تحيه من تحيه زروق الي المسرحيين في بلادي...فيديو

تحيه زروق وألمها علي هجرتها...
تشكي الحاله...
تتألم بفراقها وحنينها الي المسرح....
التقيتها في رحله فنيه...
وحاورتها,,,
بكت...وكثيرا,,,
ثم....

التقينا في ولاية متشجن...
مدينه ديترويت...
مشروع صغير..
الفضل الكبير فيه...
الفنانه..تماضر شيخ الدين,,,
تجمعنا علي حبنا للمسرح والدراما,,
تركنا اشغالنا,,,
في سبيل ان نلتقي...
فكان اللقاء,,,

تحية زروق.تماضر شيخ الدين.مريم محمد الطيب.في بعض الرحيق..فيديوهات وصور

بوست اولي...

هديه الي الصديق محمد السني....
انا عارف ما لاقيت تحيه ليك زمن...
ماتحسدنا ...
الباقي جاي وراء..

ف و ق

الأخ العزيز عليش
السلام عليكم
الشك لك ولمجهودك وللأستاذة فتحية زروق على هذا الجمال وهذا التواصل ... بالاِمس وعلى تلفزيون الشروق تم عرض جزء من مسرحية خطيبة سهير على هامش حوار مع الأستاذة نفيسة محمد محمود ... وتذكرت انا ومن معي الأستاذة تحية زروق وعدد من رواد المسرح السوداني وسال عدد من الحاضرين عن الأستاذة تحية وعن غيابها
والحمد لله البوست دا طمنا عليها وعلي صحتها .... وخلانا في موقع نقدر نطمئن كل المحبين لها عن صحتها وعن حالها ...
ونرسل السلام والأشواق للأستاذة تحية والأستاذة تماضر شيخ الدين ولكـ ولكل أهل المسرح والجمال والتدفق ... وبوركت ...



.
.
.
معذرة تم التعديل لخطأ طباعي في أسم الأستاذة تحية زروق ....

الاخ صديق
شكرا جزيلا علي المرور ..
اتمني لو لقيت فيديو من حلقه الشروق دي تنزل لينا منو شويه...
لك الموده,,,
وسلامك للاستاذه تحــيه زروق بيصل ليها...

من أجمل ما قالهو عنها البروفيسر صلاح الدين الفاضل
(نجمه أحرقتها دنيا المعيشه في الوطن فهربت من بيتها ألى بيت الغريب لكي تعيش بكرامتها)
تلك كانت كلمه يرددها البروف صلاح الدين الفاضل عبر الاجيال...
وتحيه للبروف صلاح الدين الفاضل وهو مازال يتحرق بنار الوطن المنهوب...
مودتي..

تماضر شيخ الدين تحكي عن تحيه...
ف و ق

سلام وتحية ..
.. نعم ، لم نكن نعرف شيئاً عن المسرح وفنه، ونحن طلاب علم حينها
بل ولم نكن نعي أهميت رسالته إلا عندماتدفقت فناوألقا وإبداعا،
هذه الجسورة من ربوة عالية ، تسمى خشبة المسرح ، ..
تألقت .. ، وتعلقنا بها وبأدائها وحوارها السمح الذى ظل ينقر
فى دواخلنا ، وعلَمنا كيف يكون الرقي والإرتقاء عندما تنسى نفسك
لحظتها وتجوٍد فيما أنت فيه من رسالة سامية بليغة ..
تلكم هم الرواد أصحاب الريادة أينما كانو ويكونون ...

ولك تحيتي أخي الكريم ..
محمد مختار جعفر

التحيه لها وهي القامه الكبيره
صابره وصامده بمدينه صغيره كنديه لا تليق بمقامها الكبير.

التحيه لها وهاي تعمل بجد لتوفر قوتها
بمنفها الاختياري......تضم بين جوانحها قلبا يتحرق شوقا
لوطن محترق.....

راجعه وين يا استاذه؟!
الايدي الملوثه دي ما تقربي منها
انها معموسه بدماء الابرياء....ما ترجعي حاليا وما تت######ي
قربت تنفرج وهؤلاء بطريقهم للزوال.

اصبري يا استاذه
صبرتي على الكثير باقي القليل.

جارتك في هاملتون
مدينتا التي
التي كرمتك قبل اربعه سنوات.

