في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن طلب؟

في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن طلب؟


01-18-2012, 10:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1326920926&rn=0


Post: #1
Title: في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن طلب؟
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-18-2012, 10:08 PM

أخي الرفاعي عبدالعاطي حجر
أخي سيف الدين عيسى مختار
أخي بدرالدين محمد الأمير
السلام عليكما ورحمة الله وبركاته

عنوان البوست غريب حقيقة ولكن لما أعرفه عنكم أخوتي الكرام من ملكة أدبية وإهتمام بالشأن الثقافي في عمومه ولخصوصية رابط شفيف يجمعنا ألا وهو حبنا للراحل المقيم مصطفى سيدأحمد، ارجو أن أتقدم لكما بهذا الطلب ألا وهو أن تتكرما بالإلتقاء على ساحل البحر الكبير مصطفى وتسجلا زيارة للأخ الأكبر عبدالله محمد عبدالدائم، شفاه الله ومتعه بالصحة والعافية، بغرض التوثيق والتغطية لفترة مهمة جداً في حياة الراحل المقيم مصفطى سيدأحمد، الا وهي - مصطفى سيدأحمد في بورتسودان - حيث أن الراحل المقيم زميل دراسة وكان على صداقة أسرية مع الأخ عبدالله عبدالدائم،- وقد وقفت على هذه المعلومة من الأخ عبدالله وأنا أحزم حقائب سفري مغادراً جدة حيث لم يسعفن الزمن. وأن تعملا أخي رفاعي وأخي سيف على الربط بين الأخ عبدالله عبدالدائم والأخ بدرالدين الأمير كأكبر المهتمين بالتوثيق للراحل المقيم، عليه من الله الرحمات والمغفرة.

فهل؟ ياريت والله

Post: #2
Title: Re: في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-19-2012, 10:31 AM
Parent: #1

الوردة لو فاتا الفراش مابتلومو مع الندي

Post: #3
Title: Re: في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن
Author: سيف الدين عيسى مختار
Date: 01-20-2012, 11:47 AM
Parent: #2

الأخ الكريم أبو عبيدة
لك التحية والود غير مقلل

والشكر لك على اهتمامك بالتوثيق لكل لحظات حياة ذلكم الفنان المبدع مصطفى سيد أحمد عليه رحمة الله تعالى، وبالقعل الأخ عبد الله عبد الدائم يحتفظ بذكريات جميله مع مصطفى سيد أحمد زميل دراسته في مدرسة بورتسودان الثانوية العليا، وقد امتدت صداقتهما حتى وفاة مصطفي، واصبحت بينهما علاقة اسرية، وقد زار مصطفى سيد أحمد المملكة العربية السعودية وأقام في منزل عبد الله عبد الدائم رفقة زوجته السيد بثينة واقام أمسية ابداعية في راس تنورة بطلب من السودانيين من منسوبي شركة أرامكو، وأصر مصطفى على القائمين على أمر الحفل بأن يخصصوا كل دخل الحفل لعلاج ابن الفنان زكي عبد الكلايم في موقف انساني نبيل يظل عبد الله عبد الدائم يلهج بذكره كلما ذكر مصطفى سيد أحمد.

بالطبع يا ابا عبيدة علينا أن نمتح من ذاكرة عبد الله عبد الدائم المدرارة ذكريات عن مصطغفى سيد أحمد قد نجد فيها اضاءات مشرقة عن جوانب من سيرة هذا العبقرى رحمه الله. وأكون سعيدا لو اسطعت تقديم أية مساهمة في هذا الخصوص. وشكرا لك أن أحسنت في الظن وقد أصابنى العشى والوهن ولله الأمر من قبل ومن بعد.

سيف الدين عيسى مختار


Post: #4
Title: Re: في ذكرى رحيل مصطفى، رفاعي حجر،سيف الدين عيسى وبدرالدين الأميرممكن
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-22-2012, 01:47 PM
Parent: #3

الأخ الكريم الأستاذ النحرير/سيف الدين عيسى مختار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله قولوا واحد
Quote: وبالقعل الأخ عبد الله عبد الدائم يحتفظ بذكريات جميله مع مصطفى سيد أحمد زميل دراسته في مدرسة بورتسودان الثانوية العليا، وقد امتدت صداقتهما حتى وفاة مصطفي، واصبحت بينهما علاقة اسرية، وقد زار مصطفى سيد أحمد المملكة العربية السعودية وأقام في منزل عبد الله عبد الدائم رفقة زوجته السيد بثينة واقام أمسية ابداعية في راس تنورة بطلب من السودانيين من منسوبي شركة أرامكو، وأصر مصطفى على القائمين على أمر الحفل بأن يخصصوا كل دخل الحفل لعلاج ابن الفنان زكي عبد الكريم في موقف انساني نبيل يظل عبد الله عبد الدائم يلهج بذكره كلما ذكر مصطفى سيد أحمد.
هذه معلومة مهمة وفارقة في تاريخ الراحل المقيم ، هل يوجد أعضاء للمنبر في راس تنورة؟ هل يوجد توثيق لهذه الأمسية؟ ياريت
Quote: بالطبع يا ابا عبيدة علينا أن نمتح من ذاكرة عبد الله عبد الدائم المدرارة ذكريات عن مصطغفى سيد أحمد قد نجد فيها اضاءات مشرقة عن جوانب من سيرة هذا العبقرى رحمه الله وأكون سعيدا لو استطعت تقديم أية مساهمة في هذا الخصوص.
برضو نقول ياريت ياريت ياريت
Quote: وشكرا لك أن أحسنت في الظن وقد أصابنى العشى والوهن ولله الأمر من قبل ومن بعد
الأخ الحبيب سيف والله أجدني في غاية السعادة أن قد جلبتكم لهذا البراح لمجال أنت فارسه وسيده إنه محراب الجمال والإحساس الشفيف وثقتي أنكم أكبر مما نتوقع وهو مادفعني لهذا الطلب ولم تخيب ظني: فشكراً جميلاً ولكن نحن في إنتظار المزيد.