إعتقال الصحفى الأستاذ فيصل محمد صالح قبل قليل

قامت مجموعة من جهاز الأمن بإعتقال الصحفى والناشط فى حقوق الإنسان المعروف الأستاذ فيصل محمد صالح من منزله بالخرطوم - قبل قليل - حوالى الساعة 11 و 45 دقيقة نهاراً بالتوقيت المحلّى للسودان ..و قد جاء إعتقاله بعد سلسلة من الإستدعاءات المتكررّة و إستهداف أمنى على مدى سنوات .. و يخشى المجتمع الصحفى و نشطاء حقوق الإنسان و المجتمع المدنى فى السودان و أسرته على سلامته ..

الحرية لفيصل محمّد صالح ..

الحرية لفيصل محمّد صالح .. وكل معتقل سياسي

الاستاذ فيصل صالح صوت جاهر بالحق ,,,
ويعرف ان لذلك ثمن ... يعرف ان لذلك استحقاق
فى ظل نظام قمعى شمولى ..

دى معناها يا فيصل شوف ليك بلد ..
هذه الطرق جربت كثيرا منذ 1989 .. ماذا كانت النتيجة ؟؟؟

اووووع يا فيصل تغادر .. فالمغادرة ستفتح شهيتهم
لمزيد من المضايقات .. لتطفيش مزيد من الشرفاء
ما تسمع كلام ناس برة ...











ــــــــــــــ

الحكومة العريضة دى ... دايرا ليها مترين تانى بالطول !!
مدد ياسيدى .. مدد ..
تلحقنا وتنجدنا من القصر ..
نظرة يا ابوهاشم لى فيصل ..

http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=24305

دون قيد او شرط اتركوا الاستاذ فيصل يمارس عمله

Quote: الحرية لفيصل محمّد صالح ..

الحرية لجماهير شعبنا
وكل الأقلام الحرة ...

كامل التضامن مع الاستاذ فيصل
ولا والف لا لتحجيم الحريات

الحرية لفيصل محمّد صالح ..

التحية للصديق الصحافي فيصل محمد صالح
كامل التضامن معه ضد الطغاة
نهيب بكل الاصدقاء في الوسط الصحافي إظهار تضامنهم وتأكيد
رفضهم لهذه الممارسات القمعية ضد الصحافة والصحافيين.
لا .. لاعتقال الصحافيين
لا .. لمصادرة الصحف
لا .. للرقابة
لا .. لسياسة المنع عن الكتابة
لا .. لكل الاجراءات التعسفية التي يقوم بها النظام ضد الصحافة.

الحرية والمجد للاخ الزميل فيصل محمد صالح أحد رموز
الحق والنزاهة والمهنية في الصحافة السودانية .

الحرية للاخ الزميل فيصل محمد صالح

الأستاذ فيصل محمد صالح ,

أخ نبيل , وشقيق , وابن الكل ,

أهيب بالجميع الخروج للشوارع لفك اسره ,

هؤلاء لا يوثق بهم ,

فيصل بين فكى غول يا اخوتى , لا تتخلوا عنه ,

فيصل بين يدى ظالمين ,

أقيفوا معه ومن اجل انسان قال كلمته فى صدق ,

قال ما قاله رئيسهم بنفسه , فهل سيعتقلون البشير كذلك ؟؟؟؟؟

أم ماذا؟؟؟

ست البنات.

الاستاذ فيصل محمد صالح
في الشدة بأس يتجلى



الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح وكافة المعتقلين
والخزي والعار لحكومة الفشل الوطني

أطلقوا سراح الأستاذ فيصل محمد صالح

لا للإعتقالات وتكميم الأفواه ..

كامل تضامني مع الزميل الصحفي فيصل محمد صالح

الحرية لفيصل محمد صالح
الحرية لكل المعتقلين السياسيين
أطلقوا سراح الصحافة
أطلقوا سراح الشعب السوداني
الحررررررررررررية

الحرية لفيصل محمد صالح.

يا سبحانك بحق!

في دولة لا اله الا الله، تفتح خشمك بي كلمتين، كراي من دون ما ترفع سلاح، يكون ده مصيرك!

نفسي اعرف، اذلام نظام القتلة لولا انهم برتزقو بالفعل من مواقفم دي، اخر اليوم بمشو ينومو كيف عشان يجو اليوم التاني المنبر؟

ماهذا؟

اهو ده الاسلام؟

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح
الى متى نظل فى دوامة اطلقو سراح فلان؟

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح وكافة المعتقلين

عاليا
لاجل فيصل محمد صالح

فيصل محمد صالح شاعر وصحفي سوداني عرف بالرصانة والجدية في كل
مواقفه المعلنة. وهو إنسان يتسم أداؤه العام بالمهنية العالية ويسم
سلوكه التهذيب.

فيصل محمد صالح إنسان نادر، وإهانته أو نيله بأذى هو إهانه لكل
المعاني المحترمة المتبقية في حياة السودانيين.

أتضامن مع فيصل وانا أدرك تماماً أنه عزيمة لا تلين وعين لا تنكسر.

التحية والحرية للقامة الأستاذ فيصل محمد صالح
صاحب القلم السديد المنافح عن الحق والمظلومين ..
لا لتكميم الأفواه ..
لا كبت الكلمة ..
لالقهر القلم ..
تباً لجلادي الشعب..
اطقلوا سراح الشرفاء واطلقوا سراح الوطن ..
ارفعوا أياديكم عن الصحف والصحفيين..

