مازدا في كامل وعيه وقواه العقلية

هل عاد زمن المعجزات
يتبع .....

قال:
أوضح مازدا أنه يحلم “بأن يتمكن لاعبو المنتخب السوداني من الاحتراف في يوم من الأيام
في إنجلترا لكسب خبرة أكبر ومساندة اللاعبين المحليين الذين يقاتلون من أجل تخطي الدور الأول” .

وقال “غاب السودان فترة طويلة عن النهائيات، وأعتقد أننا في تحسن مستمر الآن بما أننا نجحنا
في التأهل إلى نسختين من أصل النسخ الثلاث الأخيرة . ما نحتاج إليه هو لاعب أو لاعبان من أصحاب
الخبرة في الملاعب الأوروبية وأعتقد أن ذلك سيتحقق في المستقبل القريب” .
إنتهى
http://www.alkhaleej.ae/portal/9cd15a22-2f86-...1f-21772b6056d7.aspx
ركز معي في ما تحته خط وراجعه ثم أرجع البصر كرتين ثم إستغفر الله .

Quote: هل عاد زمن المعجزات

أبداً لا و طبعاً لا.

هلا يا ملاسي
ولغاية قبل كلام مازدا الفوق دا كتا قايل أنو الدجل والأحلام المستحيلة
حكرا على السياسيين فقط .

الاخ طاحة والاخوة المشاركون لكم التحية
ربما اصيب بمرض الزهايمر وهو لايدري

وفق أي معطيات وبياتو أي مقومات وأية ثقافة وأي وعي كروي ورياضي
يستطيع اللاعب السوداني ان يحترف حتى في الدوريات العربية ناهيك عن الدوريات الأوربية؟
اعرف أن حلم الجيعان عيش جاف وبليلة لوبا ولكن أن يحلم بهامبرجر ولحم ضان وأوز وأسماك
فهذا تطرف في الأحلام أولي به أفلام هوليود الغارقة في الفانتازيا والخيال .
يتبع ......

تحياتي الأخ المسلمي
مازدا بتصريحو دا فات الجرايد الرياضية التى تفرد الصفحات إحتفاءا وهتافية
للاعب حاور وراوغ وسجل الأهداف في تمرين عادي للهلال والمريخ ..
أستغرب والله أن يتأثر المدرب الكبير محمد عبدالله مازدا بعاطفة مشجعي الجرايد
الرياضية وهتافيتهم في تضخيم الأحداث وتلميعها بمبالغات جهولة وهو الذي
تلقي أعلي كورسات التدريب وعاصر كبار المدربين في العالم وتحدث لكبريات
الصحف والقنوات الفضائية في العالم .
مشكلة كبيرة والله ان فقد كبار الرياضيين وقارهم ورزانتهم في التصريحات وغرقوا
في مثل هذه الأحلام والأوهام ولا لوم إذا على المشجع العادي الذي يهتف بفشل التحكيم
حتى قبل أن تبدأ المباراة ولا مآخذ على صحافة رياضية تحاول أن تقنع القارىء
بخزعبلات من عينة أن اللاعب الفلاني مطلوب في برشلونة وهدف اللاعب العلاني هو
الأروع في العالم .

صحيح أن مازدا فشل حتى الآن في قيادة المنتخب لانجاز قارىء رغم الفرص التى أتيحت له
ولكن هذا بأسبابه المقنعة جدا والتى تبعده عن تحمل المسؤولية لوحده بعد الوضع في الاعتبار
مسببات أخري عديدة ليس أقلها ضيق ذات اليد وقلة الإمكانات والعقلية البدائية جدا للاعب
والإداري ومختلف عناصر اللعبة في التعاطي مع الأمور .
لكن ما ظل محمودا لمازدا طوال فترته مع المنتخب هو واقعيته وتمسكه بمبدأ التعامل مع
الظروف المحيطة باحترام ووفق الإمكانات المتاحة بعيدا عن هواجة القرارات والتطرف في
التفكير والإسراف في الأحلام .

Quote: مازدا بتصريحو دا فات الجرايد الرياضية التى تفرد الصفحات إحتفاءا وهتافية للاعب حاور وراوغ وسجل الأهداف في تمرين عادي للهلال والمريخ ..

لاخ طلحة تحياتي مرة مازدا كان مدربا للمريخ فهزم الهلال المريخ فماكان من مازدا الا البكاء وكتب مزمل ابوالقاسم نحن نريد مازدا المدرب وليس المشجع

مازدا بتصريحو الهتافي دا شال أصبعو وطبز بيهو عينو ..
إذا كان اللاعب السوداني يملك الإمكانات الفنية والبدنية والذهنية
التى تؤهله للاحتراف ليس في الدوريات العربية فحسب بل في الأوربية
حسب (حلم مازدا) فهذا يعني ببساطة شديدة جدا أن مازدا فشل في الفترة
السابقة وأظنه مستمر في الفشل بالفترة اللاحقة في توظيف هذه المقدرات
والإمكانات بما يقود المنتخب لتحقيق تطلعات جماهير الكرة السودانية..
كنت حتى قبل هذا الحلم المستحيل الذي صرح به مازدا أعتقد أن اللاعب
السوداني عبارة عن فسيخ يحاول المدربين أمثال مازدا أن يصنعوا منه
شربات لكن التصريح بامكانية إحتراف اللاعب السوداني أوربيا نسف هذه
الفكرة تماما يا مازدا أخوي .