الحزب الشيوعي يدعو الي تصعيد اشكال الرفض والتظاهر لاسقاط النظام

الحزب الشيوعي يدعو لتشديد المقاومة والتظاهر وتصعيد الاحتجاجات

الخرطوم: الميدان

أكَّد المكتب السياسي للحزب الشيوعي أن حل مشكلة الاقتصاد يبدأ من وقف الحرب والتخفيض الجذري للإنفاق العسكري والسيادي ووقف نزيف النقد الأجنبي عن طريق سياسات نقدية منحازة للشعب وتوجيه غالب الإنفاق العام صوب القطاعات الإنتاجية بما يتيح النهوض بالزراعة والصناعة. وشدد المكتب السياسي في بيان تلقت (الميدان) نسخة منه، على أن تشديد المقاومة ورص الصفوف وتصاعد وتيرة الاحتجاجات والرفض والتظاهر هي الوسيلة الكفيلة بغل يد الطفيلية وإجبارها على التراجع والإطاحة بها في نهاية الأمر.

وأشار البيان إلى أن الأزمة الاقتصادية الماثلة نتيجة محتمة لسياسات النظام الشمولي منذ يومه الأول، والتي دمرت البنية الإنتاجية في الزراعة والصناعة وخصخصت المؤسسات العامة الناجحة، وذهب معظم الإنفاق الحكومي للأمن والدفاع وجهاز الحكم المترهل بالمركز والولايات. لافتاً إلى حدوث أكبر عمليه نهب في تاريخ السودان الحديث، خلال العقدين الماضيين، لموارد البلاد وثرواتها النفطية والمعدنية وأراضيه الزراعية، فيما استشرى الفساد في مفاصل الدولة بلا إستثناء. وإنتقد البيان موافقة برلمان النظام على رفع سعر المشتقات البترولية رغم الأثر السلبي والتدميري على الأجور والمعاشات والصحة والتعليم، وتكلفة الإنتاج في كل القطاعات.

نقلا عن الميدان عدداليوم الثلاثاء 5 يونيو 2012
http://www.midan.net/almidan/wp-content/uploads/2012/06/m2522.pdf

الاحتجاجات باشكالها المختلفة
سلاح مجرب وطريق مفتوح

Quote: لافتاً إلى حدوث أكبر عمليه نهب في تاريخ السودان الحديث، خلال العقدين الماضيين، لموارد البلاد وثرواتها النفطية والمعدنية وأراضيه الزراعية، فيما استشرى الفساد في مفاصل الدولة بلا إستثناء.

وعاش كفاح الشعب السوداني .









......................................حجر.

*

Quote: وشدد المكتب السياسي في بيان تلقت (الميدان) نسخة منه، على أن تشديد المقاومة ورص الصفوف وتصاعد وتيرة الاحتجاجات والرفض والتظاهر هي الوسيلة الكفيلة بغل يد الطفيلية وإجبارها على التراجع والإطاحة بها في نهاية الأمر

هذا الكلام منطقي وسديد وشجاع

نعم لفضح هذا النظم الزي جوع الشعب

أكتوبر الممهور بالدم صباح الخير
أهلاً مساء النور
زمناً بيجي وبيمرّ
عبر النشيد المرّ
تحت الغُنا المحظور
تنده تنادي الشعب
الصامد المقهور
هبّ من ظلامك هبّ
الشمس جوّة الجبّ
ضمِّد جراح الحبّ
والخاطر المكسور

الوقفة الاحتجاجية لصحيفة الميدان وكانها عملا بالبيان

رفع الأسعار كسياسة رسمية


من قبل أن تعلن زيادة أسعار المواد البترولية، هاهي أسعار النقل البري بين المدن تزداد بنسبة 25% كحد أدني، مما يشكل عبئاً إضافياً علي عشرات الآلاف من المواطنين الذين يتنقلون بشكل يومي والذين تطحنهم الضائقة المعيشية أصلاً، وكان أصحاب المركبات قد شكوا لطوب الأرض من ارتفاع تكلفة التشغيل وهي تشمل الوقود وقطع الغيار والرسوم العديدة المفروضة عليهم.