الحرية للأستاذ فيصل محمد صالح

ندعو منظمات حقوق الإنسان وحريات الصحافة بالتدخل الفوري

كامل التضامن

أهيب بجميع الصحفيين الشرفاء أن يناصروا زميلهم فيصل ,

وان يتضامن معه كل الشرفاء فى ارض الوطن ,

فقد اعتقلوه غيلة , لا جريرة له ,

هؤلاء المجرمون يريدون للشرفاء أن يكذبوا مثلهم ,

وتؤرق مضاجعهم كلمة حق يقولها انسان صادق ,

يريدونه ان يجمل ما عكه رئيسهم الأشتر,

لم يأت فيصل بفرية , بل قال ما قاله كبيرهم ,

وأتساءل : هل يستطيعون تكميم الفضائيات التى احتارت من سوئهم؟

وهل الحل فى سلب الأبرياء الشرفاء حريتهم ؟

أم الحل فى أن ينظروا الى اخفاقاتهم , وامية رئيسهم , ونصحه ؟؟؟؟

الحرية للنزيه صاحب القلم البارع فيصل,

اطلقوا سراح الوطنيين الشرفاء,

لا تظنوا ان السلطة تدوم ,

ليكم يوم !

ويوم حيكون عصيب,

دا غير يوم لظى ,

فسيكفيكهم الله يا فيصل.

ست البنات.

الجموا الصحافة وكمموا افواهها وطمسوا معالمها فلا سلطة رابعة او سابعة سوى سلطة الانقاذ , وبعد ترهل الدولة كثر المنتفعين والانتهازين الذين ليست لديهم ضمائر تحركهم سوى مصالحهم , ونسي الحكام انفسهم وفسدت بطانتهم واطمأنوا الي انه لا رادع لهم فكثر الفساد في الارض , لذا سلط الله عليهم عدو لا يخافه ولا يتقيه فيهم , فكثرت الحروب وتوالت النكبات.
شاهدت بالصدفة في احد الافلام التي كانت تعمل علي التلفاز مقطع لمرافعة محامي امريكي يترافع عن صحفية لم اعرف اسم الفيلم ولم اشاهد سوى هذا المقطع عن المرافعة والتي اعتقد انها حفية بان تدرس لحكوماتا لعالم الثالث , حينما تحدث عن ملاحقة الدولة للصحفيين وتكميم افواههم باسم الامن القومي , قال فيما قال لو اننا وباسم الامن القومي الجمنا صحافتنا وقيضنا سلطتها من ذا الذي سينبش لنا خلف جرائم قد يكون ارتكبها الرئيس واخفاها مع بطانته , من ذا الذي سيعري لنا وزير قد استغل سلطته وحصد اموال الشعب , بل من ذا الذي سيجعل الحكومة تقوم بدورها تجاه مسؤليتها امام مواطنيها الذين ولوها امرهم , واضاف لا استطيع التفكير في واقعا كهذا واظنكم لا تستطيعون التعايش مع الفكرة دعكم من ان تكون واقعا او مثملا قال
هذه الحكومة دون حكومات المنطقة كلها , اتت وهي تحمل بيدها مشروع اسلامي كبير , مشروع يرسخ لدين الله , مشروع يعود بالاسلام الي سيرته الاولي مشروع ينشر العدل بعد ان كثر الغبن , الان وبعد عقدين من الحكم والانفراد به وحيدين , نجد ان اسلاميين الحركة تحولوا الي موظفين دولة وتجار , وضاع امر الدين والمشروع , بل واكثر من هذا ضاعت الاخلاق بين العباد , بالله عليكم لو سألنا وحاكمنا هذا المشروع الحضاري خلال عقدين اين وصل به الحال ؟ اين الاسلام الذي تنزل حكما ؟ بل الانكي والامر انه اصبح نظام الحكم الاسلامي في السودان مضربا للامثال في كل القنوات الفضائية ولدي كل الكتاب كافضل انموذج لفشل الحكم الاسلامي ؟ السؤال هنا هل هذا الفشل يتحمله التربص والترصد الغربي ام هو ما كسبت ايدي الناس فسادا ؟
الحكومة او اي سلطة بحاجة الي انظمة رقابة لا علاقة لها بالسلطة , فهيئة الفساد التي انشأها الرئيس ليست وحدها كافية لتقويم الدولة لانهم في النهاية موظفين دولة , وهنا ياتي دور المعارضة الوطنية , دور الصحافة الحرة والتي هي زراع مهم جدا في تقويم اي سلطة واعادتها الي جادة الصواب , الي برلمان وطني همه المواطن في المقام الاول وليسوا موظفين دولة لا يفعلون سوى البحث عن مستحقاتهم الشهرية

الحرية للصحفي / فيصل محمد صالح

الحرية للصحفى فيصل محمد صالح ,

فيصل محمد صالح امين على الوطن اكثر من الأوغاد الذين أعتقلوه,

فيصل أشرف منهم,

فيصل يحب السودان ومهموم بهمه اكثر منهم ,

فيصل انبل وأشرف منهم ,

فيصل انسان يستحق التقدير والمعاملة بكرامة أكثر منهم ,

فيصل وان صادروا حريته , فهو حر متعافى أكثر منهم ,

فيصل وان حبسوه وصادروا قلمه , سيكتب بقلبه ,

ونحن نقرأ ما يكتب ونعيه,

او كما قال ادونيس:-

اجتث السلطان لسان البلبل** فانطلق المسكين من عينيه المغرمتين يصفر!!!!

فسيكفيكهم الله يا فيصل .

ست البنات.

