سلام جاكم! ...

سلام جاكم! ...


01-09-2012, 11:58 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1326149938&rn=0


Post: #1
Title: سلام جاكم! ...
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 01-09-2012, 11:58 PM

في الذكرى السادسة لتوقيع اتفاقية السلام ...








... المهم .....

Post: #2
Title: Re: سلام جاكم! ...
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-10-2012, 08:41 AM
Parent: #1

حباب السلام
و الله حبابو و فعلاً سلام جاكم
ربنا يجعلوا دائم عليهم
و أتمنى أن يديم عليهم
السلام و هم قد تجاوزوا
الكتير من الأزمات بقوة
و بلدهم في بداية طريقها
و طبيعي أن تكون البداية
صعبه لكنهم ومن خلال التجربة
قادرون على انجاز احلامهم
و مشاريعهم و طموحاتهم.


شكراً يا تبارك و صراحة
شغل الفديو آية و غاية
في الجمال كل شى مظبوط
مية المية .

Post: #3
Title: Re: سلام جاكم! ...
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 01-10-2012, 01:41 PM
Parent: #2

سفيان ازيك ... بقينا ما عارفين نتوقعك تجينا بتين زاتو ...

طبعاً الجنوبيين عندهم ثورة فنية رهيبة ... نحن ناسنا مترصدين دكتور عمر الفاتح وطه سليمان ...

عموماً انا ما بحب الفيديو البشتغل براهو في البوستات لأنو بيشتت فكرة البوست (زي شعر ازهري محمد علي في بوست بخاري!)

لاكين وقع اختياري على على الغنية دي بالذات لأنها "ريقى" ..."ريقى" جدجد يعني بى منظور بتاع صوفية عالمية وكدا ...

الفكر الصوفي دا في أي دين وأي ثقافة ياهو زاتو ... واخوك "راستا" طبعاً ...

لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
وبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني

... زيّ ما قال محي الدين بن عربي ...




... المهم .....

Post: #4
Title: Re: سلام جاكم! ...
Author: على عمر على
Date: 01-10-2012, 09:41 PM
Parent: #3

Quote: لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
وبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني

... زيّ ما قال محي الدين بن عربي ...




... المهم .....

سلام عليك ياود الشريف
وسلام على السلام
وسلام على امجاد
محبتى واشواقى.