ولكن الجهات الرسمية، العاجزة عن حل مشاكل أصحاب النقل، لم تجد وسيلة غير تحميل الركاب العبء وقد كان من الممكن تخفيض الرسوم والجبايات، وتخفيض أو إلغاء الرسوم الجمركية علي قطع الغيار إلا أن رفع الأسعار أصبح السياسة الرسمية في مواجهة أي مشكلة، ودوننا الزيادة المرتقبة في الوقود لحل عجز الميزانية.

إن سياسة إفقار الشعب تظل مستمرة طالما كانت موارد الشعب مخصصة لمصلحة الحزب الحاكم وسدنته، ولأن الظل لا يستقيم والعود أعوج فإن وقف هذه السياسة وهزيمتها تتطلب رفع وتيرة التظاهر والاحتجاج. فالحكومة التي لا تلقي بالاً لمعاناة الشعب حتماً ستسمع هدير صوته في الميادين والطرقات.

حتما حنتصر

شكاوى في الولايات من زيادة تعرفة البصات السفرية

مدني: الأبيض: الميدان


إرتفعت أصوات المواطنين بالشكاوى بالولايات المختلفة جراء إعلان غرفة البصات السفرية عن زيادة أسعار التذاكر أمس بنسبة (25%)، وكانت غرفة البصات السفرية قد طالبت بزيادة التعريفة نسبةً لإرتفاع كلفة التشغيل التي أدت لعجز بعض الشركات عن تسيير (40%) من رحلاتها من وإلى العاصمة، فيما عزت مصادر مطلعة بالميناء البري بمدينة ود مدني أسباب الزيادة إلى رفع مكتب الضرائب قيمة الدمغة على التذكرة الواحدة من (3%) إلى (5%) إعتباراً من (1/6/2012م) وفقاً لمنشور رسمي، وأوضحت المصادر أن قيمة التذكرة من مدني إلى الخرطوم إرتفعت من (17) جنيه إلى (21) جنيه، ومن مدني إلى القضارف وكوستي من (21) جنيه إلى (27) جنيه، ومن مدني إلى كسلا من (41) جنيه إلى (51) جنيه، ومن مدني إلى بورتسودان من (91) جنيه إلى (114) جنيه، ومن مدني إلى سنار من (13) جنيه إلى (16) جنيه، ومن مدني إلى الأبيض من (51) جنيه إلى (64) جنيه، ومن مدني إلى سنجة من (17) جنيه إلى (22) جنيه.

وفي ذات السياق، تعيش مدينة الأبيض أزمة حادة في الجازولين، حيث خلقت صفوف المركبات حالة إختناق مروري بطلمبات الوقود، وسط ظاهرة زيادة جزئية في سعر تذكرة البصات السفرية المتوجهة إلى الخرطوم يومي الجمعة والسبت فقط، حيث بلغت (75) جنيه، فيما تباع في باقي أيام الإسبوع بـ(57) جنيهاً.

كلام منطقي جدا بس للأسف جاء من الحزب الشيوعي

الشيوعيين يتحدثون عن الشمولية والله هانت اللقيمات

نعم لتكامل ادوات النضال
نعم لخنق السلطة المجرمة من كل الجهاتز
فتتحد كافة القوي الديمقراطية مع الحركات المسلحة في الهامش والمركز لإقتلاع النظام العنصري البغيض.
نعم للمنشور والإحتجاج
ولا ارضا سلاح
وعاش نضال الشعب السوداني.

Quote: كلام منطقي جدا بس للأسف جاء من الحزب الشيوعي

محمد طه
ساهم باي طريقة تراها في اسقاط النظام
الحزب الشيوعي يطرح
برنامج وطني ديمقراطي
يستلهم الحزب الشيوعي هنا تجربة السودان التاريخية الخاصة وأيضا ما توصل إليه الفكر السياسي العالمي.إن نشأة حزبنا منذ أواسط أربعينيات القرن الماضي وسعيه الحثيث باتجاه قيام التنظيمات النقابية للعمال والمزارعين والموظفين واتحادات الطلاب والنساء والشباب يقدم الدليل الساطع على نزعته الديمقراطية المتأصلة في أساس تكوينه نفسه.
وقد انتقد حزبنا باكراً رؤية بعض القوى السياسية للديمقراطية كمحض ممارسة شكلية دون محتوى اجتماعي. كما أكد مؤتمره الرابع (1967) ان قيادة الحزب الماركسي للدولة لا تعني وجوب نظام الحزب الواحد، وإن الاشتراكية لا تعني إهدار ما حققته الشعوب من حقوق وحريات للفرد والجماعة، بل تعني استكمال هذه المكتسبات بتحرير الإنسان من سيطرة راس المال ومن الغربة من مراكز السلطة واتخاذ القرار-أي إكساب الديمقراطية محتواها الاجتماعي.
ويتمسك حزبنا بالاستنتاجات الرئيسة التي توصل اليها نهائياً ، ومنذ العام 1977 ، حول أن انجاز مهام الثورة الوطنية الديمقراطية التعددية والانتقال للاشتراكية لا يتم إلا عبر الديمقراطية، متمثلة في الحقوق السياسية للجماهير وديمقراطية النظام السياسي.

نقلا عن برنامج الحزب الشيوعي السوداني

Quote: الحزب الشيوعي يطرح برنامج وطني ديمقراطي

الحبيب عبد الرحيم ,,

مش ياها زاتها الشيوعية الجابت لينين ؟؟ ولا مايها الشيوعية الجابت استالين ؟؟ ولاغير ؟؟

حتى لو غيرت خطابها ح تفضل ياها زاتها وكلنا عارفين انو لايمكن انو تقوم شيوعية بدون دكتاتورية ونقابات ولا دي ماتبقى شيوعية اصلا

حتى وان طرح الحزب الشيوعي برنامج وطني ديموقراطي .. ف بنقول الطرح حاجة والتنفيذ حاجة تانية وزي ماقالوا لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين

الاخ محمد طه

Quote: الحبيب عبد الرحيم ,, مش ياها زاتها الشيوعية الجابت لينين ؟؟ ولا مايها الشيوعية الجابت استالين ؟؟ ولاغير ؟؟ حتى لو غيرت خطابها ح تفضل ياها زاتها وكلنا عارفين انو لايمكن انو تقوم شيوعية بدون دكتاتورية ونقابات ولا دي ماتبقى شيوعية اصلا حتى وان طرح الحزب الشيوعي برنامج وطني ديموقراطي .. ف بنقول الطرح حاجة والتنفيذ حاجة تانية وزي ماقالوا لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين

انت قلت كلام منطقي اذن انت ساعي لاسقاط النظام فلنعمل جميعا من اجل اسقاطه

بعدين الشيوعية دي جابت لينيين واستالين وين؟ في السودان؟ واثرها شنو علي شعبنا الان؟

لن تلدغ من جحر مرتين!!

المؤتمر الوطني له 23 سنه كل يوم بيلدغ في شعبنا واحد واحد

Quote: الشيوعيين يتحدثون عن الشمولية والله هانت اللقيمات

المحترم محمد طه
ياخي الحزب الشيوعي بدعم في خطو السياسي الطارحو وبدعو لتصعيد اشكال النضال ضد سلطة القهر
إنت (كإسلامي مستقل) ذي ما كاتب في بروفايلك, مساهمتك شنو في اللقيمات الهانت دي؟؟؟

طرحك البديل شنو يا (إسلامي يا مستقل).

سلام يا ابا يزيد , ونعم لتصعيد النضال ضدتجار الدين.