كفششششششش
ياخي ما البنات الثمحات ديل

تحية زروق
تماضر شيخ الدين جبريل
مريم محمد الطيب

أنا برييييييييييييييييدهن وبحب أبو أهلن ظاتو ياخ

وإنت ظااااتك ومعاك البت تماضر حبيب الله
والتشكيليين الجميلين الماعكم
والود عررررررررررررررقلة أبو عيون سمحين ( هههههههه )

ياخي ليكم وحشة ومحبة يعلم مداها القلب

ولهذه الزولة السموها أهلها

تحييييييييييه

آلاف التحايا والمحبة الصادقة
زولة تجبرك علي إنك تقوم تحبها وبـــــــــــــس

اولا
شكرا يابكري علي رفع البوست....
والاهم مافي الموضوع...انو كلو ما الزول يفتح الفيديو..تمسكو العبره وتخنقو..
وا اسفاي علي فناني بلاددي..
الذين تهجروا غصبا عن الظروف...
والذين لم تسعفهم البلاد المجحفه بابسط حقوقهم...(حريه)
فتحيه الي تحيه زروق بعطر جمالها وصبرها علي ماحدث ..
تبحث عن الحياة الكريمه ..في ظل دوله تضطهد المرأه وتضربها بل تتلذذ بضربها...
فهاهي الحياة الكريمه الان يا فنانتنا الجميله....
...
...
عندما يلتقي جيل من الجميلات مثل تماضر شيخ الدين...
مريم محمد الطيب...
وزياده علي ده...
تحيه زروق...
شوف الايقاع بكون شكلو كيف؟؟
خماسي ولا سباعي ولا تلاته الف؟؟
ساحكي تواضع تحيه زروق لاحقا..
اما سكونها..وضحكتها الطويله؟؟فلها باب اخر يفج الروح...
شكرا جميعا للمتداخليين وساعود...

Quote: سلام وتحية .. .. نعم ، لم نكن نعرف شيئاً عن المسرح وفنه، ونحن طلاب علم حينها بل ولم نكن نعي أهميت رسالته إلا عندماتدفقت فناوألقا وإبداعا، هذه الجسورة من ربوة عالية ، تسمى خشبة المسرح ، .. تألقت .. ، وتعلقنا بها وبأدائها وحوارها السمح الذى ظل ينقر فى دواخلنا ، وعلَمنا كيف يكون الرقي والإرتقاء عندما تنسى نفسك لحظتها وتجوٍد فيما أنت فيه من رسالة سامية بليغة .. تلكم هم الرواد أصحاب الريادة أينما كانو ويكونون ... ولك تحيتي أخي الكريم .. محمد مختار جعفر

الاخ محمد مختار,,
شكرا لمداخلتك اللطيفه...
من منا لايعرف سحرها...وجمال طلتها البهيه علي خشبه المسرح؟
في مسرحيه هو وهي ...
خطوبه سهير...
دنيا صفا دنيا انتباه...
كانت سهير واجادت,,
كان المسرح وقتها..حيوي ونشط...
كان الجمهور يأتي من كل مكان...مثل الواجب..
يحضر الاهل وكأن المسرح بيت فرح او مناسبه رسميه مفروض علي الجميع الحضور..والجلوس بأدب ...
ايام المسرح وقتها كانت قمة الجمال...
في ظل الديمقراطيه طبعا...
اما الان؟؟؟فانظر...

Quote: راجعه وين يا استاذه؟! الايدي الملوثه دي ما تقربي منها انها معموسه بدماء الابرياء....ما ترجعي حاليا وما تت######ي قربت تنفرج وهؤلاء بطريقهم للزوال.

شكرا تراجي..
كانت تحيه زروق تحلم بالطيران والتحليق في وطن يحترف الجاذبيه...فالسلطه هي من تقف في وجه الفنان باعتباره قيمه فكريه مؤثره علي المجتمع السوداني..فبدأت في محاربته منذ عهود...حتي زمن الديمقراطيه نفسه ..فكانت اشكالات الفنان /المثقف مع السلطه واضحه في تمادي القمع لافكاره وانتاجه الابداعي...فالانظمه مقتنعه تماما بتأثر الفنان الذي يضع يده علي مكمن الجرح ويكشف المسكوت عنه...
هجره تحيه زروق كانت بسبب منطقي يرضي طموحاتها وهذا ما جعل غيرها يهاجر بعيدا عن ذلك الوطن ..
الحياه الكريمه ..هي ماتبحث عنها الفنانه (تحيه)..فقط حياه كريمه...
الحياة الطبيعيه التي من المفروض ان يعيشها المواطن السوداني...
فقط هي مجرد احلام ايتها الفنانه تحيه...ويوما ما..ستهطل امطار الحريه علي بلادي ....
مودتي..

