حرب المنشآت النفطية والاقتصادية، بين دولة الشمال ودولة الجنوب الان

سوف تدخل الحرب بين البلدين في مرحلة خطيرة سوف يبدأ التدمير المتبادل وقصف المدن والقري وتدمير المنشآت النفطية والبنية الاقتصادية لكل منهما،
ويبدأ النزوح للسكان
ونعود لنقطة الصفر
وتجار السلاح
والمنظمات
وامراء الحرب القدماء والجدد
وين السلام
.....

خطاب رئيس جنوب السودان الذى اعلن فيه الاستيلاء على هجليج

يخرح الينا سلفاكير معلنا رجوه هجليج لدولته ويصفق
جمهور الحركة الشعبية في الشمال والجنوب
هذا العسكري تناسى ان شرارة الحرب تحرق الاخضر واليابس
وايضا هذا الرئيس كان علي موعد مع البشير لمناقشة الحلول بالحوار
وجاء باقان الي الخرطوم يوزع البسمات يمين وشمال والكل في استغراب ما بال هذا الفتي فرح بما لديه
....
والنسيان
ان كل المنشآت النفطية للشمال والجنوب تحت مرمي نيران المدفعية
والطيران
ان دولة الشمال قادرة علي حرق كل المنشآت النفطية لجنوب السودان في ليلة
واحدة
...
واذا انعدم الطيران فالصواريخ تقوم بنفس الدور
وهل يعلم سلفا ان ايران علي استعداد لتمويل الخرطوم بالاسلحة
وطيران دون طيار
ايضا هل يعلم سلفا ان اي حرب مع الشمال
سوف يلتف ابنا الشمال مع جيشيهم ومع قواتهم ليحموا اهلهم وابناءهم ومقدراتهم
وكما قال بوش يا معانا يامع الاعداء
ونواصل

ان غرض حكومة الجنوب و إصرارهم على الاستمرار في الحرب لتحقيق انتصار كامل وشامل على شمال السودان،
عن طريق الحرب
والهجوم
وحرب العصابات والتوتر والنزاع
وليس غرضهم السلامً الكامل والشامل عن طريق الصلح والتفاوض والحوار،
ودون
مراعاة ظروف مواطني الجنوب
الذين عانوا الحرب والجوع والقتال
ولم يعملوا للسلام من اول يوم لنيفاشا
وكانت كل اموال البترول تذهب للسلاح والاخري الي جيوب المفسدين منهم
.......
رجعة للتاريخ
ايام الديمقراطية الاخيرة كان الجنوبيون يحاربون قوات الشعب المسلحة
الكرمك وقيزان
والميرغني