مع الأستاذ ( بكــري أبو بكــر ) ودعماً لمدونة سودانيزأونلاين .

مع الأستاذ ( بكري أبو بكر ) ودعماً لمدونة سودانيزأونلاين .

( الثناء زهرة زكية الشذا دائماً )
موليير

لم نخُص الأستاذ " بكري أبو بكر" إلا بالقليل مما نكتُب
ونعلم أنه يقود مدونة ذات أثر إعلامي كبير .
هو عمل مُثمر بقدر ما هو متنفس للجميع ، بغض النظر عما يُكتب .
دخلت المدونة مكتبة الكونجرس كمرجعية للدراسات السودانية
وأيضاً هي من أكبر المدونات في منطقة الشرق الأوسط .
فمن يريد أن يطلع للدراسة عليه ملاحقة المكتوب
والمنقول ويخضعها لمناهجه فسيجد مادة للدرس .

تتفاوت لغة الكتابة هنا ، ويتفاوت المُدونون في خبراتهم وتجاربهم
وأهدافهم التي يختطونها لأنفسهم أو التي ساقهم إليها نهر الكتابة من قوة موجه .
وعلى بساط الريح يكتُب المدونون ما يكتبون .

نسأل ( بكري أبو بكر ) دوماً حاجة هنا أو حاجة هناك ،
وهو يقاوم معارك ضارية ، تضرب تحت الحزام .
تجنب هو الخوض في التفاصيل ، ربما للتأمين من الأيادي التي تسعى لتخريب المدونة .
في غمرة انشغالنا ..
ننسى الإشادة بالأخ ( بكري أبو بكر ) ومعاونوه من خلف الكواليس .
الشكر الجزيل له ، ولكل من مد يداً لتكون المدونة صحيحة ومعافاة
وتكون الكتابة مقروءة لعدد وافر من القراء .
فقضية الوعي لها من ينصرونها ولها أيضاً خصوم ،
يسعون بدون كلل ليهدموا هذا الصرح ، يهدمون أعمدته وأسقفه على من فيه،
ليس بمقارعة الحُجة بل لتغييب الرأي والرأي الآخر .

فقدنا الكثير من الموضوعات ولم تعُد ، وليتها تعُد .

من هنا يتعين علينا أن ندعم الأخ بكري ، ولو بكلمة شُكر ،
ونشيد بالكثير الذي يبذله هو ومن يجلس معه خلف الكواليس ،
ونتمنى اختيار حوائط حماية متقدمة وذات قدرة على المناورة .

قيل في الأمثال :
( أُكلتُ يوم أُكل الثور الأسود )
ولا نملّ أن نحكي التفاصيل :

( أصله فيما ذكر صاحب " كليلة و دمنة " أن ثورين : أسود وأبيض كانا في بعض المروج ،
فكان الأسد إذا قصدهما تعاونا عليه فردّاه ، فخلا يوماً بالأبيض وقال له :
ـ إن خلَّيتني فأكلت الأسود خلا لك مرعاك ، وأعطك عهداً ألا أؤذيك .
فخلاّه ، فأكل الثور الأسود ، ثم عطف عليه فافترسه ، فقال :
( إنما أُكِلتُ يوم أُكِل الثور الأسود )

تحية للأستاذ / بكري أبو بكر ، وللقراء مع دوام العافية لمدونة سودانيزأونلان .



*

تحية خاصة للأخ الكريم: المهندس بكري أبوبكر عماد هذا البيت السوداني الكبير أرسلها له
داخل هذا المربوع الموشى بالعامية:

"دعيت حلو الحروف عشان أنضمن كلمات ****** جن يتهافتن نزلن على هاجمات

ليتشرفن بي شكرك يابكري متزاحمات ****** خلني مثل حراش وقت كثرن الصيدات

23/11/2006

لك أطيب التحايا
أستاذنا عبدالله الشقليني

الاستاذ عبدالله
سلامات

حقيقة اننا ننسى انفسنا كثيراً في عدم اسداء هذه التحايا ولو من باب التذكير
للاخ بكري ابوبكر ، والذي جمع السودانيين بمختلف الوانهم واطيافهم
ومعتقداتهم وخلفياتهم الساسية والفكرية والامزجة ، وجعل الحوار ممكناً
بينهم رغم ان النقاش يزداد سخونة ووعورة ومخاشنة لكن مثل بلادنا
وفي ذات الوقت استطعنا ان نتجاوز ذلك الخلاف بادب الحوار من هنا
وحقيقة اخرى ان هذه المدونة استطاعت ان تجمع احياء ومناطق وقبائل
واسر ودفعات مدارس وجامعات وبلدان وعواصم وقرى وفرقان وتعارف
وبورداب كجنس جديد من التجمعات السودانية ممكن ان تدخل في باب
منظمات المجتمع المدني ، خاصة في باب فعل الخير للكثيرين وتيسير
لذوي الحاجات والمساهامات الوطنية الحقة ، الى جانب الربط المذهل
بالاهل والاحباب والاصدقاء ، كل هذه الروابط تمكنا فيها من خلال
هذه النافذة التي فتحها الاخ بكري ابوبكر ، غير تقديمنا الشكر والذي يستحقه
لصبره وادارته - وهو رئيس هذا الوطن الافتراضي - وبحنكة ودارية
وتقبل النقد ، فانه يتوجب علينا كما اقترح الاخ عبدالله دعماً له وبالطرق
التي نراها ، اقلها الكلمات التي نكتبها له من حين لاخر - حتى لو عيد ميلاده -
شكراً الاخ عبدالله

أخي عبدالله

هذة لفته جديرة بالرجوع لهذا الموقع والموقعون فيه بالمدونة وهي بحق مرجعية عملاقة تحتاج للمهتمين بهندسة الحماية أن يبدعوا ويدا بيد مع أخونا بكري أبوبكر بأن ينشئوا جدارية متجدد دوما ضد سلاح الهدم وبحق مدونة سودانيزأون لاين تقابلك كل ماحركت القوقله في بحث ما وإذ بمكتبة سودانيزأونلاين تصابح زر الماوس وتهديك كتاب منشور لك وللأخ بكري أبوبكر ألفين سلام وله بأجر كل من وجد ضالته إجر ومعرفة بكري بهذا الباب يمتلك منزلا يجمع كل الشتات السوداني الجميل في ضروب المعرفة والثقافة الممزوجة بنيل خالد وماء عذب نغتسل به من أدران المعرفة ونصبح إنموزج يحتزي به وطنياً ومعرفياً لك عميق تقديرنا باشمهندس بكري وإلي الأمام وننوه إلي ذوي الأختصاص أن يدعموا الجدارية المطلوبه لحماية هذة الموسوعة التي تجد فيها كل ماتحتاجه عن السودان الميلون ميل مثقف.

،،،،أبوقصي،،،،

الشكر الجزيل للعزيز الأستاذ مصطفى سري :
أوفيت وما قصرت ...

تخضبت البنان بسَمحْ الكلام


.

كتبت الشاعرة : الأستاذة سمية الحسن طلحة :

Quote: دعيت حلو الحروف عشان أنضمن كلمات ****** جن يتهافتن نزلن على هاجمات ليتشرفن بي شكرك يابكري متزاحمات ****** خلني مثل حراش وقت كثرن الصيدات

ونرد على البنان الرطب :

الشَكرة جات من أهل القُداح الدايرة
رَخَّمَنْ الخَلِقْ وأصحاب النفوس الفايرة
زي صقر القنيص جاب الحُبار الحَايرة
بَخْتَك يا بَكُر سير والجُموع بيك سايرة





*