كأن الجزيرة ارادة هزيمة المعارضة فأتت بافندى الطائفية حسنين

للاسف خسرت المعارضة فرصة ذهبية لتعرية النظام فى حلبة الجزيرة الا ان اختيار افندى الطائفية حسنين الذى لم يعش يوما ديمقراطية غير السمع والطاعة كان سببا فى الخسارة لان حضوره كان ضعيفا ولم يأت بما يقنع المشاهد بل كان تائها وشارد البال كانه فى حضره اسياده فمعارضة يمثلاها امثال حسنين لن تحقق جديدا لان افندية الطائفية يعيشون فى عهود الظلام ويريدون اخذنا الى حيث اسيادهم
الله فرجينى

كأن الجزيرة ارادت هزيمة المعارضة فأتت بافندى الطائفية حسنين

هذا الحسنين كان فى برلمان الانقاذ وشارك فى سن قوانين مسيئة وقضى جل عمره من جنينة ميرغنى الى تقبيل يد المراغنة وجاى يحدثنا عن ديمقراطية وكلام فاضى حقا كان يستحق هذه الهزيمة النكراء واتمنى له مزيدا من الهزائم
الله فرجينى