استنسار بغاث الطير على الباسقه نجلاء سيد أحمد سحقآ لمن اراد بك سوء ..

للهائمين على أنقاض نضالهم البائس للواقفين على امشاط اقدامهم وسط جمع القوم لعلهم الظافرون برؤية هامة الباسقة نجلاء وهل يقذف إلا البوازخ من نخلات بلادي نجلاء بت سيد احمد نعرف نضالك نحن في جبال عريرب ووديان جلهنتي وغضبة خور بركه يوم تخلي عنا الركب وغابت عنا الدولة شكراً نجلاء لأنك كنت اول الباكين لألامنا وأول الواصلين لمضاربنا الحزينه بعد غضبة الطبيعه .. ان انسي لا انسي يوم سئلتي عن دواء من تلك العجوز التى لم ترى فيها الا الام و الحبوبه وكذبت ان الدواء بحوزتك ولا تملكين من هذا الوعد سوي الإيمان بالقضية وحتمية العودة عملاً بالقول لابد من مرافيت وان طال الغياب لتعودي بقافلة اخري طبية كيف لا نذكر ذلك وكيف ننسي ان اكثر من شهرين ويزيد كان منزلك شقه مفروشة لقوم لا تملكين من ثقافتهم و لغتهم سوي الإيمان بالقضية وقناعة الوطن والشراكة المبتذلة في يد السلطان شكراً نجلاء نحن نعرف قدرك او نملك غير الشكر ...

والله انا ما زعلان من الاوباش ديل بقدر زعلى على الورده دى جات من وين ما عارف ...


يا بكرى الحقنا وافزعنا ...

سركم باتع يا اوباش

حردتا البوست زااااااااتو .. اديكم ورده انا ؟؟؟ غايتو جنس رزق