Quote: فقط هي مجرد احلام ايتها الفنانه تحيه...ويوما ما..ستهطل امطار الحريه علي بلادي ....

بالشئ الأنا شايفو وعايشو دوه الوطن الجريح ده يا محمد عليش يا أخوي
ما ظنيتها تهطل غير كتاتيح مزيد من القرف
مزيد من التعفُن
مزيد من تضييق سبل الحياة الكريمة
فبالله قول للسيدة الفُضلي تحية زروق وليكم كلكم
ما تجوا راجعين
نحن ذاتنا مارقين
فايتين مارقين علي باب الله في أرض الله
ربنا مش قال إنو أرضو واسعة وطلب مننا إننا نسعي فيها ؟؟؟
وطيب

أبقي طيب يا فنان
وزي ما قلتها ليك زماااااااااان يا محمد عليش يا أخوي
قلت ليك أمممممممممممممرق
وبـــــــــــــــــــــــس

Quote: بالشئ الأنا شايفو وعايشو دوه الوطن الجريح ده يا محمد عليش يا أخوي ما ظنيتها تهطل غير كتاتيح مزيد من القرف

اخي وصديقي ناصر...
نحن مرقنا بعد جلدنا مباشرة ههههه
والجلد بقي ناشف قبل هجرتنا القسريه...
نشف من الفقر والقهر....
وحاتك لو انتظرنا شويه كان بقينا همبول..(همبول دي معناها خيال مأته) هههه
ولا شنو؟

الاهم انو في نفس طالع...طالع وين ماعراف لكن برضو في نفس...
تابع الحلقه قريب,,الفيديو الكامل ياناصر وحاتشوف كلام تحيه...
كلام يخليك محبط..وتندم علي كل زمن ضاع في حياتك المسرحيه...
تحيه زروق كان لها احلام..ومازالت تحلم..
فالحمدلله مازال الحلم مباح..والخيال مباح...
وتاني سلام..

تحية زروق وكفى

سلامي شديييييييد ليها ولك كل الحبيبات طماطم ومريومة جميلات الوطن الله يحفظن من كل سوء وقول ليهم الوطن يفتقدكم ويفتقد ظله .

يا عليش ياااااااااااا اخ بالغتا فوقها عديل
بقدر ما اسعدتنا بفيديوهاتك بقدر ما تحسرنا علي ذاك الزمان يالتنا عدنا

المهم
دي خطوبة سهير اهديها ليك ولتحية مع تحياتي

أتمنى أرجع السودان ...
"عايزة أرجع أمثل تاني في الإذاعة والتلفزيون .....
عايزة أعيش حياة كريمة ... العبرة خانقاني ...:
يا الله ... كم هي أحلام نبيلة وممكنة وجديرة بأن تحقق..
ولكننا ما زلنا أمة على هامش المدنية ...
لا نعرف قيمة الفن ..ولا نقدر الفنان ..
....
التحية للفنانة الرائعة تحية زروق ..
فرغم سنوات الغياب الطويلة..
إلا أنك ما زلت راسخة في قلوبنا ووجداننا ..
وما زالت مكانك شاغراً ...
أجمل الأمنيات للفنانة تحية زروق بالصحة والعافية
وربنا يحقق كل أمانيها ...
_____________
ألف شكر لك أخي عليش

يا عليش ياااااااا اخ يديك العافية

واهاااا جبت ليك تحية وتماضر مرة واحدة في مسرحية هو وهي مع علي مهدي

عليش العزيز ...................سلام
شكراً جزيلاً وان تصحى فينا رغم جرح الوطن و ورغم فواجعه و فقده لمبدعيه سيرة مبدعه والله ما نسيناها ابداً
رغم طاحونة المهاجر التى تدفننها تحت غبارها التــ ــافــه.
احمل اليها عنا دفء التساليم وبلغها رسالتى تلك ولك ولها التحية..

