هل سيشهد تمثال رمسيس نفس مصير بوذا في افغانستان صور وفيدو

هذا هو رمسيس الثاني





هل سيكون مصيره كمصير بوذا في افغانستان؟؟

رمسيس هين

الكلام في ديل





هندسيا كده عشان تحطم بناء زي دا لازم تعرف في ابتداءا الكيفية التي تم بها بناؤه

ودا لغز مافي زول عرفه الى يومنا هذا

هسع الشكلة بتكون طايره بين اخوان مصر وسلفيها واحد يقول نبدأ بفوق والتانيين يقولوا لا، بي تحت

مافيش فايدة

المقولة الشهيرة لصاحب التمثال



سعد زغلول باشا

اها يا كيزان مصر، براحتكم فيما يخصكم

لكن دا جدنا عديييييل، اياكم والعبث به، كفى الفرنسيين طقشو ليهو نخرتو حسادي منهم ساكت

وعشان صديقنا العزيز بشاشا، ابعدوا برضو من آمون رع

الفتح الإسلامى لمصر تم فى عهد سيدنا عمر بن الخطاب و كان قائد جيش الفتح سيدنا عمرو بن العاص

و لا أعتقد أن هذه الأهرامات و التماثيل قد قد بُنيت فى عهد حسنى مبارك !!

الهوس و التطرف ليس له حدود ..

الاخ وليد عكاشة

اولا مرحب بيك بيننا في سودانيز

Quote: الهوس و التطرف ليس له حدود ..

جملة بقدر ما هي حقيقية ولكنها مخيفة

*

سلامات يا احمد

اتمنى ان لا يسيروا على النهج الطالباني ولا السوداني فما قامت به هذه الانظمة بإعتبار انها محسوبة على الاسلام قد نال من الاسلام اكثر من سهام من ينتقدوه من غير المسلمين .



http://www.aawsat.com/details.asp?issueno=8070&article=30186

الاستاذ نيازي مصطفى

لقد اغنيتنا عن كثير من الحكي في هذا البوست بمقالك الذي عمره 11 سنة
وما زلنا لم نتعلم الدرس

Quote: الطالبان والتماثيل .. هل هو الجهل أم الدسيسة أم الاثنان معا؟ * من نيازي مصطفى محمد قسم السيد ـ عرعر: ان أشد ما آلمني منظر لمتطرفين هندوس وهم يمزّقون المصحف الشريف، رداً على ما تقوم به حركة طالبان الأفغانية، بهجوم وتدمير للآثار التاريخية بأفغانستان، بما فيها تماثيل عملاقة لبوذا، التي هي جزء من الإرث الإنساني، شأنها شأن أبو الهول ورمسيس وتماثيل مملكة نبتة، التي كانت في زمانها مقدسة ولله الحمد، فهي الآن لا تُعبد إنما يعتد بها، فلمصلحة مَن يا ترى، تريد طالبان إثارة مثل هذه النزعات؟! ان الواقع الإسلامي هو الداعي لحرية الإنسان وهو مشروع قاعدة «ولا تسبّوا الذين يدعون من دون اللّه فيسبّوا اللّه عدواً بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون»، و«لكم دينكم ولي دين». صحيح ان دعاة الحفاظ على التراث الإنساني لم يسمع لهم صوت كما هو الآن عندما أحرق اليهود المسجد الأقصى، وكانوا عماة عندما هدم المتطرفون الهندوس مسجد البابري في ايوديا بالهند، ولا يزالون يغضّون الطرف عن الانتهاكات الأليمة للآثار الإسلامية في فلسطين وفي البلقان وفي الشيشان، فلماذا صحا ضميرهم الآن وفقط لأجل تمثالي بوذا! طبعاً هذه احتجاجات مشروعة، لكن لماذا نعطيهم المبرر في أمر لم يأمرنا به القرآن ولم يأت به النبي صلى الله عليه وسلم، بل ان الخليفة العادل عمر بن الخطاب في عهده فتحت مصر على يد عمرو بن العاص ولم يحدثنا التاريخ عن تدمير للآثار الموجودة بها. من واقع وجودي بالهند، لاحظت ان الهندوس أكثر أصحاب الديانات في الهند اعتناقا للإسلام. بل ان الدكتور ذاكر نابك الداعية الإسلامي ورئيس ببومباي قال في إحدى محاضراته «إن المجتمع الهندوسي من أكثر المجتمعات تأهيلاً لاعتناق الدين الإسلامي، وذلك لأنهم في اعتقادهم أن كل الديانات صحيحة، لذلك هم يحتاجون لمن يقدم لهم الإسلام بفهم سليم ومن واقع معايشتي لذلك لا يكاد يمر يوم إلاّ واعتنق الإسلام عدد منهم».. فلمصلحة من يا ترى تريد طالبان أن تضر بالإسلام والمسلمين بأشياء ########ة، أما كان الأجدر بها أن تهتم من باب أولى بمصلحة شعبها المسلم الذي يعاني الأمرين؟، أما كان الواجب يحتّم عليها ألا تفتح مثل هذه الأبواب المغلقة وبلادها كلها فتن؟، ثم إن كانوا لا يريدون مثل هذه الأصنام كما يسمونها، بينهم، فلماذا لا يرحلونها من بلادهم إبطالا لهذه الألغام، والتي المتضرر الوحيد منها الإسلام والمسلمون.

ولا يفوتك ان متطرفي مصر الاسلامويون هم الاشد تطرفا في العالمين الاسلامي والعربي

وبدأ المسلسل المصري الجديد

تابعونا في حلقات ستمتد للمئات كده



حكم الكيزان يبدأ في مصر "بهدم التماثيل" !!

Quote: فوجئ المارة من أهالي مدينة المنصورة اليوم، بتمثال سونسرت الأول الذي كان منتصبا في ميدان الموافي -وهو أحد ميادين الكبيرة في المنصورة- ملقى على الأرض وقد أحاط برأسه وخاصره حبل غسيل أخضر اللون دليلا على محاولة شده لإيقاعه على الأرض وهدمه، الغريب في الأمر أن التمثال يقع بجوار كل من مديرية أمن الدقهلية ومتحف المنصورة القومي، وهو مشهد قد يعيد لأذهاننا تعامل الممثلين في فيلم الشيماء مع أصنام الكعبة، لكن أثار مصر ليست أصنامًا والفراعنة لم يكونوا كفارًا أو مشركين بالمرة والأدلة التاريخية كثيرة على ذلك، لكن ذلك ليست مشكلتنا المشكلة الحقيقية هي أنه لم يستدل بعد على فاعل الجريمة، كما لم تقم أجهزة الأمن بالإعلان عن الحادث حتى الآن والذي يبدو أنه وقع ليلًا لأن أحدا لم يرى الفاعل أو محاولة هدم التمثال