اقالة وزير الداخلية ومدير عام الشرطة مطلب شعبي

ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم
بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج
امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!!
لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

هذه الشرطة لا تشرفنا ولا تمثلنا

وسقطت عوضية شهيدة بنيران دورية النظام العام امس في الديم

اودعتكم امان أًسرتى واطفالى يا شرطة السودان (مدير عام الشرطة )

متي تتحمل مسئوليتك في هذا البلد ؟؟ ومتي تحاسب من قتل مواطنة في بيتها رميا بالرصاص ؟؟
يقول المولي عز وجل في محكم تنزيله :( ومن قتل نفسا كانما قتل الناس جميعا ) صدق الحق ...




سيدي مدير عام الشرطة كيف تسمح لاختراق مثل هذا ان يتكرر رغم تحذيرات الكثيرين ؟؟
نطمع في استقالة او بيان للمحاسبة واليوم قبل الغد ...
ولا خير فينا ان لم نقلها ولا خير فيكم ان لم تسمعوها ..

وليكن من يرتدي هذا الشعار رمز امان لنا لا مخوفا لنا ...

مظاهرات فى الديم ووفاة ربة منزل

انا لله وانا اليه راجعون ..

سلامات شيخ العوض

يجب إيقافهم فوراً عن العمل مع العزل بالضّابط المسئول عنهم
و مُحاكمتهم عسكريّاً
و إعدامهم رمياً بالرّصاص

هذا أقل عِقاب يُمكن أن يكون في حقّهم
مع إعتذار وزير الدّاخلية و مُدير الشُّرطة و إدانتهم لهذه الفعلة

نعم يا علاء الدين يجب المحاكمة حتي تطمئن الاسر علي افرادها وحتي نأمن علي بيوتنا ..
العقاب ولا شئ غيره للمخطئ ونرفض اي حصانة لاي فرد ارتكب هذه الجريمة ...
كما عهدتك اخي علاء الدين قويا في الحق ..شكرا لمرورك يا حبيب ..

Quote: نطمع في استقالة او بيان للمحاسبة واليوم قبل الغد ...

لا يا المسلمي الامر اكبر من اقالة .........هذه ارواح ........وقتل الانسان لا تعوضه استقالة ، او حرمان من مخصصات ، ونزع سلطة أو إمتيازات من وزير. فهذه ارواح ناس ابرياء وعزل.........فماذا يفيد عوضية من استقالة الوزير؟ وماذا يفيد اهلها وزويها من حرمان الوزير من سلطاته ومخصصاته وحدائقه وسياراته؟
اما محاولة تحويل غضبة الشارع الي مطالب لا تفيد المواطن وتتجاهل تماماً لب المشكلة هذا بنظري قمة في التواطؤ مع المجرمين .......فالشرطي حينما قتل المواطنه ، لا يتصرف بمزاجه ولا وفقاً لتعليمات وزير الداخلية فحسب، فللنظام سجل ثر في مثل هذه الجرائم ، وطبيعة النظام الانقاذي نفسها ، هي وراء القتل . لذلك محاولة تحويل المشكلة الي شخص الوزير ، او الشرطي هي براي لا تقل جريمة من القتل . وليس السطلة هي القادرة علي محاسبة الوزير ولا ترغب في ذلك ، انا لا اقول هذا الكلام علي عواهنه ، فهناك من الجرائم المماثلة أُرتكبت تحت مباركة ورعاية النظام لمرتكبيها ، فالقتل في بيوت الاشباح ، ودكتور علي فضل والتاية وسليم وابروبكر وابوالعاص ومحمد عبدالسلام ، وعلي فضل وعلي الماحي ووووووووو والكثير من الشهداء في دارفور . وشهداء كجبار وبورتسودان . اذن فلسفة القتل لا تعود لشخص الوزير سواء تم ابعاده أو عزله من منصبه ، انما فلسفة القتل التي ينتهجها النظام هي التي أوحت للشرطي بالطلاق الرصاص . وهذه الفسلفة الاستبدادية هي وراء القتل ، وهي التي اطلقت يد الشرطة والامن والنظام علي لكي يكون قاضياً ومربياً يتحكم في الحركة في الافراح في الماتم ، في تحديد الزي ، اذن ماهو القاتل الحقيقي لعوضية؟ اليست هي السلطة؟

