هشام آدم ... السرقة والنقل لا يستويان !

كما لا يستوي الأعمى والبصير.

العمودان الذان فتحهما الأخ أمين محمد سليمان أبانا كثيراً من مسألة السرقات الأدبية بالإضافة إلى العنجهية والتعالي ( الفارغ) لشخصية هذا (الزول).
وقد استخدم الأخ أمين كلمة علف ومصادرها( لا أدري إن كان هو من ابتدرها أو شخص آخر) لأنها لم تكن شائعة الإستخدام عندما يتعلق الأمر ببني البشر.

عموماً:

كتب الأخ أمين في عموده المجموعة (غير) الكاملة لعلايف هشام أدم:

Quote: إحتمال كبير جدا إنو الترجمة نفسها تكون معلوفة لكن ما لقيت كتاب فولتير ده مترجم بالعربي ..

وكتب الأخ مازن فيصل في نفس العمود:

Quote: غايتو الي أن تثبتوا انه ناقل الترجمة العربية بضبانتها ... يبقي هذا الهشام آدم افضل مترجم نصوص انجليزية الي العربية

هنا تحديداً كنت أتوقع أن تصدر منه مبادرةً لتوضيح الأمر، ولكنه أبَى، ربما أنه حتى حينها لم يستشعر خطورة الموقف.

وفي مرافعته البائسة التي لم تزد طينَهُ إلا بلةً كتب هشام أدم :

Quote: 1] عن فولتير بخصوص بوست (فيما يخص الذاكرة - فنتازيا) فقد أبنت رأيي في وقته، فنقرة واحدة على الرابط تكفي لتبيّن الأمر، ومن أراد أن يُصدق الأمر، فله ذلك، ومن لم يُرد فأنا أُقدّم له/ا اعتذاري الصادق عن عدم ذكر المصدر بحُسن أو سوء نيّة مني، علمًا بأنني لم أقم بترجمة النص الأصلي، بل تم النقل من كتاب مُترجم، ولا أتذكر اسم كاتبه، هذا حتى لا أُتهم بسرقة الترجمة فيما بعد.

وكتب أيضاً:

Quote: الكثيرون لا يقرءون الكُتب، ولهذا يُمكن الاعتماد على سرقة الكُتب،

.

وبغض النظر عن الأخطاء الإملائية واللغوية( التي قد تدل على إضطرابٍ ما) فإنه يبدو جلياً أنها محاولة استباقية منه لسد الطريق لمن يحاول إثبات أن الترجمة مسروقة (بالمسطرة).

ولأجل مصلحة الأدب ( النظيف ) رأيت أنه لزاماً علي أن أسبر غور الأمر
وأعرف ( أصل الحكاية).


وقد كان.

الأخ عثمان .. لك التحية
واصل في كشف هذا الملحد الواهم الكذاب.

الأخ محمد البيلي
تحياتي
يبدو أنه مرض الشهرة والسعي إليها بكل الطرق الميكافيللية
أو بسواها.

هشام آدم قام بنقل تلك القصة المترجمة من هذا الكتاب:




كيف يستوي أن يقوم هذا الدكتور بكل هذا لجهد ويأتي واحد ليقدمه للناس واهماً إياهم بأنه
من إنتاجه الفكري ؟

Quote: هشام آدم قام بنقل تلك القصة المترجمة من هذا الكتاب:

عثمان .....سلام

انا كنت ميقن تماماً تن الترجمة معلوفة لكن افتكرت الرجل اجتهد وذهب بالكتاب الى
احد مكاتب الترجمة ودفع ثمن الترجمة من حر ماله ، يعنى حتى فى تلك لم يجتهد.
هشام من الامانة ان تعيد جائزة عبد الكريم ميرغنى لاصحابها وحتى اللقاء التلفزيونى
الذى اجراه معك الاستاذ جمال حسن سعيد واستلمت فيه جائزة عبارة عن ثلاث جنيهات ذهب
وميدالية ودرع مقدمة من شاى لبتون يجب ان ترجع الجنيهات الذهبية لانها ستكون مال سحت فيكفيك
ذنب العليقة التى علفت بدل يترتب عليك عقاب وزر اخر وهو اكل دهب الناس بالباطل
اخيراً نتمنى لك الهداية.
نصيحة لوجه الله انت عندك بعض قدرات اكتب كتاباً سمه رحلتى من العلف الى اليقين واحكى
فيه عن سرقاتك الادبيه وسوف يلقى الكتاب رواجاً اذا لم تعلفه،،،

الأخ صديق الموج.
تحياتي وأشكرك على الإضافة الضافية.
ومعك أيضاً أسأل الله له الهداية، وأن يتعلم إحترام معتقدات الناس.



الكتاب صدرت الطبعة الأولى منه عام 1986 عن دار الحوار للنشر والتوزيع
بسوريا.
وبالطبع مكتوبة عليه عبارة:

جميع الحقوق محفوظة.

سأعرض صفحات القصة و(التصرف) الذي قام به.

وهنا القصة كما وردت في الكتاب: