ادعموا \ن اللجنة التنفيذية الجديدة لاتحاد الكتاب السودانيين بتوقيعاتكم وتهانيكم\ن ن

بعد إنصراف الجزولى ويوسف فضل
إنتخاب لجنة تنفيذية جديدة لاتحاد الكتاب السودانيين
اسفرت فعاليات الجمعية العمومية لاتحاد الكتاب السودانيين ، التى انعقدت يوم الخميس الماضى ، بمركز عبد الكريم ميرغنى الثقافى بامدرمان ، عن صعود اسماء جديدة من الكتاب فى اللجنة التنفيذية للاتحاد ابرزهم :الروائى الكبير ابراهيم اسحق ، الدكتور الوليد مادبو، الدكتورة ناهد محمد الحسن ، عصام ابو القاسم ، عبد الله ادم خاطر ، عادل ابراهيم ، والدكتور محمد جلال احمد هاشم . بينما ترجل الاستاذ كمال الجزولى الامين العام (المنصرف) لاتحاد الكتاب، من اللجنة التنفيذية ، طائعا ، مرسيا بذلك ادبا ادبا جديدا فى هذا الصدد ، ومعه مجموعة من اعضاء اللجنة السابقة على رأسهم البروفيسور يوسف فضل ، الدكتور مبارك بشير ، محمد الاسباط ، مجدى النعيم ، ومامون التلب . بينما بقى من اعضاء اعضاء اللجنة السابقة كل من : عثمان شنقر ، السر السيد ، عبد المنعم الكتيابى ، ومجدى الجزولى .
وكانت الجمعية العمومية العمومية للاتحاد التى انعقدت فى التاسعة من مساء الخميس الماضى ناقشت واجازت خطاب الدورة الذى تلاه على الحاضرين الاستاذ كمال الجزولى ، اضافة لخطاب الميزانية ، الذى اجيز ايضا ، حيث تمت الاشادة ببرامج وفعاليات الدورة السابقة. وعلى هامش اعمال الجمعية العمومية تم توزيع العدد الاول من مجلة كرامة التى صدرت فى القاهرة باشراف الشاعر والناشر الياس فتح الرحمن .
http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147510704&bk=1

مبروك يا اسامه
وانا كنت اتمنى ان اجد اسم ابكر آدم اسماعيل بينهم
خاصه ان بالسودان للآن كما اعتقد.
لاننا نذكر سجالاته حول اتحاد الكتاب هذا.

تتهانينا القلبية للاتحاد ولجنته التنفيذية الجديدة ..... والسابقة كمان

ودعمنا اللامحدود لهم

الصديق اسامة
نتمنى المزيد من النجاح
في الدورة الجديدة لاتحاد الكتاب والتي ضمت
اسماء معتبرة في دنيا الادب والكتابة، مثلما نأمل
أن تدعم اللجنة الجديدة الاتصال بالمبدعين خارج السودان
وعمل موقع في الانترنت حتتى نستطيع التواصل معهم فضلا عن ذلك
فإن المنى أن تكون الاصدارة الجديدة"كرامة" شهرية من أجل
أن تسد النقص في الكتابة الجيدة والدراسات وأن تكون مثل "حروف" والتي
لم نستطع حتى الآن إصدار مطبوعة ثقافية تجاريها شكلا ومضمونا
وبهذه المناسبة أين المبدع التشكيلي الطاهر بشرى المصمم الخطير الذى
أنجز مجلة حروف.
وقناعتي يا أسامة أن على الاتحاد مسؤوليات جسام تتمثل في الوقوف بجانب المبدعين السودانيين
حول العالم والذين إنقطعوا عن مجال الكتابة لاسباب تتعلق بالذاتي والموضوعي بالنسبة لظروفهم.
ونرجوا أن نستفيد من تجربة الرحيل المر للاستاذ سامي سالم ونحصر المبدعين ونتلمس قضاياهم ونذلل مشاكلهم في الغربة والداخل.
مع تحياتي

التهنئة والدعم للجنة التنفيدية الجديدة.

التهنئة والدعم للجنة التنفيدية الجديدة.

تمنياتنا بالتوفيق وعظيم التهاني

تحياتنا وامنياتنا لمكتب الجديد للاتحاد بالتقدم ودوام الازدهار ولى قدام يا حليل الاتحاد زمن كان فىى المقرن ومنتدى الاثنين ويوم السينما يوم الثلاثاء واستضاتة

للمرحوم عمر الطيب الدوش والاستاذ الطيب صالح بمعية المرحومة ليلى المغربى ...........

والليلة الجميلة التى استضيف فيها الصادق الرضى وكان ذلك الوقت اصغر عضو فى الاتحاد

ومساجلات امفريب والسر السيد والخواض وقور احيانا .........ايام لها ايقاع

كان الاتحاد قد طبع ديوان للشاعر المرحوم عمر الطيب الدوش باسم لساقية ارجو اعادة طبعة مرة اخرى

شكرا لتراجي و حيدر وصلاح والموصلي وعمر وصلاح شعيب
وارجو ان تتصل اللجنة او نتصل نحن باللجنة لبحث كيفية دعم الاتحاد من الاعضاء خارج الوطن
مع محبتي
المشاء

]كنت أحد شهود انتخاب هذه اللجنة واتنمي لها التوفيق واراهن علي نجاحها وكلنا في الداخل والخارج معكم قلبا وقالبا

اهنى اللجنة الجديدة
وبالتوفيق انشاءالله

شكرا زهير وعثمان
مع شكري
http://www.daralhayat.com/culture/09-2007/Item-20070927...49db602cd/story.html

شنو يعني يا أسامة لما تقول
كمال الجزولي "إنصرف" و"طائعا"؟
مافيش صياغة محايدة؟ فأنت تكتب
خبر. طائعا دي تتفهم كيف؟ هل
كان هناك صراع يعني.
أنا أتحدث عن خلفية أعرفها وتعرفها
أنت. فهل تصف من أحيى الإتحاد وبزل
جهده فيه ما إستطاع بالإنصراف الطوعي
كأنه كان يتأبى على زلك.
فعلا يأتيك بالاخبار من لم تزودي.

قلت عزيزي مصطفى مخطئا:

Quote: فعلا يأتيك بالاخبار من لم تزودي.

لم اقم بصياغة الخبر كما هو واضح في بداية البوست،
وهو منقول من الصحافة،
شبكتك دي وجهها لناس الصحافة
مع تحياتي
المشاء

المشاء
أعترف بخطأي في نسبة
صياغة الخبر لشخصك
وأعتزر عن زلك.
لكنني أثبت رأيي في
أن الصياغة خالية من
الحصافة" حتى حصافة
الفرسة بتاعتك ديك"
وقد تكون مغرضة في
حق الرجل.

شكرا مصطفى على اعترافك بالخطأ
و ما قاله كمال عن رغبته في عدم ترشيحه موثق في الميدان
اذن يلزمك اعتذار آخر
وكما يقولون
ففي العجلة الندامة
محبتي
المشاء

تحية لاتحاد الكتاب السودانيين الجديد
وحتى لا يتقوقع في جمهورية العاصمة المثلثة فقط..عليهم

1- تصميم موقع في شبكة الانترنت وفتح فروع في الاقاليم
2- حصر الكتاب عبر العالم ومؤلفاتهم
3- امتلاك دورية شهرية تغطي النشاط الابداعي داخل وخارج السودان
4- التعريف بالمؤلفين والكتب التي اصدروها
5- اقامة فعاليات حية دورية او اسبوعية وتفعيل الصفحات الثقافية في الصحف اليومية ومدها بالابداع السوداني الذى يغطي شبكات الانترنت ويقيم قي الخارج ويغيب في الداخل


وانت با الخواض كنت فى اليمن
واعلم الناس ديل بتجربة ااتحاد كتاب اليمن الذى اضحى يصدر كتاب كل اسبوع من مركز عبادي للدراسات والنشر
وعدم تسيس هذا الاتحاد او الهيمنة عليه من اهل اليسار او اهل اليمين..

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

شكرا
للجنة التنفيذية (الانتقالية) للاتحاد

لقد أوفت حقا

قدما
اللجنة التنفيذية الجديدة

نحو وجود أكثر مؤسسية وفاعلية للكاتب السوداني


معا

لخلق ملابسات أفضل لهذه الحياة ...

التهنئة والدعم للجنة الاتحاد الجديدة ونأمل ان يمتد نشاطهم باكثر من اللجنه السابقة
التى كافحت وناضلت من اجل الاستمرارية واثبات الذاتية..

تحية لاتحاد الكتاب السودانيين الجديد
وحتى لا يتقوقع في جمهورية العاصمة المثلثة فقط..عليهم

1- تصميم موقع في شبكة الانترنت وفتح فروع في الاقاليم
2- حصر الكتاب عبر العالم ومؤلفاتهم
3- امتلاك دورية شهرية تغطي النشاط الابداعي داخل وخارج السودان
4- التعريف بالمؤلفين والكتب التي اصدروها
5- اقامة فعاليات حية دورية او اسبوعية وتفعيل الصفحات الثقافية في الصحف اليومية ومدها بالابداع السوداني الذى يغطي شبكات الانترنت ويقيم قي الخارج ويغيب في الداخل


وانت با الخواض كنت فى اليمن
واعلم الناس ديل بتجربة ااتحاد كتاب اليمن الذى اضحى يصدر كتاب كل اسبوع من مركز عبادي للدراسات والنشر
وعدم تسيس هذا الاتحاد او الهيمنة عليه من اهل اليسار او اهل اليمين..

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

خالص الشكر لفتحي واحمد ولاقتراحات عادل الصائبة .

نص كلمة الشاعر كمال الجزولي الإفتتاحية للقاء التشاوري لإستعادة إتحاد الكتّاب السودانيين

الاضواء 12 ديسمبر

أرجو ان تسمحوا لي أيتها الاخوات العزيزات والاخوة الاعزاء، ان افتتح هذا اللقاء التشاوري الموسع باتجاه الاستعادة الكاملة، أو ما يمكن ان نسميه (الميلاد الثاني) لاتحادنا العظيم اتحاد الكتّاب السودانيين بالترحم على تلك الارواح الغالية التي نحس الآن، ولابد، هسيس رفرفتها على هذه القاعة، احباؤنا من مؤسسي الاتحاد ورموزه الكبار الذين تخطفهم تباعاً، خلال العقد ونصف العقد المنصرمين،الموت النقاد الذي يختار الجياد، ولما يبرح طعم فقدهم المرّ دواخلنا، بل وها نحن نستشعر ذلك بوجه مخصوص في هذه اللحظات علي المك، محمد عبد الحي، جيلي عبد الرحمن، عبد الرحيم أبوذكرى صلاح احمد ابراهيم،عبدالهادي الصديق دار صليح، السرآناي كليويانق، علي عمر قاسم، محمد الحسن دكتور علي عبد القيوم، عمر الطيب الدوش، خالد الكلد، عصمت زلفو، احمد الطيب زين العابدين، محمد عمر بشير، حسين شريف، والكثيرين الكثيرين وغيرهم من قامات حياتنا الادبية والفكرية والفنية، فادعوكم للوقوف دقيقة صمت حداداً عليهم .

الاخوات العزيزات والاخوة الاعزاء

عمر الكتابة في بلادنا بمختلف اللغات واللهجات يناهز خمسة آلاف عام ومع ذلك، وفي الوقت الذي ما تنفك تفتح فيه ثورة الاتصالات الآن عصرنا بأسره على فضاءات سايبيرية تختزل مفاهيم الزمان والمكان إلى مساحة كيبورد تقاس بالسنتيمترات، وتجمع كل تاريخ وسائط المعرفة في ما لا يزيد عن نقرة اصبع على مفتاح اليكتروني، فان مما يخزي وجودنا هذه النسبة المريعة من الامية الابجدية المتفشية بين بنات وابناء شعبنا بمعدلات تفوق الثمانين بالمائة في أكثر التقديرات تفاؤلاً، دع الامية بمعايير الاختراقات العلمية والتكنولوجية الحديثة وبازاء ذلك لن نحتاج يقيناً لاجراء حسابات معقدة كي نستنتج ضمور حجم الفئات المتعلمة في مجتمعاتنا السودانية، وأكثر ضموراً منها حجم الشرائح المثقفة، بل وأكثر ضموراً من الاخيرة حجم الشرائح المنتجة للمعرفة، بما في ذلك المعرفة المنقولة عبر الكتابة الابداعية فاذا اتفقنا على انه ليس من الحكمة ان نعزو شيئاً من اسباب هذا الواقع المزري إلى مجرد القدر، فلن يتبقى لنا سوى ترديد كلمة هاملت الشهيرة ثمة خطأ ما في مملكة الدنمارك)!

السعي لوضع اليد على مواطن هذا الخلل واصلاحه اقتضى اعمار اجيال باكملها من الكتاب في بلادنا، نساء ورجالاً، ومن شتى المدارس والاتجاهات الفكرية والسياسية على ان أكثر ما انتبهت اليه تلك المساعي في غالبها هو ضرورة ان تنطلق بدايتها الصحيحة من منبر موحد ومستقل تتحشد فيه وتتنضد بعقل جمعي وقد جرت في هذا المجرى تاريخياً، محاولات وتجارب مختلفة، اصابت شيئاً واخفقت اشياء امسك بعضها بالامر من زاوية واحدة الحقل الابداعي "أدباء ­ مؤرخون ­ حقوقيون الخ " وامسك به البعض من زاوية وحدة المدرسة الابداعية "الغابة والصحراء ­ ابادماك ­ الجندول الخ " وامسك به البعض من زاوية الجغرافيا " رابطة نهر عطبرة ­ رابطة الجزيرة ­ رابطة كردفان الخ " وامسك به البعض من زاوية المجايلة والجغرافيا معاً "رابطة أدباء جامعة الخرطوم -منتدى الفلاسفة بجامعة الخرطوم –الجمعيات الثقافية بالجامعات والمعاهد العلياالخ "وامسك به آخرون من زاوية الانس الخلاق "الندوة الادبية بام درمان ­ شعراء الكتيبة ­ جماعة حلمنيش الخ " .

أكثر هذه التكوينات جاذبية تلك التي تمتعت بقدر من الاستقلالية ضمنت لها قدراً من الاستمرارية واقلها حظاً من القبول تلك التي نشأت إما بمبادرات حكومية مباشرة أو بتقديم أي قدر من التنازلات المبدئية طمعاً في نيل الرضا الرسمي في عهود القمع السياسي، حيث تتسبب متلازمات الحظر والتحريم في إعاقة نشوء أو استمرار التكوينات التي تصر على الاستمساك باستقلاليتها .

لكن، وكما الطبيعة لا تعرف "الفراغ "، فغالباً ما تنشأ في مثل هذه الظروف تكوينات اهلية في ما يعرف بمنتديات المنازل والاحياء الشعبية ؛ وهي ظاهرة متكررة في تاريخ الحركة الفكرية والثقافية الحديثة في بلادنا منذ الحقبة الاستعمارية .

الشاهد ان جملة الدروس المستفادة من كل تلك الخبرات والتجارب افرزت لدى كثير من الكتاب السودانيين نساءً ورجالاً وعياً متكاثفاً بالعناصر الاساسية التي لابد من توافرها لضمان أكبر قدر من السداد للتنظيم الذي يرومونه

­ أول هذه العناصر "الاستقلالية " عن أي مركز قوة مادية أو معنوية بخلاف الارادة الذاتية للتنظيم ومحدداته التي يضعها اعضاؤه

­ وثانيها "الشمول" بحيث يحيط التنظيم بكل ضروب الكتابة الابداعية في مختلف حقول الادب والعلوم الاجتماعية والانسانية، وذلك بالنظر لما سبق ان اشرنا اليه من واقع ضمور فئة المبدعين بالكتابة ، مما يستتبع ضرورة التضامن

­ وثالث هذه العناصر تأسيس التنظيم جيداً على قيم "التعدد الديموقراطي" و "التنوع الثقافي " كأسطع حقائق الوجود السوداني التي اثبتت الخبرة التاريخية ألا سبيل لأي فلاح بمصادمتها أو انكارها ­ الوعي بضرورة توفر هذه العناصر تمظهر عملياً وربما لاول مرة، في صورة الجهود الانيقة التي بذلت منتصف سبعينيات القرن المنصرم لتأسيس " اتحاد الكتاب السودانيين " ولعل في هذا تصحيحاً للفهم الخاطيء بأن أول جهد لتأسيس "الاتحاد " هو الذي وقع ما بين عامي 1985-1986م

لقد بذل ذلك الجهد الاول ما بين عامي 1974-1976م من خلال صالون الندوة الادبية بمنزل المرحوم القاص والناقد والباحث عبد الله حامد الامين بام درمان، حيث جرى التفاكر بين لفيف من الكتاب آنذاك لانشاء تنظيم لهم بالكيفية التي عرضنا لاهم عناصرها، وتم اختيار لجنة تمهيدية برئاسة المرحوم الشاعر محمد المهدي المجذوب، ضمت كلاً من المرحوم عبد الله حامد الامين والشاعر النور عثمان ابكر والروائي ابوبكر خالد وشخصي وآخرين، وأوكل اليها وضع دستور للتنظيم وانجاز المهام التأسيسية الاولية، غير ان عوامل كثيرة تضافرت لتقطع للاسف مواصلة ذلك العمل الجليل، على رأسها وفاة المرحوم عبد الله حامد الامين، واضمحلال الندوة الادبية، علاوة على كثرة استرابة النظام السياسي آنذاك في ذلك الجهد، وسعيه الحثيث لاعاقته أو لاحتوائه على الاقل ثم اعقب ذلك رحيل ابوبكر خالد ورحيل المجذوب وهجرة النور وتفرق شمل ذلك النفر من الكتاب.

خلال السنوات التي اعقبت ذلك سارعت السلطة السياسية ممثلة في الحزب الحاكم وقتها (الاتحاد الاشتراكي ) إلى تكوين (اتحاد للأدباء) لم يكتب له النجاح بسبب استرابة غالب الادباء في استقلاليته، فما لبث ان ذوى وخفت صوته مقابل النشاط الذي اسس له بحديقة الجندول بام درمان لفيف من الادباء الشباب أوان ذاك باسم ( منتدى الجندول ) ، سداً للفراغ، وتعبيراً عن موقفهم من اتحاد الادباء (الرسمي) كما اطلقوا عليه، وقد تلازم ذلك مع ظهور مصطلحات (أدب الهامش )و(ثقافة الهامش) في التعريف بإنتاج اولئك الشباب الذين صار بعضهم لاحقاً من ابرز الشعراء وكتاب القصة والنقد في البلاد .

غير ان التوق ظل مستعراً في النفوس لاستكمال الجهود القديمة الرامية لتأسيس( اتحاد الكتاب). وما ان توفر الظرف التاريخي الملائم لتحقيق ذلك الحلم بانتصار الإرادة الشعبية والاطاحة بنظام النميري في ابريل عام 1985م حتى تنادى الكتاب مجدداً واسسوا هذا (الاتحاد) مستقلاً تماماً عن الحكومة وعن أي تنظيم سياسي آخر، ومنفعلاً من الناحية الفكرية بمفاهيم التعدد الديمقراطي والتنوع الثقافي، ، وقد شكل ذلك الحد الادنى الذي توافق عليه المؤسسون من مختلف الاجيال وحقول الكتابة، والمدارس الابداعية، والتوجهات السياسية، وقد لعب شباب (منتدي الجندول ) دوراً مهماً في ذلك التأسيس، ثم كونوا فيما بعد (منتدى الاحد الثقافي) في اطار الاتحاد وبموجب المادة (14) من دستوره التي تبيح لأي عدد من الاعضاء يزيد على الخمسة، بالكتابة الابداعية في مجال واحد من مجالاتها، تكوين منتدى لهم ­ تحت اشراف لجنة الاتحاد التنفيذية ­ بغرض تبادل الخبرات واثراء التجربة بالجهد المشترك .

- تمكن الاتحاد من الحصول بالاجرة التعاقدية على مبنى عام ؛ هو الدار الكائن بحي المقرن بالخرطوم، وعمل على صيانتها وتجميلها وتنجيلها وتأثيثها بمقدرات اعضائه الذاتية، علاوة على تبرعات سخية من نفر من المستنيرين. وانخرط من هذا الموقع في نشاط كثيف، أدار من خلاله ذاته إدارة ديمقراطية رحبة، واشرك عضويته في كل فعالياته بما في ذلك تمثيل الاتحاد خارجياً، وعقد جمعيتين عموميتين لانتخاب قيادته علاوة على ثالثة استثنائية،وجعل داره قبلة لمواطني العاصمة وزوارها وممثلي البعثات الدبلوماسية فيها. حيث اتيح لهم ان يلتقوا برموز الفكر والفن والكتابة الابداعية من السودانيين وغير السودانيين الذين وقفوا على منصة الاتحاد من بينهم الصادق المهدي علي سبيل المثال عبد الله الطيب والفيتوري ، وصلاح احمد ابراهيم ويوسف بدري ، والطيب محمد الطيب ، والفكي عبد الله وعبد الله علي ابراهيم ، ومحمد المكي ابراهيم وسيد احمد الحردلو، ومحمد وردي وعثمان الشفيع، وكابلي ومحمود درويش ، واحمد عبد المعطي حجازي وسعاد الصباح ، وخليل عبد الكريم ومحمد امين العالم ،ومظفر النواب ومحمد نور فرحات ، وامين هويدي وحميد سعيد، وادونيس والشاعر العالمي يغفيني تفوشينكو ووجوه لا حصر لها من جنوب افريقيا والمغرب والخليج وفلسطين كما نجح الاتحاد في اقامة علاقات وطيدة بموجب اتفاقيات وبروتوكولات مشتركة مع اتحادات الكتّاب الفلسطينيين والجزائرين والتونسيين واللبنانيين واليمنيين والسوفيت وغيرهم واسهم الاتحاد كذلك في مستوى علاقاته الخارجية، بالاسهام في تأسيس اتحاد الكتاب الافارقة واعادة تأسيس اتحاد كتاب آسيا وافريقيا وفي فعاليات المنظمات العالمية الغير حكومية في اطار الامم المتحدة، كما اسهم بفعالية في جهود توحيد اتحاد الكتاب والصحافيين الفلسطينيين وجهود ايقاف الحرب العراقية الايرانية، وأدار من موقفه المستقل حواراً عميقاً وراقياً نشرته الصحف في حينه مع الحكومة ممثلة في رئيس الوزراء، آنذاك السيد الصادق المهدي حول عدد من القضايا الوطنية الاجتماعية التي عبر كلا الطرفين عن وجهة نظره فيها، فاختلفت الآراء واتفقت، وفي كل الاحوال بقي الاحترام المتبادل.و شرع الاتحاد في التخطيط لعدد من المشروعات الخدمية لعضويته كمشروع البطاقة وصندوق الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي وقطع شوطاً مقدراً في حيز زمني بالغ الضيق، وإلى ذلك شرع الاتحاد في التخطيط لاصدار مجلته التي اقترح الشاعر والكاتب الكبير المؤلف سراناي كلويلجانق ان تسمى كرامة لتطابق الكلمة معنى ومبنى في اللغات الجنوبية والعربية، ونسأل الله ان يوفقنا إلى ذلك من خلال الميلاد الثاني. كما شرع الاتحاد في خطة تشييد مقره الخاص على قطعة الارض التي حصل على موافقة الدولة بتخصيصها له غرب فندق هيلتون بمنطقة المقرن بالخرطوم وعموماً استطاع الاتحاد خلال ثلاث سنوات فقط ان يصبح رقماً لا يمكن اغفاله فيما يتصل بإثراء الحياة الثقافية بالبلاد .

- لكن عقب انقلاب الثلاثين من يونيو عام 1989م ، اصدرت السلطة الجديدة امرها بحل الاتحاد وباخلائه من الدار التي تشكل الشريط الجغرافي الذي لا غنى عنه ، لنشاطاته ولتلاقي عضويته وتخصيصها لاتحاد الطلاب السودانيين ورغم الجهد الذي بذلته قيادته في الحفاظ على ممتلكاته، إلا ان بعضها لا يزال مفقوداً وسوف يكون البحث عنها ومعرفة مآلها من اوجب واجبات ومهام الفترة القادمة

- هذا، ايتها الاخوات العزيزات والاخوة الاعزاء، عرض سريع لاهم المعالم الفكرية والتنظيمة في مسيرة الاتحاد، وليس المقصود منه، بالطبع خطاب دورة، فاجتماعنا هذا ليس جمعية عمومية، بل هو مجرد لقاء تشاوري ذلك ان للجمعية العمومية شروطها، ولخطاب الدورة اسسه الدستورية وبما ان لقاءنا هذا هو لقاء بين لفيف من الاعضاء السابقين، وليسوا كلهم لاسباب كثيرة ليس اقلها اهمية هجرة عدد مقدر منهم في الدباسبورا بفعل ظروف معلومة لديكم ولابد من جهة، وبين لفيف الكاتبات والكتاب الذين ابدوا الرغبة الاكيدة في الانتماء للاتحاد، من الجهة الاخرى فان الغرض منه هو فقط التفاكر حول انجع السبل والوسائل لتحقيق "الميلاد الثاني" للاتحاد مما يحتاج إلى فترة انتقالية تدعم من خلالها قياداته لاداء مهام انتقالية محددة خلال فترة زمنية محددة لتبلغ بنا في نهايتها "جمعية عمومية " تؤسس لهذا الميلاد الثاني المنشود وعلى رأس هذه المهام الانتقالية حسم الوضع القانوني للاتحاد، حصر ممتلكات الاتحاد والتحقق من مصائرها، حصر العضوية القديمة والجديدة واجراء الاتصالات اللازمة بالاعداد الكبيرة من الكتاب خارج السودان ممن ابدوا رغبتهم في اقامة فروع لهم بمهاجرهم أو الانتماء للاتحاد كعضوية جديدة، اعادة لحمة علاقاتنا الخارجية، اعداد مشروع بتعديلات لا مناص منها في دستور الاتحاد بعد عقدين من الزمان تبدلت خلالهما كثير من الاحوال، وتغير مفهوم الكتابة الابداعية ومفهوم النشر الذي يشكل شرطاً اساسياً لاكتساب العضوية، اختيار رئيس ونائب للرئيس علاوة على التفاكر حول أفضل طريقة لدعم اللجنة التنفيذية خلال الفترة الانتقالية، معالجة مسألة المقر، وما إلى ذلك من المسائل الانتقالية التي يمكن ان توصلنا إلى جمعية عمومية يبدأ بها نشاط " الميلاد الثاني "من نقطة متقدمة .

- بعبارة أخرى يجيء هذا اللقاء التشاوري في نهاية فترة من الغياب تطاولت لعقد ونصف العقد من الزمان، وقبيل اية خطوة نحو اعادة التأسيس أو الميلاد الثاني وبالنظر إلى هذه الحقيقة ينبغي ان نأخذ في اعتبارنا ان ثمة وجود فعلي للاتحاد في الذاكرة والوجدان والضمائر وثمة غياب قانوني لستة عشر عاماً حسوماً فلا يمكن ان نقفز فجأة إلى الوضع القانوني بدون الاستفادة من الوضع الفعلي في التمهيد للوضع القانوني ومن هنا جاءت اهمية وضرورة هذا اللقاء

والسلام عليكمhttp://www.midan.net/nm/private/news/kgizouli12_12_05.htm

يتوقع تغييرات كبيرة في قيادة اتحاد الكتاب السودانيين

كمال الجزولي: سعيدون بالجائزة ومصمم على عدم الترشيح للدورة القادمة

اعلن رسميا في امستردام الخميس الماضي 13 سبتمبر الجاري عن فوز اتحاد الكتاب السودانيين بجائزة منظمة الامير كلاوس العالمية تقديراً لجهوده في الدفاع عن حرية التعبير والتنوع الثقافي، واستخدامه الشجاع لسلاح الكلمة في إعلاء هذه القيم.وعلق الشاعر كمال الجزولي الامين العام للاتحاد على هذا الحدث قائلاً: لقد سعدنا به خاصة واأنه يجئ من منظمة محترمة ذات سمعة رفيعة، وسط مناخ من الاهمال الذي يعانيه الاتحاد للأسف ليس من الدولة فحسب بل من المانحين الوطنيين.

وحول الجلسة الاجرائية ضمن مؤتمر الاتحاد والمزمع عقدها مساء الغد الخميس بمركز عبد الكريم ميرغني بام درمان وانتخاب اللجنة التنفيذية الجديدة صرح كمال الجزولي انه مصمم على عدم الترشيح قائلاً: إنه يكفيه ان يسلم المنصب الى غيره والاتحاد في قمة تألقه ناصع السيرة والسريرة ومحفوفاً بانجازات وضيئة من ضمنها هذه الجائزة تبلغ «25» الف يورو.. وسيتم تسليمها في حفل رسمي لهذه المناسبة يقام في كل من امستردام والخرطوم

نقلاً عن صحيفة الرأي العام 19 سبتمبر 2007
http://www.midan.net/nm/private/news/swu_award_update.htm

شكرا كمال الجزولي على هذه الروح الديمقراطية.
لكمال الفضل في كتابة دستور اتحاد الكتاب بشكله المتماسك ،
بناء على ما اوصت به اللجنة التمهيدية لاتحاد الكتاب في سنة 1985.
وتمت اجازته في جلسة انتخاب أول لجنة تنفيذية لاتحاد الكتاب،
وتم انتخابه كسكرتير للاتحاد .
وتكونت اللجنة من :
جمال محمد احمد ،علي المك،كمال الجزولي ،محمد سعيد القدال،علي عثمان،
محمد طه القدال،فاطمة بابكر ،الياس فتح الرحمن ،البشير سهل،وأسامة الخواض.
محبتي
المشاء

الأحباء :
الكاتب : أسامة الخواض
الكاتب : مصطفى مُدثر

ألف مبروك لأنموذج تداول قيادة المنابر ، وأحسب أن أنموذج الاعتذار في حينه
يُبرئ القلم من زلات الدهر ، و يجعل الذين يبدون كذلك يُضيئون في أعيننا أكثر .

في دهرنا الطويل الذي خيم بسواده نشكو من الهرمية التي تأبى التزَحزُح
ولو تزحزحتْ ما رضي الآخرون إلا أن تظل فترتدي داء الشيخوخة ويسمونه الخِبرة ،
ويتمتعون بطول القيادة حتى تمَس القداسة من طرف ونجد أنفسنا في وادٍ غير ذي زرع .
شكراً للكتاب وقيادتهم الناهضة بترسيخ التداول منهجاً ، وشكراً للأجيال التي تتسابق إلى العمل العام .

كتبنا عند مولد اتحاد الكتاب الأول :

http://sudaneseonline.com/forum/viewtopic.php?t=556&highl...0f82dde87331452d1342



أهلاً بعودة اتحاد الكُتاب ..للسودان من جديد

في التاسع من ديسمبر 2005 م .. عاد اتحاد الكُتاب من جديد .


ونقول لمن يقرأ :
عاد الكناري ليُغرد فقد اتسع الفضاء أكثر .
من يسبقك إلى مِنبر الحفاوة ؟
ومن يخطف كوب عصير الأفراح من يدنا ؟ ، وأنت تُنبئنا
بأن شُعاع الفكر الذي تسامى ورصَّع السماوات والأسافير ،
حريٌّ به أن يسترجِع داره من بعد إعسار ،
ويسترجِع الوطن القديم :
فيه افترش أدباؤنا رمل الطريق لكل قدم عابرة ،
فيه انتعش البلسم الشافي ، ونهضت القيَّم الجديدة ،
تزدهي وترقص ..
آن للأعشاب الطفيلية أن تُفسِح للسنابل الناهضة .
آن للبُرعم أن يُطعمنا :
ثمراً وزهراً وروائح ( أروميَّة ) تُنضِّر حاسة الشمَّ لدينا .
للبلبل أن يُغني ..
للسنونو والسمَّان أن يُرفرِفا أجنحة الإصباح الجديد .
للطاؤوس أن يُفرد ألوانه للشمس المُشرِقة .
للبَجع أن يغطس في أمواه بِحار الفِكر .
للنسور أن تُحلق فوق رؤوسنا .
آن أوانك يا دُنيا الصبابة والهوى المُشرِق لتتباهي .
آن أوان الورد ليتألَّق وتأتلِف جموعه وتتجمَّل بيننا :
عِطر البنفسج ، و (الجلاديولس ) و (التوليب ) والشقائق و زنبق الوادي
وأزهار السفرجل والأقحوان ... لترقُص على أرضها من بعد زمان طويل .
سيعزق بَنُوك يا وطني أرضك من جديد .
ونحن من قُبة السماء التي يسَّرتها الدُنيا الجديدة
كتبنا ،
ونكتُب ،
وسنكتُب أن وطننا لم .. ولن يغيب عن ذواكر شعبنا أبداً .
فنحن قد ألهبت ظهورنا سياط المنافي و ألقمنا الجروح مِلحها .
دبغ جلودنا الجفاف الأخرس زماناً .
أهلاً بدعاش الخريف ..فألاً طيباً .

عبد الله الشقليني
11/12/2005 م

ت

Quote: تهانينا القلبية للاتحاد ولجنته التنفيذية الجديدة ..... والسابقة كمان ودعمنا اللامحدود لهم

شكرا لابن الخالة علي تروس
وشكرا للشقليني على رفده للبوست بمقالة جميلة.
واعجبني في تعليقه عن ترجل كمال الجزولي من القيادة الآتي:

Quote: فترتدي داء الشيخوخة ويسمونه الخِبرة ،

شكرا أخي المشاء

فليتحقق لهذا الإتحاد ظفره الرامي
إلى تفعيل حالة الكتابة والطباعة,
كحوامل ضرورية لعملية تداول الثقافة
والفكر والتجربة الإنسانية.

إنحناءة تقدير وتجلة للجنة القديمة
والتباريك تستردف الأماني الطيبة للجنة
الجديدة ... حتى تزدهر رفوف مكتبتنا
السودانية كما ونوعا .

مع مودتي

الأخ الـحـبيـب الـحـبوب،
اسـامـة الـخـواض،
تـحـية الـود والأعـزاز،
ورمـضـان كـريـم،
وأجـمـل الـتـهانـي ووفقـكـم اللـه وسـدد خـطاكـم.

لكـم جـميـعآ مـودتـي.

تتهانينا القلبية للاتحاد ولجنته التنفيذية الجديدة

تخريمة
يا اسامة اعضاء الاتحاد الجدد وخروج بعض الاعضاء القدامى
خذلوا ناس كتار في البورد ده !!
مودتي

شكرا حيدر قاسم ،
بكري الصايغ،
خالد العبيد,
على مساهماتكم في البوست.
و اقول لخالد أن كمال الجزولي من الذين اسهموا بفعالية في تأسيس
الاتحاد ،وترجله يعبر عن حس ديمقراطي ينبغي ان نشيد به.
وساعود للتعليق على ما قال به عن جذور تاسيس الاتحاد.
المشاء

[

Quote: B]بينما ترجل الاستاذ كمال الجزولى الامين العام (المنصرف) لاتحاد الكتاب، من اللجنة التنفيذية ، طائعا ،

الأخوة / مصطفى مدثر و أسامة الخواض ،
لا أدري لمَ لمْ يتطرّق أحدكما الى تكملة الجملة أعلاه ب : مرسيا بذلك ادبا ادبا جديدا فى هذا الصدد ،
ففي استنكار مصطفى ، وفي ردّ الخواض - تجاهلمتا ذلك ، مع أنّه أُس "البيان" في الخبر :
فليس من عادة رؤسائنا ( إن كانوا رؤساء الدولة ، الحزب ، النقابة ، لجنة الحي ، أو اتحادات الكتاب .. ) أن ينصرفوا ، طائعين ، ليفسحوا المجال لغيرهم !
ولذا ، أكّد صاحب الخبر على أنّ كمال الجزولي قد أرسى أدباً جديداً ، لمْ نعهده ، في هذا الصدد ..
لا أحد يُنكر "المجهودات" الكبيرة التي أبداها أعضاء اللجنة التنفيذيّة السابقة ، منذ إنشاء الإتحاد ، في معتركات ٍ عديدة ، صائبةً وخاطئة ، إلا أنّنا لن ننسى ما تناسياه من فعل هو من صميم ما كان يجب فعله :
النشر ،
لم يفتح الله عليهم بفكرة أن يهتمّوا بهذه المعضلة التي كانت ، وما زالت ، تؤرق معظم عضويّة الإتحاد ،
لمْ يصدروا مطبوعة دوريّة "لأتحاد كتّاب" في أيّ شكل ٍ كان ،
لمْ يفيدوا من علاقاتهم مع إتحادات ً أخرى ، كانت تملك إمكانات دول ، من أجل مدّهم بماكينة "أوفست" ، أو رونيو حتى .. !

مسألة النشر لم تكن وحدها ما أخفق الإتحاد السابق فيه ، فهناك الكثير - إلا أنّ ترجّل "كمال" الطوعي ، سوف نظل نحفظه له ، كأدب ٍ جديد في سوداننا لمْ يتأدّب به مَن سبقوه في ترؤسنا ، في التعالي علينا ، وعلى مطالبنا - بغير وجه حق .

كتب الأخ / حيدر قاسم :

Quote: شكرا أخي المشاء فليتحقق لهذا الإتحاد ظفره الرامي إلى تفعيل حالة الكتابة والطباعة, كحوامل ضرورية لعملية تداول الثقافة والفكر والتجربة الإنسانية. إنحناءة تقدير وتجلة للجنة القديمة والتباريك تستردف الأماني الطيبة للجنة الجديدة ... حتى تزدهر رفوف مكتبتنا السودانية كما ونوعا . مع مودتي

يا مشاء ، ولقد كتبت أنت :

Quote: و اقول لخالد أن كمال الجزولي من الذين اسهموا بفعالية في تأسيس الاتحاد ،وترجله يعبر عن حس ديمقراطي ينبغي ان نشيد به.

وأنا كتبت مداخلتي السابقة قبل أن أقرأ ما كتبتماه ، فأنا أكتب دائماً - أوف لاين ، وحين أنزلت ما كتبته وجدت أنّكما سبقتماني في كتابة جلّه ..
ولمْ أستغرب لذلك / فَهَوانا واحد ٌ : هوى الكتابة .. وهمومها !

عزيزي عادل
ما في مشكلة
المهم ايدك معانا في الحديث عن جذور تاسيس الاتحاد،و ما حدث بعد ذلك من صراع بين منتدى الاحد واللجنة التنفيذية الاولى،
واتمنى حضور الاستاذ عبد اللطيف علي الفكي ليدلي بشهادته في هذا الامر
مع محبتي وسنعود للحديث عن مقالة كمال الجزولي
المشاء

شكرا اسامه على ايراد الخبر
والمهم ليس فى ترجل الجزولى او بقاءه. ولكن هل يمثل الاتحاد بعد معرفة سياقات تكونه الناريخيه والى الان فى مقابله مع اتحاد الحكومه المقبور ورابطة الكتاب السودانين هل يمثل الاتحاد مؤشرا لوحدة الحركه الادبيه ..؟ وماهىو المعيار الذى نحدد به الكاتب من دونه وما هو الانتاج الماثل امامنا لكثير من اعضاء لجنته التنفيذيه كم اضافوا من العناويين الى المكتبه السودانيه .. ؟؟؟ وكثير من الاسئله ولى عوده

مبروك اللجنة الجديدة

وتمنياتنا بالنجاح والتوفيق

وكل الدعم ولي قدام

مبروك الاستاذ اسامه
وانا كذلك
كنت اتمنى ان اجد اسم ابكر آدم اسماعيل بينهم

التحايا النواضر..

تهاني محفوفة بالأمنيات بأن يحدث في ظل هذا العملاق الثقافي تحول كبير ومواكب في مفاهيمنا نحو النزوع للسودان الجديد الديمقراطي وأن تسهم هذه المرحلة في فتح افاق لفكرة الوحدة في التنوع ليهنأ الاستاذ كمال الجزولي بسنته التي ابتدرها وليت الساسة ليتعلموا من مثقفينا معنى أن تترك بإختيار وتتنحى للجيل اللاحق وتدعم خطواته ...
شكراً للناقد الجميل أُسامة الخوض .
وملياااار من التهاني للجنة الجديدة وهيا لإسترداد كافة الحقوق.

......................................................حجر

لسبب خارج عن الارادة فاتني ان ارحب ب:
صلاح عوض الله
مدثر محمد آدم
معتز تروتسكي
الرفاعي عبد العاطي حجر
اسفي مرة اخرى
المشاء

وعد الاصتاذ عبد اللطيف علي الفكي في ان يرد على مقالة الاستاذ كمال الجزولي حول تاسيس اتحاد الكتاب،ولكنه فقد باصورده،فنرجو من الاستاذ المهندس بكري ابوبكر ان يعيد اليه كلمة مروره.
وقد يرد عبر رسالة بالايميل ساقوم بنشرها هنا ،
ولي عودة لمقالة الاستاذ كمال الجزولي.
المشاء

ملاحظة حول ما قال به الاستاذ :كمال الجزولي

صحيح انه كانت هنالك جهود حثيثة لتنظيم الادباء والفنانين.
لكن تلك الجهود لم تتطرق الى "الكتابة" بشكلها المعروف ،وكان الكتاب هم الادباء في الاساس ،ولم يكن ينظر الى انواع الكتابة الاخرى باعتبارها فنا او ابداعا.
وهذه المسالة لم تكن وليد الصدفة،لكنها ارتبطت بالمناهج البنيوية و ما بعدها التى قاربت مفهوم "الكتابة".

ولم يكن صدفة ايضا ان يكون عبد اللطيف على الفكي هو اول من كتب بشكل موثق حول تأسيس اتحاد للكتاب، و ذلك في مقالة بعنوان

Quote: اتحاد كتاب السودان

،ونأمل ان يركز عبد اللطيف على هذه النقطة وغيرها من النقاط.

وفي انتظار ان يفي بوعده لنا ،ويرسل الينا تعقيبه عبر الايميل ، لنقوم بنشره.
المشاء

نتمنى من الصديق عادل عبد الرحمن ان يدلي بشهادته حول تأسيس اتحاد الكتاب السودانيين.
ولي عودة مرة أخرى لكلمة الاستاذ كمال الجزولي حول تاسيس اتحاد للكتاب السودانيين.
شكرا للاستاذ كمال على فتح شهيتنا للكلام عن تاريخ "الكتابة" و منظمات الكتاب.
مع تقديري الكامل
المشاء

ألف ألف ألف مبروك


الاتحاد العام للكتاب السودانيين هو تاريخ محتشد بشواهد جمة عبر الأزمنة ..كم تساقطت يا سيدي الفاضل اسماء لأدباء كثر....وقضت نحبها ولم تجد من الدولة إلا أكاليل الزهور على قبورها بعد موتها، وحفلات التأبين.

فما أجمل اعادة نبضه مرة اخرى الى الحياة.

ما أروع أن تصير قلتنا كثرة بولادة جديدة لاتحاد الكتاب السودانين وما أروع انضمام الباقة اليانعة من شباب الكتاب والكاتبات الذين

أنجبهم الوطن.

دعني اسمي اتحاد الكتاب الرحم السودانىُّ الولود.



تقديري سيدي الفاضل

ألف ألف ألف مبروك

التحية لك الصديق / أسامة الخواض
والتهنئة للجنة الجديدة لإتحاد الكتاب السودانيين والتقدير والشكر للجنة السابقة

وتظل استعادة دار إتحاد الكتاب بأي صيغة وأي شكل
من اهم الأولويات التي يجب العمل على إنجازها
إضافة للمهام والطموحات الكثيرة والكبيرة جدا...

نصار الحاج

خالص التحايا وكثير من التهاني
لأتحاد الكتاب السودانيين
والأستاذ كمال الجزولي
خاصة على رفعة إسم السودان في المحافل الدولية
حاجة (أوريجينال) خااااالص

والأمنيات الصادقات للجنة الجديدة بالتوفيق

شكرا للأستاذ أسامة الخواض على هذا البوست بخصوص دعم مهمة الإتحاد العام للكتاب السودانيين ، وخصوصا ملاحظات الأستاذ عادل أمين .
والتهاني للجنة الجديدة بأمل أن تستجيب لتحدي (أصوات الكتابة السودانية) تلك الأصوات التي ينبغي أن تعبر عن أصوات ثقافية مسكوت عنها بحيث تعكس المعنى المضمر لكلمة كمال الجزولي عن تاريخ الكتابة في السودان . فعلينا أن نختبر حدود الثقافة السودانية عبر أصواتها المتعددة زالموجودة بالقوة ، وغائبة بالفعل ؛ ففكرتنا عن أنفسنا أهم بكثير من فكرة العالم عنا
أتمنى أن يكون هذا البوست فرصة لبحث الأفكار والمقترحات بخصوص عمل الثقافة في السودان والخارج . لا سيما وأن المبدعين السودانيين خارج السودان ربما كانوا أكثر من مبدعي الداخل
مودتي
محمد جميل

شكرا للمهنئات والمهنئيين.
وتتبقى مسائل عالقة مثل مسالة الدار وكذلك خلق علاقة مع كتاب المنافي والمهاجر.
مع تقديري
المشاء

هل من منبري عضو في اتحاد الكتاب؟
المشاء

في النظر الى ا لجذور التاريخية التي ادت الى نشوء اتحاد الكتاب السودانيين،يفهم الاستاذ كمال الجزولي التاريخ المؤسسي للكتابة في السودان باعتبار تراكما كميا ليس فيه تغييرات نوعية .ومن الملاحظ ان كل المؤسسات الرسمية منها وغير الرسمية لم تشر الى اسم الكتاب أو الكاتب ،وحتى تنظيم تقدمي مثل ابادماك لم يرد في خاطرهم اسم كاتب فهي سمميت ابادماك للادباء والفنانين التقدميين،ولم يرد في خاطرها ان تذكر والكتاب التقدميين.
وحتى الندوة التي ذكرها الاستاذ كمال الجزولي تدعى الندوة الادبية.و حتى تنظيمات الاقاليم مثل رابطة الجزيرة كانت تدعى رابطة الجزيرة للآداب والفنون ،ورابطة سنار تدعى رابطة سنار الأدبية.يتضح مما قلنا ان المؤسسات الرسمية مثل اتحاد الادباء و بقية المؤسسات غير الرسمية لم تذكر اسم الكتاب.
لم يكن ذلك نسيانا بسيطا فحسب،ولكنه كامن في بنية لم تحاول ان تعيد الاعتبار للكاتب بمفهوم اكبر من الادب والفنون.
ولذلك فمبادرتي مع عبداللطيف لتاسيس اتحاد للكتاب كانت نقطة انقلاب حقيقية في اعادة النظر الى مفهوم الكتابة المنسي ,وتوسيعه ليضم كتابا كان ينظر اليهم باعتبارهم باحثين او اكاديميين فقط لا غير ولا تربطهم اية رابطة بالمفهوم الواسع والابداعي لمصطلح "كاتب".وحتى هم في بداية تاسيس اتحاد الكتاب لم يرد في خاطرهم انهم في قامة واحدة مثل الاديب والفنان.
ولذلك ايضا فان مقالة لطيف-

Quote: اتحاد كتاب السودان

-، التي تجاهلها الجزولي تعتبر انقلابا حقيقيا في النظر الى واعادة الاعتبار للكاتب السوداني ،و ايجاد مفهوم شامل للكاتب يتعدى النظرة التقليدية اليه باعتباره كاتبا او فنانا فقط.
نعم كانت هنالك تراكمات كمية ،لكنها مع قدوم المقاربات البنيوية وما بعدها تحولت الى قفزة نوعية اعادت الاعتبار الى "الكاتب السوداني".
لا ننسى ايضا تاثير منظمات مثل اتحاد كتاب المغرب,والذي على غراره كتب لطيف،كما اظن،
مقالته النوعية "اتحاد كتاب السودان"،ولم يكتبها على غرار اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينين،لاحظ اننا استبعدنا الصحافيين باعتبار انهم لهم كيان خاص بها،
كما ان الكتابة الصحافية لا تلتقي في احايين كثيرة مع ا لكتابة بمفهومها الابداعي.
وقد قمنا أنا ولطيف بالاتصال باتحاد كتاب المغرب و اتحاد الكتاب والصحافيين الفلسطينيين للاستفادة من تجربتهم.
وفي انتظار رد لطيف على الاستاذ كمال الجزولي.
مع تقديري
المشاء

أشار كثير من المتداخلين الى ضرورة استقطاب كتاب الخارج،
ترى كيف يمكن تأسيس مثل تلك العلاقة المهمة والضرورية معا؟
في انتظار اقتراحاتكم\ن.
المشاء

لربط كتاب الخارج باتحاد الكتاب السودانيين،تصحب مسالة تدتشين موقع الكتروني للاتحاد مسالة في غاية الاهمية.
فعبر تبادل الآراء والاقتراحات يمكن أن تتبلور تلك العلاقة المهمة بين كتاب الداخل والخارج.
المشاء

تهانينا للجنة التنفيذية الجديدة
نتمنى لهم دوام التوفيق في مهتهم ..

Quote: بينما ترجل الاستاذ كمال الجزولى الامين العام (المنصرف) لاتحاد الكتاب، من اللجنة التنفيذية ، طائعا ، مرسيا بذلك ادبا ادبا جديدا فى هذا الصدد ،

درس مجاني ..

دمتم

شكرا أبو جهينة
وفي انتظار اقتراحات الاعضاء الكتاب في المنبر عن كيفية اقامة علاقة بين كتاب الداخل والخارج.
مع محبتي
المشاء

ما هو عنوان اتحاد الكتاب السودانيين البريدي حتى يمكن ان نرسل للجنة التنفيذية اقتراحاتنا حتى تأسيس موقع الكتروني للاتحاد؟
المشاء

الأستاذ الكبير أسامة

تحياتي

لماذا لا يتم إنشاء موقع يربط بين كتاب الداخل و الخارج.
موقع يهتم بالإصدارات الجديدة و التعريف بها ؟

صديقنا ابوجهينة
نحن في انتظار ذلك الموقع الذي يلبي بعضا مما قلته به يا صديقي ،
وكذلك التعريف بالاصوات الجديدة ايضا.
وفي راسي مسالة التبرعات للجنة الجديدة ،وهذا ما يمثل بعضا من الدعم الحقيقي ،
وقصة الدار؟؟؟
ساعود لذلك
المشاء

الموقع الجديد لاتحاد الكتاب السودانيين،وهو تحت التأسيس:
http://karama85.org/

الاستاذ اسامه الخواض
الكل يتمنى بل ويسعى لاعادة اتحاد الكتاب السابق بعد المتغيرات السياسيه
الاخيره على الساحه فى الداخل ولكن ...
عندما حاول النظام تكوين اتحاد على هواه لمسايرة مشروع الخرطوم عاصمه ثقافيه
وتبرع حينها من تبرع للرقص فى حلبة السلطان وحينها تأسس شكلان
الاول زمنيا وفعلا .. رابطة الكتاب السودانيين .. وعلى رأسها الشاعر عبد الله شابو
والناقد الاستاذ مجذوب عيدروس ... ثم على الطرف الآخر كان اتحاد الكتاب وفى مقدمته كمال الجزولى .. عموما مازالت الساحه تشهد انقساما .. ودون ان ننزلق فى منزلق الهتاف مع هذا
او ذاك .. ودون السقوط كذالك فى متاهة الماضى المفقود ..
وحتى كمال الجزولى تنحيه عن الدوره الجديده لا يعفيه من الضلوع فى شق الساحه
الادبيه .. والا اذا كان الهدف هو صناعة كاريزما لهذا أو ذاك ...
والسؤال الاهم كذالك هل هذا اتحاد كتاب ام اتحاد صحفيين .. ؟ وسأعود ثانية
كامل تقديرى لجهدكم واهتمامكم بالمشهد الادبى ومساهماتكم

تحياتى وتمنياتى للاخوة فى الاتحاد.لوجودى فى الخارج فشلت فى الحصول على عضوية الاتحاد او العثور على من يعيننى كيف انضم اليه. المهم شخصى الضعيف مساند ومعاضد لأهل الحرف بدون تحفظ.ومستعد للدعم بجميع اشكاله- الادبى والمادى والمعنوى. تحية خاصة للاخ كمال الجزولى لمساهماته المتعددة فى رتق صور السودان التى باتت تعانى من ثقوب كثيرة هذه الايام. اكرر التحية والتقدير . واقول للاخوة فى اللجنة جاكم زول!

الاستاذ صلاح عوض الله
مرحبا بك
لقد اثرت موضوعا مهما وهو موضوع انقسام الكتاب.
ليست لدي فكرة عن ذلك الانشقاق،
لكنني انتمي بوجداني لاتحاد الكتاب الذي ساهمت في تاسيسه مع رفقة كاتبة مباركة،
وكنت عضوا في اول لجنة تنفيذية له.
الرجاء التوسع في الموضوع.
الدكتور حمد علي ابراهيم
مرحبا بك
وكلنا نأمل في معرفة كيفية مواصلة العضوية لمن هم في حالتنا،
وكيفية الحصول على عضوية جديدة.
كما نامل في الدعم المادي للاتحاد،
ونتوقع ان يساهم الموقع الجديد في تنويرنا.
مع كامل التحايا و الاماني
المشاء

الاستاذ صلاح عوض الله
مرحبا بك
لقد اثرت موضوعا مهما وهو موضوع انقسام الكتاب.
ليست لدي فكرة عن ذلك الانشقاق،
لكنني انتمي بوجداني لاتحاد الكتاب الذي ساهمت في تاسيسه مع رفقة كاتبة مباركة،
وكنت عضوا في اول لجنة تنفيذية له.
الرجاء التوسع في الموضوع.
الدكتور حمد علي ابراهيم
مرحبا بك
وكلنا نأمل في معرفة كيفية مواصلة العضوية لمن هم في حالتنا،
وكيفية الحصول على عضوية جديدة.
كما نامل في الدعم المادي للاتحاد،
ونتوقع ان يساهم الموقع الجديد في تنويرنا.
مع كامل التحايا و الاماني
المشاء

نتساءل مع صلاح عوض الله :

Quote: اتحاد كتاب ام اتحاد صحفيين

؟؟؟
قد تشابه علينا البقر .

تحياتي يا مشاء .. و التهاني .

عزيزي عماد يا فنان
شكرا على مرورك والتهاني:
ونعيد سؤالك مرة أخرى :
هل يوجد صحافيون في اتحاد للكتاب،وهم بصفتهم صحافيين،
ليسوا بكتاب في نفس الوقت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال المرحلة.
المشاء

عزيزي عماد يا فنان
شكرا على مرورك والتهاني:
ونعيد سؤالك مرة أخرى :
هل يوجد صحافيون في اتحاد للكتاب،وهم بصفتهم صحافيين،
ليسوا بكتاب في نفس الوقت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال المرحلة.
المشاء

العزيز أسامه الخواض والاخوه والاخوات الكرام ..
هنالك أنقسام فعلا فى الساحه الادبيه وكان الامل ان تتوحد الجهود
لتكوين جبهه موحده مغايره لاتحاد الكلفته والذى انتشرته فضائحه الماليه
على صفحات الصحف , خاصه ما طرحه المرحوم رئيسه الاستاذ عون الشريف قاسم
والى الان لايوجد من يتكلم عنه ...؟
حينها حصل الانقسام وتكونت اولا رابطة الكتاب السودانين كما أسلفت ثم قاد الاستاذ كمال
الجزولى ماسمى حينها اتحاد الكتاب وبشكل لا يخلو من الاستعجال
هنا اعضاء منه فى المنبر اتمنى ان نسمع صوتهم ؟؟
اننى أقدر السيل العاطفى للمتداخلين حول الاتحاد السابق والذى اعتدت علي
لانقاذ فى مرحلة الهوس الاولى من عمرها...
وتحولت داره الى دار اتحاد الطلاب .. اتحاد طلاب الجبهه القوميه والذى تأسس منذ ان تحالفوا مع المقبوره مايو ونصبوا نميرى أماما ..!!؟؟
المهم كيف معالجة الشرخ وبموضوعيه وبدون بكاء على الاطلال ..؟
قال احدهم .. ساخرا كيف يقبل رجل قامه ادبيه مثل ابراهيم اسحاق بهذا المنصب
هل لانه... وحوله بعض من الذين لا يتجاوز عطاؤهم عدة مقالات وسماهم الجزولى بكتاب
ونصبوا على رئاسته ...!!؟ ونواصل ..

شكرا استاذ صلاح عوض الله على عودتك،
ونرجو المواصلة،كما نتمنى ان نسمع من الطرف الآخر اي اتحاد الكتاب السودانيين.
مع تقديري
المشاء

عزيزي صلاح عوض الله
تحيات زاكيات مباركات
ما زلت في ا نتظار اكمال مداخلتك ،
واكمال ما بداته من حديث،
لكن دعني اوجه لك سؤالا وللذين قاموا بتاسيس رابطة الكتاب السودانيين؟
لماذا لم يفكروا في احياء الاتحاد الام ،
واول اتحاد في التاريخ الثقافي السوداني يعيد الاعتبار الى الكتاب،
ويخلق مؤسسة نقابية وثقافية اشمل من الصيغةالتي ميزت التنظيمات الثقافية الهامشية منها والرسمية اي الاعتماد والارتكاز على صيغتي الفن والادب واهمال الكتابة.
أتمنى ا ن اتلقى منك ردا ومواصلة لما قلت به.
مع خالص تحياتي ،
وكل عام وانت بخير
تحياتي الى عثمان الشيخ وعيدروس وغيرهم من الأصدقاء المشتركين.
المشاء

الأستاذ أسامة الخواض،
تهانينا القلبية ونتمنى لهم التوفيق والسداد ومعاً لرفعة وطننا السودان
ولكن يا أسامة للأسف الشديد إتحاد الكتاب السودانيين ما عندهم دور
يُذكر، ومازل الكاتب السوداني مغمور مقارنةً ببقية الكتاب العرب، وأتمنى
أن يترك الكُتاب السودانيين لظاهرة الحسد (والله إنها لأم البلاء) وإغتيال بعضهم بعضاً، وكل عام
وإنتم بخير، وتحياتي لزميلتنا وإختنا المناضلة الفاضلة سلوى صيام.

عزيزي النذير حجازي
كلامك في محلو فأوضاع الكتاب السودانيين مزرية ،
و هم يمتهنون مهنا لا تشبه علاقتبهم بالكتابة وتستقطع وقتا كثيرا من حياتهم،
والذي يفترض ان يكون للكتابة و تبعاتها من قراءة و مؤتمرات وسنمارات و ورش عمل
لكن هنالك أمل في ان يساعد اتحاد ا لكتاب السودانيين في الاعلاء من شان الكاتب السوداني،
من خلال تفرغ للكتابة ،ومنح لمساعدة الكتاب في انجاز اعمالهم.
ودمت عزيزي
المشاء

العزيز المشاء
كل عام وأنت بخير
مبروك اللجنة الجديده .والله يجيرها من لعنة ( بيضة أم كعيعى)

العزيز المشاء
كل عام وأنت بخير
مبروك اللجنة الجديده .والله يجيرها من لعنة ( بيضة أم كعيعى)

شكرا لصديقنا قور ،
وكل عام وانت والكتاب والمبدعين والجميع بخير.
المشاء

العزيز اسامة
كل سنة وانت طيب ويعوده عليكم بالخير والبركة

تحايا وود للعزيزة سلوى

العزيزة راوية
كل عام وانت اكثر بهاء و سعادة.
تقبلي تحيات و تهاني سلوى لك بالعيد المبارك،
أعاده الله عليك بمزيد من الدفء والحيوية والروعة.
المشاء

الاستاذ اسامه الخواض
وبعيدا عن مداخلة قور
لست مسئولا عن لماذا قامت رابطة الكتاب السودانيين .. لاننى لست عضوا فيها
ولا ادافع عنها او عن غيرها .. ما يهمنى هو تقديم صورة الراهن على الارض دون تطبيل او مزايده او عواطف ...
كل عام وانت بخير وعيد سعيد

الاستاذ اسامه الخواض
وبعيدا عن مداخلة قور
لست مسئولا عن لماذا قامت رابطة الكتاب السودانيين .. لاننى لست عضوا فيها
ولا ادافع عنها او عن غيرها .. ما يهمنى هو تقديم صورة الراهن على الارض دون تطبيل او مزايده او عواطف ...
كل عام وانت بخير وعيد سعيد

الاستاذ صلاح
شكرا على "التنوير"
وكل عام وانت سعيد جدا
المشاء