ثورة ابريل والانتفاضة مازالت ممكنة فجدّوا

ثورة ابريل والانتفاضة مازالت ممكنة فجدّوا
ليس للنظام قوة تعجزكم ان اتحدتم، ولا يخدعنكم سراب الاتفاقييات او الانتخابات القادمة، فانها العادمة التي يطفي بها النظام شرعية عليه وهو يديرها واتم تحالفاتها. فيقضي بها على ما بقي من قوة الشعب.
ان الجيش السوداني سيحميكم وينحاز اليكم لكنكم انتم من خذله ولم يصنع له المناخ المناسب، فهلا تحركتم.
حول المزيد من هذا وذلك سيصدر بيان خلال هذا الاسبوع فترقبوه وهيئوا انفسكم للرد على المثبطين الذين يتواجدون بين كل الفئات والمواقع لحماية حليفهم السري النظام.
ولنا موعد.

العديد من فئات القوى الحديثة تعمل وتنتظركم
وكان هذا الرابط سابقا حول القوى الحديثة

القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل]

قريبا تسقط الاقنعة التي تستر رموز النظام في المعارضة
[الانتفاضة بين المثبطين والمؤيدين وعلامات انصار النظام بين المناضلين
/B]

كلكم مسؤول عن فشل الانتفاضة ان حدث ثانية ومن عوقها فلن يفلت من المحاسبة ضمن اطراف النظام

وقد كان البيان التالي لاجل وضع النقاط على الحرف وقشع الغمامة لاجل السلامة في المسير على طريق الثورة
بيان عن/ السودان بين المطارق والسندان]

اهل الجد قليلون ولكنهم من يصنعون المجد فلا تكن من الاخرين : وكما قال ابن مسعود رضي الله عنه ( فلا تغرنك كثرة الهالكين ولا توحشك قلة السالكين)

ان انتفاضة النوبيون هي قضيتكم جميعا فانصروهم من خلال مواقعكم والتضامن معهم ومن ثم توحيد الثورة الشعبية
الانتفاضة النوبيه ضد اقامة سد كجبار(فيديو)

وكان مقال اليوم اضاءة لمسار المسيرة وهو ادناه
المعارضة/بين التجاوزات للشركاء والبحث عن الذات وتحجيم النجاحات

ان اي دور ظاهره ضد النظام من غير تطيبق عملي وبرنامج لاسقاطه ما هو الا خداع للناس او حتى لنفسه العمل الجاد ليس السب والمهاترات وانما برنامج واقعي يقع فعله حقيقة على ارض الواقع وضررا يشاهد ويسمع على النظام ومن لم تجده في مسيرة الانتفاضة فهو ليس بجاد

ثورة المهمشين والجياع لان توقفها اتفاقيات الارصدة التي وضعت في الخارج ولم ينل منها الشعب شئ فكل يثور لنفسه والشقي من باع دينه بدنيا غيره

الانتفاضة لابد لها من مساندة في عدة ميادين وكل حجر ضد التطرف يفيد في القضية كما ان قوته في بلدان اخرى ستحمي عصاباتهم في بلدنا لذا نحارب التطرف في كل مكان فان راس الحية واحد ، وذه المساهمة ادناه ليست بعيدة عن الموضوع فهي ابطال للغطاء السياسي للتطرف ز
البؤر الارهابية بالمنطقة العربية/ حملة فكرية واستخباراتية مفتوحة ضد التطرف]

Dear Hassan Osman
نعلم تشابك البعديين الاقليمى والدولى مع قضايا التحول الديمقراطى
فى السودان ونعلم أيضا العدو الجديد " الارهاب" ولكن فى اى اتجاه تهب
الرياح الداخلية؟ ولصالح من؟ ومن بعدها الرياح الاقليمية والدولية .

عزيزي نزار
ان الرياح تهب على ما لا تشتهي سفن النظام وحلفاءه السريون من المهدي والترابي والمرغني الذين اتفقوا على تقاسم الشعب قطعان.
لكنها جاءت على ما يهوى الشعب وثورته وتحرير ارضه من دارفور وحتى الشرق، ان مركب النظام كثرت رياستها، وتاهت في الامواج وسفينة القوى الحديثة حتى المعدة والمناسبة ، فاركب معها و لاتكن من الهالكينز

up