إغراء ما بعد الحداثة

إغراء ما بعد الحداثة
*****************************
إغراء ما بعد الحداثة ِ؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
............................
...............................
..............قيل ايميل ٌ يوشحه صهيل ٌ دافئ ٌ،
ايقونة ٌ لمكائد الجسد المدوْزن ِ ،
لثغة ُ الكاميرا ،
طقوسُ الملتيميديا،
بعضُ اغواء ٍ تبعثره التصاويرُ المطلة ُ من دهاليز "الادوبي"،
رنة ٌ من صوت موبايل ٍ شدا في ساعة الفقد اللئيمة ِ،
مقطع ٌ شبق ٌ،
تناثر في كواليس الماسنجر ِ،
آهة ٌ مملوءة بالناي،
تطفو فوق شطآن الايميل ِ ،
وضغطة ٌ فتحت فضاء اللامكانْ

Quote: قيل ايميل ٌ يوشحه صهيل ٌ دافئ ٌ، ايقونة ٌ لمكائد الجسد المدوْزن ِ ، لثغة ُ الكاميرا ، طقوسُ الملتيميديا، بعضُ اغواء ٍ تبعثره التصاويرُ المطلة ُ من دهاليز "الادوبي"، رنة ٌ من صوت موبايل ٍ شدا في ساعة الفقد اللئيمة ِ، مقطع ٌ شبق ٌ، تناثر في كواليس الماسنجر ِ، آهة ٌ مملوءة بالناي، تطفو فوق شطآن الايميل ِ ، وضغطة ٌ فتحت فضاء اللامكانْ

مأ أبدع تفاعلك مع الواقع الراهن في تقلبات التجربة الحياتية الإنسانية عبر وسائل الاتصال الحجيثة فيه العمل المتفرد!!! فليلاً ما يخرج الشعراء عن المألوف في الخطاب وموضع الخطاب، وهؤلاء متشاعرون. أما الشاعر، الشاعر بوجوده مفككاً للواقع ومعيداً تركيبه بصورة لم نألفها، فهو الشاعر، الذي يستحق شرفه هذه الصفة-الإسم. وأنت يا عزيزي شاعر مطبوع!

احييك من منزل عزيزي النور حمد وعزيزتي أسماء محمود محمد طه وآمنة ومحمود، بضعمهما المبارك، بالدوجة في طريقي إلى قبلة العالم، سوداننا الحبيب!!

عزيزي أسامة،

شكرا عزيزي حيدر
و ان شاء الله تصل بخير
انت من السودانيين القلائل المتخصصين في الاتصالات،
وقد سرني كلامك.
تحياتي للنور واسماء و كل من معكم.
محبتي
المشاء

سمسم

صباحك فل

تشير الساعة الان الى الثامنة حزنا بتوقيت مونتري من صبيحة اثنين بائس حيث تبدأ عجلة العولمة بالدوران ايذانا بهرولة اسبوع جديد فلك ولي العتبي حتى مساء الجمعة.

مودتي
محمد حسن

شكرا محمد على روحك الفنانة .
المشاء

الاخ اسامة (المشاء)

كما يقول الاخ محمد الحسن بدأنا دولاب العمل ..على اننا بدأناه فى كندا اليوم الثلاثاء نظرا لان امس كان اجازة بمناسبة العيد الوطنى لكندا..هناك عيدين خاصين بكندا وهما العيد الوطنى كما اسلفت وعيد فيكتوريا ، تخيّل اننا اصبحنا نحتفل (بوطأة العهد الفكتورى)!..
البوست مغرى ولا عجب(نو وندر) ان يكون مضيفه شخص مثلك،سأعود لمناقشة ربما بعض الاسئلة والانتقادات الموجهة لما بعد الحداثة والتى من اهمها السؤال التالى:
هل بالغ اهل ما بعد الحداثة فى الاحتفاء بالعوامل الثقافية على حساب الاقتصادية(هل هى يمكن ان تكون رد فعل لانهيار الماركسية؟) ام ان تلك العيوب من (لزوم حداثة التكوين والتنظير؟)
محبتى

عزيزي طلعت
مرحبا بك
قلت:

Quote: البوست مغرى ولا عجب(نو وندر) ان يكون مضيفه شخص مثلك،سأعود لمناقشة ربما بعض الاسئلة والانتقادات الموجهة لما بعد الحداثة والتى من اهمها السؤال التالى: هل بالغ اهل ما بعد الحداثة فى الاحتفاء بالعوامل الثقافية على حساب الاقتصادية(هل هى يمكن ان تكون رد فعل لانهيار الماركسية؟) ام ان تلك العيوب من (لزوم حداثة التكوين والتنظير؟)

يبدو ان النص الشعري ،
اثار لديك اسئلة عما بعد الحداثة،
ويمكن ان نناقش ذلك في بوست آخر ،
لو سمحت الظروف
شكرا على مرورك
وسأحاول الاتصال بك تليفونيا في الويك اند.
محبتي
المشاء

كيفك يا مشاء

أريتك طيب

الدهشة وما حولها، ما ينبتها أو حتى ما ينتج عنها

دائما ما تخلق الأسئلة

والأسئلة دائما ما ترصف الطريف التى قد تقود إلى القليل من المعنى/الإجابة
وفى بعض أحيان، الكثير منه/منها


وربما يعنّ سؤال "مزالف" هنا

هل يمكن أن يكون/تكون ما بعد الحداثة، عودة لواقعية معدلة؟

عزيزي اباذر
لعلك طيب و تحايا معجونات بالحب.
سؤالك جيد،
لكن سؤال النص يتقدمه:
ماهذا النص؟؟؟
لك محبتي
المشاء

عزيزي / المشاء ،

حين مرّ بصري على العنوان : " إغراء ما بعد الحداثة " كدت ُ أن أعبره
متمتما ً لنفسي : " ده وكتو يا أسامة " ؟
إذ ظننت ُ أنّ في الأمر "فلسفة" ووجع دماغ !
فالساعة الثالثة صباحا ً وأنا مشتت الذهن ومجهجه من أرق ٍ ورهق
إلا أن الغواية أمسكت بتلابيبي
فتوكّلت عليها ، وب( ضغطة فتحت فضاء اللامكان )
ليفجؤني النص/القصيدة ..

فالشعر إن لم يفجئك فمعنى هذا أن لا حداثة فيه
ولا يحزنون !

ولكنّني الآن سأنام قرير العين ،
طاردا عن ذهني بعض الحزن/الخوف الذي ينتابني أحيانا :
أن العلم / التكنلوجيا - بخيالهما الجامح قد زاحما الشعر في عقر داره !

Dear Almashaa
Sorry I guess Iam off point, may be sometimes I am a political animal and I pay more attention to politics and philosophy and I have not realized that u are talking pure Art until u reply. it may be a good idea however to discuss the matter somewhere else. i will try to share some ideas with u on your other post (almashaa) .
mahabati

عزيزي طلعت
سلامات
شكرا لصراحتك،
فانني قد ذهلت لمداخلتك،
و زاد تلك الدهشة الشاعر المطر ،
الذي يريد مثلك ان يناقشني عن "ما بعد الحداثة" ،
لمجرد ا ن النص الشعري يرتبط بما بعد الحداثة!!!!!

وفي انتظارك في بوستات اخرى .
وسنعود لمداخلة الصديق الشاعر عادل عبد الرحمن.
محبتي
المشاء

وكنت في عمق الجاذبية ,
لكن ... ما حا ألدغ وأنا
المؤمن مرتين ... بس عندي سؤال
عزيزي المشاء ... هل هذا
عنوان قصيدة أم إسم { ذاك }
الديوان ... وتذكر التفاصيل .


تقييد متفرد لجهة ربط الأجهزة
بالاحاسيس الشعرية , وتوقيع طريف
ولا شك , هو إلا تكون كلها نياق وحصين
ودواب وكلاب ... هذه طارئة وحسب .
أما الإستخلال الوظيفي للشعر في
قصيدتك فهو يؤذن بعمق يمكن
أن يجب إغراءآت ما بعد الحداثة ,
وأن يرسل أطيافا على سبيل لهاث
لا يعرف الحدود , وأن يوطن أنساما
على ثقوب الصخر حين يمتنع عن التدحرج .

شكرا ... المشاء ... فما تزال أقدامك
الشعرية لا تقبل إلا وأن تكون على دروبها
... المشاء .

مع مودتي

قال الصديق الشاعر عادل عبد الرحمن:

Quote: وب( ضغطة فتحت فضاء اللامكان ) ليفجؤني النص/القصيدة .. فالشعر إن لم يفجئك فمعنى هذا أن لا حداثة فيه ولا يحزنون ! ولكنّني الآن سأنام قرير العين ، طاردا عن ذهني بعض الحزن/الخوف الذي ينتابني أحيانا : أن العلم / التكنلوجيا - بخيالهما الجامح قد زاحما الشعر في عقر داره !

احيانا يتم الخلط بين اهتمامنا بالحداثة وما بعدها ،
وبين ما نكتبه من خطابات اخرى كالشعر مثلا،
وانت قد عبرت هذا الجسر المضلل ،الى فضاء الشعر.
شكرا لكلماتك
المشاء

عزيزي حيدر
سلامات
قلت :

Quote: بس عندي سؤال عزيزي المشاء ... هل هذا عنوان قصيدة أم إسم { ذاك } الديوان ..

ديواني الشعري الجديد سيكون بعنوان:
لاهوت الوردة
وقد انتهى مصممه الاستاذ الفنان الصديق احمد المرضي من تصميم غلاف الديوان،
و تبقى البحث عن ناشر .

وللناشرين المتابعين،
هذا بريدي الالكتروني ،
لمن يرغب في نشر الديوان:
[email protected]
و قلت سيدي:

Quote: تقييد متفرد لجهة ربط الأجهزة بالاحاسيس الشعرية , وتوقيع طريف ولا شك , هو إلا تكون كلها نياق وحصين ودواب وكلاب ... هذه طارئة وحسب .

لم افهم ما ذا تقصد ب"تقييد"

وقلت -ايضا-عزيزي:

Quote: أما الإستخلال الوظيفي للشعر في قصيدتك فهو يؤذن بعمق يمكن أن يجب إغراءآت ما بعد الحداثة , وأن يرسل أطيافا على سبيل لهاث لا يعرف الحدود , وأن يوطن أنساما على ثقوب الصخر حين يمتنع عن التدحرج .

و كذلك لجهلي لم افهم ما ذا تقصد ب"الاستخلال الوظيفي"؟؟؟
عموما اشكرك على حفاوتك بالنص الشعري حين قلت:

Quote: شكرا ... المشاء ... فما تزال أقدامك الشعرية لا تقبل إلا وأن تكون على دروبها ... المشاء .

واهديك بمناسبة دخولك الينا نصا شعريا لشاعر يصنف بانه لبناني –فلسطيني.
وهو من شعراء القرن الواحد والعشرين.
وهذا نص له يتعلق بما بعد الحداثة ،وفيه يستخدم خطابات متعددة.
عنوان النص :

فوتوشوب
فالى النص :

Quote: بيدين من “فوتوشوب” أعلى المخيلة أحاول إصلاح وجه عجوز عابر في المركز التجاري، مفكّراً في معنى عجوز عابر، متأملاً في الحيّز الفيزيائي للحياة، مقطّعاً الصورة إلى مربّعات ومستطيلات، واضعاً في كل واحد منها غرضاً أو شخصاً، منتظراً أن يأتي المعنى وحده، مردّداً: سيأتي، سيأتي المعنى، ليس عليك سوى أن تنظر، وتنتظر. أجعل ذئباً يعوي في وجه طفل خائف، ولا يهمّني تفسير الذئب أو الطفل أو الخوف. أضع مرآة على مؤخرة حسناء تمشي، وأرسم فيها عيني دلفين وأنف مهرّج. أترك مكان الفم فارغاً. وأحسب الدموع نوعاً من العرق الغامض. يمكن أيضاً ليدي، مستلقية على جذع شجرة عجوز، أن تبكي. أشرح، أعرّف؛ البكاء: يدي مستلقية على جذع شجرة عجوز. يمكن دائماً استخلاص شيء من لحظة ميتة. يمكن تأكيد شيء ما بكبسة زر.

محبتي يا حيدر
المشاء

عزيزي ... المشاء

تسلم ... والأسرة الكريمة


شكرا على الرد ... وبالمناسبة مبروك
ديوان الشعر الجديد ... لاهوت الوردة ,
فعساها تلك الوردة { المفقودة } في سياق
أحلامنا العطشى ... لأن نكون .

كما تشكر على الإهداء ... الفوتوشوب , ظريف والله
وفيه خفة دم ولطافة وسخرية ... تنم عن خيال
إبداعي وافر ... لمؤلفه ... وناشريه بطاقة تحية .

... وبعدين مع ما لم تفهمه , فهنا فى واقع الأمر
يتكشف جهلي ... لكني لست بمدع ... وأوضح مقصودي ,

كلمة { تقييد } ... عنيت توقيع أو كتابة , كما كنا
{نقيد} ديوننا الصغيرة فى نوتة دكان الحلة ,
مفردة هنا ذات طابع محاسبي ... أكثر من الكبح .

أما { الإستخلال الوظيفي } ... فهي من عندي وقد
عنيت بها {إمكانية توظيف } ... وليت النص يستقيم
من بعد .

مع مودتي

عزيزي قاسم
سلامات

فمهت مسالة تقييد،
ففي مرحلة الطفولة كنا نرسل لكي نقيد.
اما الاستخلال ،
و اظنها الاستغلال ،
فلم افهمها ما لم تكن هي الاستغلال.
محبتي
المشاء

؟

استاذ اسامه الخواض
سلام شديد يازول
نتابع كل ما تكتب
تحياتى أخى العزيز

شكرا ايها الصديق على "تعتيلك" للبوست المنسي
محبتي
المشاء

أستاذنا المبدع أسامة الخواض ـ المشاء.

دائماً البوستات التقيلة "مُحَتِّلة" في الصفحات الرايقة؛

أعتذر عن إضطراري لرفع بوستك للصفحة الأولى!









بسبب إغراء ما بعد الحداثة...

الاستاذ أسامه الخواض
نتارف بلا شك من خلال الكتابه هذا بالنسبه لى
وغيرها مما حدثنى الدكتور عثمان الشيخ الزين عنكم وعن جيلكم حينها لك حبا عظيما والساحه أفتقدتكم رغم حضوركم البهى من حين الى آخر نتابع ماتنشرون وفى زمن أرحب ستكون المداخله أفيد
لكم محبتى

عزيزي العوض
تحايا مخلصات
شكرا على "تعتيل " البوست للصفحة الاولى.
الاستاذ صلاح
مرحبا بك وبكلماتك المشجعة،
تحياتي للصديق عثمان الشيخ.
محبتي لكم
المشاء

اغراء مابعد الحداثة
___________________ نتابع
لك التحية استاذ اسامه الخواض