ولتتسع المساحات للحراك الشبابى لقياد الحزب..فى ديموقراطية مستدامه..

....كانت الواقعه..وانتصرت فيها قوى الشباب الملتزم بالديموقراطيه والمؤسسيه.وحققت انجازا
ديموقراطيا ضخما...قررت وعدلت..ونفذت... وغيرت ..وان الاوان الان لتصبح هذه هى البدايه وهى المنطلق..
من اجل حزب قوى جامع ..يتصدر كافة القضايا الوطنيه...ويقود الحزب نحو افاق مشرقه.
والغلبة للشباب ..وهم العنصر والجوهر وقادة المستقبل...الذين يجب تدريبهم وصقلهم بالتجارب..
ومنحهم الفرص للتقدم والتأقلم...اذا اردنا لهذا الحزب ان يواصل وينتصر ويكون هو القياده والرياده...
هذا نصر مؤزر...
والى الامام ياشباب..ومزيدا من الضغط والترابط من اجل انجازات اخرى...
والله اكبر ولله الحمد...اااا