Quote: لا .. لاعتقال الصحافيين لا .. لمصادرة الصحف لا .. للرقابة لا .. لسياسة المنع عن الكتابة لا .. لكل الاجراءات التعسفية التي يقوم بها النظام ضد الصحافة. الحرية والمجد للاخ فيصل محمد صالح أحد رموز الحق والنزاهة والمهنية في الصحافة السودانية .

Quote: لا .. لاعتقال الصحافيين لا .. لمصادرة الصحف لا .. للرقابة لا .. لسياسة المنع عن الكتابة لا .. لكل الاجراءات التعسفية التي يقوم بها النظام ضد الصحافة.

بيان صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)..

كامل التضامن مع الأستاذ فيصل محمد صالح وأسرته حتي إطلاق سراحه

لا .. لاعتقال الزميل فيصل محمد صالح

.
.
. الحرية لفيصل

*
نصوص منقولة من دستور السودان 2005 ساري المفعول :

*
الباب الخامس
الجرائم الموجهة ضد الدولة
تقويض النظام الدستوري.
50- من يرتكب أي فعل بقصد تقويض النظام الدستوري للبلاد أو بقصد تعريض استقلالها أو وحدتها للخطر ، يعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد أو السجن لمدة أقل مع جواز مصادرة جميع أمواله

*
الباب الثاني: وثيقـــة الحقــوق
ماهية وثيقة الحقوق

27ـ (1) تكون وثيقة الحقوق عهداً بين كافة أهل السودان، وبينهم وبين حكوماتهم على كل مستوى، والتزاماً من جانبهم بأن يحترموا حقوق الإنسان والحريات الأساسية المضمنة في هذا الدستور وأن يعملوا على ترقيتها؛ وتعتبر حجر الأساس للعدالة الاجتماعية والمساواة والديمقراطية في السودان.

(2) تحمى الدولة هذه الوثيقة وتعززها وتضمنها وتنفذها.

(3) تعتبر كل الحقوق والحريات المضمنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والمصادق عليها من قبل جمهورية السودان جزءً لا يتجزأ من هذه الوثيقة.

(4) تنظم التشريعات الحقوق والحريات المضمنة فى هذه الوثيقة ولا تصادرها أو تنتقص منها.



الحياة والكرامة الإنسانية

28ـ لكل إنسان حق أصيل في الحياة والكرامة والسلامة الشخصية, ويحمي القانون هذا الحق، ولا يجوز حرمان أي إنسان من الحياة تعسفاً.



الحرية الشخصية

29ـ لكل شخص الحق في الحرية والأمان، ولا يجوز إخضاع أحد للقبض أو الحبس، ولا يجوز حرمانه من حريته أو تقييدها إلا لأسباب ووفقاً لإجراءات يحددها القانون.

*
التحية للصحافي : الأستاذ / فيصل محمد صالح
والحرية والكرامة له ، *

كامل التضامن مع الأستاذ فيصل محمد صالح وأسرته حتي إطلاق سراحه

تحياتي

B]وردتين على يا مبيو
وردة تالتة على رفاعة
ووردة لك تتفتح اوراقها كلما عن لها بوحا اصيلا
ايها الطائر العذب النشيد الحرية لك ولكل من قال فى وجه الظلم لا

قلوبنا معك يا فيصل

لا لاعتقال الصحفيين او تشريدهم..
الزميل فيصل محمد صالح من اكثر الاقلام موضوعية وتقديرا للمواقف..
الحرية له ولكل قادة الراي فهم على الاقل لم يحملوا البندقية.

أطلقوا سراح الأستاذ فيصل محمد صالح "فوراً" أيها الجـبناء!

هذا العلم الإعلامي هو أشرف من كـلابكم المسعورة التي تنهش في أجساد دعاة الحرية والتحرر والإنعتاق من حكمكم الجائر...
هو رمز للصحفي المهني العميق والمرتبط على مدار الساعة بنبض الشارع السوداني الذي يعاني منكم ويموت بصمت!

الحرية لكل سجناء الضمير!

الحرية للصحفى فيصل محمد صالح وكل سجناء الراى

الحرية لفيصل

والحرية لكل المعتقلين السياسيين

لا لتكميم الأفواه

ما أضعف نظام تهزه كلمة


الباقر موسى

الحرية والمجد لك اخي واستاذي وابن كليتي وابن مدينتي فيصل محمد صالح.
اعتقال اساتذي فيصل اعتقال لي ولكل زملائي في المهنة.
فيصل أنت رمز الصدق والحق والنزاهة والمهنية.

اطلقوا سراح استاذي فيصل

Quote: الحرية لفيصل محمد صالح الحرية لكل المعتقلين السياسيين أطلقوا سراح الصحافة أطلقوا سراح الشعب السوداني الحررررررررررررية

لاجل فيصل محمد صالح

الحرية والمجد لك اخي واستاذي وابن كليتي وابن مدينتي فيصل محمد صالح.
اعتقال اساتذي فيصل اعتقال لي ولكل زملائي في المهنة.
فيصل أنت رمز الصدق والحق والنزاهة والمهنية.

اطلقوا سراح استاذي فيصل

اطلقوا سراح فيصل


الحرية لكل سجناء الراي

والشرفاء

لا لتكميم الافواه

لا لمصادرة حرية الراي والفكر

الحرية للصديق الصحفى فيصل محمد صالح
والتحية لكل الذين تضامنوا
ووقفوا هذه الوقفة المشرفة المنادية باطلاق سراحه
ولكن هناك الكثير الذى يجب ان يعمل ويفعل
الاسراع فى مخاطبة الجهات المعنية بحرية الصحفيين
وهى عديدة وفاعلة
Contact Us
Committee to Protect Journalists
330 7th Avenue, 11th Floor
New York, NY 10001
[email protected]
Tel 212-465-1004
Fax 212-465-9568
Web site content © CPJ. All rights reserved.
Articles may be reproduced only with permission

وهناك ايضا افريكا وتش
واتحاد الصحفيين الدولى ببروكسل
وميدل ايست وتش
هناك محولات للحصول على العناوين اعلاه
من لديه جاهزة فليسعفنا بها
وذلك للاسراع فى مخاطبتها الان وليس غدا
مزيد من التضامن
مع الاخ فيصل محمد صالح
معروفة مواقفه الوطنية
وجهره بالحق دوما
قالها من قبل
انه يستفتى ضميره قبل ان يكتب
وهو مايفعله دوما
الحرية لفيصل

Quote: كامل التضامن مع الاستاذ فيصل ولا والف لا لتحجيم الحريات

الحرية شرط مجمتع يتمتع بالحرية الانقاذ لا تعرف الا لغة السلاح .









,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,حجر.

Quote: الحرية والمجد للاخ فيصل محمد صالح أحد رموز الحق والنزاهة والمهنية في الصحافة السودانية .

الحرية للصحفى فيصل محمد صالح
لا لتكميم الافواه
تسقط الحكومة البوليسية،،،

الحرية للاستاذ المحترم فيصل محمد صالح

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح

الحرية للاستاذ فيصل محمد صالح
وجميع سجناء الرأ ى
لا لملاحقة الصحفيين
لا لمصادرة الصحف

فيصل محمد صالح
ياغاندى غدنا (قف تأمل)


تنهدات: او فتأمل

الحرية للزميل الاستاذ فيصل محمّد صالح

الحرية لفيصل محمّد صالح

NEWS ALERT


In Sudan, journalist detained; newspapers confiscated

New York, May 8, 2012-The Sudanese security services must immediately release journalist Faisal Mohamed Saleh, who was arrested at his home today after facing two weeks of harassment, the Committee to Protect Journalists said today.

The National Intelligence and Security Services (NISS) arrested Saleh, a columnist who contributes to several independent and opposition publications, from his home in Khartoum and took him to an unknown location, according to news reports and Faisal al-Baqri, the general coordinator of the group Journalists for Human Rights in Sudan, who spoke to CPJ. The NISS has not disclosed Saleh's health, condition, or whereabouts and has denied him access to his family or a lawyer, al-Baqri said.

Saleh has been a frequent critic of the government's human rights and press freedom record, according to news reports. On April 25, the NISS summoned Saleh for questioning after he made critical comments in an Al-Jazeera interview in regard to President Omar al-Bashir, according to a letter the journalist wrote that was published by the news website Sudanese Online on Monday. The NISS also warned Saleh to be cautious when speaking to the foreign media, the letter said.

"The Sudanese security forces appear to have targeted Faisal Mohamed Saleh because of his critical journalism," said Mohamed Abdel Dayem, CPJ's Middle East and North Africa program coordinator. "Authorities should release Saleh immediately and stop harassing him."

In his letter, Saleh also said that the NISS demanded he come into the office every day for interviews. He said he balked when some of the scheduled interrogations never took place. He was arrested today, news reports said.

In a separate development, the NISS confiscated the entire print run of the independent daily Al-Tayar yesterday, according to news reports. It is unclear why Al-Tayar's issues were confiscated, but the newspaper has been targeted in the past, according to CPJ research. In February, the NISS confiscated its entire print run and suspended the daily on charges of "jeopardizing national security."

On April 24, NISS agents confiscated the entire print run of the pro-opposition weekly Al-Midan,which has also been frequently targeted by the NISS, CPJ research shows.News accounts reported that the paper ran a cover picturing displaced people in Darfur, a subject that has been deemed taboo by the government, according to news reports.

In the past, authorities in Sudan have censored publications in advance by dispatching NISS agents to the newsrooms, but are now resorting to a new strategy in which they confiscate publications after they are printed, thus forcing newspapers to incur heavy financial losses, CPJ research shows.

###
CPJ is a New York-based, independent, nonprofit organization
that works to safeguard press freedom worldwide.

Contact:
Mohamed Abdel Dayem
Program Coordinator
Tel. +1.212.300.9018
Email: [email protected]

Dahlia El Zein
Research Associate
Tel. +1.212.300.9017
Email: [email protected]

Facebook Twitter email

Link: http://cpj.org/2012/05/in-sudan-journalist-de...apers-confiscate.php

Freedom House Calls for Release of Sudanese Journalist

Freedom House calls for the immediate release of prominent Sudanese journalist and human rights activist, Faisal Mohamed Salih, who was arrested by the National Intelligence and Security Service (NISS) on Tuesday, May 8 outside his home in Khartoum. Mr. Salih was arrested after two weeks of daily harassment by security personnel since his appearance Al-Jazeera channel on April 19th, where he criticized the Sudanese government.

According to Mr. Faisal Elbagir of Journalists for Human Rights, Sudan, he is deeply concerned with Mr. Salih’s whereabouts which are unknown. His family has not been able to reach him or get any information about his situation. Mr. Salih was targeted by the Sudanese government throughout 2011 for his critical voice on human rights issues, especially the rape of youth activist, Safia Ishag, at the hands of security personnel.

Freedom House demands that the Sudanese authorities immediately charge or release Mr. Salih, and provide him access to legal assistance as well as access to his family. The Sudanese government must also release all political prisoners, cease its harassment of journalists and continuing confiscation of independent newspapers.