واقع معيشى لا يجدى معه التلتيق

يعيش شعب السودان واقعا معيشيا مأزوما من جراء انهيار الاقتصاد السودانى وقد كشفت صحيفة الميدان فى كل عدد صادر منها بالحقائق والارقام الدامغة حالة الترف الباذخ والرفاهية التى تصل قلة الحياء التى يعيشها القابضون على السلطة وتلك التى يواجهها اكثر من 96% من شعب السودان .

ففى الوقت الذى يتقاضى فيه من هم فى القطاعات العليا فى الدولة مابين 350 و 520 مليون جنيه للفرد الواحد فى العام غير المخصصات والعلاج والتعليم للابناء والسفر المجانى وغير ماخفى وهو اعظم , يعيش اهل السودان الفقر المدقع , الان تأتى اعترافات الرسميين متأخرة جدا عن ماقالته الميدان ونصحت به .

فاتحاد نقابات العمال الحكومى يعترف بأن المرتبات لا تغطى 11% من تكاليف المعيشة . الا انها فى الواقع حسب دراسات متخصصة تغطى بالكاد 7/3 % من التكاليف الضرورية لمعيشة اسرة من خمسة افراد .

ويعترف والى الخرطوم بأن الغلاء عم البلاد وانه بصدد وضع حلول تجابهه , وكشف وزيرا التعليم العام والعالى فى تقريرين امام البرلمان فى جلسة الثلاثاء 5 يونيو 2012 ان الطالبات يبعن الشاى فى الداخليات لتغطية تكاليف معيشتهن وان خريجى الجامعات من كلية الزراعة والهندسة والطب يبيعون الليمون , كيف لا وهناك 75% من الخريجين خلال الخمسة اعوام الماضية ظلوا حتى الان بلا عمل .

انه واقع مزرى لايجدى معه التلتيق مثل بيع سلعة قوت العاملين بالاقساط المريحة او دعم صندوق الحج والعمرة وغيرها من الحلول التى قدمها والى الخرطوم والتى حوم حول المشكلة لتفاقمها لا لحلها حلا جذريا .

كل يوم يمر يضاعف من سوء الاحوال المعيشية ويؤكد ايضا اكثر من اىوقت مضى ان الانعتاق من نمو الرأسمالية الطفيلية النهم يكمن فى اسقاط نظامها الانانى المتسلط الذى لايعرف غير تراكم الثروة بكل السبل والوسائل على حساب افقار الشعب وتجويعه .

كلمة الميدان عدد اليوم الخميس 7 يونيو2012

فوق

فوق

كلمة الميدان
June 13th, 2012
الحل في الخروج للشارع لإسقاط النظام

قبل أن تعلن الحكومة عن زيادة أسعار المحروقات وهو ما يسمونه بـ(رفع الدعم) بدأ منذ فترة التصاعد في العديد من أسعار السلع، مثل السكر والزيت والقمح والسمسم والبصل وغيرها. وهي زيادات استباقية تقوم بها بعض شركات التوزيع التابعة أو غير التابعة للحكومة. وهذا يعكس مدى الفوضى التي وصلت لها البلاد بسبب تحرير السوق من جهة، ومن جهة أخرى تعكس عجز وزارة المالية عن السيطرة لإدارة المال العام. ولهذا يحدث هذا الانفلات غير المسبوق في أسعار السلع وبصورة يومية تقريباً.

هذه الزيادة الاستباقية الغرض منها هو زيادة الأسعار مرة أخرى إذا أصبحت الزيادة في أسعار المحروقات أمراً واقعاً.

حكومة المؤتمر تتحمل المسؤولية الكاملة لهذه الفوضى المتعمدة والقاصدة مع سبق الإصرار الانحياز لشريحة الرأسمالية الطفيلية القابضة على السلطة على حساب إفقار الشعب.

مهما حاول قادة المؤتمر الوطني إيهام الشعب بأن الأزمة مؤقتة وستحل قريباً، فإنهم يمارسون ذات الكذب والخداع الذي سدروا فيه طوال ما يقارب ربع قرن من الزمان في الحكم الرأسمالية الطفيلية، لم تترك فيه بصيص أمل في أفق للحل.

ليس أمام شعب السودان من أمل في الخلاص سوى الخروج للشارع في نضال يومي مثابر ضد المعاناة والزيادات الجالية والمتوقعة في الأسعار حتى إسقاط النظام الطفيلي الذي إمتص دم الشعب ونكل به وفرط في وحدته وسيادته.

الحزب الشيوعي السوداني

بيان

إلى جماهير الشعب السوداني

الإجراءات التي أعلنها رئيس الجمهورية تفاقم الأزمة

البدائل التي قدمها رئيس الجمهورية كحل للخروج من الأزمة الاقتصادية الشاملة الخانقة للشعب والوطن ليست إلا إجراءات إدارية، ولا تمس جوهر الحلول التي تنقذ البلاد من حالة الانهيار التي يعيشها.

فخطاب رئيس الجمهورية أمام الهيئة التشريعية الذي ألغى فيه(380)منصباً دستورياً، وألغى فيه العبء على وزارة المالية لإعفاء سلع الوارد من القمح والدقيق والسكر ولبن البدرة وزيت الطعام من الضرائب والرسوم الجمركية ليس سوى خداع للجماهير.

فالواقع يقول إن السيد رئيس الجمهورية لم يمس من قريب أو بعيد مخصصات الأمن والشرطة والقوات المسلحة والقطاع السيادي التي تحتاز70% من الأجور والمرتبات في موازنة 2012 و56% من كل الموازنة، هذا يعني إن 30% فقط هو المبلغ المخفض بما فيه الـ(380) منصباً دستورياً، وأن 44% من كل الموازنة هو الذي ينفق على كل تفاصيل الصرف على كل السودان . زد على ذلك إعلانه زيادة في الضرائب والجمارك والجبايات وضريبة أرباح الأعمال على قطاع البنوك وبيع الأراضي السكنية ...الخ.

يفاقم من الأزمة أيضاً مطالبته بالاستمرار في تنفيذ الخصخصة وبيع كل ممتلكات القطاع العام.

ولهذا فان هذه الإجراءات لا تخرج من مجرى السياسات الاقتصادية القديمة التي تعيد إنتاج الأزمة الاقتصادية، خاصة وأن البدائل التي قدمها رئيس الجمهورية لم تتطرق من بعيد أو قريب إلى الإنتاج الزراعي أو الصناعي أو الخدمي، بل يبشر بتدمير ما هو موجود منها عبر الخصخصة وزيادة الضرائب والجبايات بارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج.

أما المنح التي تقرر صرفها للعاملين والمعاشين، فستبتلعها الزيادات غير المسبوقة في أسعار المحروقات ومعظم السلع الضرورية الأخرى المهمة للمعيشة اليومية. وشهدت أيضاً أسعار مواد البناء ارتفاعاً خرافياً بعد إعلان الزيادات في البرلمان.

ولهذا فان تلك الإجراءات الإدارية الطابع لن تحدث أي تحسن يذكر في رفع المعاناة عن المواطنين ناهيك عن سياسة تضع حل للأزمة الشاملة.

ولن نمل تكرار أن الحل يكمن في خروج المواطنين إلى الشارع لإسقاط هذا النظام الذي لم يترك أي بديل أخرغير ذهابه غير مأسوف عليه.

المكتب السياسي

الحزب الشيوعي السوداني

20 يونيو 2012

المقاومة هى الطريق للخلاص من هذه المافيا.

فوق

Quote: وشدد المكتب السياسي في بيان تلقت (الميدان) نسخة منه، على أن تشديد المقاومة ورص الصفوف وتصاعد وتيرة الاحتجاجات والرفض والتظاهر هي الوسيلة الكفيلة بغل يد الطفيلية وإجبارها على التراجع والإطاحة بها في نهاية الأمر.

100% الحزب الشيوعى السودانى

عاش نضال الشعب السودانى

و

ولقد دعت الاحزاب الاخري ايضا لتصعيد النضال حتي اسقاط النظام