عودة التيار .. عصمان في الميزان.

والآن وبعد العودة ..
عودة صدور جريدة التيار الغراء ..
يبقي التحدي الماثل الآن للمهندس عثمان ميرغني رئيس التحرير هو أنّه سيمثل أمام محكمة الجمهور العريض من قراء التيار..
سيضع قراء التيار رئيس تحرير التيار في الميزان حتي لا تكون العودة تحت بند (الأوبه والتوبه).

في أول عدد يوم الخميس العشرات سنتظرون عثمان ميرغني والتيار ..
وردود الأفعال حول الإيقاف وأحداث الديم وقضية شركة الأقطان ..
هل ستكون التيار هي التيار ؟؟أم ستكون التيار بعد التدجين (التوووووووبه يا حبوبه).

نتمني للمهندس عثمان ميرغني أن يجتاز إمتحان القراء وتقييمهم للصدور الثاني للتيار.