خطرفات البيتوتي الجديد

خطرفات البيتوتي الجديد

و هذا هو البيت:
خرم بحجم البراءة،
أصغر من خلية النحل،
لكنه واسع باريحية العشق،
بيت تأثث في زمن الفقر،
لكنه صامد،
كالقصيدة في ساعة الامتحان العسير:
امتحان الزمن
***

هنا نشأت في العلاقة،
روحية الجذب،
بانت ملامح احساسنا بالمكان الوضيع،
ولكنه كان منسجما،
معْ هواجسنا حول شكل الزواج المغاير:
زوج يخاصر زوجته في ابتهاج،
وزوجته تتحدث عن قوة الحب في زمن التكنلوجيا،
و معاني خلافاتنا ،
وشجاراتنا ،
و عراكاتنا الموسمية،
عن قيمة البيت للمدمنين الرحيل:
سؤال يؤرق مشاؤها الزوج،
لكنه،
كان يرجئ دوما اجابته،
ريثما يتأكد من قيمة البيت للعابرين على مشهد الانتحار الكبير،
سؤال يؤرق زوجته العاطفية،
لكنه،
كان دوما يعيد عليها،
سيناريو الرحيل الحزين،
ويبكي على صدرها،
نادما،
شاكرا،
أنها عرفته على رونق البيت،
في زمن الارتحال الممض[/B

الله عليك (يا مشاء)!.

(البيتوتي)
كلمة تشي بالدفء
وباستكانة بجوار مدفأة إنسانية تطرد برد الدنيا و خيمة محبة تقي عواصفها.
والله عليك يا مشاء 2

ينصر دينك ياخواض..

شكرا جزيلا للصديقة لنا،
وللصديقين البرنس وحاتم ،
على استقبالكم الحار لهذا النص الشعري.
ارقدوا عافية
المشاء

Quote: سؤال يؤرق مشاؤها الزوج، لكنه، كان يرجئ دوما اجابته، ريثما يتأكد من قيمة البيت للعابرين على مشهد الانتحار الكبير، سؤال يؤرق زوجته العاطفية، لكنه، كان دوما يعيد عليها، سيناريو الرحيل الحزين، ويبكي على صدرها، نادما، شاكرا، أنها عرفته على رونق البيت، في زمن الارتحال الممض

هذا النص لم يكتمل.
ثمة شئ ناقص. ثمة دوزنة منقوصة. غياب فى قلب الحضور.
عريس فى كامل بهائه.. واسئلة فى سطوة تفلسفها..
هذا النص ارعبنى..
هذا النص مقلق.. وينتهك طمأنينة (البيتوتى) المعهودة..
شكرآ يا اسامة الخواض..
شكرآ على زلزلة اليقينيات..
وشكرآ على عزمك المشى المتواصل كأنك هارب..
وشكرآ على الرحيل المجازى والواقعى الذى صار قدر المبدعين والمبدعات..

الحريق..
الدميرة..
النشوق..
الدرت..
الجليد..
ال..

قال الصديق عادل:

Quote: ثمة شئ ناقص. ثمة دوزنة منقوصة. غياب فى قلب الحضور. عريس فى كامل بهائه.. واسئلة فى سطوة تفلسفها.. هذا النص ارعبنى.. هذا النص مقلق.. وينتهك طمأنينة (البيتوتى) المعهودة.. شكرآ يا اسامة الخواض.. شكرآ على زلزلة اليقينيات..

جعلتني يا عادل اعيد قراءة النص من جديد على ضوء ملاحظاتك النافذة.
شكرا لك
المشاء

أجريت تعديلين على النص الشعري.
فقد استبدلت كلمة "بيت" في فاتحة النص الشعري,
ب:
خرم
واستبدلت كلمة "ساحة"،
ب:
ساعة

محبتي،
للمتابعات\ين
أرقدن\وا عافية
المشاء

كقاريء, أعتقد بداية أن ما قبل التعديل كان أكثر دلالة!.

شكرا برنس على ملاحظتك ،
وساعود اليها بالتفصيل
المشاء

صديقي المشاء العظيم:

سأحاول تفنيد زعمي السابق في ظل زمن تتناوشه الواجبات (إلى حين)!.