المبدعه تحيه زروق .......... تعظيم سلام
وصلتنا رسالتك فقد ابكتنا دموعك الغاليه وسؤالك الذى بطول النيل الذى سألتيه ايانا ايتها النخله الشامخه ، فنحن نعرف انت واحده من اللواتى حفرن باظافرهن
من اجل ان تخرج المراة السودانيه من قوقعتها التى فرضها عليها المجتمع وقتئذ، سالت يا تحية السؤال الذى ادمانا ويدمينا كلنا معشر المهجرين بسبب النخب الفاسدة المفسدة ،
هل يمكن ان نعيش حياة كريمه اذا رجعنا ؟؟
والله نصدقك القول و نقول لا يمكن يا استاذة ... فالسودان تبدل ناسه وتاريخه وجغرافيته لم يعد ارض المليون ميل مربع يا تحيه.... صار ارض المليون جرح مربع، نيران فى جنوبه
وجنوب جنوبه، نيران ومجاعه فى الغرب، الشرق نرى وميض نار حتى الشمال الذى تعرفين تكاد ان تشتعل اركانه ، المناصير يشكون لطوب الارض وقضيتهم اوضح من
الشمس وهم يطاردونها بين دواوين الحكومه، صارو جملة شحادين ومهجرين ارضهم اخذها النيل فيما اخذ بسبب السدود التى لم يراعى فيها المفسدين البعد الاجتماعى والنفسى
للمهجر ووعدوهم ان يغطونهم بدلها ارض جرداء بلقع، روضو انفسهم عليها غير راضين ، وحتى هذه لم ترضى الحكومه ان تمنحهم تعويضاتهم، تحيه الخرطوم لم تعد الخرطوم
يمكن ان تجلدى وتسجنى بمجرد ان تقولى كلمة حق، هولاء الظالمين قسموا الوطن وقرروا ان يحرموننا 30% من مساحة الارض و70% من ثروته القوميه و25% من مياهه العذبه و80%
من غاباته و30% من ثروته الحيوانيه من اجل ان يحكموا، وان قلت كلمه واحده سيكون مصيرك السجن ان لم يكن الوأد والسحل، اختى يمكن لشذاذ الافاق هولاء ان يجلدوك اذا وجدوك تمشين
فى الشارع العام مع ابن عمك ، ناهيك عن زميل او ابن الجيران، اتوا بجلاوزة غلاظ شداد سموهم امن المجتمع تارة و بوليس النظام العام تارة اخرى و اهل الحسبة تارات اخر، لا يراعون
فى الناس الا ولا ذمة ، فرضو ا الاتاوات عنوة على الناس فصارت الزكاة تؤخذ من الفقراء والمساكين وابناء السبيل والغارمين ومن فى الرقاب وتعطى للصوص والوزراء والميسورين، تفننوا فى
ذلك حتى بلغت العته بهم مبلغ ان فرض احدهم ضريبه على ازيار السبيل فى احد المحافظات ، ضرائب باهظة مفروضة ولا اغالى ،على ستات الشاى وبائعات الاطعمه فى الشوارع من
اجل العوز والحوجه والاطفال اصحاب صناديق الورنيش ليس هذا من باب المبالغة لكن نشهد الله هذا هو خبر ما عندنا، لا مجانيه فى العلاج ولا فى التتعليم الذى تركتين يا سامقة، صرنا
نعيش على الاعانات والصدقات ولو قبض العالم من حولنا ايديه لمتنا من الجوع ومن المرض ومن القذارة، ولاصبحنا شحادين من لد الجزار والنجار والمعلم والطبيب ، اهلك فى الجزيرة والتى
كان اقتصاد السودان كلها قايم على قطنها وقمحها اهلها اثروا ان يلوزوا بالخليج وباوربا ويعملون فى المهن الهامشيه من اجل ان بأقتاتوا فقط ، صارت تتلقفنا موانى القبل الاربع مثل النوارس او السمبر ولا
نعرف كيف ومتى سنرجع، والنوارس والسمبر احسن حالاً لانها تعرف موعد الاياب ، تحيه ارجعى عندما يصبح السودان هو السودان لن و لم ينساك اهلك، ماذكروا المسرح الا ذكرتى و ما ذكروا الرياده الا ذكروك..
اخيرا اختى تحية كونى بخير كلما كان ذلك ممكنا و ارجعى الى وطنك فى زمنا مو ده!!
·

