صحيفة الانتباهة بالسعودية - صوت المغتربيين

تبدأ صحيفة «الإنتباهة» يوم الإثنين المقبل التوزيع في المملكة العربية السعودية من خلال إصدار طبعة بالمملكة توزع في كل أنحاء السعودية عبر الشركة السعودية للنشر. وتتعهد «الإنتباهة» بتقديم خدمة تحريرية خاصة للمغتربين السودانيين لربطهم بالسودان عبر كل القضايا التي تهم الوطن والمواطنين.






تم اضافة حرف ت بعد القبض اها قصرنا معاك يامحمد

Quote: بدأ صحيفة «الإنتباهة» يوم الإثنين المقبل

كيفك يا دقداق
اول حاجة طلعت لينا الأنتباهة راجل عديييل كدا!!!!
تاني الراجل دا بدأ في الماضي كيف يكون يوم الأتنين الجاية؟
انا قلت عصام أخوي دا مابراه قومت لقيت الساعة 5ونص عرفتك لسع ما صحصحت كويس وعذرتك

مع كتير التحيات

العزيز محمد
تم نقل الخبر كما كان من المصدر

وبعدين صباحاتنا اليوم شاي بدون حليب يعني المرارة كانت زايدة شوية

مزيد من الابداع
مزيد من الحضور الاعلامي
مزيد من الانتشار السوداني
مرحبا بالانتباهة

شكرا ياعصام

نعم اخي الكرار

الانتباهة الصحيفة الاولي الان والاكثر انتشار داخل السودان
واليوم اصبح لكل المغتربين صوت اكثر انتشارا عبر الانتباهة المتميزة حيث يجعلك في قلب الاحداث اول بـ اول والدقة في التحليل

خلاص اثمرت فتنة الداخل فلويت الانتباهة عنقها
لزراعة الفتن في الخارج ؟؟؟.









.....................................حجر.

Quote: مزيد من الحضور الاعلامي مزيد من الانتشار السوداني مرحبا بالانتباهة شكرا ياعصام

تحياتي أخي عصام دقداق

وينك يا زول مختفي

الحبيب البشير دفع الله كيفنك يااصيل

انا موجود ياريس مابين هنا وهناك وصلنا من ارض العزة

الانتباهة اضافة حقيقية باذن الله وربط متميز بين الوطن والطيور المهاجرة

الانتباهة احجز نسختك

هل تعلم بان الانتباهة ان لم تبكر للمكتبات في السودان لن تجد نسخة واحدة

اقبال متميز لصحيفة الانتباهة من قبل السودانيين بالمملكة العربية السعودية
وانتشار واسع للصحيفة في اسواق وبقالات مدن الممللكة العربية السعودية
هنيئا لكم
[email protected]

اعلان غير مفوع الاجر

البعجبني في الكيزان
يحبون المال حبا جما
ويحبون الملح حبا جما

نشر الحوار في جريدة الانتباهة

الاخ د محمد حسن

ياخي الانتباهة مامحتاجة لدعاية

وهذة حقيقة ووجدت قبول متميز في المملكة

---------

الاخ صلاح غريبة شكرا للمرور وانت احد الوطنيين الاحرار وقدمت الكثير للوطن وبكل تاكيد هذا جزء من الوفاء لاهل العطاء من صحيفة الانتباهة تجاهك

في لقاء مساء امس عبر قناة النيل الازرق وضمن فقرات الو مرحبا تحدث الدكتور الطيب مصطفي نجاح توزيع صحيفة الانتباهة بالمملكة العربية والقبول المتميز من قبل المغتربيين بالمملكة واكد مساعي الصحيفة للتمدد في الانتشار في المرحلة المقبلة لتشمل دولة قطر ومصر ودول عربية وتحدث عن اهتمامهم بشريحة المغتربيين وخلق تواصل متميز عبر الانتباهة بين المغتربيين والوطن ليكون صوتهم للجهات المسئولة وتبني قضايا المغتربيين وبشر الجالية السودانية بمدينة ابها بان صحيفة الانتباهة سيتم توزيعها في مقبل الايام لتصل كل مدن المملكة وتحدث عن التفاعل المتميز بين السودانيين قاطبة وصحيفة الانتباهة عبر موقع الصحيفة بالشبكة العنكبوتية موضحا بان الموقع الاكثر قراءة بين نظيراتها من الصحف السودانية واكد بان ادارة الصحيفة بعد حقق نجاحاتها في الداخل تسعي للعالمية في المرحلة المقبلة

هذا حزب لا يشعر ولا يحس
الكاتب: أحمد المصطفى إبراهيم الإثنين, 04 حزيران/يونيو 2012 09:41


كيف لا توافق لجنة رئيسها صابر محمد الحسن على رفع الدعم عن المحروقات؟ ودون الرجوع ولا السؤال عن من هم أعضاء اللجنة، أقسم يميناً مغلظاً ليس في أعضاء اللجنة من اشترى وقوداً من جيبه منذ أن جاءت الإنقاذ.. أما مخصصاتهم الأخرى فأتمنى أن يكشف لنا صابر عن مرتبه ومخصصاته يوم كان محافظاً للبنك المركزي والتي استحى منها خلفه وخفضها «30 %» ودون أن يقول لنا كم وجدها.. غير أن بدل اللبس في البنك المركزي فقط يكلِّف الخزينة العامة بضع مليارات كل سنة.. ماذا يلبس هؤلاء؟؟؟.

هذا الحزب لا يشعر بمعاناة القواعد ولا يشعر بمعاناة الشعب ولا يفكِّر إلا في نفسه ولا يفكِّرون إلا مع بعضهم وكثير من معاناة الشعب من تفكيرهم.. هل فكَّروا في زيادة الإنتاج يومًا؟ هل فكَّروا في كيف يحرِّكوا طاقات الشعب؟ هل فكَّروا في الزراعة وما أصابها ولماذا أصابها ما أصابها؟ هل يعلمون بالفرق العجيب بين المرتبات مرتبات الخدمة العامة والعقودات الخاصة التي ظهر أن من شروط بعضها أن لا يطلع عليها إلا الوزير والأمين.
هل يشعر أعضاء الحزب بضآلة مرتبات العاملين في الدولة؟ وما أصابها بعد تعويم الجنيه ولم تعوم معه جنيهات المرتبات.. هل يشعر أعضاء الحزب بمصاريف الدراسة؟ هل يشعرون بتكاليف العلاج؟ أم يخدعون أنفسهم بالتقارير المضلِّلة التي تصوِّر الواقع جنة من جنات عدن؟.
وإن كل النقاد (ثورة مضادة) على طريقة حكومة مايو أيام جعفر نميري.
يا سادتي مرحباً برفع الدعم عن المحروقات بشرط أن تمارس شفافية تامة في المرتبات والأجور وكل ما يخرج من خزينة الدولة نريد قائمة بكل مرتبات ومخصصات السياسيين ومرتبات الشركات الحكومية وكل مرتبات الدولة وعندما يتساوى الناس في الدخل كل حسب مؤهله وعمله ولا يزيد بعضهم مخصصاته من الخزينة العامة كما يشتهي، عندها فليكن ما يكون.. أما أن يكون مرتب أحدهم «30» مليونًا في الشهر غير المخصصات الأخرى ومنها الوقود المجاني لعربتين وسكن مجاني وأكل مجاني وكل متطلباته من خزينة الدولة، وآخر مرتبه «450» جنيهًا ليأكل منها هو وعياله ويتعالجون منها ويدفعون للتلاميذ والطلاب بالجامعات ويترحلون بالمواصلات العامة من هذه الـ «450» جنيهًا.. فإنك إما أن تضطرهم للسرقة أو الموت جوعًا أو أشياء أخرى لا سمح الله.
هل تعلم لجنة صابر ما يترتب على رفع الدعم عن الوقود؟ سيرتفع سعر كل شيء بحجة الترحيل والأشياء أصلاً مرتفعة.. فكيف يصير الحال بعد رفع الوقد وتعويم الجنيه؟ لجنة الحزب هذه إما في غياب تام عن الواقع أو لا يهمها ما يحدث، أو هي مستصغرة لهذا الشعب وإرادته وتحسب أن القوة هي ما يحفظ الحكم.
صراحة متى ما مر أمر رفع الدعم عن الوقود، والسوق بهذا الانفجار وفوضى الأسعار وارتفاعها يطحنان المواطن طحناً لا أشك مطلقاً أن هناك جهة تبحث عن نهاية غير سعيدة لهذه الدولة.
أليس في هذا الحزب رجل يتحسس حال الناس كما كان يفعل سيدنا عمر؟ ليرى بعينيه دون تقارير؟ لا أريده أن يذهب للأقاليم فقط فليسأل عن حال الطلاب في الجامعات ماذا يأكلون وبكم يقضون يومهم؟ وإذا أراد أن يلقى الله صادقاً فليذهب بالقرب من ديوان الزكاة ويفحص حالة أو حالتين وسأعفيه من شارع المستشفى والأحياء الطرفية.
أهدي هذا العمود للندوة التي تُعقد مساء اليوم بقاعة الشهيد الزبير.

المصدر:صحيفة الانتباهة العدد الاثنين4/6/2012