البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo

البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo


03-23-2012, 10:48 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1332496083&rn=0


Post: #1
Title: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 10:48 AM

290414331124311.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #2
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 10:50 AM
Parent: #1

هل تستقبله بترحيب الحكماء أم بمغامرة الجهلاء؟ .. البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف
تقرير: عمرو شعبان
مَخاوف الخرطوم أخذت تتدفق حروفاً ممهورة على أوراق محاصرة بالهواجس حيال مخاطر الرحلة الرئاسية الأولى من نوعها الى الجنوب بعدما أصبح كامل السيادة، لتسحب الأضواء رويداً عن مساعي الحزب الحاكم لتجميع المتقاربين معه أيدولوجياً تحت عنوان وحدة الصف الإسلامي بقيادة الرئيس البشير.. ويبدو أن ما منح الأمر بُعده الإعلامي اعتبار القيادي بالمؤتمر الوطني د. قطبي المهدي مواقف وتصريحات بعض قيادات حكومة جنوب السودان حول تأييدها للمحكمة الجنائية الدولية غير مطمئنة، قبل أن يؤكد بأن الرئيس عمر البشير لن يسافر إلى جوبا ما لم تتوافر ثقة كافية، ولم يستبعد أن تكون دعوة الرئيس الى جوبا (مؤامرة) مع الجنائية، لتنتقل الهواجس ووساوس الفتن الى الأئمة والدعاة بولاية الخرطوم، ليطالبوا الرئيس البشير بعدم قبول دعوة الرئيس سلفا كير خوفاً من المكيدة، قبل أن يهبط حاملو الدعوة الرئاسية بمطار الخرطوم، ليحكي المشهد عن كثيرين لم يتوقّعوا الفكرة.. وآخرون صمتوا من رهبة السؤال (هل تمثل زيارة الرئيس البشير الى جوبا خطراً عليه ؟!!)
الخرطوم، أو بالأحرى البعض فيها، أعلن رفضاً قاطعاً لمبدأ الزيارة، لكنه رفض من نوع آخر ليس خوفاً على الرئيس البشير، بل حمله كثيرون اتساقاً مع إنكارهم للاتفاق الذي وقعه وفد السودان بأديس والمعروف باسم اتفاق الحريات الأربع لجهة أنّ الجنوب هو المستفيد من الاتفاق لا الشمال وفق رؤيتهم، بينما آخرون يرون عدم أهميتها طالما ظَلّ الجنوب يقدم الدعم للحركات المسلحة مُهدداً بذلك الأمن القومي، وفريق ثالث يرى أن الأمر مرتبط بحُسن النوايا، وأن الخرطوم قدمت إبان أزمة بواخر النفط حُسن النية وجددت ذلك بالتوقيع على الحريات الأربع، بينما ظل الجنوب لا يحرِّك ساكناً، بالتالي فلا مبرر للزيارة إلاّ إذا تم نقلها للخرطوم.
في المقابل، رحّب مراقبون بالخطوة واعتبروا أن مخاوف الخرطوم لا محل لها من الإعراب، بالاستناد الى عدم توقيع جوبا على ميثاق روما، وبالتالي تغيب أي التزامات عليها تجاه المجتمع الدولي، الأمر الذي يخرجها من اللوم وينجيها من الحرج.. ويؤكدون أنّ الحكمة تقتضي أن تكون الزيارة ودية لحل كل المشكلات العالقة دون أية توترات، خصوصاً وأن لها صدىً دولياً إيجابياً منذ إعلانها، لجهة إنهائها للملفات المُتشابكة والمؤثرة في مصلحة مواطني الدولتين، معضدين رؤيتهم بمقترح الرئيس سلفا كير لكينيا للتوسط بين الطرفين قبيل الاتفاق الموقع في أديس أبابا، ما يؤكد حرص الجنوب على العملية السلمية بحل المشكلات كافة ومن ثم ارتباط ذلك بالحرص على الرئيس البشير.
من رومبيك، قطع عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية أقوك ماكور بأن مخاوف الخرطوم غير مبرِّرة، معتبراً أن الرئيس البشير يحل ضيفاً على دولة مستقلة ذات سيادة، لا تستجيب للضغوط من ايٍّ كان، وقال لـ (الرأي العام) ليست المرة الاولى التي يذهب فيها الرئيس الى الجنوب والجميع يشهدون بحفاوة استقباله هناك، وأضاف: (صحيحٌ جنوب السودان دولة وليدة وآخر المنتسبين للأمم المتحدة، لكن هناك العديد من المواثيق والمعاهدة الني لم يوقع عليها، ولا يزال يرتب في أحواله بشأنها). وزاد أقوك: (الرئيس البشير يحل ضيفاً على الجنوب في سياق تطوير وتحسين علاقات البلدين وحل المشكلات بينهما وهي علاقة بطابعها إستراتيجية بالتالي فلن يكون هناك ما يعكر صفوها).
المحلل السياسي والناشط في مجال حقوق الإنسان د.عبد الناصر سلم يرى أن الجنوبيين يمرون بصراع تيارات داخل الحركة، تيار يتحدث عن ضرورة الالتزام بالقرارات الدولية ويتزعمه باقان أموم، وتيار آخر يرى أن توقيت الزيارة للجنوب سيقلل من الاحتقان بين الدولتين، وقال: (اذا انحازت جوبا للتيار الأول وهو التيار النافذ المعادي لزيارة الرئيس -ستخرب - معادلاتها السياسية في الداخل ومع السودان، خصوصاً وأن البيئة المحيطة بجوبا تعد بيئة عدائية للشمال ككينيا التي أصدرت مذكرة قبل فترة، ويوغندا ذات العلاقات المتوترة مع الخرطوم)، واستدرك (لكنني لا أعتقد أنّ حكومة الجنوب ستلعب بهذه الورقة، لأن الإقدام على مثل هذه الخطوة من شأنه الإضرار بالجنوب قبل الشمال، كما أن الجنائية لم يسبق لها أن أجبرت اية دولة على لعب دور الشرطي).
محللون يرون أن باقان يمثل صمام أمان لزيارة البشير وليس مبعث خوف، خاصة وأنه من جاء حاملاً الدعوة الرئاسية، ويرون كذلك أن الرئيس البشير رجل يجنح للعبور بالسودان الى الضفة الأخرى من التاريخ، بعيداً من رائحة البارود واللون الأحمر السائد على خريطته، مفضلاً (المجازفة) و(التحدي) لإنجاز ذلك، مستدعين تحديه السابق للمجتمع الدولي إبان زيارته كثيفة الجدل إلى الصين، وهو ما يلتقي مع الرغبة الدولية في إطفاء بؤر التوتر في العالم التي يعد السودان احداها، للتقليل من حجم الإنفاق الدولي على المعونات والإغاثات التي تثقل ميزانيات الدول الكبرى أو المتزعمة لفكرة العمل الإنساني، بالتالي فإن محاولاتها للتحرش بالرئيس البشير عبر الضغط على جوبا، بينما يرى آخرون انّ الجنوب يسعى لتأكيد سيادته واستقلال شخصيته في المجتمع الدولي، بالتالي يمكنه خطب ود المجتمع الدولي بهدف الحصول على دعمه بعد ورطة الحسابات الأخيرة من خلال محاولة التعرض للرئيس البشير.. محاولات يراها البعض اسيرة لخيال قطبي المهدي فقط.
http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=1282&id=106398

Post: #3
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 10:55 AM
Parent: #2

Quote: بينما آخرون يرون عدم أهميتها طالما ظَلّ الجنوب يقدم الدعم للحركات المسلحة مُهدداً بذلك الأمن القومي

Post: #4
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 10:57 AM
Parent: #3

Quote: الجنوبيين يمرون بصراع تيارات داخل الحركة، تيار يتحدث عن ضرورة الالتزام بالقرارات الدولية ويتزعمه باقان أموم، وتيار آخر يرى أن توقيت الزيارة للجنوب سيقلل من الاحتقان بين الدولتين

Post: #5
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 11:03 AM
Parent: #4

Quote: سيدي الرئيس .. أسمعنا مرة.. وللمرة الأولى والأخيرة .. القمة في جوبا..مؤامرة كبيرة خططت بعناية لاعتقالك .. لماذا التغيير المفاجئ في الخطاب الإعلامي والسياسي للجنوب

واجب علينا أن نرحب بالضيوف الذين يزورون بلادنا.. خاصة أولئك الذين تربطنا بهم أواصر الدم والوطن الواحد، لا بد أن أرحب بالأستاذ باقان أموم وصحبه، وهو صديقي اللدود، وأتمنى لمهمتهم في الخرطوم النجاح التام..
ولقد أسعدتني تصريحات باقان الإيجابية.. وأتمنى عندما يعود أن لا يطلق تصريحات تغتال هذه التصريحات الإيجابية، كما تعودنا منه ومن صحبه في الماضي..
هذه التصريحات التي تحمل الأماني الفنية.. و»الاماني المستحيلة« إذا صدقت.. تكون كل مشاكلنا مع دولة الجنوب الوليدة.. قد حلت.. وتكون حكومة دولة الجنوب عبدت الطرق للانطلاق إلى آفاق أرحب، تتحقق فيه أمنيات وأشواق أبناء الجنوب في الحياة الكريمة و الأمن المستتب.. والوحدة الوطنية والتعليم المتوفر والعلاج المجاني..
كما يحقق مع الأشقاء.. في السودان كله الاماني العذبة، وتلك المستحيلة..
تقلبات مواقف قادة الحركة الشعبية منذ توقيع اتفاقية نيفاشا كانت تصريحات متناقضة، لا ترسو على بر واحد.. وكانت تلك التصريحات مثل الموج لا تعرف له اتجاهاً ثانياً..
لكن نوايا أهل الشمال كلهم مع العلاقات الطيبة والتعاون التام مع اهل الجنوب.. لانه لا يمكن ان ننسى جميعاً تلك الايام الجميلة التي عاشها ابناء الشمال والجنوب في دولة واحدة ومتوحدة..
وهل هذه النبرة الهادئة والايجابية في تصريحات باقان وصحبه.. نتيجة لاتفاق الحريات الأربع والذي سيتيح لهم فرصة ان يكون السودان امتداداً للجنوب، وإذا كانت هذه هي رغبتهم فلماذا طالبوا بالانفصال..
نحن نريد ان تحاط الحريات الأربع بضوابط قانونية صارمة تمنع الاختراق، وتمنع استغلالها لصالح المتطرفين من أبناء الجنوب، وحتي لا يجدوها فرصة للعودة برجالهم ونسائهم وعتادهم للخرطوم مرة ثانية..
نحن نفترض حسن النوايا.. ونرحب بالحريات الأربع حتى لو أصبحت ثمانية، لكن لا بد من وضع ضوابط للإقامة والتملك..
ويجب ان ترتبط الموافقة على الحريات الأربع.. بحل كافة القضايا العالقة بين الشمال والجنوب وعلى رأسها البترول وحسن الجوار.. والحدود..
ونأمل ان لا تكون الحريات الاربع فرصة لإغراء الرئيس البشير لحضور القمة مع الفريق سلفاكير، ولا ندري ماذا سيكون قبل القمة او بعدها، لأنني بصراحة لا أثق في الخطاب الإعلامي لدولة الجنوب والذي تحول فجأة من خطاب معاد للشمال.. ويدق طبول الحرب بعده ويحشد القوات في الحدود.. إلى خطاب مسالم يدعو للمحبة والسلام والتعاون الكامل بين البلدين انه لأمر مريب في تقديري الشخصي، وقد أكون مخطئاً في تقديري..
