دولة "جنوب السودان" مستعدة للعودة إلى المفاوضات فـــــوراً

Quote: أعلن وزير الرئاسة في حكومة جنوب السودان، دينق ألور، عن استعداد بلاده للعودة إلى المفاوضات مع الخرطوم حول المسائل المعلّقة بين البلدين ووقف إطلاق النار بعد الاشتباكات التي اندلعت بينهما حول منطقة هجليج بجنوب كردفان السودانية.

خلاص بقي ليهم بمبي
تاني مفاوضات ماعاوزين دق وبس عشان الزول اللابس ليهوا
قفه فوق رأسواالاسموا سلفا دا يعرف أن الله حق

حالتهم بقت تحنن

سلفا كيير يجري الصين يحنّس


عايزين سلام

الروووووووووب الخرطوم أعلنت علينا الحرب ونحن ناس سلام

لا احتلينا هجليج لا بنقدر على الهجيج

الرووووووووووووووب

والغريبة في كل هذا الرووووب والوووب الود باقان سكت خالص واختفى

الاخ كمال ... سلام

لا للسخريه والتعنت .. نعم للسلم مهما كان ...لا والف لا للحرب ..

وعين العقل الرجوع لطاولة المفاوضات وكفانا حرب وقتل وتشريد الابرياء من النساء والاطفال ...

بس نحنا ما جاهزين
ممكن نناقش الملف الامني، بشروط

نحن على أقل من مهلنا يا الشفيع

ليسنا على عجلة من أمرنا لبدء المفاوضات

أولاً لا بد من حسم الملف الأمني

فلا يمكن التفاوض في التجارة والزراعة والأكل والشرب وهم يناصبونا كل هذا العداء

الحزب الحاكم في الجنوب يا أخي الشفيع حتى هذه اللحظة وبعد أكثر من سبعة أشهر على تقرير مصيرهم وانفصالهم عن السودان ما زال يحمل اسم

"الحركة الشعبية لتحرير السودان"


فتأمّل الإمعان في العدائيات وانتهاك سيادة السودان

مع هؤلاء نتفاوض؟؟؟؟؟؟


لباطن الأرض أحق من ظاهرها لمن يريد أن يتفاوض معهم على تجارة ونفط وزراعة وبناء مؤسسات

الأخ أسامة سلام


نعم للسخرية منهم وممن تبعهم وليس سخرية فحسب بل قتال ونزال

أين كان صوت العقل في كل تصرفات الحركة الشعبية انتهاءاً باحتلال أرض سودانية خالصة؟؟

طول أكثر من سبعة أشهر والحركة لم تجنح للسلم

وطوال عشر أيام وهي تحتل هجليج ولا تسمع لوت العقل

لم تسمع لصوت العقل ولكتها سمعت لما لوّح السودان في وجهها العصا

والعصا لمن أبى

لا عودة للمفاوضات الآن لا بد من كسر شوكتهم وهدم نفسيتهم العدوانية

لا عودة للمفاوضات إلا بانجاز الملف الأمني كاملاً

يشمل
1- فك الأرتباط بالجيش الشعبي (شمال)
2- وقف كامل أنواع الإعتداءات على الأراض السودانية
3- طرد ملشيات الحركات المتمرّدة على السودان
4- التعويض الكامل لخسائر احتلال هجليج وما ترتب عليه من تعطيل الإنتاج والتشغيل مدّة 10 أيام


وبعد ذلك يؤخّر التفاوض حول ملف النفط إلى أقصى درجة ممكنة حتى يتأكد السودان من أنّ الجنوب لم يعد يشكل تهديداً للأمن والسلام الإقليمي والقومي

إلى ذلك الحين

نحن في حرب مفتوحة معهم ما لم يكفوا ايديهم عن النقاط الاربع عاليه

الإلتزام بدفع فاتورة هجليج ومن ثم العمل الإيجابى مع الملف الأمنى
ورفع يدهم نهائياعن دعم الحركات المسلحه بأى طريقة كانت ومن ثم
الإلتزام بالحوار الإيجابى لا المناورات الفاشله فقد ذهبت
الثقه وأنتهى زمن اللعب

يتخيل لي السودان في وضع اقوى و يمكن ان يكون التفاوض بشروطه..و يختار أي نقطة يبدا بيها..
اها على ذمة بعض الإخوة من السودان الجنوبي انو الجنوب انسحب من هجليج تحت غطاء جوي امريكي..و كمواطن اطالب السودان بان يشترط انسحاب هذا الغطاء الجوي حتى بعد داك يبقى التفاوض..
فرانكلي حبابك يا صديق
كبر

انتو صدقتوا ؟

الناس ديل بس السكرة فكت منهم عشان كده قالوا الكلام ده

بكرة بقوموا يسكروا ويركبوا عرباتهم ويجوا تاني !

