عثمان ميرغني صحفي مرتشي وبتاع زبالة كمان (يوجد أدلة)

هكذا لمحت صحيفة الانتباهة في عدد امس
وقالت في صفحة 3 انو القيادي الكبير (ج.ي.) اجتمع برئيس تحرير الصحيفة
المثيرة للجدل. في بيت الاول وان نتيجة الاجتماع تأجيل نشر الصحيفة للتحقيق عن
القضية الاقتصادية الاشهر هذه الايام
واي زول يمكن يعرف انو القيادي دا (ج. ي.) هو جلال يوسف الدقير
احد صنيعات المؤتمر الوطني في مسلسل شرزمة الاحزاب
واي واحد يعرف انو ظل وزير لفترات طويلة بل كان وزير الصناعة في زمن صفقة مصنع النيل الابيض
واي زول بيعرف انو الخال الرئاسي الطيب مصطفى هو صاحب الانتباهة
واي زول ممكن يجد الرابط بين المادة والقصد منها والمصلحة

الغريبة انو الانتباهة لم تتحدث عن سبب ابقاء المؤتمر الوطني على القيادي (ج.ي.)

ومنذ امس في سودانيز اون لاين يحاول ملاسي وود المسلمي
اظهار ان عثمان ميرغني قبض من الدقير مقابل عدم النشر
وملاسي يفشل في الفصل بين اجندته وكرامة بقية خلق الله
وبين كراهيته لعثمان ميرغني وكرامة القراء
فيسئ للقراء ويصفهم بالسذج، هكذا فهو الحق الذي لا يأتيه الباطل
من اي فج كان
وملاسي ينسى ان قناة النيل الأزرق ايضا اوقفت برنامجها المروج له
مع مدير مصنع النيل الابيض، ولان الغرض والحقد على عثمان ميرغني هو من يقود ملاسي
وليس عقله، لذا يفترض في عثمان الفساد والقبض من الدقير
ومرة اخرى من هو الدقير، او بالأحرى ماهو الدقير
شخصيا اعتبره أمين أمانة الفساد في المؤتمر الوطني وليس زعيم حزب مستقل
وساعود لود المسلمي الذي اراد اصطياد اكثر من عصفور بحجر

واليوم يطل علينا العوض المسلمي ببوست ذكرني بالنكتة القديمة
بتاعت راجل المرة اللعوب وكيف حوّل خيانتها ليهوالى جدال حول
هل الخيانة تمت داخل غابة ولا شدرتين فقط
واحسد اخونا العوض على سعة عقله وافراط ذكائه
فحاول صيد اكثر من عصفور بحجر واحد
وقديما تحدث الفلاسفة عن الفساد الذي ينتج عن زواج السلطة والمال

العوض جعل موضوع سكر النيل الابيض كلو في شكوك حول صفقة
اقبض واسكت بين الدقير وعثمان.. طيب عثمان ونقول فاسد وبتاع زبالة
الدقير دا مش زعيم احد احزاب التوالي.. يا اخي خلي الدقير ذاتو
مصنع سكر النيل الابيض دا مالو معصلج.. برضو عايز زبالة
ولا اقول ليك دا كلو خلي.. مدير قناة النيل الأزرق دا برضو قبض
من الدقير وعمل اقبض واسكت
بالمناسبة يا العوض وملاسي
لو في العمر بقية حاتابع البوست دا لحدي رفع الحظر عن النشر
وبعداك نسمع منكم حول زبالة عثمان ميرغني
وكل يوم انشاء الله بدي البوست دا Up

يا علي ميرغني ..
يا اخي ..
ما تتور نفسك في الفارغه ..
عثمان ميرغني لا يحتاج لمرافعه فهو تشهد عنه مواقفه وكتاباته ةحديث المدينه..
أقرب مثال ..
قضية الأقطان ..
أثارها عثمان ميرغني ..
وبذل مجهوداً مهنباً مقدراً في الحلقة الأولي من وايت نايل قيت ..
التيار رغم أنوف الحاقدين والحاسدين صارت نمره واحد
علي اية حال..
لا التيار ولا عثمان ميرغني يحتاجان للتزكية ومرافعات الدفاع في محكمة القراء ..
الشاهد هو هذه المكانة التي أحرزتها التيار بكل طاقمها في صناعة الصحافة في ظل المتاح من الميكنة وحتي ظلال الحرية.
المهم ..
ســـــــــــــــــــــــــــــيبك..

