دوبلاج بمزاج " سعودي الفكرة " ، ضد سيطرة اللبنانين على سوق الإعلام .

لم اندهش لمحاولة " فكرة " ان تدعم الميديا إجمالاً أي توجه لتوظيف " شباب بلد منشأ الميديا " في كل الوظائف ، فهو " مواطن " ، سيد حق ، ضمن ذلك بالدساتير والعرف والأخلاق .
الميديا " مُسمَى " الحاضر لأشياء شملت معها حتى أشياء الماضي ، فالمسرح مثلاً صار جزءاً من العنوان الكبير " الميديا " لأنه لم ينحصر داخل ( المسرح ) فقط بل وانتقل إلى " البيوت " ،
ومن ثم مرة أخرى إلى ذات " البيوت " بواسطة الميديا وبذات مسمى وسيلة النقل " الشاشة كانت للتلفزيون ومن ثم للكمبيوتر ومن ثم اندمجا معاً فأديا ذات الدور عبر الكريستال ومن ثم البلازما حتى تعددت التقنيات إلى مرحلة لم نستوعب أغلبها وهي بيننا تسير ".
لم ينتظر الناس أن يتم طرح أفكارهم عن طريق المسرح ، الصحف أو برامج التلفزيون الحوارية .
" الأولَى بدلاً من أن نقول انتظروا أن نقول " انتظروا بلا فايدة " ، يمكن تطرُف الفكرة لم يمهد الطريق لطرحها عبر وسائل أخرى ، قد تحمل شيئاً من قسوة ، تجني أو حقيقة لا يجب أت تُقال .
وبدلاً من الانتظار " بلا فائدة " انطلقوا إلى الميديا لتوصيل أفكارهم ، المتطرفة أحياناً .
تطرف قد يكون مغلفاً بالحقد ، وبالجبن أحياناً وبالحقيقة المرة " التي لا يجب أن تقال " أحياناً كثيرة .
هم هنا قالوها ، استخدموا تقنية الميديا باحترافية شديدة وأرسلو رسالتهم " كان الحديث همساً يدور داخل أروقة مكاتب الدعاية والإعلان ، ثم صار حكاوي داخل مكاتب أخرى لها " أو ليس لها "علاقة ، حتى وصل لمرحلة الحقيقة عند الغالبية " ذكرني هذا بنكات المصريين وهم يطلقونها حول كسل السوداني حتى صارت " تلك النكتة " جزءاً من ميديا الأعراب وكأنها حقيقة إن لم تكن قد صارت فعلاً !! "
واعتذر عن أن الموضوع يتعلق بمقاطع متوفرة على اليوتيوب " الغير مُشاهد عند البعض " ومتشابك بداخله بإشارات متنوعة بها كثير من السفالة أحياناً كثيرة .
..

للأسف الأمر لا يخلو ولكن : " البصلة العفنة لم تترك شيئاً جيداً في باقي العبوَة " فالإبداع ليس دائماً كما تصوَر منتجو فكرة هذا الفيديو من سلسلة ( إحذر خلفكـ مطب ) .
وما رأيناه في ميديا " المقصودين من فكرة الفيديو " إبداع حقيقي يشمل كل الميديا ودنيا الإعلان و بأفكار جديدة .

الفكرة ليست نقدية وضد شي
بل هي " إعطاء كل ذي حق حقه "
وأرجو ان لا ندخل في جدليات المقارنة
والتطرف في التعليق
القصد " إحترافية " أهل مهنة الدعاية والإعلان عند " البعض " أكثر من غيرهم .
..
مثال لتعليق لا يعالج شيئاً :

Quote: والله العظيم ياشباب انو لو تسأل الكنديين عن اللبنانيين اللي في كندا، اول مايجي في بالو انو بياع شاورما او فلافل. زي مايحنا يجي في بالنا بخصوص الاتراك انهم حلاقين الشغل مو عيب سواء بياع شاورما او حلاق بس عندنا معطيينهم اكتر من حجمهم بكتييييير وتعليمنا افضل منهم بألف مرة

التعليق وارد بصفحة المقطع على اليوتيوب

موقع المجموعة على الفيس بوكـ