الشاعر المشاء
لك التحية

Quote: شاكرا، أنها عرفته على رونق البيت، في زمن الارتحال الممض

بهذا المقطع، يكتمل النص..
هذا ما أحسسته..
ولا أرى ما يرى الأستاذ عادل.. بأن النص ينتظر الاكتمال.

قرأت النص بالأمس 12:30 بتوقيت السعودية
وقد (صدمتني عبارة (خرم) التي وجدتها اليوم، ولكني لم أنتبه
إلى أنها لم تكن موجودة بالأمس.. حتى تبينت ذلك من تعليق المشاء.
أعتقد أنها ليست في موقعها..
أرجو أن يعود النص إلى أصله لو لم يكن هناك مجال لتغيير (أوفق)

نشكرك يا مشاء على إمتعانا بهذا النص
الذي يحمل شحنة عالية من (العُرفان)..

وأرجو أن تغفر لنا (التطاول) وإبداء الرأي

"أرقد عافية"

هنا لا تجدي غير اللغة الاسفيرية

كأن تقول :

فوق

أو تضع رمزاً مثل

***

أو نقطة

.

عندي صديق كانت تربطه علاقة حب مع فتاة , هي في السودان وهو متغرباً

وفي يومٍ فاجأته بمفردة داوية , وهي انها "بيتوته" وهكذا كان

انحيازها الى وطنها حيث اهلها واسرتها, وهذا هو ما تعنيه البيتوتية لها , وهكذا انهت

حلمه الجميل.

يقول صاحبي : لحظتها أحسست بأنني مشرداً وبلا هوية .



هل البيتوتية هي مرحلة جديدة تعقب رحلة المشاء أم انها امتداداً لها ؟

يا مشاء ..
مساؤك نادٍ ..

Quote: و هذا هو البيت: خرم بحجم البراءة، أصغر من خلية النحل، لكنه واسع باريحية العشق، بيت تأثث في زمن الفقر، لكنه صامد، كالقصيدة في ساعة الامتحان العسير: امتحان الزمن

.. ليس تطاولا ..
لكنها ( خرمت ) البراءة ..
و أندفاع الكتابة الأولى .
براءة مخرومة !!
.. ربما .
ثم :
( خرم بحجم البراءة
أصغر من خلية النحل ) ..
منهك حرف الخاء المتكرر هنا ..
و .. عشراق .
لا أدري ..
هكذا أرى ..
بلا تطاول .

( ساعة ) ..
ثم ( امتحان الزمن ) ..
هكذا ..
استتب لها الأمر .. أخيرا .

شكرا للاصدقاء ود عقيد ،ومعروف ،و عماد والبرنس على ملاحظاتهم النقدية،
وساعود اليها بالتقصيل بعد الاستماع الى مزيد من التعليقات والتوضيحات والحوارات،
واحب ان اشير الى راي لعبد الحي ،كما في حالةعمله المتواصل على العودة الى سنار،
وهو ينطلق من ان القصيدة هي سيرورة،اي لا تكتمل تماما.
محبتي للجميع
ارقدوا عافية
المشاء

سلامات
وعوافي
الخواض
مساؤك بطعم البيت ..
ساعود لهذا النص ..
والتحايا العاليات للتي منحتك دفء البيوت ورائحة الاستقرار ..
انثي تتجول في دورتك الدموية كل "ثانية" اربعة وعشرين "ساعة" ..

العزيز المشاء..

شكرا لهذا الالق ..قرأت البيت بخرمه ...هكذا افضل ...لانه يوحي بالعبور
في تخلق مسيرتنا الي كون الاشياء ...لك ان تقطع مسافة الارتحال المتصل
ثم تستريح قليلا ...عند خلية الكون بعد مشاويرك المشاءة علي درب التبانة

بين نيازك الروح وشهب الحنين ...فالبيت يشئ الي حالة السكون القصوي
والخرم نافذة تطل الي مرحلة حديثة ...لقد امتعني هذا النص ..وخاطر بعض
الشجن المتمترس ..في نفس الكتابة..

لك التحية

*
شكرا يا صديقي ود رملية،
ونرجو ان تعود الينا.

كلامك يطرح علاقة كاتب النص بالنص؟؟؟
شكرا لحضورك البهي
المشاء
*نص لخالد كودي بعنوان:
Shadows of the Mudnukurus 2

استاذ اسامة
تحياتي

لك خطرفة العطاء ولنا خطرفة التأويل

وهذا هو تأويلي :
"وأسفي يسبق كلماتي على تطاولي القادم"



خطرفات البيتوتي الجديد

و هذا هو البيت:
خرم بحجم البراءة،
أصغر من خلية النحل،
لكنه واسع باريحية العشق،
بيت تأثث في زمن الفقر،
لكنه صامد،
كالقصيدة في ساعة الامتحان العسير:
امتحان الزمن

تبادر الى ذهني مباشرة مقطع القصيدة المغناة
*أبني عشك يا قماري قشة قشة

وبوصف عشتك الصامده استطعنا أن نقرأ حالها ومحتواها
من الاريحية والعشق ..

الصورة مكتملة "جداً" وواضحة المعالم زاهية الحرف

+ ننتقل مع اللوحة الى داخل الخلية وما يدور فيها

هنا نشأت في العلاقة،
روحية الجذب،
بانت ملامح احساسنا بالمكان الوضيع،
ولكنه كان منسجما،
معْ هواجسنا حول شكل الزواج المغاير:
زوج يخاصر زوجته في ابتهاج،
وزوجته تتحدث عن قوة الحب في زمن التكنلوجيا،
و معاني خلافاتنا ،
وشجاراتنا ،
و عراكاتنا الموسمية،
عن قيمة البيت للمدمنين الرحيل:
سؤال يؤرق مشاؤها الزوج،
لكنه،
كان يرجئ دوما اجابته،
ريثما يتأكد من قيمة البيت للعابرين على مشهد الانتحار الكبير،
سؤال يؤرق زوجته العاطفية،
لكنه،
كان دوما يعيد عليها،
سيناريو الرحيل الحزين،
ويبكي على صدرها،
نادما،
شاكرا،
أنها عرفته على رونق البيت،
في زمن الارتحال الممض

هواجس التجديد سمة ملازمة لا يتعداها الفرد بكل تساؤلاتها ومبهماتها الا كما رسمت لنا اللوحة بالتأكد من قيمة البيت للعابرين على مشهد الانتحار الكبير كواحد من مسببات زوال هواجس التغيير.
ومن عنوان الخيط استطيع أن أجلب اللون الذي يشكل "نقطة النظر" في اللوحة وهذا هو
عن قيمة البيت للمدمنين الرحيل:
سؤال يؤرق مشاؤها الزوج،

واعذر جهلي سيدي

عزيزي هوبفل
هذه دارك ،
وانا متابع بشكل غير دقيق لتحولاتك المعرفية والوجودية.
ومن سعادتي ان هذا النص الشعري ،
اثار هواجس قراء من مختلف الاتجاهات والروئ.
سارد على ما قلت به ،في وقت آخر.
لك محبتي،
كاملة
ارقد عافية
المشاء

اثار الاصدقاء المتداخلتون مسالة التعديلات التي قمتب بها،
وهي تعديلات ،دائما ما يقوم بها الشعراء في مرحلة ما بعد الدفقة الاولى.وهنالك تعديلات يقترحها قراء للنص قبل نشره.
ونلاحظ ان البرنس قد اعترض على التعديل ،لكنه عاد ليقول انه سيفند زعمه السابق.
عماد اتفق معنا جزئيا.ود عقيد اعترض على كلمة خرم.
اعتقد انها تجربة مفيدة لي ،في ان اشرك القراء في زوغان النص من كماله واكتماله.
صديقننا معروف،بحسه النقدي المميز،طرح السؤال التالي:

Quote: هل البيتوتية هي مرحلة جديدة تعقب رحلة المشاء أم انها امتداداً لها ؟

ارى ان الصديق عادل قد تطرق الى هذه المسالة.
شكرا لكم.
المشاء

أسـامه يا رائع

نـص ما شاء الله مرتاح علي الآخـر..