About Sudan:

Sudan, ruled by a military-backed regime that brought President Omar al-Bashir to power in 1989, is considered by Freedom House to be one of the world's worst human rights abusers. According to the Freedom of the Press 2012 publication, Sudan is ranked 170 out of 197 countries assessed. President Bashir is wanted by the International Criminal Court for war crimes, crimes against humanity and genocide for his involvement in the Darfur conflict. Since South Sudan achieved independence in July 2011, Sudan’s ruling National Congress Party has brutally cracked down on peaceful protests throughout the country and continued to fight rebels in Darfur, South Kordofan and the Blue Nile states in an effort to maintain its grip on power. The recent boarder conflict with South Sudan has intensified the government’s crackdown on opposition voices throughout the country.

Learn More:

Freedom in the World 2011: Sudan

Freedom of the Press 2011: Sudan

لا للإعتقالات وتكميم الأفواه ..

كامل تضامني مع الزميل الصحفي فيصل محمد صالح

و الله نفسي أعرف الزي ده حدو وين !؟

مهما يكون مفترض في حرية رأي

و مفترض في إحترام الأنسان هم فاكرين نفسهم شنو ؟!

يجيبو في الناس و يرجعوها و يستمتعوا بتعب الناس

الله ينتقم منهم

الحرية لفيصل محمد صالح وجميع شرفاء الوطن
فيصل صحفى نبيل وصاحب قلم حر وصادق

تم الاتصال بمركز الدوحة لحرية الاعلام

صحفّي شجاع تفضح كتاباته ممارسات نظام ميئوس منه
باسم المبادئ والقيم الأصيلة أناشدكم أن نتضامن بكل فاعلية وجدية مع الأستاذ فيصل محمد صالح

Quote: فيصل محمد صالح شاعر وصحفي سوداني عرف بالرصانة والجدية في كل مواقفه المعلنة. وهو إنسان يتسم أداؤه العام بالمهنية العالية ويسم سلوكه التهذيب. فيصل محمد صالح إنسان نادر، وإهانته أو نيله بأذى هو إهانه لكل المعاني المحترمة المتبقية في حياة السودانيين. أتضامن مع فيصل وانا أدرك تماماً أنه عزيمة لا تلين وعين لا تنكسر.

Quote: الحرية للصحفى فيصل محمد صالح لا لتكميم الافواه تسقط الحكومة البوليسية،،،

الحرية للصحفي فيصل محمد صالح

فيصل محمد صالح ............... هذا يعنى ان الانقاذ الاولى عادت مرة اخرى لان فيصل من الموضوعية والمهنية بمكان لايجعله موضع تلك التى يبررون بها دوما اعتقال الصحافين واغلاق ومصادرة الصحف .... فقدوا اعصابهم لهذه الدرجة الحرية للزميل والصديق فيصل محمد صالح

مركز الدوحة لحرية الاعلام: صحافي سوداني يواجه تحقيقات يومية مع جهاز أمن البلاد

منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان، لا يزال الصحافي السوداني فيصل محمد صالح يخضع لتحقيقات مطولة من قبل عناصر الأمن السوداني، بعدما تعرض لمضايقات منذ أسابيع بسبب تصريحات أدلى بها في 24 من أبريل/نيسان لقناة "الجزيرة" تعليقا على حديث الرئيس السوداني عمر بشير بشأن العلاقة بين الشمال وجنوب السودان.
ولفت رئيس تحرير جريدة "الصحافة" السودانية نور أحمد في حديث إلى مركز الدوحة لحرية الإعلام إلى أن "التصريحات التي أدلى بها صالح هي السبب وراء استدعائه يوميا إلى مقر الأمن السوداني للتحقيق معه منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان. وكان طلب منه أن يكتب تعهدا بأن لا يتحدث أبدا إلى وسائل إعلام عربية كانت أم أجنبية، إلا أنه رفض التوقيع، فاستمر استدعاؤه يوميا."