وأطالب.. وهذا مطلب ينادي به كثير من المخلصين ان تكون القمة في الخرطوم.. فهي أكثر أمناً ..
هناك احساس عميق بمؤامرة ضد الرئيس لان ابعاد الرئيس من قيادة السودان يتيح للحركة الشعبية التمدد شمالاً.. وحكم الجنوب والشمال..
وهناك احتمال قوي ان يتم اعتقال الرئيس في جوبا.. وسيكون اوكامبو ورفاقه في انتظار الرئيس وأهل الشمال لا يعرفون الغدر، ويتعاملون بقلب واحد وعقل واحد.. وبوجه واحد.. لانه لا يوجد تفسير للروح الجديدة التي أبداها أهل الجنوب فلا يوجد تفسير لها إلا التربص بالرئيس لاعتقاله وحل العقدة الاساسية وتقسيم السودان وهذا ما تريده بعض قوى المعارضة الشمالية ايضا ..الامر تقديره لدى قيادة الدولة.. لكنني ومن منطلق وطني وشخصي أطالب السيد الرئيس ان تكون الخرطوم مقراً للقمة، حتى لا نغني بعد فوات الأوان..
جوبا مالك علي
جوبا شلتي عيني
أنا شخصياً ضد بعض الفلاسفة الذين يبررون استبدال الخطاب السياسي والإعلامي السوداني.. بان ناس الحركة »مزنوقين« اقول هذا تفسير غير صحيح، ناس الحركة اكملوا حشد قواتهم في أكثر من جبهة، وجبهة هجليج الذي شنوا عليها هجوماً أمس الأول كانت نقطة الاختبار الأولى سحب أقوالهم.. وعززوا النقاط الثانية للهجوم القادم..
وكيف نفهم ان يتم هجوم كبير على هجليج في نفس ليلية وصول وفد الحركة الشعبية للخرطوم لمقابلة الرئيس لتحميل »الفخ« الذي نصبوه له في جوبا..
ومنذ متى كانت الإجتماعات المخصصة لحل القضايا العالقة تعقد في جوبا او الخرطوم.. وأسألهم واحداً واحدا.. لماذا لم يقترحوا أديس أبابا لتعقد فيها القمة الطارئة..
نحن كمواطنين حريصون على سلامة رئيس دولتنا.. نرفض ان تعقد القمة في جوبا.. نرفض هذا الاقتراح جملة وتفصيلا.. ولانهم ليس لديهم مخاوف من الشمال أو »أديس ابابا« عليه تحويل القمة من جوبا إلى العاصمة الاثيوبية او العاصمة السودانية..
أعلم ان حكومة الجنوب تضم عناصر متفلتة وغير راغبة في الوصول مع الشمال إلى أي حلول.. كما انها تتعرض لضغوط دولية قوية..
كنا نأمل ان يكون هذا الفريق الذي وصل أمس الأول مهمته الأساسية وضع حجر أساس لعلاقة قوية ومتينة بين الدولتين.. وبداية جادة وصادقة لحل كل المشاكل والقضايا العالقة.. لكن ان يتم هجوم وحشي في نفس ليلة وصولهم.. فهذا ما يجعلنا نشك بان هناك قوى داخل الحركة وداخل الجيش الشعبي رافضة لأي علاقات جيدة بين الشمال والجنوب، وهذا الأمر الذي جعلنا نشك في تغيير الخطاب السياسي والإعلامي المفاجئ لدى الحركة الشعبية ..
وهناك اسباب كثيرة تجعل شكنا يكاد ان يتحول إلى يقين..
ولا أقول ان الحكومة السودانية خالية من العناصر التي لا تريد ان تكون العلاقة مع الجنوب في أحسن حالاتها، وهي عناصر تفكيرها اشبه بتفكير الجماعات التي تسيطر على حكومة الجنوب وتقف حجر عثرة في إقامة علاقات متوازنة ومتينة مع الجنوب..
ان تحسن العلاقات بين السودان ودولة الجنوب أمر يصب في مصلحة الشعب او الشعب الواحد.. ويقلل من حدة الضغط على زناد البندقية، و.. كذلك الازمة الاقتصادية والضائقة المعيشية.. و.. العناصر المتفلتة التي تبحث عن من يدعمها لتشكل خطراً كبيراً على حكومة سلفاكير..
كما ذكرت.. نحن نريد علاقة متينة وقوية بين الشمال ودولة الجنوب.. علاقة تقوم على الصدق.. وليس على الخداع وعلاقة لا تكيل بمكيالين..
آمل ان تكون حكومة الجنوب.. قد استوعبت درس ومخاطر التحرش بدولة الشمال..
كمال حسن بخيت

