ضد النظام وضد التواجد الأجنبي

للمرة الثالثة تضرب هجليج في اقل من 3 اسابيع
وللمرة الثانية تعترف دولة الجنوب بدخول هجليج
وهجلج ارض سودانية لاخلاف حولها
والجنوب ارض سودانية حتي قبل الاستفتاء
وبعد اللاستفتاء اصبحت دولة ذات سيادة رقم رفضي التام لفكرة فصل الجنوب التي لم تتجرأ اي قوي سياسية من قبل بطرحها خلافا لهولاء الذين لاندري من اين أتوا .
اذن بهذا الوصف يصبح الجنوب دولة
والشمال دولة ولهم سيادتهم.
وبهذا الواقع يصبح اي وجود لجيش جنوب السودان في هجليج او في اراضي شمالية اخري هو تواجد جيش اجنبي في دولة ذات سيادة كما هو تواجد المصريين في حلايب وغيرها .
ولأنني اقف بكل صلابة مع كل القوي الداعية لاسقاط النظام وبايدينا نحن
اقف كذلك بكل صلابة ضد اي وجود اجنبي في السودان بغض النظر عن من يقف خلف هذا الوجود سواء أاتي من جنوب الأمس الحبيب دولة اليوم او من اي دولة اخري.
اذن دعونا نميز في معارضتنا للنظام بين ان نقبل ونعمل لأسقاط النظام وبين ان نسمح لأي احتلال اجنبي لأي ارض سودانية
اذن :ضد النظام
ضد التواجد الأجنبي تلك هي معادلة العمل الوطني الصحيح

اذن القضية ليست قضية نظام او سقوطه
القضية بالاساس هي قضية وطن
يمزقه الحزب الحاكم ويضعفه ويساعد كل الطامعين في احتلاله بعد اضعافه
التهليل لاحتلال هجليج من الجنوب وما يقوم به النظام تجاه الوطن من جرائم هو وجه واحد لعمل ضد الوطن .
اذن ان جاء هذا العمل من قوي المعارضة الوطنية في حربها ضد النظام فهذا يختلف عن ان ياتي من دولة اخري
والجنوب هنا كدولة والنظام الحالي كلاهما يعمل ضد الوطن

اذن القضية ليست قضية نظام او سقوطه
القضية بالاساس هي قضية وطن
يمزقه الحزب الحاكم ويضعفه ويساعد كل الطامعين في احتلاله بعد اضعافه
التهليل لاحتلال هجليج من الجنوب وما يقوم به النظام تجاه الوطن من جرائم هو وجه واحد لعمل ضد الوطن .
اذن ان جاء هذا العمل من قوي المعارضة الوطنية في حربها ضد النظام فهذا يختلف عن ان ياتي من دولة اخري
والجنوب هنا كدولة والنظام الحالي كلاهما يعمل ضد الوطن

اذن القضية ليست قضية نظام او سقوطه
القضية بالاساس هي قضية وطن
يمزقه الحزب الحاكم ويضعفه ويساعد كل الطامعين في احتلاله بعد اضعافه
التهليل لاحتلال هجليج من الجنوب وما يقوم به النظام تجاه الوطن من جرائم هو وجه واحد لعمل ضد الوطن .
اذن ان جاء هذا العمل من قوي المعارضة الوطنية في حربها ضد النظام فهذا يختلف عن ان ياتي من دولة اخري
والجنوب هنا كدولة والنظام الحالي كلاهما يعمل ضد الوطن

اذن القضية ليست قضية نظام او سقوطه
القضية بالاساس هي قضية وطن
يمزقه الحزب الحاكم ويضعفه ويساعد كل الطامعين في احتلاله بعد اضعافه
التهليل لاحتلال هجليج من الجنوب وما يقوم به النظام تجاه الوطن من جرائم هو وجه واحد لعمل ضد الوطن .
اذن ان جاء هذا العمل من قوي المعارضة الوطنية في حربها ضد النظام فهذا يختلف عن ان ياتي من دولة اخري
والجنوب هنا كدولة والنظام الحالي كلاهما يعمل ضد الوطن

اذن القضية ليست قضية نظام او سقوطه
القضية بالاساس هي قضية وطن
يمزقه الحزب الحاكم ويضعفه ويساعد كل الطامعين في احتلاله بعد اضعافه
التهليل لاحتلال هجليج من الجنوب وما يقوم به النظام تجاه الوطن من جرائم هو وجه واحد لعمل ضد الوطن .
اذن ان جاء هذا العمل من قوي المعارضة الوطنية في حربها ضد النظام فهذا يختلف عن ان ياتي من دولة اخري
والجنوب هنا كدولة والنظام الحالي كلاهما يعمل ضد الوطن