بخصوص افراد القوات النظامية

أخي المواطن الكريمة أختى المواطنة الكريمة.
اٍذا كان لديك معارف، اقارب اصدقاء فى القوات النظامية المختلفة، فى البوليس، الجيش، الامن او اي قوة نظامية أخري اتصل بهم اتناقش معاهم اجذبهم الى دعم الثورة السودانية. نحنا كتار، أكتر من عصابة الانقاذ و بالتأثير على افراد القوات النظامية المختلفة بالنقاش الحوار سوف نتمكن جذبهم الى مواقع الجماهير و دعم الثورة السودانية. ثورة من أجل التغيير و تخليص البلاد من عصابة الانقاذ.

أهلك أصحابك معارفك اولاد الجيران اولاد الحلة فى البوليس فى الجيش فى الامن اتصل عليهم طوالي و قول ليهم ما عندكم مصلحة فى حماية هؤلاء اللصوص السارقين. هؤلاء الفسلاء البخلاء وظفوا كل موارد الدولة لخدمة انفسهم و اسرهم. ادعوهم لحماية الثورة و حماية الجماهير من عصابات النظام. نحن كتار و بأمكانا التأثير على القوات النظامية لانها من الشعب و هم ايضا مكتوين بنار الغلاء و الفساد و سوء الحال، اذن هم بالطبيعة فى صف الشعب، فى صف الفقراء.

فلتكن يا عام عاماً للخلاص.

تواصلوا مع معارفكم من افراد القوات النظامية فى كل المستويات و اطلبوا منهم الانضمام للثورة و حمايتها.
الثورة تخلص البلاد من عصابات اللصوص الانقاذية، الثورة تجعل الوطن لكل ابناءه بعد ان جعلته الانقاذ دولة لللصوص الفسلاء.

القوات النظامية يا جماعة، نركز على معارفنا و اهلنا و اخوانا فيها. اتصل بمن تعرفهم و اجذبهم لخط الثورة.
القوات النظامية لحماية الشعب و ليست لحماية اللصوص و صغار النشّالين.

معظم قوات البوليس الحالية من ابناء الهامش، الهامش الفقر المعدم و المكتوي بنار الحروبات العبثية لعصابة اللصوص بتاعة الانقاذ. هؤلاء الشباب ضحايا الظلم الاجتماعي، اصلا و ضحايا اٍنعدام العدالة فى توزيع فرص التعليم و الصحة و التنمية على بقاع السودان. هؤلاء هم أكثر المكتوين بنار الغلاء الفاحش و سوء الاوضاع المعيشية فى التى خلقها فســـاد اللصوص المتأسلمين. اٍذن هؤلاء الشباب هم جزء اصيل من الثورة و من صناعتها. كيف يمكننا التواصل معهم و جذبهم لخط الثورة و التغيير؟.

****

Quote: يا بكور افراد القوات النظامية من أكثر المتضررين من هذا النظام ,مخاطبتهم خطاب مباشر عبر لافتات وعبر منشورات تشحذ هممهم ووطنيتهم .طرح همومهم ومشاكلهم فالغلاء يطالهم كما يطال باقي الشعب ويجب علي المتظاهرين مخاطبتهم عبر الهتاف ومطالبتهم بالانحياز الي الجماهير .

مداخلة للعزيز سر الختم عباس فى الفيس بووك.

عزيزى بكرى , هذا النظام شرد الآلاف من منسوبى القوات النظامية , معاشيى الشرطة والجيش والأمن حريصون جدا على اسقاط
هذا النظام الذى تسبب فى اذية الكثيرين منهم حتى بعد الاحالة للمعاش فمنهم من تعرض للاعتقال لفترات طويلة وحورب فى رزقه
بمعنى أن الدافع الشخصى متوفر بالاضافة للهم الوطنى , كما ان المعاشيين يحتفظون بعلاقات جيدة مع الاخوة الذين ما زالوا فى الخدمة
وهناك الكثير من المناسبات الاجتماعية التى تجعلهم يلتقون اضافة للتلاقى فى الاندية مثل نادى الشرطة ونادى القوات المسلحة , اذن
المعاشيين فى مقدورهم القيام بادوار كبيرة فى تهيئة الشرطة والقوات المسلحة لقبول التغيير والمساهمة فيه خصوصا وان النظام برعونته
المعهودة جعل حتى مؤيديه ينفضون من حوله فما بالك بالذين أصلا لا يؤيدونه بل بعضهم يناصبونه العداء ولا يصرحون بذلك ليس خوفا
وانما تحينا للظروف المناسبة كظرفنا الراهن , اذن بالاضافة للأهل والأقارب والجيران هناك دور للمعاشيين يجب ان يوظف لمصلحة
الثورة التى تعتمر الشوارع الآن . ومن هذا المكان أوجه رسالة لكل معاشيى القوات النظامية للقيام بدورهم الوطنى فى ازالة هذا النظام
والأمر لا يكلف اكثر من بيان يتم توزيعه ومن الممكن ان يرسل عبر الايميل لكل الزملاء الذين فى الخدمة واظن كل معاشى
يحتفظ ببعض ايميلات لزملائه وأبناء دفعته العاملين فى الخدمة .

