تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا

تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا


04-07-2012, 08:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1333827346&rn=1


Post: #1
Title: تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا
Author: د.محمد حسن
Date: 04-07-2012, 08:35 PM
Parent: #0

التحية والاحترام الكبيرين لاخي م. محمد ابراهيم علي
ما احقر الساسة وما انبل الانسان
قبل ان تظهر مأساة مصنع سكر النيل الابيض هذه اذكر انني في مجمع ادبي قبل شهرين .. تساءلت متى ترجع هذه النجوم المهاجرة لتضي سما ء الوطن
لا ضي في استقطاب اهل الولاء ولكن ان يكونو على دراية وخبرة وفوق هذا لديهم الشجاعة الكافية لان يقولوا لا للخطأ
بعد ثلاثة وعشرون عاما من التخريب المتعمد تظهر الحقيقة المرة .. ان لهذا الوطن ابناء قادرين بفضل من الله وعونه ان يصونو هذا البلد تقنيا ومعرفقيا وان يرتقوا به الى مصاف الدول وان يسهموا بالارتقاء بانسان هذا الوطن الى مصاف الحياة الكريمة
في هذا الخليج كم الكفاءات والمهنية العالية في كل ضروب الحياة بدءا من حملة الدبلومات وانتهاءا بدرجات الدكتوراة .. عيونهم على وطنهم يستلب منهم نهارا جهارا تحت شتى المسميات .. تارة باسم الوطنية وتارة اخرى باسم الدين .. فلا حفظ الوطن ولا اقيم العدل

Post: #2
Title: Re: تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا
Author: HAIDER ALZAIN
Date: 04-08-2012, 07:17 AM

*****

التحية للباشمهندس محمد ابراهيم على
ولك يا دكتور

Post: #3
Title: Re: تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا
Author: د.محمد حسن
Date: 04-08-2012, 06:44 PM
Parent: #2

Quote: التحية للباشمهندس محمد ابراهيم على
ولك يا دكتور


الف شكرا ليك وانت ايضا ايها الفاض
اما المفرحات المبكيات
هي ان هذه الكفاءات اكتسب كم معرفي كبير في مجال عملها وازدادت خبرتها العملية والادارية
واصبحت تسابق المستقبل حيث ان عامل الزمن في الغربة يعني المال
كل هذا التراكم المعرفي والخبرة الادارية نتحسر اان هذه الكفاءات غير قادرة على ان تفرغها في الوطن
.. وكم من الكفاءات رجعت للوطن رغم قلة المورد المالي ولكن المضايقات هي التي رمت بها للغربة مرة اخرى

Post: #4
Title: Re: تراجيديا الحقيقة م. محمد ابراهيم علي مثالا
Author: د.محمد حسن
Date: 04-09-2012, 09:16 PM
Parent: #3

هذه الكفاءات حين تتخم بالمعرفة في دول الاغتراب حيث هنالك حدود للحركة نجد انهم يلجاون الى اسلوب الهجرة للدول الغربية حيث تتسع مساحات التقدير ودوائر الحريات
وبهذا يظل النزيف الوطني للكوادر مستمرا