تحيه زروق فى فيلم عرس الزين


حلم مشروع ان تمنى النفس بعودتك الى حضن الوطن ,,,, لكن المكان لم يعد يتسع لاصغر احلامنا

الامل باقى ,,, والايام ستحنو يوما ما يا تحيه ,,, كفكفى ادمعك وادخريها لافراح العوده الى الدار الرحيبه

Quote: تحية زروق وكفى

الاخت نجلاء قرافي..
فعلا تحيه زروق وكفي...
الكلام ينتهي في حضرتها...لماذا؟
هذه الممثله التي ضاقت ماضاقت من الم وهي تنظر لمثيلاتها في حقل الدراما الان...
فايزه عمسيب التي لم تعرف سوي انها عملت في حقل الدراما بعمرها...عكست لنا كل واقع مرير واجهته الممثله السودانيه عموم والمرأه السودانيه خصوص..فايزه عمسيب الان تعاني وتشكو الاهمال...لاتجد من الدوله تكريما ولا غيره من ابسط حقوقها لخدمتها الطويله في مجال الدراما...
وكذلك قريناتها...
رابحه محمد محمود..التي لاكلت ولا ملت..ولم ترفع صوتها يوما ما محتجه او رافضه...
والاستاذه بلقيس عزض..التي مازالت تعمل من اجل عشقها للدراما...
وماتبقي من اجملهن..
ناهد محمد الحسن....التي ظلت في منزلها صامتها...لمده طويله من اجل انها لم تجد من الدوله اعتبار...فسكتت...
وغيرها من نساء الفن في بلادي...
فهل هذا جزاء من كرس حياته من اجل مجتمعنا؟؟
مودتي...

تحية زروق
الساعة الان الخامسة الاربعا
الزمان رمضان من عام فى اعوام الالفية السابقة
يجئ الصوت باكيا فتبكى
ضاحكا فتضحك
قطر الهم
خطوبة سهير
الحيطة المايلة
الحراز والمطر
القومة ليك يا ستهن
تحياتى ومحبتى يامن تربينا على لمعة صوتك
وربيتنا فاحسنتى
اذكر ذات نهار رمضانى من العام 89
كنت اقوم بدور مخرجة فى سلسلة يكتبها عثمان جمال الدين
تصادف ان تاخرت الممثلة المنوط بها دور صغير لكنه اساسى
قالت تحية:انتى يا سلمى ممكن تكونى مخرجة وممثلة
قبلت التحدى كونى اقف الى جوار من كانت احد علامات الدراما فى حياتنا
لكنها ولمدة ربع ساعة كاملة كانت تضحك من الدور الصغير الذى كنت اؤديه
كان كوميديا واخترعت له نمطا فى التو ...
ظلت تحية تضحك وتضحك وكنا نوقف التسجيل
يومها كان الفنى على ابراهيم رحمة الله عليه وكان حميما معنا باجمعنا
لكن لديه حميمة خاصة باستاذتنا تحية
لها العمر المديد ولها ماتبقى من ندى العمر

بوست رائع جدا يا عليش

مجهود كبير و يقدر ليك

التحية لكل العصافير المهاجره

Quote: بقدر ما اسعدتنا بفيديوهاتك بقدر ما تحسرنا علي ذاك الزمان يالتنا عدنا

متولي..
الزمن الجميل لن يعود..ولكن تبقي الذكريات عالقه...
عرس الزين ده انا حضرتو في سينما الرابعه..لما كان في سينمات بتعرض افلام جميله وهدافه...
هسه نهي محهبتكي راجا,,,

انت امورك كيف؟؟وكيف الدوحه...؟احمد خضر جمبك؟

Quote: المبدعه تحيه زروق .......... تعظيم سلام وصلتنا رسالتك فقد ابكتنا دموعك الغاليه وسؤالك الذى بطول النيل الذى سألتيه ايانا ايتها النخله الشامخه ، فنحن نعرف انت واحده من اللواتى حفرن باظافرهن

الموج...
شكرا علي الكلام الجميل..
والكلام عن تحيه مابنتهي...
ادينا المزيد...