عزيزى بكرى هناك دور للأحزاب لا يمكن تجاوزه فى تهيئة القوات النظامية للمساهمة فى عملية التغيير , فى أخريات أيام
الرئيس الأسبق جعفر نميرى وكما ذكر الأخ المقدم طيار عثمان حسين داؤود فى مقال له فى جريدة آخر لحظة كما اعتقد ان
تنظيم ضباط الشرطة قد استعان ببعض الحزبيين فى طباعة بياناته بل وحتى التنسيق بين ضباط الشرطة تم بواسطة بعض
الحزبيين , وفى الايامات الاولى لما يسمى بالانقاذ هناك بعض الأحزاب التى قدمت لنا يد العون فى طباعة بعض منشوراتنا
التى قمت بتوزيع بعضها بنفسى فى جامعة القاهرة الفرع , لا أريد ذكر اسماء اؤلئك الرجال الكرام ربما كان بعضهم حتى الآن
قادر على المساعدة لكن صدقنى كان لهم دور كبير فى دعمنا , وحتى رسالتنا هذه فهى مبذولة لكل من يود تعميمها ونشرها
وكلنا فى الهم ثورة .
لك كثير تقديرى .

شكرا للفاتح على رفع البوست. سوف نواصل و نتواصل مع كل معارفنا فى القوات النظامية من أجل جذبهم لخط الثورة الشعبية ضد الظلم و الطغيان.

ليقدام

فوق من أجل مزيد من الاطلاع.

Quote: عزيزى بكرى هناك دور للأحزاب لا يمكن تجاوزه فى تهيئة القوات النظامية للمساهمة فى عملية التغيير , فى أخريات أيام الرئيس الأسبق جعفر نميرى وكما ذكر الأخ المقدم طيار عثمان حسين داؤود فى مقال له فى جريدة آخر لحظة كما اعتقد ان تنظيم ضباط الشرطة قد استعان ببعض الحزبيين فى طباعة بياناته بل وحتى التنسيق بين ضباط الشرطة تم بواسطة بعض الحزبيين , وفى الايامات الاولى لما يسمى بالانقاذ هناك بعض الأحزاب التى قدمت لنا يد العون فى طباعة بعض منشوراتنا التى قمت بتوزيع بعضها بنفسى فى جامعة القاهرة الفرع , لا أريد ذكر اسماء اؤلئك الرجال الكرام ربما كان بعضهم حتى الآن قادر على المساعدة لكن صدقنى كان لهم دور كبير فى دعمنا , وحتى رسالتنا هذه فهى مبذولة لكل من يود تعميمها ونشرها وكلنا فى الهم ثورة . لك كثير تقديرى .

لك التحية جنابو فيصل. كلنا فى الهم ثورة و المجد للشعب السوداني الباســل.

Quote: تواصلوا مع معارفكم من افراد القوات النظامية فى كل المستويات و اطلبوا منهم الانضمام للثورة و حمايتها. الثورة تخلص البلاد من عصابات اللصوص الانقاذية، الثورة تجعل الوطن لكل ابناءه بعد ان جعلته الانقاذ دولة لللصوص الفسلاء.

دا كلام سليم يا بكري
واتمني انو الناس تعمل بيه...

ومداخلة زولك بتاع الفيس بوك دا دي.. دي فكرة قيمة... نتمني انو الناس ما تتهاون بيها ويا اريت لو الناس جات بامثال للمكن ينكتب.


راني السماني

Quote: دا كلام سليم يا بكري واتمني انو الناس تعمل بيه... ومداخلة زولك بتاع الفيس بوك دا دي.. دي فكرة قيمة... نتمني انو الناس ما تتهاون بيها ويا اريت لو الناس جات بامثال للمكن ينكتب.

فى السليم يا راني. يجب ان نتصل بمعارفنا فى القوات النظامية و تحييدهم و جذبهم لخط الثورة.

محجوب شريف.

كلام في الصميم

شكرا يا ابوبكر

Quote: كلام في الصميم شكرا يا ابوبكر

فى السليم عزيزي ود ابنعوف. افتكر ممكن نشجع البوليس أكثر بالاعلان انو اي شرطي يتغيب من الخدمة هذه الايام لن يتعرّض لاي محاسبة و سوف تحفظ كل حقوقه.

الثورة مستمرة و الجمعة موعدنا.

اخي المواطن الكريم، و من اي مكان فى العالم يكمنك مساعدة الثورة السودانية و الاسهام فى نجاحها. اي عمل مهما كان صغير يسهم فى خدمة الثورة لا تردد فى القيام به. اذا قام كل منا بعمل صغير لخدمة الثورة سوف ننتهي الى عاصفة تضخمه تخلص البلاد من براثن اللصوص الانقاذيين. اتصل بمعارفك و اهلك فى الشرطة و القوات النظامية الاخرى و حرضهم للانحياز للثورة و حماية اخوانهم و اخواتهم الثوار و الثائرات.