شيوعيى مدينة بحرى يحيون ذكرى القائد نقد (صور +فيديو )

يتبع

نجلاء يا قريبتى.
أى فيض ذكريات بعثه فينى مرأى تلك الوجوه التى صاحبتنى زمن ما!!!!
أى شجن, وأى حنين, وأيّة معانى.
برغم أن الكثير من الوجوه الثابتة فى مثل هذه المناسبات قد توارت, غيّب
الموت بعضها, وحال المرض والعجز دون سطوع بعضها فى هذا التنادى,
وأخذت الغربة بلؤم غيابها أغلب تلك الملامح الجميلة والحبيبة لوجوه ما تقاعست
يوماً عن مثل هذا (التكليف) المُلزم والواجب التنفيذ.
كبرنا يا نجلاء, حتى لعصى علىّ تذكر الكثير من الوجوه, بل ما عرفت أغلبها,
إذ أنها من الدماء الفتية التى بزغت لاحقاً, وكانت صغيرة يافعة حين هبّت علينا رياح
الحرية والديمقراطية التى سرقها لصوص الزمن الزنيمين.
توقعت رؤية وجه (سعودى), بحثت عنه فما وجدته, أتراه بخير ذلك (الصبى) الفتىّ
دوماً. سررت لمرأى صلاح ضرار, ولم يغب على عينى ما تركه الزمن على محياه,
وما بدّل فيه, حتى أن (قميصه) بات أزرقاً, من بعد أن كان يكون أحمراً فى مثل هذه اللمّات).

شكراً يا نجلاء هذا الفيض الطلى, وكل الحب لكل الحضور البهى

كان الالق وفيض المشاعر

تحدث الاستاذ القامة محجوب محمد صالح فابدع فى السرد

وكان هناك الاستاذ كمال الجزولى فتالق فى وصف انضر الاشجارفى بستان الماركسية وتلالات الدموع فى المقاقى

وكانت د احسان فقيرى وشموخ المراة السودانية فى كلمة رصينة نيابة عن مدينة بحرى فى تحية ذكرى اول مايو وعيد العمال
وذكرى القائد الخالد الاستاذ محمد ابراهيم نقد

وكان الاستاذ نور الهدى وحديث الزكريات والمواقف وايضا الاستاذ على الكنين فكان الحنين ونصوع المواقف

حضور باهى من ولاية الجزيرة بقراءة شعرية كاملة الدسم وايضا الحضور المميز للجميع ونعم رحل جسد القائد نقد لكن

يظل حضورة فينا قوى وخالد ثم كان الكورال الذى انتقى بعناية مايناسب الحدث وكان نشيد الطبقة العاملة وكرابجك والاسمو جوزيف وبابتسامة وهى الاعمال الجديدة من روائع المبدع علاء سنهورى
وارضا سلاح /وحلالى / وقاسم امين /وختام كان الهتاف ماك الوليد العاق لاخنت لاسراق ومريم محمود وتعالت اشعار حميد من حقى اغنى لشعبى ومن الحق الشعب على






-

استاذ عبد اللة كان هناك حضور للعم سعودى وحضور فخيم لكافة الاجيال

شكرا نجلاء سيداحمد

ويابا مع السلامة ياقامة وهامة واستقامة

ماشيييين فى السكة نمد

نجلاء سيد احمد

نجلاء وغاده

لكن حبي