محمد احمد عوض : ملك الاغنية الشعبية

قولي ياغيم المحبة
هل في يوم حسيت بغربة
هل دموعك زي سالت
في خدودك حبة حبة
الجلابية البيضاء والطاقية الحمراء ، الرق ، الحضور النادر والابتسامة المطربة ، الصوت النادر ايضا الذي لم يتغير رغم السنوات .
فرقة ثابتة تتكون من الايقاعات السودانية المعروفة : بنقز وطبلة ثم ستة افراد كورس ، يتوزعون على عدد اتنين " سيبة " ، احد افراد الكورس يحمل على كتفه الة ايقاعية خفيفة تسمى " الدمبا " .
اول من اطلق اسم الاغنية الشعبية على الاغنية الامدرمانية التي اعتمدت على الكورس والالات الايقاعية ، استفاد من الحان البنات في اعماله ، اول من ابتكر حوار الكورس مع المؤدي مما اضفى على اعماله بعدا تطريبيا مميزا ، بجانب ان الاخوة الموسيقيون اكتشفوا ان الحانه تعتمد على الهارموني بصورة كبيرة
ردد عدد من اغنيات الحقيبة واجادها ، ايضا ردد عددا من الاغاني الشعبية المعروفة ، اضافة لاعماله الخاصة التي اعتمد فيها كثيرا على اشعار سيف الدسوقي وحسن الزبير والكثير من شعراء الاغنية المعروفين
قال عنه محمود على الحاج ، حين طلب منه صاحب ومحرر " زهرة الاغاني " في حوار اجراه معه في سبعينيات القرن المنصرم ، طلب منه ان يرتب له فناني الاغنية الشعبية ، اجاب : محمد احمد عوض اولا ثم ياتي البقية
له شعبية كبيرة في مختلف انحاء السودان ، القطينة على وجه الخصوص ، امدرمان على وجه الخصوص ايضا ودنوباوي وماجاورها من احياء ، الثورات وامبدات
اجيال الشباب من معجبيه يحلو لهم ان يسموه : الخال
عندي كلمة احب اقولا
مع السلامة
القسمة
لو فؤادك
رغم بعدي
ملكة الطرحة
بعض اعماله المحفوظة للجميع
هذه الحروف ، تحية لذكراه ، من وحي زيارة خاصة لاخر محطة الثورة السادسة : هناك كشك اسمه " كشك محمد احمد عوض "

التحيه للمبدع محمد احمد عوض ولاعماله المتميزه

لقد ذكرت اخى الصادق انه تغنى لسيف الدسوقى
احب ان اضيف ان سيف الدسوقى شقيقه



وتحيه ومحبه خاصه للثوره الحاره السادسه

والغريبه بذكرنى بعمى حسن ...رجل طروب ..الله يرحمو كان يجيد العرضة ويحبها...وعندما يحل بع الطرب ...يحلع عمته وتفسح له النساء الحلبة فيعرض كثيرا ويبكى مع اخواته وامه وبناته من الانتشاء ...لكن عندما يغنى محمد احمد عوض ..يتحول وجهه الى ابتسامه حنينة ...وعيون مليئة بالشجن ...وتتكىء اصابع يده اليمنى على اليسرى ...وتتحول غرفة الديوان الى ...قلعة استماع ...ممتن ....
ورغم بعدى ...برسل سلامى

يحوى شوقى وكل احترامى


كل اعمامى وابى بينهم كانوا يحبون هذا الرجل ...ويحبون هذه الاغنية...ولكن عمى حسن بوجهه الطفولى ...ووجناته ...التى تدل على حنانه الزائد وقلبه الكبير...هو وحده الذى التصق بذاكرتى محبا ...لمحمد احمد عوض... ووحده الذى اورثنى حب محمد احمد عوض...

شكرا الصادق الرضى ...على..محمد احمد عـــــــــــــــــــــــــوض...وطيفه البلدى ...الطروب.

راوية : شكرا لمرورك الجميل وللمعلومة
تماضر : انا كنت متاكد من كدة
محمد احمد عوض عنده محبة كبيرة في قلوب الناس ، واحساسهم : اول حفلة احضرا في حياتي ، كان يغني فيها وتلك كانت طفولة لن تتكرر
ساعود

يا الصادق
كيفك يا الحبيب
اول مرة ادخل الاذاعة واستديوهاتها كنت عازف للعود
من الفنان عبد الله الحاج الله يرحمة لانو غنى اغنية من الحان الماحى
وفى الاستديو لا قينا الفنان محمد احمد عوض الله يرحمة وفرقتة حقيقى كنت متخوف من تجربة الاذاعة وانى الاقى فناننين ووقتها انا كنت فى الثانوى
المهم تكلم كثيرا الفنان محمد احمد عوض عن جيل اليوم وجيل زمان على ما اذكر وغنى كثيرا طبعا حضرت حفلات كثيرة فى اهلنا لان كان فنانهم الاول وصديقهم بحكم امدرمان وحى العرب عموما يا الصادق يا ريت يناقش الفنان محمد احمد عوض بذهاب اكثر لانو حقيقى فنان ذو وجة نظر فى صياغة الالحان وذى ما ذكرت كان لة رؤى فى تداخل الاصوات بينه وبين الكورس واستخدامة للايقاع كان متفردا والاداء التعبيرى وانسجام الكلمة واللحن
يا ريت يناقش محمد احمد عوض اكثر الله يرحمة ويغفر لة ويسكنه فسيح جناتة

يا سلااااااااااام ياالصادق

بس هو كان مرتبط بالصبحيات
مستحيل اتذكره في حفلة بالليل
دايماً في صبيحة
تبرق سنه الذهبية تلك
وينافسها البريق سحر ابتسامته

له الرحمه
ولك الشكر

الصادق كتر خيرك وانت تذكر المبدعين...محمد احمد عوض من الرائعين

حقا ونترحم على عبد العزيز قسم الله ذلك الكورس المميز وهو الذى كان

يعزف على الدنب وياتى بالصوت الرخيم فى الكورس وكما اسلفت فالكورس

كان ثابت ...ربنا يطول فى عمر الطيب عبده وهو ذو الشعر السبيبى

وكان يقف الى يسار محمد احمد على طول....ترى اين هم الان بعد ان

انفض سامرهم بوفاة المبدع محمد احمدعوض.....

سؤال اخير لى راوية لم افهم كيف ان محمد احمد عوض شقيق سيف الدسوقى؟

سلام الصادق والاخوة الكرام



شكرا لك أخي الصادق وانت تنقل لنا صورة جميلة 00
وفنان أجمل رحم الله الفنان محمد احمد عوض بقدر ما اعطى
.. لقد ساهم المرحوم محمد احمد عوض بشكل كبير فى
تكوين وجدان الانسان السودانى .
وصفك لتكوين الفرقة الشعبية ذكرنى بطرفة أحدثها زميل
عمل عمانى معجب بالسودانيين ، ذات مرة كان يجلس معى
هذا العمانى والفضائية السودانية تبث أغنية شعبية بنفس
المكونات التى ذكرتها تمعن صديقى فى التلفزيون ثم قال
(( والله انتوا يا السودانيون ناس زينين ومتعاونين ))
فقلت له المناسبة شنو ؟؟ فقال لى (( حتى فى الغناء بتساعدوا
بعضكم .. شوف الشباب مب راضين يخلوا الريال يغنى بروحو ))


ملاحظة اختى الجندرية جديرة بالتوقف .. انا ذاتى ما شفته المرحوم
بالليل يعمينى .

اخنى راوية لقد لاحظت الشبه الشديد بين سيف الدين الدسوقى ومحمد احمد عوض ولكن لم يكن لدى علم بانهما اشقاء .
هل هم اشقاء حقيقة ؟؟

شكراً الصادق .. عندي طلب صغير ..عايز أغنية ولو مقطع ينزل ليه عشان يكون الموضوع متكامل وأنا بقترح (حبيبي فاكرك معاي) وخلونا نتمتع شوية

سلام تانى
ورحمه الله وغفرانه للمرحوم محمد احمد عوض -لم اكن اعلم بموته لعن الله الغربه-
للعزيزان صديق وسوركتى
نعم سيف الدسوقى شقيقه......... ويا صديق المخرج احمد عاطف شقيق الطبيب المشهور انور مصطفى (رحمه الله )

الاخ/ الصادق الرضى
شكرا على البوست الذى يجدد لنا ذكرى الراحل المقيم الفنان محمد عوض نعم محمد عوض يرجع اصله الى مدينة القطينة واستقر بمدينة امدرمان وكما ذكرت كا يسكن بمدينة المهدية (الحاره الساته) كما يحلة لاهلها ان يطلقون عليها كان بيته منتدى للفن يحضره العديد من الفنانين والشعراء واذكر منهم جاره الفنان عوش الكريم عبد عبدالله ومحمود على الحاج والنان الراحل الكحلاوى والراحل الفنان الجابرى وغيرهم ومن الشعراء الشاعر الراحل فلاح وشاعر العيوت عبدالله النجيب والشعراء مصطفى سند محى الدين فارس وسيف الدسوقى ومن الموسيقين بشير عباس والمسيقار الراحل احمد زاهر والراحل الخواش وغيرهم .
الفنان محمد عوض كان يغنى فى حاريه مجاملا وكما ذكرته كانت فرقته مميزة ومن الاشياء الطريفه يجتمع الفنان محمد عوش وفرقته التى تدير احد اكشاك العشاء المشهورة بالحارة واذكر فى احد المناسبات الخاصة بمنطقة البرارى كان من المفترض ان يحضر الفنان خليل اسماعيل لاداء الحفل ولظروف مرضية اعتذر فما كان منا الا ان ذهبنا الى كشف محمد عوش وجدناه مع فرقته يعملون وكعادته تحرك معنا الى الحفل وغنى وابدع هذا هو محمد عوض الانسان .كان مشاركا فى كل اجتماعيات الحى ومحب لاهل حارته واصر على المشاركة بالغناء وهو مريض مجاملة لأحدابناء الحى قبل يومين من وفاته .
محمد عوش فنان عاش طول عمره وهو يطور الاغنية الشعبية من خلال الطبلة والرق والبنقز والدامبا كما وضح ذالك الاخ الصادق الرضى.
اضافى الى ما ذكر من اغانى فى البوست اذكر اغنيات
التوبه يا احباب
المعلمة
رجم الله الراحل المقيم الفنان محمد عوض وانزل السكينه على قبره
اما عن الحاره الساته التى ضمت محمد عوضو وعيره من الفنانين والشعراء والملحنين ونجوم الكرة سوف اتعرض لها فى بوست ومن خلاله سوف ابحث واكتب عن الفنان محمد عوض
تحياتى

الغالي حمزة : اضم صوتي لصوتك بخصوص مناقشة تجربته الفنية بصورة اكثر علمية ، وطبعا اخوتنا الموسيقيون اكثر مقدرة على ذلك ، وبالطبع محمد احمد عوض هنا هو احد رموز ذلك الفن الجميل ، الشعبي ، المهمل على الرغم من ان سبعينيات القرن المنصرم ازدهت بعطاء رموزه وقد كانو ا نجوم الاذاعة والتلفزيون والمسرح والحفلات في مختلف الاحياء ويجب ان اذكر هنا عبد الوهاب الصادق وعبدالله محمد ومحمود على الحاج وعبد الله الحاج و فضل محمد فضل صاحب اغنية " حكايتي معاك "واغنية " على الهجر الفرضتو على بقيت والله ما قادر " وابو عبيدة حسن وابراهيم خوجلي ، .. .... الخ اعتقد ان هذه اللونية تحتاج لنوع من رد الاعتبار من قبل اخوتنا الموسيقين والنقاد من ذوي الاختصاص
الغالية الجندرية : تسلمي للمرور الجميل من هناويا لزمان الصبحيات
يا صديق الموج : شكرا للاضافة التفصيلية القيمة وقد كانت الفرقة تعمل ، بعد رحيل المبدع ، بقيادة ابنه ، مع شاب اسمه مصطفى بخيت يؤدي اعمال الراحل بنفس اسلوبه وقد حضرت اكثر من مناسبة ساهموا فيها ، منذ فترة انقطع هذا النشاط ولا اعرف ماذا حدث بعد ذلك
الاستاذ عبد الرحمن سوركتي : شكرا لحضورك هنا وللطرفة الجميلة حقا
اما بخصوص ملاحظة الجندرية فهي اضافة ولكني للحق شاهدته مغنيا ليلا في اكثر من مناسبة
ابو الشهد : طلبك على العين والراس ، بس لاسباب فنية ، حيتأخر شوية
راوية : شكرا لحضورك مرة اخرى ولتاكيد الاضافة
بلدي ياحبوب : شكرا على المساهمة القيمة والمعلومات الثرة ونقل صورة حية لبعض مآثر المبدع الراحل وبحق نرجو اثراء البوست بالمزيد مما لديكم عن الراحل ، مما يمكننا لاحقا من الكتابة عنه بصورة افضل ودمت

هذا المسكون بالجمال
الذي صمد فنيا فانتج
اعمال كلها رائعه روعة صوته
الدافئ

[]blueاستاذنا الموصلي : شكرا للطلة الجميلة وياريت لو جرى اهتمام اكثر من قبلكم نحو " الاغنية الشعبية " او الاغنية الامدرمانية ما بعد الحقيبة نقدا وتقييما مع تحياتي

وليه لا ياايها الصادق
اعك ان شاء الله

تسلم استاذنا وحبيبنا الموصلي وعلى ثقة من وفاءك بالوعد وعلى ثقة اكثر ان هناك اضافة حقيقية لساحات التوثيق للاغنية السودانية حال وفاءك بالوعد
دمت

لك الود الصاداق الرضى
وانت تضىء لنا هذه اللمسه
ما اجمل ان نوفى ونعطى اصحاب الحقوق حقهم؟
واثنى كلام الحبيب حمزه فى ان يلقى الضوء دراسة وبحثا
لقد كان المرحوم الفنان مدرسه غنائيه زاهيه
فى شكلها ومضمونها
وابوى يا يابا ماتقول ليه لا شاهد نضال ضد ال...........؟؟؟؟؟؟؟
لك الود
واظنها من كلمات الاستاذ الفاضل سعيد ان لم تخنى الذاكره؟؟
انور

كان ممتلئآ بالطرب حتى اخمص مركوبه الأحمر. لم يمنعه المرض والتقدم فى السن من الغناء والاحتفاء بالجمال فى النساء والتشبب بهنّ
أذكر أننى كنت أحرص على حضور السهرات التلفزيونية التى كان يشارك فيها مهما تطاول الليل. ويبلغ الطرب غايته لو كان دماغى ريّانآ بالفرح السائل والمعبّأ

وجدت هذه المقالة عن الغناء فى السودان. أرجو أن يأذن لى الأستاذ الصادق الرضى بنقل وصلتها هنا

http://omdurmanculture.com/elsir/sir.htm

كنا نحبه ونحب من يحبه

وكنا نسميه (الخال)

في بيت المال الشالها وهيج علي شجوني

قال لي تعال في بيــــــــــــت المال

محمد أحمد عوض , كان صوتاً لاغنيه الوسط والوسط الشعبي وكان جميلاً





الصادق الف الف شكر والف زهره لقلمك الوفي للاغنيات

الاغنية فعلا من كلمات الفاضل سعيد يا انور وشكرا على المرور والمطالعة والمداخلة
المقالة مهمة يا عادل وفيها اضافة وتعميق لما طرح في البوست وطبعا السر قدور من اقدر العارفين بالغنا السوداني وتاريخه ، سوى الشفاهية المتفشية بين اولئك الجيل كنا ظفرنا باسفار قيمة ، عدا انه من المساهمين شعرا ولحنا في هذا التاريخ يذكر اسمه دائما بالراحل عوض جبريل احد ابرز المساهمين في تلك الاغنية شعرا ولحنا كاسلافهم من لدن عبد الرحمن الريح رحمه الله
ابن امدرمان المحب " قرمبوز " شكرا لك انت ثم لماذا " كنا " هذه فنحن " لا نزال " يا صاحبي
لك المودةِ

المرهف الصادق الرضي،
شكراً على هذه الإضاءات التي تتحفنا بها، ونتمنى أن تواصل في هذه المسيرة توثيقاً لمبدعينا، وتفضل والزوار الأعزاء هذا اللحن من الأستاذ محمد أحمد عوض

الأخ المبدع الصادق الرضي..
كم مرة أزور بوستك الجميل الوفي وأختار تأخير الرد
بحثآ عن أغنية لهذا العملاق..وأخونا الحبوب راكوبا ما قصر..
هو فنان مميز ومبدع ..
نشكر لك وفاءك يا صادق وهكذا عودتنا..
يديك العافية.