Quote: لا يا المسلمي الامر اكبر من اقالة .........هذه ارواح ........وقتل الانسان لا تعوضه استقالة ، او حرمان من مخصصات ، ونزع سلطة أو إمتيازات من وزير. فهذه ارواح ناس ابرياء وعزل.........فماذا يفيد عوضية من استقالة الوزير؟ وماذا يفيد اهلها وزويها من حرمان الوزير من سلطاته ومخصصاته وحدائقه وسياراته؟ اما محاولة تحويل غضبة الشارع الي مطالب لا تفيد المواطن وتتجاهل تماماً لب المشكلة هذا بنظري قمة في التواطؤ مع المجرمين .......فالشرطي حينما قتل المواطنه ، لا يتصرف بمزاجه ولا وفقاً لتعليمات وزير الداخلية فحسب، فللنظام سجل ثر في مثل هذه الجرائم ، وطبيعة النظام الانقاذي نفسها ، هي وراء القتل . لذلك محاولة تحويل المشكلة الي شخص الوزير ، او الشرطي هي براي لا تقل جريمة من القتل . وليس السطلة هي القادرة علي محاسبة الوزير ولا ترغب في ذلك ، انا لا اقول هذا الكلام علي عواهنه ، فهناك من الجرائم المماثلة أُرتكبت تحت مباركة ورعاية النظام لمرتكبيها ، فالقتل في بيوت الاشباح ، ودكتور علي فضل والتاية وسليم وابروبكر وابوالعاص ومحمد عبدالسلام ، وعلي فضل وعلي الماحي ووووووووو والكثير من الشهداء في دارفور . وشهداء كجبار وبورتسودان . اذن فلسفة القتل لا تعود لشخص الوزير سواء تم ابعاده أو عزله من منصبه ، انما فلسفة القتل التي ينتهجها النظام هي التي أوحت للشرطي بالطلاق الرصاص . وهذه الفسلفة الاستبدادية هي وراء القتل ، وهي التي اطلقت يد الشرطة والامن والنظام علي لكي يكون قاضياً ومربياً يتحكم في الحركة في الافراح في الماتم ، في تحديد الزي ، اذن ماهو القاتل الحقيقي لعوضية؟ اليست هي السلطة؟

نعم يا ابراهيم انا اتفق معاك فيما ذكرت ولكن ارجو الا تستعجل اتهام احد بتبرير شئ او تحويل اتهام الي اخر ..
فاي مشكلة في الدنيا لابد ان تتحدد صفة المباشرة لها اولا وحساب المخطئ فيها ومن بعد ذلك تنتقل المسئولية بالتدرج ولا شنو ؟؟
هسي هل في امكاني ان اطالب وزير المالية بالاستقالة من جراء قتل مواطنة بواسطة رصاص الشرطة ؟؟
علينا الادانة اولا ومحاكمة كل من له علاقة بهذه الجريمة ولا ابرئ احدا الا من يبرئه القضاء ..
شكرا ابراهيم ..

حاج العوض
سلام
كلية الشرطه في عهد هذا النظام تدهورت باستيعابها ضباط غير مؤهلين بس لانهم ينتمون للحركه
الاسلامية وبالتالي اصاب التدهور صف الضباط والجنود اصبحت الشرطه السودانية تضم في صفوفها اللصوص
والنشالين والفاقد التربوي وعديمين الاخلاق .ماحدث لايشفي غليل الناس اقالة
وزير الداخلية او مدير عام الشرطه فيجب ان يتحرك الناس لقلع كل النظام من جذوره بالجد قرفنا.

ياعادل فعلا المشكلة كبيرة جدا ولكن القول بانتظار تغيير التظام حتي ينصلح الحال فيه ظلم ايضا علي الكثيرين فكما تعلم في حديث
المصطفي صلوات ربي وسلامه عليه قال : سبق درهم الف درهم ... يعني كل شئ في وقته يحقق عدالة للمجتمع ومن لايدرك كله لايترك جله فعلينا
الاستمرار في تصليح قطاع الشرطة باستقالة الوزير والمدير العام لمسئوليتهم المباشر فيما حدث في الديم ..

