بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي

بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي


04-24-2012, 04:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1335281712&rn=0


Post: #1
Title: بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي
Author: آدم صيام
Date: 04-24-2012, 04:35 PM

عزيزي المواطن فقط شاهد الفيديو ولا تكترثن لرجاء تصحيحات مقدمة البرنامج


نحن أمام أزمة نخرة في السودان بسبب الكيزان!

أي والله!

حيث أصبح العقل زبالة والزبالة عقل

وشهادة الدكتوراة والرتب العسكرية المشيرية ما هي إلا ضرب من الجهل المغموس في جاهلية السودان ذات القرن السادس الميلادي عصر الملك تيرا الذي جوّز له الأرجوزات الإسلامية وفقهاء السلطان زواجه من بنته البكر!!!.

ما الفرق بين الإنسان والحيوان- عافاكم الله-؟

Post: #2
Title: Re: بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي
Author: آدم صيام
Date: 04-24-2012, 04:46 PM
Parent: #1

http://www.sudaneseonline.com/videos-action-show-id-974.htm

Post: #3
Title: Re: بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 04-24-2012, 04:51 PM
Parent: #1

Quote:

شهادة الدكتوراة والرتب العسكرية المشيرية ما هي إلا ضرب من الجهل المغموس في جاهلية السودان



Post: #4
Title: Re: بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي
Author: آدم صيام
Date: 04-24-2012, 05:14 PM
Parent: #3

أي والله حبيبي عزيز


بالحالة قال ليك ده اسمو ربيع!

وحامل قربة فساء على ظهره المأفون بزنة 7 طن دكتوراة!


قاتلكم الله بني كيزان أينما كنتم وأنى تؤفكون.

Post: #5
Title: Re: بين موضوعية مبارك الفاضل وغيريّة الجاهل/ ربيع عبدالعاطــي
Author: آدم صيام
Date: 04-24-2012, 05:42 PM
Parent: #4

أثبت سموم عبدالعاطي أن العقل ليس له مكان في زمن الإنخاس!

وقد حرشته بطانته- نعم له بطانة كذلك- بأن الغوا فيه! على مذهب شيطان الجن.


هؤلاء البهائم يحق لها أن تتحكم في بهائم مثلنا لربيع قرن قادم.

أين الرؤية المستقبلية للسودان!

وأين الماضي الذي لم تستوعب دروسه المريرة؟


فإن يهمس له أحدهم في أذنيه الفيليتين بأن بخ بخ!

سينام ملء العين عن شواردها ليصحو لكم في اليوم التالي بمرافعة أخرى مزجاة تسقط كل ذي حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم...