مقتل غزالة جاويد "الرصاص قتل الموسيقى"!!!

Quote: مقتل مغنّية باكستانية شهيرة بست رصاصات على يد مجهولين يو بي أي - مسلحون مجهولون قتلوا مغنّية “البشتو” الباكستانية الشابة الشهيرة غزالة جاويد ووالدها في بيشاور بعد أن فتحوا النار مساء الإثنين 18 يونيو/حزيران عشوائيا على سيارة جاويد ووالدها وبرفقتها أختها الصغرى فرحات في منطقة دابغاري في بيشاور، ما أدى إلى مقتل المغنّية ووالدها، فيما لم تصب الأخت بأذى. الشرطة الباكستانية من جانبها فتحت تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت الجريمةُ مرتبطةً بالإرهاب أم بزوج غزالة السابق الذي تقدمت بطلب طلاق منه العام الماضي حين عرفت أنه متزوج. غزالة أُصيبت بست طلقات في الصدر والبطن وأجزاء أخرى من جسدها. وغزالة من منطقة سوات القبلية على الحدود الأفغانية، اشتهرت بعد أن انتقلت إلى بيشاور مع عائلتها بعد سيطرة المجموعات المتشددة على المنطقة. وتزوجت من شخص من بيشاور، ولكن الزواج كان فاشلا وأجبرتها عائلة زوجها على عدم الغناء؛ إلا أنها استأنفت الغناء العام الماضي بعد رفع دعوى للطلاق من زوجها، وكانت تستعد لإطلاق ألبوم جديد. وكانت غزالة تسجّل في دبي نظرا لاتساع نفوذ طالبان الذين يحظرون الغناء والرقص.

اغتيال المدنيين وفق خلاف معهم : طالبان أنموذج القهر وتأويل الدين وسيلة .
التنظيمات التكفيرية وعلى رأسها طلبان هدمت تمثالاً بوذياً عمر أكثر من 3000 عام بالمدافع ، وقالوا أن النبي لو كانت معه أسلحة مثل الذي يملكون لهدم كل المعابد والتماثيل مثلما هدم أصنام الكعبة !!
أي يزايدون على النبي الأكرم !!
هكذا يحرض أصحاب المدارس الدينية السذج والبسطاء بأن لهم الجنة بقتل الآخرين ، وبالانتحار طلباً لجنة هم محرومون منها بنصوص العقيدة :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً }النساء29
ألف رحمة ونور عليها
والموت للقتلة ، والمجرمين ومن يشرعون لهم ويفتون