***- وعن لقائه بالشاعر اسماعيل حسن يقول وردي ان اللقاء باسماعيل حسن كان صدفة فكان كل واحد يبحث عن الآخر عندما جئت الإذاعة اختاروا لي اسماعيل حسن كشاعر وخليل أحمد كملحن فالتقينا الثلاثة فقدم لي اسماعيل حسن ثلاث أغنيات «يا طير يا طائر» و«سلام منك انا آه» و«الليلة يا سمرة» ولحنها خليل أحمد وهذه كانت بداية اللقاء. ***- واسماعيل حسن ليس بالشاعر السهل وكانت لي معه تجربة جميلة استمرت لسنوات طويلة فكل ما كتبه اسماعيل في أغان كان ناجحاً وهو رجل غزير ورومانسي ويمكن أن تعطيه الفكرة فقط وتجده فجأة تقمصك ويلبس مشاعرك أكثر منك بمعنى إذا تحدثت معه عن قصة حب لك تجده أحب محبوبتك أكثر منك مما يجعله يعيش التجربة وجدانياً ليخرج لنا درراً. ***- واسماعيل حسن كان رومانسياً وعندما ظهر شعراء الواقع عمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم والجيلي عبدالمنعم عندما ظهر أولئك حاول اسماعيل أن يقلدهم فعندما كتب الدوش «بناديها» حاول اسماعيل ان يجاريه ولكنها لم تشبه اسماعيل ومن هنا اختلفنا واستمرت القطيعة بيننا حتى أواخر الستينات حتي عام 1973 والتقينا بعد ذلك في أغنية «أسفاي» ولكن رغم القطيعة لم تنقطع علاقتنا الاجتماعية والأسرية». ***- وعن أغنية «بناديها» والرائع عمر الدوش وحكاية الضل الوقف ما زاد وفك الشفرة والرمزية، يقول وردي لوقمت بفك الشفرة تصبح غير رمزية لكن أقول ان زمنها كان لابد من الرمز في هجمات الرئيس السابق جعفر محمد نميري ضد القوى التقدمية كلها بينما جاء باسمهم إلى السلطة، ولجأ الشعراء المتمكنون آنذاك للشعر الرمزي. ***- وعن رأيه في الأغنية السودانية في الوقت الراهن يقول وردي «إن الذوق لم يتراجع ولكن تراجع الفن بمعنى أن الفن كان يسير في خط تصاعدي ولكن في عقد العشر السنوات الأخيرة هبط هبوطاً كبيرا غير مسنود حتى بالخلفية التي كانت موجودة بمعنى أن هناك غناء طائرا في الهواء ولا يوجد تواصل أجيال وليس له قيمة وفي رأيي أن هناك عوامل كثيرة تدخلت منها العوامل الاقتصادية بمعنى أنه إذا كان هناك مناسبة فرح يستعين أهل المناسبة بأربعة فنانين بقيمة الفنان الكبير ليظلوا يتغنون لهم طوال الليل، كما أصبحت شركات الإنتاج واحدة من عوامل هبوط الفن حيث تجد المنتج أصله جزار أو صاحب محل «صاعود» ولا علاقة له أصلاً بالفن فشركات الانتاج هذه تشتري ساقط الكلم واللحن واصبحت تحل حوجة بعض الفنانين للمال بشراء غناء بعض الفنانين مثلاً غناء محمد احمد عوض ليعطوه لمحمود عبدالعزيز ويشترون غناء البلابل ليعطوه لجمال فرفور يعني عملية كمقايضة الترمس والتمباك وهذا سقوط وهذه من الاسباب التي جعلت الذوق العام يتراجع لكن مع مجيء الديمقراطية وحرية النقد والكلمة والسلام والاستقرار فأنا اتوقع ازدهار الفن من جديد» ***- وعن آخر أعماله الفنية يقول وردي «نختلف او نتفق» هي آخر أعمالي الفنية من كلمات الشاعر سعد الدين إبراهيم ومن ألحاني.. أما الجديد فسيأتي وحده والسلام خصصنا له أشياء كثيرة سترى النور قريباً حيث أقوم حالياً بعمل كبير يحتوي على عدة أعمال فنية خمس أو ست أغنيات جديدة أقوم باجراء البروفات لها لعدد من الشعراء وستكون مفاجأة في الفترة القادمة بما فيها أغنيات السلام».

19 يوليو 1932- 2010: مـحـمد وردي 78 عامـآ.



--------------------------------

أين أنت يا أُستاذنا ؟

أستاذنا بكرى الصايغ
كان موثق هذا المنبر ... أو أهم موثقي هذا المنبر

فأين هو ؟

Quote: بكري الصائغ..و( مسار الاعلام ) الضائع ! محمد عبد الله برقاوي.. [email protected] الزميل العزيز الأستاذ/ بكري الصائغ.. الذي كثيرا ما يجاورني في دكة الاتكاءة تحت سعف الراكوبة الظليل، وكم تمنيت أن التقيه خارج الفضاء الافتراضي ، رغم سعادتي بحروفه التي تنضح بالصدق الوطني وهو بعيد عن البلد مثلنا والذي لا نشك أنه يحمله ساهرا في اعماقه وهو بعيد عنه ، كشأن الكثيرين ممن يعاقرون الكتابة ، كوسيلة لبناء الغد المشرق لسوداننا بحول الله ، بعد هدم حائط الكابوس الذي يقف حائلا دون مسيرة هذا الوطن التي ظلت ترواح مكانها في غمرة التجاذب في دائرة التبادل الدوري بين الديمقراطية الفطيرة النيئة تفريطا، والشموليات الخميرة والحامضة افراطا ! لفت نظري اثارته لموضوع الاعلام السوداني ، وهو يشهد عهدا يمثل قمة الاستخفاف به كمعطى بات يشكل على المستوى الدولى الترس الاساسي في تحريك بل وصناعة الأحداث ، فيما دولتنا الانقاذية تسند حمل حقيبته الثقيلة الى وزير من هامش الثقل السياسي جماهيريا وكارزميا ، و تترك سر محتويات الحقيبة لدى وزيرة الدولة المدللة البصيرة أم حمد ، بيد أن مفتاح الحقيبة مربوط في سلسلة تتدلى من رقبة رئيس جهاز الأمن ! الاعلام أخي بكري ليس منة ، يتكرم بها الرئيس ، و حرية الصحافة ليست في تكدس عددها على أرفف الأكشاك ، ومساحة التعبير ليست دبابيس تخترق الشاشة لتنفيس الاحتقان عبر برنامج الطاهر حسن التوم الذي يتم انتاجة في مستشارية الاعلام بالقصر الجمهوري ليبث عبر أجهزة تفتقر الى الا ستقلالية المؤسسية ، من فبيل مسرحية الزعيم التي كان يضحك بها الرئيس حسني مبارك على نفسه قبل عقول الشعب أو مسرحيات غوار الطوشة التي كان يخرجها بعث الأسد الأب ! الاعلام الحقيقي لا يأخذ مداه في مسار الانطلاق الصحيح الذي يحقق طموحات التوق البشرى والانساني للتعبير دون فوضي ولا خوف في ذات الوقت ، لابد أن ينص عليه دستور في جو ديمقراطي ليس بالمعني المجازي لكلمة ديمقراطية في هلاميتها التي تشكل منها الانظمة الديكتاتورية تماثيلا بلا روح وان بدت مصقولة بملس الرخام !

سلامات ابو مكاوى اريتك عافية
فعلا غياب د الصائغ خلق فراغا كبيرا
اتمنى عودتة وعبرك له تحياتى

ود حلال يا عاطف
وحياة ربنا أمس أتذكرتو وكنت عايز أفتح بوست
أنشغلت بحاجة كده وتاني ما أفتكرت

ربنا يرجعو بالسلامة

وتحياتي للدكتور أبو بكر الصائغ

البركة في الجميع
وحسن العزاء في السودان
بكري نشتاق اليك ونحتاج ليك
وردي ينادينا
تسلم عاطف ومشكور
اتذكرت لينا الزول الجميل
اكيد عايش احزان السنين
ربنا يردو لينا سالم وفي صحة وعافية
امين

أين بكري بن أبي الصائغ ؟

شكراً للجميع
وسأعود إليكم.