Post: #6
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 11:11 AM
Parent: #5

Quote: لكن ان يتم هجوم وحشي في نفس ليلة وصولهم.. فهذا ما يجعلنا نشك بان هناك قوى داخل الحركة وداخل الجيش الشعبي رافضة لأي علاقات جيدة بين الشمال والجنوب

Post: #7
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: هشام كمال عبادي
Date: 03-23-2012, 11:19 AM
Parent: #6

Quote:
Quote:
لتنتقل الهواجس ووساوس الفتن الى الأئمة والدعاة بولاية الخرطوم، ليطالبوا الرئيس البشير بعدم قبول دعوة الرئيس سلفا كير خوفاً من المكيدة



يعني فتوى جديدة زي بتاعت قطر ديك ..
هل تعتقد ان البشير وحكومته سذج لهذه الدرجة ..
كل خطط ومخططات حكومة الجنوب مكشوفة لدى حكومة الشمال ..
الله يعين الشعب السوداني ..

Post: #8
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 11:49 AM
Parent: #7

Quote: تقرير مريم أبكر ويحي كشة بالرأي العام (عدد اليوم أيضآ) أكد أن البشير قد وافق للذهاب إلى عرين الأسد

Post: #9
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 01:11 PM
Parent: #8

Quote: لو تسافر دون رضانا بنشقى نحن الدهر كلو
ما بنضوق فى الدنيا متعة وكل زول غيرك نمله
أقل حاجة تخلي سفرك حتى لو اسبوع اقله
وانت عارف نحن بعدك للصباح دايماً نساهر

Post: #10
Title: Re: البشير إلى جوبا.. ظنون ومخاوف Photo
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 03-23-2012, 01:15 PM
Parent: #9

Quote: الشيخ العلامة عبد الحي يوسف والشيخ عبد الجليل النذير الكاروري..
في الخطبة الثانية من خطبة الجمعة اليوم ..
أشاروا ان بتقان ومن لف لفه لا أمان ولا عهد له ..
واشاروا الى ان البشير سيكون كبش فداء لحكومة الشمال ..
فعل سيضحي الحزب برئيسه ..
ام انه سينصاع لرأي العلماء هذه المرة ..
ام ستكون هناك حسابات اخرى ..