شكرا كتير يا ابو حميد

Up

السيد على ميرغني
لن اخوض في مواضيع النزاهة والذي منه
فقط اخاطبكم من الناحية المهنية البحتة

في أول يوم ، فوجئنا بمانشيت طويل وعريض
يفيد بأن التيارليكس سوف تنشر الفساد المتعلق
بسكر النيل الأبيض وبالمستندات و الوثائق الدامغة
التي تقول لنا التيار أنها-أي المستندات والوثائق الدامغة-بحوزتها
ثم نشتري العدد لنفاجأ بان ذلك كان محض ترويج
للخبطة الكبيرة وبالمستندات و الوثائق الدامغة التي بحوزة
التيار ... يعني مجرد آلية لزيادة التوزيع تقوم على إسلوب الإثارة

المهم ، قلنا يوم واحد ما مشكلة ، خلينا ننتظر اليوم التالي
عشان نشوف تلكم المستندات و الوثائق الدامغة المزعومة التي
بحوزة التيار-في الحفظ والصون-كما تم غشنا في "عدد الترويج"
المشار إليه إعلاه....................

جريت صباح اليوم التالي لشراء التيار وانا كلي شوق
لمطالعة تلكم المستندات و الوثائق الدامغة التي وعدنا بها ، فماذا وجدت:

وجدت يا أستاذ علي تقرير تقريري ، يمكن لأية صحفي ناشئ كتابته !!!

ولا يشفع للأستاذ عثمان ميرغني أنه قضى طول الليل سهران في المصنع (عنه ما نام ياخي) وكمان
الصورة بتاعته وهو يرتدى "خوزة السلامة" على رأسه التي عرضها التقرير التقريري

فتشت للمستندات و الأدلة الدامغة سماء وأرض ولم أجدها !!!!

أين نوعية الرسائل الرسمية-والمختومة كمان-التي عرضت ضمن قضية الأقطان ؟؟؟؟

ماهو مفهومكم يا أستاذ على لعبارة " المستنات والأدلة .. وكمان الدامغة"؟؟؟؟

لاحظ ، في ذلك اليوم التالي لم يكن قرار حظر النشر قد صدر بعد ...
يعني فعلا لو كان بحوزتكم مستندات ووثائق دامغة ، لما منعكم شئ من نشرها
أم الموضوع برمته ضحك على الذقون يا أستاذ على ؟؟؟؟؟؟!!!!

الأخ ود ابراهيم
سلامات.. اقول لك اولا شكرا على كل حديثك
فهو يطرح اسئلة بدون تجريم، وربما ينحصر التساؤل
فقط حول المهنية
لكن يا ود ابراهيم ما كل مايعرف يقال
بس اطلب منك الرجوع الى عمود حديث المدينة يوم وقف
النشر في هذا الموضوع وبالتحديد ركّز في حتة
ما منعونا وكدا
حتلقى الإجابة موجودة واظن انو عثمان ميرغني وعد بنشر الوثائق
حال رفع الحظر عن النشر
بالمناسبة حتة رفع كمية التوزيع دي الناس فاهماها غلط
اصلاً الربح اصبح في الإعلان، وليس كمية التوزيع
لأن تكلفة الطباعة اصبحت تساوي عائد التوزيع تقريباً
والنسخة تباع للموزع ب (80) قرش
وطباعتها تصل الى 80 قرش
والتيار وصلت الى معدل التوزيع الذي يضمن لها
الحصول على معدل اعلان طيب
وبعض كبريات الصحف في الخرطوم اكتفت بطباعة (5) الف نسخة فقط

Quote: Up

لانك عجزت عن الرد على السؤال
عموما اب بتاعك دي تكفينا وتوضح
ما اردت توضيحه انا
اتمني لك صعودا طيبا في المؤتمر الوطني

up

UP