Quote: سلامات ابو مكاوى اريتك عافية فعلا غياب د الصائغ خلق فراغا كبيرا اتمنى عودتة وعبرك له تحياتى

العزيز ود الصائم
تحياتي
بالنسبة لدكتور بكرى الصايغ
لقد إفتقدت بوستاته التوثيقية التي كنت أطالع غالبيتها
ونادراً ما أتداخل معه فيها فقط أنهل من معينها .. ولكن
طال الغياب هذه المرة لذا كان السؤال ... أتمني أن يأتي
ليوضح لقرائه أسباب الإنقطاع ... وإذا كان قد فقد كلمة مروره
فليراسلني علي البريد الأليكتروني أدناه :
[email protected]

شكراً علي إيراد مقال الأستاذ محمد عبدالله برقاوى.

فعلا افتقدنا الاستاذ بكري

معكم نتسائل اين الاستاذ بكري

نتمنى ان يكون بالف خير

كل ما نلاقي مسافر عايد نمشي ونسألوا عن عنوانك

اظهر و بان يا استاذنا
افتقدناك كثيرا

اظهر و بان يا استاذنا
افتقدناك كثيرا

*

بكري احد اعمدة المنبر الاساسية......

اتمنى ان يكون بصحة وعافية !!!!
وان لا يحرمنا من كتاباته.....

رسالة من أستاذنا بكرى الصايغ :

Quote: أخوي الحبيب الحبوب، عاطف مكاوي، تحية الود، والأعزاز بصداقتك القديمة، والتي ستتجدد باذن الله الواحد الأحد بعد ان عرفت عنوان (ايميلك). وصراحة، مانسيتكم، ولا نسيت الأحبة والحبوبات بموقع (سودانيز اون لاين) الموقر، وحاليآ اكتب في موقع (الراكوبة). أمل ان تبلغ تحياتي العميقة للجميع فردآ فرد، وخاصة الأخ بكري ابوبكر، ***- واشكرك شكرآ كثيرآ صادرآ من قلب يكن لك الاحترام، علي (البوست) الذي سألت فيه عني. وجزاك الله تعالي عني كل توفيق وسؤدد، وامدك وافراد العائلة الكريمة بالصحة التامة والعافية الكاملة. ***- اكرر تحياتي ومودتي لك وللجميع. بكري الصايغ، 24/فبراير/ 2012

لحين عودة.

عاطف تحياتى، واشكرك على الموضوع والاستسفار عن أستاذنا الدكتور الصائغ، وأطمئنيت عليه من خلال الرسالة التى ارسلها لك أعلاه، لكن السؤال متى يعود فالبورد يحتاجه بشدة خاصة فى ظل الظروف الراهنة، مودتى .

فيكـ الخير والله يا عاطف!
فعلا غايب ونحن مقصرين في حقو
ونتمنى عودته بكل تأكيد
ويا ريت ما يكون مشى من هنا زعلان من زول!

فعلا الاخ الصايغ من أهم أعمدة حوش بكرى

له التحية والاحترام

شكرا لك يامكاوى

تحياتى

شكرا لكم/ن جميعاً
وفي إنتظار رسالة أخرى من الدكتور بكرى الصايغ
يوضح فيها .... لماذا غادرنا؟
وهل سيطول الغياب .. ؟
ومن من الأعضاء والعضوات أوكله/ا بمواصلة التوثيق في غيابه؟

غياب القامات من امثال بكري الصايغ

وبشرى الفاضل

والظهور المتقطع لفضيلي جماع

يضعف المنبر ويساهم في هوانه كيفياً

خاصة في ظل ارتفاع وتيرة التيار التطبيلي السمج

وغياب مثل هذه القامات يجب ان يلفت نظر إدارة المنبر

ويجب عليها معالجته

""ليك مدة ما بنت وانا في اشتياق لشوفتك....""



تحياتي يا مكاوي

غياب القامات من امثال بكري الصايغ

وبشرى الفاضل

والظهور المتقطع لفضيلي جماع

يضعف المنبر ويساهم في هوانه كيفياً

خاصة في ظل ارتفاع وتيرة التيار التطبيلي السمج

وغياب مثل هذه القامات يجب ان يلفت نظر إدارة المنبر

ويجب عليها معالجته

Quote: غياب القامات من امثال بكري الصايغ وبشرى الفاضل والظهور المتقطع لفضيلي جماع يضعف المنبر ويساهم في هوانه كيفياً خاصة في ظل ارتفاع وتيرة التيار التطبيلي السمج وغياب مثل هذه القامات يجب ان يلفت نظر إدارة المنبر ويجب عليها معالجته

100%

خطاب بكري الصايغ (غير المباشر) يعني ضمنيا انه اكتفي حاليا
بالكتابة في الراكوبة .......
هل سيعود إلينا وحبوباتنا؟
ولماذا لم يكلف نفسه عناء الوعد بالعودة؟

تحية....


الاستاذ بكري الصائغ قلم نفتقده عند تناول الهم السوداني...لعل سيل المداخلات وتكرار الرجاءات تفلح في تحريك اشجانه للعودة علي اعقابه تدفقا يروي ظما اصدقاءه المنبريين...الاهم يكون طيب ورايق...

(ان ذادك الحسن تيها فارحم طيور الروابي..)

سلام لسبد البوست وضيوفه

الصحفي والقانوني والمؤرخ !

.I thought that multidisciplinary has vanished since the death of Michelangelo. anyway multidisciplinary was possible at his time because of the lack of in-depth knowledge of any particular field . So nowadays it is impossible to be a multidisciplinary professional

للتكرار


...

حقيقي بكري الصائغ فقد للمنبر
قريت ليو مقال بتاريخ اليوم في الراكوبه إتكلم فيو عن طائرة المتعافي مع سرد كامل أحداث سقوط طائرات المسؤولين في السودان
بالرغم من إنو مقالو جانب الحقيقه في كثير من الأحداث اللي كان نفسي اناقشو فيها لكن ما إستفدتو من المقال إنو الرجل بخير ولايزال يكتب
أغلب الظن إنو في حاجه خلتو حرد المنبر وبتمنى إنو يعود للكتابه هنا تاني

مؤونة عام من الود

شكراً عاطف مكاوي للسؤال عن استاذنا د. بكري الصايغ

وشكراً لتذكيرنا بتقصيرنا في حقه.

وشكراً تالتة لتطميننا عليه من خلال الرسالة الأرسلها.

في انتظار عودة د. بكري ...... يظل مكانه شاغراً.

التحية للرائع بكري الصايغ،،
فعلا نفتقده بشدة
عساه بخير وصحة وجيدة

شكرا لك عاطف مكاوي على البوست

وفعلا عمدة المنبر بكري الصايغ الحبيب الحبوب غيابه طال ومكانه شاغر.

من خلال رده عرفنا انه بخير

اما ردي على المتسائل باهتمام:

Quote: عاطف تحياتى، واشكرك على الموضوع والاستسفار عن أستاذنا الدكتور الصائغ، وأطمئنيت عليه من خلال الرسالة التى ارسلها لك أعلاه، لكن السؤال متى يعود فالبورد يحتاجه بشدة خاصة فى ظل الظروف الراهنة، مودتى .

ولكن واضح انه ترك غاضبا
واذكر كم المتسعكين الذين تخصصوا في مطاردته عبر بوستاته دون تقدير لعمره او
عطائه او نمط تداخلاته حيث ظل يتداخل مع الجميع بكل تهذيب ولكن بعضهم لم يحفظ للرجل مكانته
فغادرنا بكل مقدراته التوثييقه المهذبه رد الله غربته.



نفتقدك اخي الحبيب الحبوب بكري الصايغ
ونتمناك بخير.....ودعني احمل لك البشاره
اقدام الثوار وحوافر خيلهم منعت اصواتها تنابلة الانقاذ من النوم في قصورهم.
والنصر يقترب لجياع السودان ومسحوقيهم الذين طال صبرهم.


وصادق التعازي اخي النوبي الوفي لك في فنان الشعب المبدع وردي.
ربنا يصبرك في غربتك.اعلم انه فقد فاد لك.

Quote: I thought that multidisciplinary has vanished since the death of Michelangelo. anyway multidisciplinary was possible at his time because of the lack of in-depth knowledge of any particular field . So nowadays it is impossible to be a multidisciplinary professional

العزيز أمين سالم
تحياتي

بالنسبة للألقاب الثلاثة المكتوبة في العنوان
أفيدك بأن أستاذنا بكرى الصايغ قانونياً وصحفياً ...
وهاتان الصفتان حقيقيتان ...

أما اللقب الثالث (مؤرخ) فهو من عندى .. ولم يتبناه أستاذنا الصايغ
وأنا وغيرى كثيرون نعتقد ذلك من متابعاتنا لما يكتبه د. بكرى .. خاصة في (تأريخ السودان الحديث)

مع شكرى الجزيل للفت إنتباهنا.



-

يا د بكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرى