تبا لكم... أو كما يقال

هذهِ الأرضُ لنا.
الزرعُ فوقها لنا. والنفط ُ تحتها لنا.
وكلُ ما فيها بماضيها وآتيها لنا

و الما عاجبو يقع البحر

و بلاش نضال نص المكنه بتاعكم ده يا وهم

نختلف مع الكيزان علي كل شئ

و نتفق علي الوطن
و الحد الأدنى من المبادئ العامه

و عمر الإختلاف ما كان بفسد لودّنا قضيّة يا ناصر يا بطل

هسي لو إنقلب الحال و إشتقلبت الكراسي
و بقينا برّة و بقيتو جُوّة
إنتو حكومة و نِحنا مُعارضة
و أيم الله لن نقِف يومها إلا موقفكم هذا
ولو كان حاكمنا عرمان ذاتو

.
.
.

والف تبا لكل خائن وعميل

شكرًا ناصر
.
.
.
.

خيط رفيع بين معاداة الوطن و مناهضة الإنقاذ
و لو كان الاعتداء علي أبيي لقلنا منطقة متنازع عليها لم يحسم أمرها بعد
مع أننى من المقتنعين تماما بشماليتها و أنها خط أحمر
ندين الحرب فى دارفور و جنوب كردفان ضد المدنيين
و علي الحكومه أن تحارب كل من رفع السلاح
و كون أن حلايب محتله أو الفشقه أو الواغ الواغ
هذا لا يعني بأي شكل لاشباه المناضلين بأن يعطوا الضوء الأخضر لإحتلال أرض أخري من البلاد
و الماعاجبوا

تبا لك,, و الله صحي

قرات فى مكان ما لا اذكره الان
ان سلفاكير قال
انه راى عبد الرحيم فى جنوب كردفان على التلفاز
و هو رافع انفه و يقول انه يريد سلام
ففهم اى سلفاكير ماذا يقصد عبدالرحيم
و فهمت أنا ماذا فهم سلفاطير

نعم

نريد سلام من منطق قوة يا سلفاطير
و أنا اتفق مع عبد الرحيم فى ذلك

و احد اخطاء الانقاذ الكبرى
انها وقعت اتفاقية هزيله تسمي نيفاشا
حين كان الحركة فى اضعف مواقفها
و كان الجيش السودانى فى عز انتصاراته

تبا لك