سلااام يا شيخ العوض
وزيرة الداخلية وحده ولا تغيير كامل وشامل وجزرى
حفاظا على ماتبق من بقايا تراب وانسان
واختصارا للوقت ورأفة بالناس والعباد
وألآ سنتسمع لمفردة انا فهمت
او كما قال بن على ذات ليلة والبدر لم يكتمل بعد





قاسم المهداوى

Quote: سلااام يا شيخ العوض وزيرة الداخلية وحده ولا تغيير كامل وشامل وجزرى حفاظا على ماتبق من بقايا تراب وانسان واختصارا للوقت ورأفة بالناس والعباد وألآ سنتسمع لمفردة انا فهمت او كما قال بن على ذات ليلة والبدر لم يكتمل بعد

عارف يا قاسم لو انتظر الناس التغيير الكامل فمافي زول بيضمن متي هو !!
ولكن الاسلم لنا ان نعيش حياتنا ونطالب بالذي نستطيعه ولا كلامي ده غلط؟
تحياتي قاسم

شرطتنا

تغتصبنا وتقتلنا ..!




وكل عام تُرزلون ...

يمكن دي تكون لواءات الردع الوعدونا بيها ...



تاني كان شُفنا الشرطة ماشة أكيد اكيد حا نسوي ليها كمين ....!!

Quote: شرطتنا تغتصبنا وتقتلنا ..! وكل عام تُرزلون ... يمكن دي تكون لواءات الردع الوعدونا بيها ... تاني كان شُفنا الشرطة ماشة أكيد اكيد حا نسوي ليها كمين ....!!

الامان من الخوف هو من اهم شروط الاستقرار فكيف اذا كان الرعب ياتي من جهة
يتطلب منها توفير الامان ؟؟ علينا السعي وراء هذه الجريمة والتي هي امتداد لاخريات سابقات بالدعوة لاقالة او استقالة قيادات الداخلية والشرطة احقيقا لمبدأ العدالة .
حبابك يا هشام ..

الا رحم الله الفقيدة والهم الها وزويها الصبر وحسن العزاء

Quote: شرطة أمن المجتمع تتعرض لمحاولة تهجم بالديم الثلاثاء, 06 آذار/مارس 2012 الكاتب: المكتب الصحفي تعرضت دورية تتبع لشرطة أمن المجتمع لمحاولة تهجم من قبل بعض المواطنين أثناء طواف روتيني بمنطقة الديم عند الساعة الثانية عشرة ليلاً وذلك عقب القبض على اثنين من المواطنين وهم في حالة سكر حيث قام بعض المواطنين بالتهجم على القوة مستخدمين العصي والسيخ والمواسير والحجارة الأمر الذي حدا بقائد القوة لإطلاق اعيرة نارية في الهواء ادت الى إصابة احدى المواطنات والتى تم نقلها للمستشفي وتوفيت بعد ذلك . وحسب المكتب الصحفي للشرطة ان الحادث وقع اثر مرور دورية شرطة أمن المجتمع بالشارع العام بمنطقة الديم وبعد القبض على اثنين من المخمورين صاح احدهم بصوت عالي خرج على اثره مواطنون من ثلاثة بيوت تحديداً بالحي ، علماً بانه كان قد صدر قرار من المحكمة بتاريخ (7/1/2012) بإنزار بالمصادرة ضد أحد هذه البيوت لتعامله في بيع الخمور وقاموا بالتهجم على الشرطة محاولين الاستيلاء على سلاح القوة واصيب جراء هذا الإعتداء خمسة من رجال الشرطة إصابات مختلفة وقام قائد المجموعة بسحب القوة خوفا من تصاعد الأحداث واعمال الفوضي إلا ان اصرار المتهجمين على الاستيلاء على السلاح اجبر قائد القوة بإطلاق ثلاثة أعيرة نارية في الهواء اصيبت على اثرها احدي المواطنات التي تم اسعافها ووافتها المنية بالمستشفي ، فيما قامت قوات الشرطة بفتح بلاغ تحت المادة (51) إجراءات وتشكيل مجلس تحقيق جنائي وإداري لمعرفة ملابسات الحادث.

Quote: اجبر قائد القوة بإطلاق ثلاثة أعيرة نارية في الهواء اصيبت على اثرها احدي المواطنات التي تم اسعافها ووافتها المنية بالمستشفي ،

يا جماعة ما تستعجلوا وتظلموا ناس الشرطة. مش ممكن تكون المرحومة جات ناطة من طيارة بالبرشوت والعيار صادفا في الهواء وعلي كدا تكون غلطانة المرحومة!!

فعلا يا اسامة تقرير الشرطة غير منصف ومحتاج مراجعة كبيرة احتراما للعقول

Quote: اجبر قائد القوة بإطلاق ثلاثة أعيرة نارية في الهواء اصيبت على اثرها احدي المواطنات التي تم اسعافها ووافتها المنية بالمستشفي ، فيما قامت قوات الشرطة بفتح بلاغ تحت المادة (51) إجراءات وتشكيل مجلس

المواطنة دي كانت طائرة ولا الهواء تغير اتجاهه،،؟
لابد من المحاسبةالرادعة ,,,
ونسال الله الرحمة للشهيدة

القضية أكبر من إقالة وزير داخلية!

المحاسبة الفورية..وأمام الشعب..هذا هوان يا أخى المسلمى..الناس فقدت الثقة فى كل شىء.

رحم الله عوضية وأحسن الله عزاء أهلها..

حبيب الكل اسماعيل كيفك
فعلا ما يحدث الان من الشرطة واخذها للامر دون القضاء لهو طوفان لا عاصم له الا بالقصاص

العوض الحكاية ما الشرطة براها

الحكاية الإنقاذ كلها التي قامت على أن المواطن ليس له حقوق

بما في ذلك إزهاق روحه فوق إذلاله وإرهابه يوميا

لا صلاح إلا بذهاب نظام الإنقاذ كله

وإعادة تربية الشرطة وكافة أجهزة الحكومة على احترام الإنسان السوداني

كخادمة له وليست مسيطرة عليه


في بوست محمد حامد جمعة كتبت

Quote: هذه الشرطة كونها وأعاد تربيتها نظام الإنقاذ الذي قام على استرخاص المواطن السوداني .. روحه وكل حقوقه وعلى ذلك أعاد تربية الشرطة وكل الموظفين فصارت إهانة المواطن وإذلاله من الممارسات المرغوبة لدى الموظف الإنقاذي الشرطة أنشئت أقسامها الجديدة على هذه الأسس .. لا حقوق للمواطن وضرورة قهره وإرهابه وإذلاله ومن بقي من عناصر الشرطة القديمة أعيدت تربيته على نفس الأسس ليبتعد عن ما عرفت به الشرطة السودانية من مهنية قبل الإنقاذ فالأمر أمر النظام ككل ومعاملته للإنسان السوداني وليست مشكلة بعض أفراد أو أجهزة الباقر موسى

بل يجب إصطيادهم وترصدهم بداية من عمر البشير الى آخر عسكرى .

هذه قلذورات آدمية .. العار عليهم.

على الحركة الشعبية وغيرها تنفيذ عملية الشهيده (عوضية) فى قلب الخرطوم !


.

اذا فشلت الوسائل السلميةوالدعوة للقصاص فلكل حادث حديث يا خالد
المهم توحد الناس واستنكارها لهذه الجريمة مع الدعوة للقصاص وعدم اعطاء حصانة لاحد

Quote: ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!! لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

السلام عليكم شيخ العوض
بلد هاااااااااااااملة هملة العدو
اقدر مشاعرك وغضبك أخي العوض ،
لكن ده ما ياهو الحل الأمثل لما آلت له الأوضاع في بلد زي السودان له سجل حافل وناصع قبل ما يتحكر هؤلاء الأوباش في سدة الحكم
وزير داخلية شنو البنطالب بي إقالته ؟ هو اصلا ما محسوب وزير داخلية !! لأنه معين مجرد مجسم بتحرك بأيادي خبيثة من أعلى
الناس لو دايرة الخلاص والحساب الولد
يشيلوا رأس الحية المن تحت التبن والبي سببها حصل السرقة والنهب والقتل وكل الفساد الأصبح لا يحصى ولا يعد !!!
لو وزير الخارجية بسأل ليهو زول ما كان عسكري هلفوت يطلق في الأعيرة النارية على البشر كأنه بطلقوا على بهيمة في الشارع !!!
لو حكومة السجم عندها إهتمام بالشعب الغلبان ما كان وصلت المواصيل لما حصل امس بالديم ! وما خفى اعظم
ياما ماتوا ناس وياما انتهكت حرمات وبرضو المجارمة ماكلين شاربين ويبرطعوا في البلد الفاكرنها حقتهم براهم ووارثنها من جدودهم
كلهم حرامية وكلهم مجرمين وقتلة
يحاسبوا كلهم ويخلصوا منهم كلهم دم الشهيدة عوضية ودم الشعب الراح هدر
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم جميعا
ويا شعبنا الصامت كل يوم حاتموت ضحية وكل يوم بتروح روح عوضية مدام إنتوا صامتين

يا اسماء كلامك ده مافي زول مختلف معاك فيه وخصوصا عندما يتعلق الامر بارواح البشر وكرامتهم ،،
ورغم ذلك وزير الداخلية ومدير عام الشرطة مسئول فلابد من تحديد هذه المسئولية في حدها الادني وبعد ذلك تدرج ليتحملها كل النظام ولا شنو؟

اهلا استاذ الباقر
تناديت انت والكثيرين بذهاب الحكومة ولا اقول حدث فشل في ذلك ولكن ذلك لم يحدث حتي اليوم
وحدثت الان جريمة فهل يكفي اضافتها لما سبق ام الدعوة للمحاسبة الفورية هي الاهم ؟؟

هذه حكومة قتلت شعبها ..
وأذلت ما تبقى منه ..

أفيقوا أيها الشعب السوداني الفضل ..
عوضية لن تكون الأخيرة ..

نعم ايها الشفيف معتصم فاذا لم نكن علي قلب رجل واحد لاكلنا يوم اكل الثور الابيض

شكرا اماني للمرور

Quote: وحدثت الان جريمة فهل يكفي اضافتها لما سبق ام الدعوة للمحاسبة الفورية هي الاهم ؟؟

العوض

رغم أن كلامك أعلاه غير واضح

إلا أن محاسبةالضابط وحدها أو إقالة مدير الشرطة أو وزير الداخلية ليست كافية

لأن الوزير عين لتطبيق سياسية نظام الإنقاذ ..

وهي استباحة كل حقوق المواطن السوداني

بما فيها أرواحهم

والتي بدأتها منذ زمن قبل تقلده منصبه

منذ اغتيال مجدي وبطرس وضباط رمضان

ومرورا بملايين السودانيين في الجنوب ودارفور

وكجبار وبورتسودان

والآن في كردفان والنيل الأزرق


إن حصر الأمر في وزير أو جهاز واحد

ما هو إلا ضحك على الذقون


الباقر موسى

معاك يا الباقر ان النظام مسئول عشان ما نضحك علي دقنك (اذا عندك دقن يعني ) يعني نستني طرح هذه القضية حتي زوال النظام؟
تاني شئ لماذا افتراض الضحك او المؤامرة في كل طرح ضد الحكومة الا اذا صدر من مناضل معروف ؟؟
اليس من حقنا ان نعبر عن رائنا بان ذهاب وزير الداخلية اولا ولتذهب بعده او معه الحكومة غير ماسوف عليها طالما عجزت عن حماية شعبها من قواتها وعسكرها

العوض آخوي زي ماقال شاعرنا...

القصة ما قصة رغيف..
القصة قصة شعب واقع عايز يقيف....

فالشغلانة دي ياخوي ما أول مرة ولا حاتـكون الاخيرة...

الشغلانة كل يوم ماشة أسوأ....

ونظريتك بتاعة أول الغيث قطرة والمال تلتو ولا كتلتو ما بتنفع هنا....دي روح ...واحدة فيهم بتساوي الناس جميعا...

لازم تغير القانون الخاتي الشرطة و الأمن فوق راسة...ولازم تخلي القضاء مستقل ومفتوح للجميع وسلطتة الأعلي في البلد...

لكن حكاية أفصل وحاكم وإستقيل زي البخت لية لصقة في كراع فيها غرغرينة....