وشكرآ لملهمتك التي وقفت عندها من المشـي

وأدخلتك خرم البيت وقالت لك لاتبرح أريحية العشق

عزيزي هوبفل
لك محبتي وسلامي

قراءتك،وليس خطرفاتك،قراءة جيدة.
وهنا اتعامل مع النص الشعري ،كنص خارج عني،
ذلك ان الشاعر يقرأ النص في ما بعد الدفقة الاولى،قراءة نقدية.
وبعد نشره يعيد النظر اليه مرارا،
واحيانا يندم على نشره ،
كما في حالة محمود درويش ،مثلا،الذي حذف النص الشعري المشهور ب:
سجل انا عربي
شكرا هوبفل على تأويلك
ارقد عافية
المشاء

شكرا يا صديقنا العزيز محمد،
على كلماتك الطيبات
وتقبل تحيات سلوى
محبتي
المشاء

وبيت تغسل فيه
غبار المشائين
العابرين ..
صريف الامكنة
واثلام الزمن
النازح ..
منذ انحدار الكون
الي قمة
الروح ..



شايفك فطينتي

لك التحية لكما وانتما

تتعرفان علي حقيقة السكن.

اعتذاري الشديد على عدم ردي عليك،
يا ايها الشاعر المقاتل.
ربما لانشغالي ببوستات كثيرة،
لكنه عذر واهن.
سأعود اليك بالتفصيل،
يا صديقي العزيز
كن بعافية،
و أم العيال والعيال جميعا ،
بدون فرز
*دائما أتابع تسلسل البوست،
وربما ان كلامك نشر في غير محله حسب الترتيب,
لا أميل الى الرد في مكانه،
هذه خلافات اسفيرية حول النظام

الأخ/ أسامة...


لاطفني النص...وذكرني تسوية الملاءة عند القيام من نومة حِرْ

فعلا : " خرم " رغم عمق الدلالة، قست كثيرا على أخواتها..

ودمت.

Quote: هذا هو البيت: خرم بحجم البراءة،

لقد
اتخذنا خرما
مثلكم..
يمتدد..
..ينكمش
بحرارة الود..
رياح
تعصف
سحب تسود
بروق
رعد..
نجم
افل
مطر
للحد..
لغة
الحرب
لغة
الشهد..
قسوة
ذكر
تنهد
انثى
تزمجر اسد..
تذوب
صخور
بحر يغور
خرم
لا ينسد....

عزيزى خواض
صرتو افهم همهماتك
ياترى هل بلغت الرشد؟؟؟

تحياتى للمدام

إلى كاتب ، وشاعر صديق لنا ، وعاشق في السماء :
أُسامة الخواض

عندما نقرأك نقبض أنفاسنا ،
ويتوقف الجفن ، فزمان حركته تُضعِف تركيزنا .
تعودتَ على الخُبز عند أسفل المدينة ،
لكنه اليوم مع شريك دافئ .
تعودتَ سرير تتقلب فيه ما تشاء ،
أو تقُم من نومِكَ إلى التلفزة وقت تشاء .
لكنك عندما تتقلب تعرف أن نصفَكَ الآخر ،
وقد غاب عنك منذ تاريخ قديم .. عاد إليك ،
بيديه التي تُسبِح العِشق ، تفرُد شَعركَ الأجَش .
لا تسمع تجاربهُم سيدي ،
واخلع عنك جَدَك القديم .. وانثُر
عِطر رجولة نضَّاحة بالهوى

قال صديقنا الجميل منعم الشاعر المقاتل:

Quote: وبيت تغسل فيه غبار المشائين العابرين .. صريف الامكنة واثلام الزمن النازح .. منذ انحدار الكون الي قمة الروح ..

هل يمكن لمشاء ان يتعرف على هويته الجديدة من خلال البيت؟
هي تجربة وجودية معقدة.
محبتي
المشاء

عزيزي جورج:قلت:

Quote: فعلا : " خرم " رغم عمق الدلالة، قست كثيرا على أخواتها.. ودمت.

شكرا على المداخلة الموجزة الموحية،
سأفكر في الامر
محبتي

عزيزي ابو قوتة
قلت:

Quote: عزيزى خواض صرتو افهم همهماتك ياترى هل بلغت الرشد؟؟؟

يسعدني ان اسمع منك هذا الكلام،
ولكن اذا رجعت الى نصوصي الشعرية السابقة،
اي همهماتي،
بلغتك،
فستجد أن بامكانك ولوج عوالمها،
فلست من نوع الشعراء شديدي الغموض،
أو هكذا يخيل الى اذا ما نظرت الى نفسي خارج موقع الشاعر.
محبتي لك وتهاني معطرة بخرمك الجديد
مع تحيات سلوى
أرقد عافية
المشاء

عزيزي الكاتب الشقليني:
تأخرت في الرد عليك عمدا،
علني اجد من الكلمات ،
ما يناسب ذلك البذخ الذي يطل من حروفك،
وطال بي الزمن،
وأخيرا توكلت على الله،
وساقول كليمات غير وافيات،
فاقبل "عضارتي" التعبيرية،
في حضرة حروفك.

