أسبوع المهندس الرابع عشر

الكل مدعو للمشاركة والحضور لفعاليات أسبوع المهندس الرابع عشر
بكلية الهندسة جامعة الخرطوم
في الفترة بين 24 أبريل 2011 إلى 28 أبريل 2011
نتمنى من كل المهندسين تلبية الدعوة

سيستمتع الجميع بإذن الله بفعاليات وإبداعات المعرض

ومعارض المشاريع الأكاديمية

ونحب ننوه إلى أنه سيكون هنالك وضمن فعاليات أسبوع المهندس

تسهيلات للاشتراك في

IEEE

وسيكون هنالك

online registration for professional members

أرجو من جميع المهندسين وبالأخص الكهربجية عدم تفويت الفرصة

وذلك لصعوبة الاشتراك من الداخل لمثل هذه الجمعيات العالمية

الكل مدعو لحضور الورشة المقامة بقاعة الشارقة جامعة الخرطوم

باسم: الهندسة والصناعة

لإبراز دور الهندسة في الصناعة وضرورة الإهتمام بتفعيل هذا الرابط

بصورة فعالة

وذلك في تمام العاشرة صباح الأربعاء الموافق 20 أبريل 2011

بالتوفيق يا بير ...

يا ريت لو كنا معاكم ..



الواحد عاوز يستعيد ذكريات جميلة مع أسبوع المهندس الثامن
(مش كان الثامن؟)

بالتوفيق يا د تهانى

..

ابراهيم

Quote: الواحد عاوز يستعيد ذكريات جميلة مع أسبوع المهندس الثامن (مش كان الثامن؟)

> نعم كان التامن
وكانت دفعة 87 مسئوله من الكافتريا بقيادة
عمر حسين و فوزى عبد الفتاح وبقية الرهط
>>> يااااه على اسبوع المهندس التامن يااااه

يا كوشت ،،

تعرف ..
عندي صور كميات لفعاليات أسبوع المهندس الثامن ،،

بس ،،
أول إجازة ..

إن شاء الله أحاول أطلعها من مستودع الذكريات ..

والله أيام يازمان
والله لكأنها البارحة بكلِّ غبطتها المتبرجة وسحرها
يا لأسبوع المهندس من ذكريات
والله قد ذكرتموني أياماً خوالٍ
فلولا أسبوع المهندس وجمعية الثقافة والإبداع وإلحاح الأخ الصدوق الخلوق علي عثمان (كتكوت) لما أطلّت علي صفّة الشعر ولا حسبت من عوَّاده فقد الَّح عليّ أن أشارك في مسابقة شعرية نظَّمتها الجمعية ضمن فعاليات أسبوع المهندس السادس ومن هنا خرجتُ إلى الناس.
عرفت عن عليٍ تجرده في العمل العام و ما أثّر عليه الإنتماء.
هذي دعوة مني لتكريم علي كتكوت و أمثاله رمزاً لكل من أعطوا وضحْوا بجهدهم ووقتهم وربما بنتائج امتحاناتهم من أجل الكلية وطلابها.
ولي مشاركة قريبة إن شاء الله.

التحية والتجلة لكل المشاركين والمتداخلين

و لمن يريد اجترار الذكريات
ولمن يريد تجديد احساسه بولائه للكلية
ولمن يؤمن بقدسية المكان

ندعوكم مرارا وتكرارا للمشاركة في فعاليات الأسبوع

كانت الورشة جميلة ومثمرة وحضرها الكثيرون نتمنى أن تؤتي أكلها وهي تحت عنوان:

The Contribution of Engineering in Industry to Promote the Community

ومن كلمة رئيس اللجنة المنظمة لهذه الورشة نقتطف:

إيمانا منا بدوركم الفعال في تطوير المجتمع ندعوكم للتحاور من أجل المساهمة في خلق مجتمع تعمل فيه القوى العلمية والإقتصادية والصناعية جنبا إلى جنب لدفع عجلة التقدم في البلاد.
ومن هنا جاءت فكرة استخدام الهندسة في التخطيط والبحث (Research & Development) وهو النظام الذي تسلكه كل الدول الصناعية . ومن هنا يأتي السؤال ..
لماذا لا نكون دولة صناعية ؟؟ فنحن نملك الموارد ولدينا العقول المفكرة والأيادي العاملة ويشاد بنا في كل أصقاع الأرض ولكن ينقصنا التعاون وتكوين الشراكات بين العلم و الصناعة.
وعندما نقول الصناعة لا نعني فقط المصانع وانما نشمل كل المجالات الهندسية من اتصالات وبترول وطرق وتخطيط عمراني وتعدين وزراعة وهي من أهم مواردنا التي لم تستغل. ولا يكون الإستثمار ناجحا إلا هندسيا حيث ان سياسة (Try & Error) لا تغني عن التخطيط الإستراتيجي على أسس هندسية.
ولابد من تغير مفهوم استخدام التكنولوجيا من استهلاك الى انتاج.
ولهذا ندعوكم بأخذ خطوة في اتجاه المستقبل المشرق للسودان الواعد.
ومن جانبنا سنوضح أهمية الدور الهندسي في التخطيط مستدلين بما فعلته الأمم و بما فعلناه مما هو جلي للعيان ومما هو مدون في الأوراق ولكن لم يرى ضوء الشمس فما بالكم لو توفرت لنا الإمكانيات و مهدت لنا السبل لكنا الرواد ووصلنا الى قمة المبتغى.
المؤسسات الأكاديمية كغيرها من المؤسسات تحتاج الى دعم ولكن نحن لا نسعى فقط الى الماديات بل نسعى الى توحيد الجهود وتوجيه البحث لما تحتاجه الصناعة وذلك باعطائنا المشاكل التي تواجه الصناعة لندرسها ونخرج لكم حلولا فتعم الفائدة على كل الأطراف وكما تعلمون أن المهارة لا تأتي بدون تدريب وبهذا نطمع في في فتح اواب المؤسسلت أمام المهندسين للتدريب و البحث.
وبهذا نظهر دور الجامعة في المجتمع فهي ليست مؤسسة أكاديمية فقط بل هي من أهم الؤسسات الأجتماعية تؤثر وتتأثر بالمجتمع وتخطط للصناعة وهذا العمل يدل على وعي الشباب واحساسهم بالمسؤولية اتجاه الوطن وقدرتهم على اتخاذ القرار فهم أداة اليوم وقادة المستقبل.
 
 المساعدة لتكوين اتصالات مع المؤسسات والهيئات الحكومية لتكوين شراكات مستقبلية تتكثل في الآتي:

o تبادل المشاكل والحلول الفنية.
o لسعي وراء تبني المشاريع التي تهدف لتطوير الصناعة.
o تحفيز الإهتمام عند مؤسسات البحث العلمي في اتجاه ايجاد حلول للمشاكل الهندسية التي تبطئ عجلة التطور.
o علما بأن المهارة لا تأتي فقط بالدراسة فلابد من تخصيص تدريب للمهندسين طلابا وخريجين لتكوين رؤيا للمهندس للتخطيط في اتجاه الهدف.
o توفير فرص للتدريب خارج البلاد للمتميزين من المهندسين للإستفادة من التطور في الخارج وفتح قنوات لتبادل الخبرات والأفكار.
o نظرا لضعف امكانيات الجامعات يضطر الطلاب لانتهاج نفس الطرق التقليدية مع العلم أن قدراتهم تفوق تلك المستويات ويظهر ذلك في ريادة السودانيين خارج السودان.

 المصانع والشركات :

o التعاقد مع الشركات للتعاون مع مؤسسات التعليم والبحث العلمي في التخطيط والإنتاج.
o الإستعانة بالخبرات السودانية أولا في حل المشاكل قبل اللجوء الى الحبرات الأجنبية حتى يتم التأكد من عدم قدرتها على العطاء.
o مناقشة أوجه القصور من كل جانب من جوانب المثلث الصناعي والسعي وراء تطويرها حيث تخدم المصلحة العامة .
o السعي وراء تحفيز الشركات لتوسيع مجال عملها وتطوير منتجاتها للسعي وراء تحقيق الإكتفاء الذاتي اتجاها الى التصدير وبالتالي نخطو في اتجاه النمو الصناعي.
o التدريب الهندسي المستمر للمهندسين داخل الشركات لمواكبة التطور وهو ما يسمى (Tech. Updating).
o محاولة معرفة نوع التدريب التأهيلي الذي يناسب كل من المهندسين والتقنيين .


 الصناعات :

 زراعيا :
يلوح في الأفق السؤال الذي يطرح نفسه بشدة .. لماذا نستورد منتجات زراعية ونحن سلة غذاء العالم ؟؟
ولذلك لابد من انشاء مشاريع نموذجية متابعة ومخططة هندسيا من الهيئات والشركات والجامعات في مجالات الري والزراعة مع العلم توفر هذه التخصصات لدينا.
وظهر جليا النجاح في الشركات الهندسية كشركة ةكنانة وغيرها.

 كيميائيا وميكانيكيا وبتروليا :
السعي لتبني سيايات الإكتفاء الذاتي من المصنوعات لمحاربة الضغوطات الخارجية بحيث نكون نحن قوة الضغط كما في الدول المتطورة وبسرعة مثل إيران.


 الإتصالات والمعلوماتية :
مع التطور الملحوظ في هذا المجال هناك بعض النقاط التي يمكن تطويرها بتكلفة أقل وأهمها مشاريع تخطيط شبكات التقوية التي تؤثر على صحة المجتمع كما هو ثابت علميا.
ومما اسهمت به الجامعة ربط الشبكات السودانية وتكوين أكبر شبكة اتصالات جامعية في السودان.

 الإنشاءات:
لابد من أخذ نظرة مستقبلة للبنى التحتية توازي النمو السكاني وتخطيط مزيد من الطرق والجسور والإنفاق حتى نقلل من الإزدحام المروري الذي يؤثر سلبا على حالة المجتمع.
والإستفادة من هبات الله علينا فنحن بلد مقرن النيلين فلا أخفيكم سرا أني كلما ذهبت الى بلد من بلاد العالم ورأيت فيها السياحة تمنيت لو أنها في بلدي .. ففي دول الجوار لاترا شبرا على حوض النيل فارغ فلماذا لانشيد مرافقا ومراسي نيلية تغذي السياحة السودانية وتفيد المجتمع.

ومن هنا أدعوكم :
1. تكوين شراكات مستمرة بين المجتمع الصناعي والمؤسسات العلمية فنحن نسعى لما يسمى مجموعة أصدقاء الكلية.
2. اتباع مبدأ تدريب مجموعة من الخريجين اتجاها تطويرهم ومن ثم الإستفادة من التميزين منهم اما بتعينهم أو برعاية أفكارهم.
3. السعي وراء انشاء محاضرات علمية هندسة صناعية ثقافية منتظمة.
4. تكوين مجلة علمية منتظمة تحت رعاية المثلث الصناعي لتعكس تطور التكنولوجيا والصناعة في السودان.
5. تكوين زيارات منتظمة لطلاب كلية الهندسة الى المصانع وأماكن العمل مما يفيد مهندس المستقبل ويعطيه ما يسمى بـ (Real Dimension of Engineering)

والله الموفق ..

عبد الرحمن نصر الدين بلال
رئيس اللجنة

كل أعضاء منبر اليوم الحار مدعوون للمشاركة على الفيسبوك

في قروبين مهمين

الأول باسم: التعليم الهندسي في جامعة الخرطوم

الثاني باسم: انشاء وحدة العلاقات الصناعية والتدريب بكلية الهندسة بجامعة الخرطوم

الرجاء المشاركة وإبدء الرأي