سلبية السودانيين هى التى مكنت الكيزان من تفكيك المجتمع

يعنى اليوم تجد الكيزان يشتغلوا بايديهم و ارجلهم للسيطرة على كل شئ و للاسف الشديد باعياز من السفارات التى تعمل من اجل النظام

لا من اجل السودان . يا سبحان الله وتجد الكلاب التى تساعدها فى نهش جسد السودانيين فى اى مكان عبر عمل منظم مبنى على الكذب والنفاق.

يعنى تجد واحد مهوس ممكن يسمم الجو بتلفوناته التى لا تنقطع بل يذهب الى ابعد من ذلك بتسويق بضاعته وسط ضعفاء جبناء .

المجتمع السودانى بطبعه مجتمع مسالم لا يعرف الخساسة لكن طيلة حكم الكيزان للسودان بقيادة المهوس عمر البشير لقد تغيرت الشخصية

السودانية فاصبحت شخصية باهتة . اى شخصية حربائية تتلون على حسب الموقع بل تخدعك بزيها المزيف حيث انعدام الرجولة و الشهامة

و الاخطر من ذلك السلبية حيث تجد الاجابة المحبطة , ياخ انا مالى و مال المشاكل فى حين هو المشكلة ذاتها بحجبه للحقيقة .

فعلا المجتمع السودانى حيث ما وجد اصبح اخطر على نفسه من حكومة الكيزان , لذا وصيتى لكل سودانى و سودانية موجود بالخارج او الداخل

ان يكونوا شجعان فى اتخاذ قراراتهم يعنى يطهروا لينا شئ من عزة النفس عشان نقدر نتعامل معاهم والا الخوف تملكنا نحن و اسرنا,

لان عينة دا لا تضمنوا اذا دخل بيتك سواءا كان انثى او ذكر غايتو ربنا يحمى مجتمعنا من هؤلاء .

اه من العينة الرخيصة دى ربنا يسلط عليها ايدز . بس خوفى كتير على البسطاء من هذه الخفافيش التى تنشط ليلا .