عشان كده نحن ما دايرين تفاوض نهائي

اول شئ نطهر ارضنا من المرايس والحاجات دي

بعد داك نتناقش في الموضوع ده !

تحياتي صديقي كبر

فعلاً وضع السوداني التفاوضي أقوى وأحسن بكثير ما لو كانت هجليج تحت الإحتلال.

لكن يا كبر كيف يفاوضوهم وهم يهددون الإنسان السوداني على طول الحدود ويدعمون بصورة صريحة الجماعات المتمرّدة على الحكم في السودان لم يفكّوا الارتباط بالحركة الشعبية (قطاع الشمال)؟؟

إلى متى يظل سكان جنوب كردفان وجنوب دارفور والنيل الأزرق ينزحون من العنف الجنوب سوداني الغير مبرر

لا يمكن أن يكون هناك تفاوض ما لم يحسم الملف الأمني

الأمن أولاً ... ثم بعد ذلك تفاوض مع جار مسالم حول المصالح المشتركة

وهذه الآن ليست دعاوى الحكومة ولا الإنقاذ ولا الكيزان

بل هي مطالب الشعب السوداني بكله

تحياتي كمال

نعم أخي منصور المفتاح

نصرك الله

Quote: الإلتزام بدفع فاتورة هجليج ومن ثم العمل الإيجابى مع الملف الأمنى ورفع يدهم نهائياعن دعم الحركات المسلحه بأى طريقة كانت ومن ثم الإلتزام بالحوار الإيجابى لا المناورات الفاشله فقد ذهبت الثقه وأنتهى زمن اللعب

سيدفعون كامل فاتورة هجليج الغالية ضعفين

هذا شيء لا مفر منه

تحياتي

كمال

Quote: د. مصطفى: لا تفاوض مع جوبا ما دامت تأوي الحركات المسلحة الخرطوم قطع دكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية لدى مخاطبته الأربعاء 25 ابريل، كبار قادة الشرطة ودورة الزمالة رقم (11) لأكاديمية الشرطة العليا بجامعة الرباط, قطع أن الحكومة لن تعود للتفاوض مع دولة الجنوب ما دامت الحركة الشعبية وعبر جيشها، تحتل أجزاء من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وتأوي وتدعم الحركات المسلحة التي تستهدف إسقاط الحكومة, مبيناً أن الشرط الثالث بشأن القضايا الأمنية هو فك إرتباط حكومة الجنوب بالفرقتين التاسعة والعاشرة. وقال دكتور مصطفى أنه وبعد إحتلال الحركة الشعبية لهجليج، لا توجد للحكومة نية فى التعامل معها, وأبان أن ما قامت به الحركة وجد الإستنكار والإدانة من كافة الأحرار وبما فيهم الدول التي تناصب العداء للسودان, وأضاف أن الرؤية واضحة تجاه بقية القضايا والخاصة بالنفط والتجارة والحدود. وتناول مستشار رئيس الجمهورية وضعية السودان بعد هجليج، والتي تتمثل في سبعة محاور أساسية وصفها بالإستراتجية, والتي تقوم على تعزيز الوحدة الوطنية بدعم وتقوية القوات المسلحة والقوات النظامية والمجاهدين من الاضطلاع بمهامهم في الدفاع عن أمن وإستقرار البلاد, إضافة إلى قضايا الإقتصاد وتقوية أداء الدبلوماسية السودانية، والتى وصفها بأنها حققت نجاحات كبيرة فى إيصال رسالة السودان بالوضوح المطلوب. كما أعلن دكتور مصطفى أن الدولة ترتب الآن لخطة إستراتيجية لتطوير أداء الأجهزة الإعلامية والإنتقال بها من مرحلة الدفاع إلى التفاعلية، بإعتبار أن الإعلام أضحى السلاح الماضي والصارم في المعركة.