إقتراح لأمبيكي بلقاء الطيب مصطفي أو ضمه لوفد التفاوض !!!

إقتراح لأمبيكي بلقاء الطيب مصطفي أو ضمه لوفد التفاوض !!!


04-09-2012, 09:54 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1333961661&rn=0


Post: #1
Title: إقتراح لأمبيكي بلقاء الطيب مصطفي أو ضمه لوفد التفاوض !!!
Author: البحيراوي
Date: 04-09-2012, 09:54 AM

في الخبر أدناه أن الطيب مصطفي رئيس منبرالسلام العادل يطالب رئيس الدولة بعدم زيارة جوبا مدعياً بأن هناك مؤامرة ضده من قبل حكومة جنوب السودان . وبالطبع لا يخفي علينا راي الطيب مصطفى ومنبر السلام العادل في البروتكولات الأربع التي تزحف مكانك سر وما دار حولها من لغط داخل بيت المؤتمر الوطني نفسه وما تزامن من تخوين وتجريح صريح وصل لكافة مكونات الوفد المفاوض وتعداه لآخرين نظنهم فاعلين في دولاب الإنقاذ . ولعل ما جاء على صفحات الرأي العام لهذا اليوم من تبرع سخى من قبل الطيب مصطفي في دفع نفقات ترحيل الجنوبيين يجعلنا نقترح بإدخال منبر السلام العادل وخال الريس في دور مباشر في سيادية الدولة السودانية وسلوكها التنفيذي حتى نعرف كيف سينتهي بنا الأمر !!! يعني الزول دا لو لدية هذه الثقة والجرأة . أليس من الأفضل أن نراه صائلاً في مفاصل الدولة دي ويحل لينا مشاكلنا دي جت !!!

بحيراوي

Quote: قال إنه سيقدم دعماً لترحيل الجنوبيين .. منبر السلام العادل يحذر من سفر الرئيس إلى جوبا

الخرطوم: الرأي العام


حذّر منبر السلام العادل، مما وصفه بأية محاولة جديدة لاستدراج الرئيس عمر البشير إلى زيارة جنوب السودان، واتهم حكومة جوبا بالسعي لتوقيفه إنفاذاً لأجندتها العدوانية لإحداث فراغ دستوري واضطراب سياسي وعسكري لاستغلاله في تهديد الأمن القومي. وأكد الحزب في بيان تلاه المهندس الطيب مصطفى رئيس المنبر، التوقيع على اتفاق إطاري للحريات الأربع، بالقفز فوق المراحل وفتح الأبواب لمن يحمل السيف وقنبلة موقوتة لخلايا نائمة تُستخدم عند اللزوم، وكَشَفَ عن دعم مقدّر سيقدمه المنبر لترحيل الجنوبيين إلى بلادهم بمناسبة الإنفاذ الفعلي لقرار انفصال الجنوب عن الشمال يوم أمس. واعترض مصطفى على منح الحكومة ثقتها للآلية الأفريقية رفيعة المستوى برئاسة المبعوث الجنوب أفريقي ثابو امبيكي، وشكك في حيادية الآلية، وقال: (إننا نشك كثيراً في حيادها ومعلوم أنّ تجربتنا مع منظمة الإيقاد كانت مريرة خلال جولات التفاوض في نيفاشا). ودعا إلى إعمال مبدأ المعاملة بالمثل واعتماد حدود 1956م أساساً للمفاوضات بين الدولتين، وشَدّدَ على ضرورة فك الارتباط قولاً وعملاً بين الجيش الشعبي ونظيره في قطاع الشمال ووقف كل أشكال الدعم له، وتَأسّف مصطفى على حال من نسبوا مواقفه من بعض القضايا المهمّة لأسباب شخصيه تخصه، وأضاف: (حينها سيعلمون أنهم كانوا في غفلةٍ كبيرةٍ)، ودعا الشعب للاصطفاف خلف القوات المسلحة والإنخراط في كتائب الدفاع الشعبي. وشَنّ الطيب مصطفى هجوماً لاذعاً على البرلمان لتركه حفنة من البشر يقررون في مصير البلاد - حسب تعبيره -، وسَخرَ من حديث قيادات بالوطني مُؤيّدة لسياسات دولة الجنوب، وتساءل عن تأثيرها على معنويات الجيش في مواجهاتهم المستمرة لطرد فلول الجيش الشعبي.