Quote: يا محمد حامد سلامات... أنا لن أسئ الظن ببوستك ولا حأعاملة كأنة محاولة لإمتصاص الغضب ولكن حأ عتبرو صيحة ضمير حي أوجعة هكذا ظلم... يامحمد أنت تعلم إنة لا أكبر عند اللة من قتل النفس....وتعلم أن حكومتك التي تفاخر بالإنتماء إليها قتلت الآلاف ....ومنهم من ينتظر....وأكيد المرحومة ما آخر الأحزان.... يا محمد إنت ومؤيديين الإنقاذ الجو كوركو هنا دة عينكم في الفيل وبتطعنو في ضلة.... أسأل نفسك بكل أمانة لي الشرطة طالقها يدها ....مين الأداها الحق دة...لية رجال الأمن فوق القانون وليهم حصانة البرلماني ما عندو....لية ممكن تتبهدل وتموت حتي سمبلة بيد أي عسكري كان أمن كان بوليس.... لمن تجاوب علي السؤال دة....بتعرف الخلل وين....فانت عارف إنة دي ما حادثة معزولة ولا تصرف فردي زي ما أصحابك جو جاريين أفصلو الضابط وإعتزر الوزير.... الشغلانة ممارسة متكررة ومحمية بالقانون....ولمن يا محمد تقيف ضد الدولة البوليسية وإستقلالية القضاء ومراجعة قوانين الشرطة والأمن لتحمي المواطن مش الشرطة....تكون كدة أخلصت للمرحومة ولي ربك وضميرطك وتكون طعنت الفيل.... لكن إنت عارف إنة دي خطوط حمراء وما عندك ليها قدرة....عشان كدة حتفرمل عند الإستقالات والمحاكمة الفردية...وإنت عارف إنة دة ما أصل العلة....

نعم يا هيثم الموضوع كبير وتغيير القوانين اهم ولكن لا اظن ان حتي الشرطي الذي قتل عوضية سيعتذر فما بالك بالدعوة لاستقالة وزير داخلية؟؟
المهم خلونا نثق في بعض وده اهم عامل نصر

العوض
لك السلام
يجب الزحف نحو كنس منظومة القتلة الغارمين الجدد من بشيرهم لغفيرهم

العمــــــده العوض سلامات

لا شك أن إدانة أسلوب الشرطة القمعى فى مواجهـــة أى تجمع

سلمى تمثل بداية لتكريس مفهوم الأمن وإحساس بواقعية شعار{ الشرطة فى خدمة الشعب }..

ولكننا ظللنا نشهـــــــد وبالذات فى الفترة الأخيرة تصاعد لحالات الإنفلات والتعدى على

المواطنيين العزل وإهدار حقوقهم .. رئاسة الشرطة ووزير الداخلية هى الخلل الذى

يمثل قمـــة جبل الجليد .. كم كان للشرطـــة من أدوار وطنية مشرفة أخرها

أثناء إنتفاضــــة أبريل .. الســــــؤال.. كيف سنعيدها سيرتها الأولى ?

دكتور طه يا علم ومنطق وتحليل حبابك وبالجد ما يحدث الان في راي اخطر من سابقه لان في السابق
كانالقتل او التعذيب او الاختطاف يتم سرا ويعتبر شينا ومنكورا اما ما حدث في الديم ففيه ترويع وقوة عين ولا يراعي لاي اعتبار ،،،
الوقفة الان مهمة لاادة الامور لنصابها بالقصاص من الفاعلين وان علوا وصولا لاعلي الهرم في السلطة..

حبابك اخي ودالامير
نعم يا بدر الدين ماحدث اليوم اشنع من التصور وفيه تعدي علي الاسر
ويجب القصاص من الفاعلين ومن الًذين صدر منهم الامر

تحياتي يا شيخ العوض
أن سقف مطالب الشعب أكبر من إقالة وزير أو خفير فلا نختزله في مدير أو وزير ... المؤكد لو راح الوزير ومن معه أجمعين من ضباط شرطة اللا وطني اللذين فرختهم الواسطات والتمكين والتسمين من شتى الكليات الأمنية فلن ينصلح الحال ... الشرطة الحالية ذراع باطش من أذرع اللا وطني ، ووسيلة فعالة (منتجة) ومصدر من مصادر دخل الحزب اللا وطني .. كشات ، مصادرات ، جبايات ، غرامات ، ألخ ، فهي تعمل وفق منظومة متناغمة ومتجانسة مع كافة أذرع هذا النبت الشيطان ، وبالتالي فهي براءة من أي جرم ولو عظم وبلغ قتل النفس عدوانا ناهيك عن أكل أموال الناس بالباطل ، في البال أحداث بورتسودان ، وكجبار ، الدويم ، وغيرها .. هل قام هذا الحزب الشيطان بمجرد إيقاف (نفر) بوليس ؟
السقف رحيل النظام
الشفيع

ان قتلتى لكل شخص ينتمى الى الموتمر الوطنى لن يشفى غلى ابدا


اقتلوا اى شخص ينتمى للموتمر الوطنى فهم كلاب

ابناء كلاب

لا يا عامر فالتعميم غير عادل ويؤذي من لا ذنب لهم ..

اهلا وسهلا بالشفيع الحبيب
لا مانع ان يكون السقف ذهاب كل النظام وانت وغيرك مازالت دعواكم مستمرة في ذلك ،،
ولكن الا تري ان وزير الداخلية ومعونيه جزء اصيل من هذا النظام ؟ الا تري ان تحميلهم خطآهم هذا هو ادانة للنظام في مجمله ؟
لا ادري هل هو قصور في الفهم ان يفهم البعض دعوة اقالة وزير الداخلية تعتبر دعما للنظام ؟؟

Quote: ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!! لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

يا ريت يا ريت يا رييييييييييييييييييييييييييييييييييييييت !

Quote: العوض الحكاية ما الشرطة براها الحكاية الإنقاذ كلها التي قامت على أن المواطن ليس له حقوق بما في ذلك إزهاق روحه فوق إذلاله وإرهابه يوميا لا صلاح إلا بذهاب نظام الإنقاذ كله وإعادة تربية الشرطة وكافة أجهزة الحكومة على احترام الإنسان السوداني كخادمة له وليست مسيطرة عليه

(حليل الكان بيحمى الغير
صبح محتال بكتل الناس)

هولاء شاعلى الفتن وصانعى الرعب وصانعى الفرقة بين الناس
متى كان لشرطى أن يرمى العزل بالجبخانه الحيه إنهاالبربريه
الجاهله التى لا تحسب عواقب فعلها فهذا إمتحان عسير يا أيتها
الحكومه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



منصور

شكرا الاستاذ العوض المسلمى

نسأل الله الرحمة و المغفرة و الجنات العلى للشهيدة عوضة

و لآلها الصبر و السوان و حسن العزاء .

حسبنا الله و نعم الوكيل .

Quote: لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

دي مهمة صعبة شديد .....

لن يطمئن الشعب، بعد أن فقد الثقة في من يفترض فيه حمايته.

هذا الضبط لم يفعل سوى تطبيق القيم التي زرعت فيه.

فى بداية التسعينات فى فترة حظر التجول قتلت أجهزة الامن الشهيد خضر فى حي المغتربين ببحري
فى سطوح منزل جيرانهم وتم جره على السلم بحجة عدم إستجابته لطلبهم بالتوقف قبل دخول المنزل مع جارهم
ولم يستقيل مدير الامن ولا وزير الداخلية ولم تتم اقالتهم
وهاهي الجريمة تتكرر مرة أخري
هؤلاء الناس أستباحوا دم الشعب السوداني
لايعرفون أدب الإستقالة ولا المحاسبة والاقالة
لا بد من يثار الشعب من قاتليه ويأخذ حقه منهم بيده

شكرا دكتور خالد علي التاكيد با حرمة المواطن خطر احمر

نسال الله ان يحقق الاماني بوطن حدادي مدادي نأمن فيه علي بيوتنا واسرنا
وان نعيش في امان بلا خوف او وجل او هروب

ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم
بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج
امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!!
لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

لا فض فوك يا العوض

ه>ا أقل ما يمكن المطالبة به
ثم القصاص من مرتكبي الجريمة

Quote: ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!! لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه ...

Quote: لا فض فوك يا العوض ه>ا أقل ما يمكن المطالبة به ثم القصاص من مرتكبي الجريمة

لاحولا ولاقوة الابالله العلى العظيم ... الف رحمه ونور عليها... وربنا على المفترى والظالم.. ليهم يوم باذن الله تعالى ..
رجعنا تانى للمربع واحد ...مافى فايدة مهماحاولو يتجملو وشهم الحقيقى بيظهر ومابيقدرو يدسوه ..
ربنا يحفظ البلد والناس من شرورم..
تسلم العوض يارب ...

مع الاعتذار مكرر

المنبر مسكون بناس النظام العام

هذة الجريمة ستظل وصمة عار كبيرة فى جبين الشرطة ياوزير الداخلية !

الأخ العوض - السلام على من اتبع الهدى ورضي الحق منهاجا
إقالة وزير الداخلية مدير عام الشرطة المكتب الإعلامي الذي أصدر البيان الملفق الكذوب المجافي للعقل والمنطق . القبض على الجناة وإعدامهم رمياً بالرصاص . السقف الأعلى استقالة البشير والغعلان عن مرحلة إنتقالية وتسليم السلطة إلى سلطة مدنية قومية لحين إعلان الإنتخابات العامة ويتحول البلد إلى بلد ديموقراطي بكامل حرياته ودستوره ونرتاح من الغش والنفاق والكذب والفساد باسم الدين والدين منه براء .

Quote: نعم يا هيثم الموضوع كبير وتغيير القوانين اهم ولكن لا اظن ان حتي الشرطي الذي قتل عوضية سيعتذر فما بالك بالدعوة لاستقالة وزير داخلية؟؟

لو كان لوزير الداخلية ومدير الشرطةأدنى إحساس بمسؤوليتهما وذرة من الإحساس الآدمي لإستقالا فورا وقبل حتى المطالبة بإقالتهما!.
لاجئة نيجيرية إسمها سميرة ادومة قدمت طلبا للجوء السياسي في بلجيكا.فرفضت السلطات طلبها وصدر أمر بإبعادها. وعندما أبدت مقاومة في الطائرة كبس عليها إثنين من رجال الامن بالوسائد لشل مقاومتها.فحدث لها إختناق توفيت من جرائه.فقدم وزير الداخلية إستقالته فورا وتم القبض على رجلي الأمن وتقديمهم للمحاكمة وارسلت الحكومة البلجيكية خطاب إعتذار لذوي الضحية ودفعت تعويضا ضخما قضت به المحكمة.المرحومة سميرة أدومة لم تكن مواطنة بلجيكية او مواطنة من دول الإتحاد الاوروبي.ووزير الداخلية البلجيكي لم يكن يدعي بأنه من أهل التوجه الحضاري، كما لم تكن الحكومة البلجيكية تطرح مشروع تنزيل قيم السماء إلى الأرض، بل تطبيق قيمة إنسانية: أن الحق في الحياة حق مقدس مكفول للإنسان لا يجب أن يفقده إلأ بموجب حكم من قاضيه الطبيعي( هذا إذا كانت الدولة تطبق عقوبة الإعدام).ولكن في دولة لا يراعي رئيسها حقوق الأسرى المكفولة في كل الشرائع ويتحدث وزير دفاعها بلغة أقرب إلى لغة The Highway men في دولة قتلت من رعاياها ما يفوق ضحايا كل الحروب الإقليمية مجتمعة، بما فيها حروب العرب ضد إسرائيل، فلماذا نندهش إذا ما تصرف ضابطا صغيرا بذهنية رجال العصابات؟

شكرا الاستاذ العوض.

Quote: ما حدث في الديم مساء امس يجعلنا نهتف مع اهل الديم اقالة الوزير والمدير ومحاسبتهم بعد ذلك في ما فعلته قوة من الشرطة في الديم بالتعدي علي الخصوصية والغائهم لدور القضاء باتنفيذهم لحكم الرمي قتلا بالرصاص في حق مواطنة سودانية لم يكن لها يد سواء الخروج امام عتبة بيتها لتري من يتحدث مع اخوها عادل !!!! لا خيار سواء الاقالة والمحاسبة حفاظا علي امن وطمانة الشعب بان هناك من يحميه

شكراً الأخ العوض المسملي

كم يتمنى المرء أن يُحاسب نفسه قبل الآخرين وما تلك إلا منة من الكريم على عبادة لا يعطيها كل شخص. فالذي حدث ذو مستويات عدة في المحاسبة فهناك المسئولية السياسية والتنفيذية والمهنية ثم القضائية التي ستأخذ مجراها مهما قلنا وفعلنا. ولعل مكان الحادث الأليم في عاصمة الدولة السودانية والجهة التي نفذت الإقتيال والأداة المستخدمة في الإغتيال تُنبئ بلا شك أن القصد كان إزهاق روح المجني عليها . لكن المسئولية السياسية تتطلب أن يقر ويعترف من في يده الأمر بحدوث ذلك تجاوزأً وظلماً من أفراد يتبعون رسمياً لوزارة الداخلية التي يفترض فيها حماية الأرواح والأعراض والأمن العام للناس ووزارة الداخلية مسئولة لدي رئيس الجمهورية وفق الهيكل العام للدولة وبالتالي في حالة تدرج هذه المسئولية يكون الحساب السياسي والمهني والتنفيذي والقضائي . فلو لم يتقدم وزير الداخلية بإستقالته على رئيس الجمهورية إقالته وإلا سينفتح الباب واسعأً بتهم لن تتوقف.

بحيراوي