وأكد أن "صالح كان خضع يوم الثلاثاء إلى تحقيق لمدة يوم كامل بعد أن اقتيد من منزله في منتصف النهار، إلى أن أفرج عنه مساء بعد أن التزم بأن يعود في اليوم التالي لمتابعة التحقيق. ويخضع اليوم الأربعاء إلى تحقيق منذ التاسعة صباحا أي منذ أربع ساعات، ولم يطلق سراحه حتى الآن".
وكان صالح أشار في رسالة كتبها إلى أنه "تم تمرير رسالة له في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".
شبكة الصحافيين السودانيين
وطالبت شبكة الصحافيين السودانيين بإطلاق سراح صالح فوراً أو تقديمه للمحاكمة، معتبرة أن اعتقال الصحافيين تطور خطير في استهداف جهاز الأمن للصحافة والصحافيين من خلال أساليب الترهيب المتمثلة في التهديد عبر الهواتف والإستدعاءات ومنع الصحافيين والكتاب من ممارسة الكتابة والإعتقال.
واستنكرت الأساليب المهينة التي يمارسها جهاز الأمن تجاه الصحافة والصحافيين، ما أثر في مهنية الصحافة وفقدانها ثقة القارئ.
صالح يسرد ما يتعرض له
وكان صالح نشر في السابع من مايو/أيار رسالة وصف فيها ما تعرض له طوال عشرة أيام من مضايقات وملاحقات أمنية. وقال: "حضر رجال الأمن إلى منزلي ومكتبي لأكثر من مرة نهار ومساء يوم الأربعاء 25 أبريل/نيسان. وحوالي الثامنة مساء حضروا إلى منزلي مرة أخرى، وتحدثت معهم عبر هاتف زوجتي. وذهبت معهم لمكاتب الأمن. تم التحقيق معي حول التعليق الذي أدليت به لقناة "الجزيرة" تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية في مدينة الأبيض في نشرة السادسة مساء يوم الخميس 19 أبريل. كانت حجتهم تقوم على عدة نقاط: مثل هذا التعليق لا يقال في أجهزة الإعلام، وأن من الأفضل أن أوصله للجهات المسؤولة بوسيلة مختلفة، أنني يجب أن أكون متحفظا عند الحديث لوسائل الإعلام الأجنبية وحصر بعض القضايا في الإعلام المحلي، وأن بعض العبارات التي استخدمتها غير لائقة. واستمر التحقيق حتى منتصف الليل، ثم طلب مني الحضور صباح الخميس 26 أبريل/نيسان لمواصلة التحقيق، الذي كانوا يصرون على تسميته "حوارا". تكرر طلب الحضور بشكل يومي حتى الأحد السادس من مايو/أيار، من الصباح وحتى الخامسة مساء حيث يتم استضافتي في مكتب الاستقبال من دون أي سؤال أو تحقيق، ثم يطلب مني الحضور في اليوم التالي. وبدا واضحا لي أن المقصود هو الإذلال من ناحية، وتعطيل العمل والمصالح الأخرى كنوع من العقوبة غير المعلنة، وغير المبررة، أو المسنودة بأي نص قانوني. عند نهاية مدة احتجازي مساء الثلاثاء الأول من مايو والطلب حضوري في اليوم التالي طلبت من رجل الأمن أن يبلغ رؤساءه بأنني لن أحضر طواعية مرة أخرى، وسأكون ملتزما بالتواجد في المنزل والمكتب لو أرادوا إحضاري أو التحدث إلي. طلب مني الانتظار، ثم عاد بطلب حضور مكتوب، للمرة الأولى، محاولا إقناعي بضرورة الحضور وتحذيري من عواقب الرفض. بعد جدل طويل، وافقت على الحضور يوم الأربعاء، حيث قضيت مدة الاحتجاز، ثم أخبرني ضابط بأني مطلوب للحضور عشرة أيام تنتهي يوم الأحد 6 مايو/أبريل وبعدها لن أكون مطالبا بالحضور. بعد انتهاء يوم الأحد 6 مايو/أيار، اليوم العاشر للاستدعاء، فوجئت برجل الأمن يطلب مني الحضور يوم الاثنين، ما يعني تجاوز الفترة التي تم تحديدها لي. لقد قررت، بعد التشاور مع بعض الأصدقاء، الذهاب اليوم الاثنين 7 مايو/أيار لمكاتب الأمن كيوم أخير، وعدم الامتثال لطلب الحضور يوم الثلاثاء، إذا تمت مطالبتي بذلك، مع استعدادي لتحمل كل العواقب. لقد سمعت الرسالة التي تم تمريرها لي في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".

موقع مركز الدوحة لحرية الاعلام

مركز الدوحة لحرية الاعلام: صحافي سوداني يواجه تحقيقات يومية مع جهاز أمن البلاد

منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان، لا يزال الصحافي السوداني فيصل محمد صالح يخضع لتحقيقات مطولة من قبل عناصر الأمن السوداني، بعدما تعرض لمضايقات منذ أسابيع بسبب تصريحات أدلى بها في 24 من أبريل/نيسان لقناة "الجزيرة" تعليقا على حديث الرئيس السوداني عمر بشير بشأن العلاقة بين الشمال وجنوب السودان.
ولفت رئيس تحرير جريدة "الصحافة" السودانية نور أحمد في حديث إلى مركز الدوحة لحرية الإعلام إلى أن "التصريحات التي أدلى بها صالح هي السبب وراء استدعائه يوميا إلى مقر الأمن السوداني للتحقيق معه منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان. وكان طلب منه أن يكتب تعهدا بأن لا يتحدث أبدا إلى وسائل إعلام عربية كانت أم أجنبية، إلا أنه رفض التوقيع، فاستمر استدعاؤه يوميا."
وأكد أن "صالح كان خضع يوم الثلاثاء إلى تحقيق لمدة يوم كامل بعد أن اقتيد من منزله في منتصف النهار، إلى أن أفرج عنه مساء بعد أن التزم بأن يعود في اليوم التالي لمتابعة التحقيق. ويخضع اليوم الأربعاء إلى تحقيق منذ التاسعة صباحا أي منذ أربع ساعات، ولم يطلق سراحه حتى الآن".
وكان صالح أشار في رسالة كتبها إلى أنه "تم تمرير رسالة له في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".
شبكة الصحافيين السودانيين
وطالبت شبكة الصحافيين السودانيين بإطلاق سراح صالح فوراً أو تقديمه للمحاكمة، معتبرة أن اعتقال الصحافيين تطور خطير في استهداف جهاز الأمن للصحافة والصحافيين من خلال أساليب الترهيب المتمثلة في التهديد عبر الهواتف والإستدعاءات ومنع الصحافيين والكتاب من ممارسة الكتابة والإعتقال.
واستنكرت الأساليب المهينة التي يمارسها جهاز الأمن تجاه الصحافة والصحافيين، ما أثر في مهنية الصحافة وفقدانها ثقة القارئ.
صالح يسرد ما يتعرض له
وكان صالح نشر في السابع من مايو/أيار رسالة وصف فيها ما تعرض له طوال عشرة أيام من مضايقات وملاحقات أمنية. وقال: "حضر رجال الأمن إلى منزلي ومكتبي لأكثر من مرة نهار ومساء يوم الأربعاء 25 أبريل/نيسان. وحوالي الثامنة مساء حضروا إلى منزلي مرة أخرى، وتحدثت معهم عبر هاتف زوجتي. وذهبت معهم لمكاتب الأمن. تم التحقيق معي حول التعليق الذي أدليت به لقناة "الجزيرة" تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية في مدينة الأبيض في نشرة السادسة مساء يوم الخميس 19 أبريل. كانت حجتهم تقوم على عدة نقاط: مثل هذا التعليق لا يقال في أجهزة الإعلام، وأن من الأفضل أن أوصله للجهات المسؤولة بوسيلة مختلفة، أنني يجب أن أكون متحفظا عند الحديث لوسائل الإعلام الأجنبية وحصر بعض القضايا في الإعلام المحلي، وأن بعض العبارات التي استخدمتها غير لائقة. واستمر التحقيق حتى منتصف الليل، ثم طلب مني الحضور صباح الخميس 26 أبريل/نيسان لمواصلة التحقيق، الذي كانوا يصرون على تسميته "حوارا". تكرر طلب الحضور بشكل يومي حتى الأحد السادس من مايو/أيار، من الصباح وحتى الخامسة مساء حيث يتم استضافتي في مكتب الاستقبال من دون أي سؤال أو تحقيق، ثم يطلب مني الحضور في اليوم التالي. وبدا واضحا لي أن المقصود هو الإذلال من ناحية، وتعطيل العمل والمصالح الأخرى كنوع من العقوبة غير المعلنة، وغير المبررة، أو المسنودة بأي نص قانوني. عند نهاية مدة احتجازي مساء الثلاثاء الأول من مايو والطلب حضوري في اليوم التالي طلبت من رجل الأمن أن يبلغ رؤساءه بأنني لن أحضر طواعية مرة أخرى، وسأكون ملتزما بالتواجد في المنزل والمكتب لو أرادوا إحضاري أو التحدث إلي. طلب مني الانتظار، ثم عاد بطلب حضور مكتوب، للمرة الأولى، محاولا إقناعي بضرورة الحضور وتحذيري من عواقب الرفض. بعد جدل طويل، وافقت على الحضور يوم الأربعاء، حيث قضيت مدة الاحتجاز، ثم أخبرني ضابط بأني مطلوب للحضور عشرة أيام تنتهي يوم الأحد 6 مايو/أبريل وبعدها لن أكون مطالبا بالحضور. بعد انتهاء يوم الأحد 6 مايو/أيار، اليوم العاشر للاستدعاء، فوجئت برجل الأمن يطلب مني الحضور يوم الاثنين، ما يعني تجاوز الفترة التي تم تحديدها لي. لقد قررت، بعد التشاور مع بعض الأصدقاء، الذهاب اليوم الاثنين 7 مايو/أيار لمكاتب الأمن كيوم أخير، وعدم الامتثال لطلب الحضور يوم الثلاثاء، إذا تمت مطالبتي بذلك، مع استعدادي لتحمل كل العواقب. لقد سمعت الرسالة التي تم تمريرها لي في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".

موقع مركز الدوحة لحرية الاعلام

الزميل حسن البشاري : تحياتي : الحرية لفيصل محمد صالح

مانشرته يعكس اهتمام مركز الدوحة لحرية الاعلام بهذه القضية التي تمس حرية الصحافة وحرية التعبير وضرورة حماية الصحفيين.




مستر جان كولن مدير المركز والى يمينه الاستاذ عبد الرحمن مسؤول البرامج بالمركز

الحرية لفيصل محمّد صالح ..

وكل الذين حرموا من الحرية..

...

شكراً الأستاذ فيصل الباقر
لا لاعتقال الأستاذ فيصل محمد صالح
كامل التضامن مع 15 صحفي وصحفية تم إيقافهم من الكتابة بواسطة جهاز الأمن
كامل التضامن مع صحيفة الميدان التي تتعرض لمصادرات متكررة بعد طباعتها
كامل التضامن مع الصحفيات والصحفيين الذين شردوا وحوربوا في لقمة العيش وحرموا من الكتابة ومن ممارسة مهنتهم
لهم التجلة والتقدير
ولا للقمع وتكميم الأفواه والأقلام المناضلة والشريقة
أطلقوا سراح فيصل محمد ضالح
أطلقوا سراح كل المعتقلين السياسيين أو قدموهم لمحاكمات عادلة

كيف يمكن الحصول علي الفيديو الذي تحدث فيه الاستاذ فيصل لقناة الجزيرة علي خلفية

خطاب البشير في الابيض الفيديو المتوفر في اليوتوب يعود الي فبراير وليس 19 ابريل

تضامنكم مع فيصل محمد صالح

يسهم في انهاء اعتقاله ويضمن

سلامته من التعذيب.

URGENT APPEAL - THE OBSERVATORY

SDN 001 / 0512 / OBS 049
Arbitrary arrest / Release
Sudan
May 10, 2012

The Observatory for the Protection of Human Rights Defenders, a joint programme of the International Federation for Human Rights (FIDH) and the World Organisation Against Torture (OMCT), requests your urgent intervention in the following situation in Sudan.

Description of the situation:

The Observatory has been informed by the African Centre for Justice and Peace Studies (ACJPS) about the arbitrary arrest and subsequent release of Mr. Faisal Mohamed Salih, a journalist who regularly signs human rights related articles.

According to the information received, on May 8, 2012 at 12.45 pm, Mr. Faisal Mohamed Salih was arrested at his residence by National Intelligence and Security Service (NISS) agents in Khartoum. He was released the same day at 5 pm but was summoned to appear the following day at 10 am, for further investigation.

Since April 25, 2012, Mr. Salih has been summoned to appear every day at NISS offices in relation to comments he made on Al Jazeera TV on April 19, 2012 on the humanitarian situation in South Kurdofan and Blue Nile in reference to a speech made by the Sudanese President, Mr. Omar Al Beshir on the conflict in Heglig. In his comments, he expressed concern that the positions taken at the time by the parties involved risked to strain the political, security and military situation and entail more humanitarian and human rights violations. He was however not questioned while in the NISS office.

On May 1, 2012, he asked for a written notification of the reasons for the daily questioning. In addition, he said that he would stop coming everyday to the NISS office. He only received an assurance that the 10-day questioning would come to an end on May 6. He was also threatened with “consequences” if he were to stop reporting at the NISS office. On May 7, Mr. Salih agreed to go to the NISS Office for the last time and published on Facebook detailed accounts of his humiliating experience over the past week.

The Observatory recalls that Mr. Salih had already been subjected to judicial harassment on charges of “defamation” in 2011 after denouncing the rape of a Sudanese female activist, Ms. Safia Ishag Mohamed, while in the custody of the NISS[1]. The defamation case is still pending.

The Observatory calls on the Sudanese authorities to put an end to the judicial harassment faced by. Mr. Salih as it seems to merely aim at disrupting and sanctioning his human rights activities.

Actions requested:

The Observatory urges the authorities of Sudan to:

i. Guarantee in all circumstances the physical and psychological integrity of Mr. Faisal Mohamed Salih, as well as all human rights defenders in Sudan;

ii. Put an end to the harassment against Mr. Faisal Mohamed Salih, as well as against all human rights defenders in Sudan, and ensure in all circumstances that they are able to carry out their work without hindrances;

iii. Conform in any circumstances with the provisions of the UN Declaration on Human Rights Defenders, in particular its Article 1, which states that “everyone has the right, individually or in association with others, to promote the protection and realization of human rights and fundamental freedoms at the national and international levels”, and its Article 12.2 which provides that “the State shall take all necessary measures to ensure the protection by the competent authorities of everyone, individually and in association with others, against any violence, threats, retaliation, de facto or de jure adverse discrimination, pressure or any other arbitrary action as a consequence of his or her legitimate exercise of the rights referred to in the present Declaration”;

iv. Respect human rights and fundamental freedoms, in accordance with international human rights standards and international instruments ratified by Sudan.

Addresses:

· Mr. President Omar Hassan Ahmad al-Bashir, Office of the President, People’s Palace, PO Box 281, Khartoum, Sudan, Fax: + 249 183 783223
· Mr. Mohammed Boushara Dossa, Minister of Justice, Ministry of Justice, PO Box 302, Khartoum, Sudan; Fax: 249 183 764 168 / +249 183 770 883; Email: [email protected]
· Mr. Ali Ahmed Karti, Minister of Foreign Affairs, Ministry of Foreign Affairs/External Relations, PO Box 873, Khartoum, Sudan, Fax: 249183772941
· Mr. Ibrahim Mahmoud Ahmed, Minister of Internal Affairs, Ministry of Interior, PO Box 873, Khartoum, Sudan, Fax: +249 183 779383 / +249 183 776 554; Email: [email protected]
· Advisory Council for Human Rights, Rapporteur, PO Box 302, Khartoum, Sudan, Fax: +249 183 77 08 83
· Permanent Mission of the Republic of Sudan to the United Nations in Geneva, Avenue Blanc 51-53 (3rd Floor), 1202 Geneva, Switzerland, Tel: +41 22 731 26 63, Fax: +41 22 731 26 56 / +41 22 716 19 70, Email: [email protected]
· Embassy of Sudan in Brussels, Avenue F.D. Roosevelt 124, 1050 Brussels, Belgium. Tel.:0032 (2) 647 51 59 / 0032 (2) 647 94 94, Fax: 0032 (2) 648 34 99, Email: [email protected]

Please also write to diplomatic representations of Sudan in your respective countries.

***
Paris-Geneva, May 10, 2012

Kindly inform us of any action undertaken quoting the code of this appeal in your reply.

The Observatory, a FIDH and OMCT venture, is dedicated to the protection of Human Rights Defenders and aims to offer them concrete support in their time of need.

To contact the Observatory, call the emergency line:
· E-mail: [email protected]
· Tel and fax FIDH + 33 (0) 1 43 55 25 18 / +33 1 43 55 18 80
· Tel and fax OMCT + 41 (0) 22 809 49 39 / + 41 22 809 49 29

شكرا ابن عوف بوستر جميل ومعبر

Quote: القاهرة في 12 مايو/آيار 2012 السودان المنظمة تطالب بالإفراج فوراً عن فيصل محمد صالح تعرب المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن قلقها البالغ لقيام السلطات السودانية باحتجاز السيد "فيصل محمد صالح" منذ 8 مايو/آيار الجاري، وبعد 13 يوماً من المضايقات من جانب جهاز الأمن الوطني السوداني، وذلك على صلة بتعليقه على تصريحات رسمية للرئيس السوداني. وكان "فيصل محمد صالح" قد داب خلال الأيام السابقة على تلبية استدعاءات يومية لجهاز الأمن الوطني للتحقيق معه في شأن مواقفه وآرائه، ويُخشى أن يكون عرضة للتعذيب في الاحتجاز الذي يتم بمعزل عن الضمانات القانونية. وإذ ترى المنظمة أن "فيصل محمد صالح" هو سجين رأي، فإنها تطالب السلطات السودانية بالإفراج عنه فوراً، وتدعوها لوقف كافة أشكال الملاحقة والتضييق على حقه في حرية التعبير، بما يتسق والتزامات الحكومة السودانية في مجال حقوق الإنسان. * * *