Quote: تحية زروق الساعة الان الخامسة الاربعا الزمان رمضان من عام فى اعوام الالفية السابقة يجئ الصوت باكيا فتبكى ضاحكا فتضحك قطر الهم خطوبة سهير الحيطة المايلة الحراز والمطر القومة ليك يا ستهن تحياتى ومحبتى يامن تربينا على لمعة صوتك وربيتنا فاحسنتى اذكر ذات نهار رمضانى من العام 89 كنت اقوم بدور مخرجة فى سلسلة يكتبها عثمان جمال الدين تصادف ان تاخرت الممثلة المنوط بها دور صغير لكنه اساسى قالت تحية:انتى يا سلمى ممكن تكونى مخرجة وممثلة قبلت التحدى كونى اقف الى جوار من كانت احد علامات الدراما فى حياتنا لكنها ولمدة ربع ساعة كاملة كانت تضحك من الدور الصغير الذى كنت اؤديه كان كوميديا واخترعت له نمطا فى التو ... ظلت تحية تضحك وتضحك وكنا نوقف التسجيل يومها كان الفنى على ابراهيم رحمة الله عليه وكان حميما معنا باجمعنا لكن لديه حميمة خاصة باستاذتنا تحية لها العمر المديد ولها ماتبقى من ندى العمر

ف
و
ق

Quote: بوست رائع جدا يا عليش مجهود كبير و يقدر ليك التحية لكل العصافير المهاجره

الفنان الجميل حمزه..
ليك الف تحيه وشوق...
كل العصافير المهاجره...كايسه عش حنين...شان ترك في البسيطه...من غير الم من غير انين...
ابقي عافيه...

أخي العزيز
متوكل مالك
تحية طيبة وبعد

لقد هيجت أشجاني يا رجل ،،،
الجزء الثاني من ثمانينيات القرن المنصرم ،،، وكنا بعد زغباً صغاراً نتعلقُ بأٍتار خبرات كبارنا من فناني هذا الوطن الجميل

كان لي شرف أن أكون جزءاً من هذه المسرحية برفقة هؤلاء العمالقة

تحية زروق
علي مهدي
الراحل المقيم محمد خيري أحمد
تماضر شيخ الدين جبريل
امال طلسم البُلبُله
والفنانة بلقيس عوض ركابي
عبد الواحد عبد الله
الراحل عادل حسن خلف الله

ومجموعتنا من الشباب ( كنا شغالين كُمبارس )
نجوي خيري
عصام خلف الله
عبد الحفيظ
وو ،،،،

ياخي مالها الذاكره خربت

شكرا عليش ..

ويكفي انهم جميلات اتو في وقت جميل ..

وليت البكاء يجدي ...

مع تحياتي لهم ...

Quote: شكرا عليش .. ويكفي انهم جميلات اتو في وقت جميل .. وليت البكاء يجدي ... مع تحياتي لهم ...

الاخ عتيق..
البكاء لايجدي ولكن هي مامنيات فقط عليها تتحقق وتعود تحيه لوطنها وتبدع كما عودتنا..
لك الموده

Quote: هيجت أشجاني يا رجل ،،، الجزء الثاني من ثمانينيات القرن المنصرم ،،، وكنا بعد زغباً صغاراً نتعلقُ بأٍتار خبرات كبارنا من فناني هذا الوطن الجميل

بجيك ياناصر

يجب أن يبقى هذا البوست عالياً

شكرا عليش على هذا العمل الـ"ما هيٍّن"