قلت في ما قلت من درر:

Quote: تعودتَ سرير تتقلب فيه ما تشاء ، أو تقُم من نومِكَ إلى التلفزة وقت تشاء . لكنك عندما تتقلب تعرف أن نصفَكَ الآخر ، وقد غاب عنك منذ تاريخ قديم .. عاد إليك ، بيديه التي تُسبِح العِشق ، تفرُد شَعركَ الأجَش .

أراك تكتب نصا ،
عن نص،
وها أنت تدخل النص الشعري فتضيئه
أرقد عافية
المشاء

up

لأجل البيتوتي الجديد
وعرفانه لمن أهدته بيتا في الغربة

شكرا يا صديقنا ود عقيد على "تعتيل" البوست،

لكن للاسف،
العلاقة بين النص ومؤلفه ،ليست متطابقة في معظم الاحيان،
والا لكان الشعراء اسعد الناس في العالم.
محبتي لك
المشاء

Quote: أصغر من خلية النحل، لكنه واسع باريحية العشق،

أريحية العشق..




ما لقيت حاجة ارفعا مع الكلام دا ..يا اسامة
لاكين ..



--------------------------

* من إسكتشات "المـدام".. النحاتة اماني محمد حسن .. نقلاً عن مـوقعــــها



مع التحايا

عزيز

عزيز:
-أيها الحافر في الفن وحيدا-
شكرا على نص المدام،
لكن ما زلت طالبك نص مثل تلك النصوص التي اكتشفت فيها تشكيليا،
عبد الحي ،وعلي المك،
بالرغم من قصر قامتي مقارنة بهما.

محبتي وتحياتي للمدام المبدعة
ارقد انت وهي عافية
المشاء

مخلوقين للرحيل و لا فكاك يا فكي!!

قلت يا صديقي مسعود:

Quote: مخلوقين للرحيل و لا فكاك يا فكي!!

في انتظار تأويلك
محبتي
المشاء

أُسامة :

حاف كده : "كالقصيدة في ساعة الامتحان العسير:
امتحان الزمن" ...

خطرفات البيتوتي الجديد ،
امتعني النص يا أُسامة جداً وشدني ، وأمتعني اكثر كونك
كشاعر - في القصيدة-ورغماً عن طرق "سؤال الحُب في زمن التكنلوجيا"
لم تتنازل عن حصتك في الطرب ،...

كمان ان الشاعرية وحدها من ادار البوست الرشيق ...
هذا مع حُبي كله

يا مشاء..


منذ زمن............



اخيراًٌَُ...



نص تتمني لو لم ينتهي......

عزيزي ابراهيم الجريفاوي
اسعدني وجودك بيننا،
و اسعدني اكثر كلامك الآتي:

Quote: امتعني النص يا أُسامة جداً وشدني ، وأمتعني اكثر كونك كشاعر - في القصيدة-ورغماً عن طرق "سؤال الحُب في زمن التكنلوجيا" لم تتنازل عن حصتك في الطرب ،... كمان ان الشاعرية وحدها من ادار البوست الرشيق ...

عموما هذا النص علمني اشياء كثيرة كانت غائبة عني،
وسأقول بذلك في الزمان المناسب.
محبتي لك بلا قيف.
المشاء

المشاء المبدع ...
أطربتني القصيدة، وسرني هذا الحوار والجدل بينك وبين قرائك ...
تحياتي

صديقنا في الداخل المبدع:
مازن
ارجو ان تكون بخير .

هل أخذك منّا "البيت"،
الذي بناه العشق؟
محبتي
المشاء

عزيزي نادر
معليش على تأخير الرد
قلت:

Quote: المشاء المبدع ... أطربتني القصيدة، وسرني هذا الحوار والجدل بينك وبين قرائك ... تحياتي

كلماتك مشجعة،
وارجو ان نكون على قدر عشمك فينا
ارقد عافية
المشاء