سلام استاذ الصادق...
انا متابعك من بعيد و متابعك لفتاتك الملفته....ودي واجده منهن،
في وقت ما من الزمان في آخر السبعينات اول العقد الذي تلاه، كنت قد شاركت الاستاذ محمد احمد عوض ,الخال, مع بعض الفنانين والاستاذه من المعهد لقاءات غير رسميه للاستماع و تبادل الافكار والحديث..وكان من الحضور الاخ الفنان الحبيب سيف الجامعه و الاخ الاستاذ فتح الرحمن، كنا في بعض الاحيان نلتقي في منزل الاستاذ الراحل المقيم... وكان الشدو الانتشاء عندما يصدح بالغناء و يشاركه سيف بالرد عليه والشيل معه والاخيره دي كنا نعملها كلنا معهما...اقصد محمد احمد و سيف..رحم الله محمد احمد عوض ولك الشكر ي الصادق على اللفته دي مرة تانية وانتهز الفرصة و اطلب من الاخ الاستاذ سيف ان يخرج لنا من الغطسة الطويلة خلال هذا المنبر..
وسلام،
صادق ابدأ

الاخ الصادق
حتى بداية الثمانينات كان الفنان محمد احمد عوض حكرا على امدرمان القديمه,,,كنا نعشق غناءه لدرجة كبيره و كان كثير من الناس فى تلك الحفلات يظن اننا سكارى من اثر الخمر,ولم نكن نسكر,, وحقيقة كان يبدو علينا السكر,,,,شئ يشبه بالهستيريا او الظار ان صح التعبير,,,,,كان ايقاع البنقز له تاثيرعجيب.

فى تلك الفتره كان كمال ترباس ياتى ثالثا خلف محمود على الحاج لكن عبنا على محمود ادخاله الالات الموسيقيه و كانت بداية النهايه له.

اذكر فى عام 1983 كان احد الاصدقاء من الجزيره يقضى عطله نهايه الاسبوع عندى فى امدرمان,,,عرضت عليه الدهاب لحفله فى سوق الشجره بالقرب من الدردوقانيه,,,,اخبرته ان الحفله بمحمد احمد عوض,,,ظن صديقى اننى اقصد بادى محمد الطيب,,,حاولت اوضح له من هو محمد احمد عوض و ان امدرمان لا تسمع و لا تستمتع ببادى.
حضرنا للحفل و الله و الله و الله لم ار دهشه و ذهول فى وجه انسان كما كانت فى وجه صديقى العزيز

النصرى

العزيز راكوبة : شكرا على هذه الاضافة التي اعطت البوست روحه ، والتي لم نتمكن من ايفاءها حقها لظروف فنية
الاخ خالد : اسعدني مرورك بحق ، وقد اسعفني راكوبة فعلا ، حيث كنت انتظر " الاسعاف " له ولك عميق المودة والتقدير
ابو مريم : اضم صوتي لصوتك بخصوص اخونا الصديق سيف الجامعة وضرورة حضوره وافاقته من هذه الغطسة ثم شكرا على كل شئ
الاخ النصري : شكرا على الاضافة العميقة
بعد رحيل المبدع محمد احمد عوض - الخال ، حضرت حفلة في امبدة ، في بيت احد اصدقائي حيث حضرت فرقة مكونة من شباب صغار السن ، يغنون لمحمد احمد عوض وقد كانت الفكرة جميلة ومدهشة على بساطتها : حافظوا على نفس الترتيب بتاع الفرقة ، اتنين للايقاعات وثلاثة كورس في " سيبة " وثلاثة كورس في " سيبة " اخرى ، وواحد بغني . ولكن كل واحد يغني اغنية بصوت الراحل بعدها يرجع الكورس ويتقدم غيره لاداء اغنية اخرى من اغنيات الراحل وهكذا
كانت حفلة حميمة واكدت حضور تأثير الراحل على اجيال عديدة
دمتم