والتحية والإجلال للأستاذة تحية زروق

Quote: تحية زروق ... صورة شخصية نكتب عن تحية زروق الغائبة عن الوطن سنيناً عددا والعائدة لتحتفل مع رفاقها بالدراما السودانية، حلمها المستحيل. نكتب عنها عرفاناً وامتناناً، فبين دمعتها العزيزة التي هطلت وهى تطرق باب الوطن واحتفاء جمهور قاعة الصداقة برؤيتها وفرحته بلقائها(صراخاً وتصفيقاً حاداً) يتبدد ظلم بعض رفاق الدرب، وتذهب أدراج الرياح عبارات الهمز واللمز التي طالعتنا بها إحدى الصحف. نكتب عن تحية زروق تضامناً مع كل مبدعينا الذين شكلوا وجدان هذا الشعب وحموه في الملمات عندما سعت بعض الخطابات، وما زالت، إلى تكريس الدونية والفقر الروحي ونشر ثقافة القبح وتكريسها. نكتب عن تحية لأنها حكت لنا بجسدها وروحها ودافعت عن قيمنا، عن حاضرنا، عن ماضينا، وعن مستقبلنا، وقبل ذلك دافعت عن المرأة السودانية، ففي سفر تحية زروق نجد سالي في مسرحية "نبتة حبيبتي"، تلك الفتاة التي كانت تنطق حكمة وتناضل ضد الكهنوت وتبشر بواقع إنساني جديد. وفي سفرها، نجد سلمى في مسلسل "الحراز والمطر"، تلك الفتاة التي سُرق شرفها، والتي في نفس الوقت تعانى من غياب الأب. سلمى الفتاة الضائعة الهاربة من نفسها، التي تدخن وتسكر، لكنها تحتفظ في داخلها بضمير يقظ ورغبة في الحياة النظيفة. في سفر تحية زروق، نطالع شخصية الدهابية في المسلسل الإذاعى الشهير، حيث نجد الدفاع عن الحب ضد سلطة التقاليد القائمة على الاختلافات العرقية واختلافات الريف عن المدينة وتميز المركز على الهامش. في سفرها نجد سهير في خطوبة سهير، الفتاة المنتمية للاتحاد النسائي السوداني، المتعلمة التي تعاني من أب مدمن وأم استعراضية مسطحة (صراع القيم الجديدة مع القيم القديمة) وتأسيس ثقافة حرية اختيار الزوج، صراع الجديد مع القديم. في سفرها نطالع المسلسلات التلفزيونية الدلالية/ المال والحب/ بيوت من نار، وشخصية ستنا في مسلسل بيوت من نار، الفتاة التي تضحى بشبابها من أجل تربية وتعليم أخيها الأصغر، ثم تصاب بعقدة نفسية ووسواس من فقدان أخيها. في سفرها نطالع مسرحية الأسد والجوهرة لشوينكا، وشخصية سدى، تلك الشخصية التي تدافع عن التقاليد وتثير أسئلة جادة حول ماهية التقدم. في سفرها نطالع فليم عرس الزين. في سفرها نطالع الكثير والكثير... إن تحية زروق ثروة قومية فرطنا فيها، وبغيابها تركت فراغاً كبيراً في مساحة الممثلة السودانية. وإن كان لابد من ختام لهذه المقالة الاحتفالية، فإنى أورد هنا ما كتبه د. خالد المبارك عن تحية زروق في مقالته حول مسرحية الأسد والجوهرة المنشورة في كتابه "حرف ونقطة". يقول الدكتور "أثبتت هذه المسرحية أن الممثل المجيد يستفيد من قبول الأدوار التي تتيح له فرصة الإبداع، وقد وجدت الممثلة تحية زروق الفرصة لتبرز خفة حركتها في الرقصة البديعة وفي التحرك المدروس والتوقيت المناسب للكلام مؤكدة مكانتها الفريدة في حركتنا المسرحية". إن سفر تحية زروق الإبداعي في الإذاعة والمسرح والتلفزيون يصعب أن نحيط به في هذه المقالة ذات الطبيعة الخاصة وما ذكرناه على يجئ على سبيل المثال وتحية من القلب لتحية.

مقال للاستاذ السر السيد عن موق سودانايل..

وعندما التقي جيل العطاء الجميل...
تماضر شيخ الدين تعانقها السيده تحيه زروق...
وقلت السيده...قاصدا انها سيدة زمانها...
ومازالت سيده لها تاريخ..
علينا ان نحمل لها كل الود..
معها تعلمنا وعشقنا المسرح...

Quote: يجب أن يبقى هذا البوست عالياً شكرا عليش على هذا العمل الـ"ما هيٍّن" والتحية والإجلال للأستاذة تحية زروق

وليد طه..
لك التحيه والاحترام
وشكرا علي المرور..
تحيه زروق تفتقد حياه كانت تحلم منذ صغرها بها...ولكن تأتي الرياح بمالاتشتهي السفن...
هاجرت...
كانت تحلم بأن تكون ممثله...بدون اشكالات...
ممثله في وطن معاف...
مازالت تحلم بهذا الوطن...
ومازالت تحن اليه...
ونواصل..

من اليمين: مسعود..ابو طالب..تحيه زروق..تماضر حبيب الله..عليش...تماضر شيخ الدين..

داخل الاستديو قبل التسجيل..تحيه زروق وتغيرات وتصليحات في النص..
دايما كانت حريصه علي فهم الحوار فهما جيدا قبل الدخول في تسجيله..دقيقه وحريصه علي جوده الاداء...
لك التحيح تحيه زروق..

عوده..