أهذا هو الحب ؟

ارفعه لنقرأ.
إيمان

تكثيف لغوى وتوظيف رائع للمفردات

شكرا إيمان الجميلة لرفع هذا البوست وإ تاحة لى الفرصى لقراءته

والتحية لكاتب النص ايضا

محبة
سولارا

*
مرحباً بإيمان ، بفتاة سيزيف...

وبمرور سولارا أيضاً ( أقرأ المنشور على موقعك أيضاً)

أدعوكم لزيارة صفحة الحميم التي يحتفل فيها بالشيرازي. أرى العلائق.

The Subject Tonight Is Love-حافظ الشيرازي

الهي اغثني من هكذا حريق
لك كل القبل ايها الشاهق
في النزيف الذي سرق بعض من دمي....
شكرا ايمان

لا يمكن العبور من هنا
دون صرخة عالية
لهذه الكتابة العالية
واللغة الشاهقة..

حينما قرأت هذا قبل عام ونصف - ربما
ظل حتى اللحظة .. يتجدد بروح لا تكف عن زحزحة
هذه المفردات واحدة واحدة .. كي لا اصل لنافذة نهائية
يجب ان لا يوصد باب هذه القصيدة
ولماذا يا حافظ حرمتنا من مثل هذا كل هذه المدة .

لك التحية

لا أعرف يا نصار إن قلتُ لك ذلك من قبل أم لا ، ولكنك قد تعرف من غير أن أفعل: ممارستي للكتابة مازالت تفتش عن نفسها ، وتتوه في أصوات عديدة تريد أن تجترحها ، فمرة أريد أن أغني ، ومرة أريد أن أتأمل. مرة أنشغل بالصورة ومرةً اركض وراء أوهامي الأخرى... ربما علي أن أقبل التعدد كله ، كي أطمئن ! لك عميق تقديري على اقترابك الحميم مما أحاول... فهو يدعوني لأن أدير وجهي نحو نوافذ جديدة...
محبتي.

ولك مثلها يا عالية.... وعليَّ أن أقول سريعاً أن هذه الكتابة جاءت من سؤال يقترب كثيراً من هذا : فمن نكون..
حين يدهسنا المكان...؟ واين نكون حين تلفظنا الهوية......

لم امنع نفسي من العودة مرة اخري
ولكن ايناها....
هل اختفت حتي لايسرق وجهك الشعراء
حتي هذا الوطن الرقمي يدهسنا حين تشرًًًًًإب الرغبة
ويعرفبنا في متاهاتة

قلت لي كيف

ومال مين ؟
يا هو زاااااااااااااااتو .

تسلم يا حافظ

فوق

فوق ، ودام الجمال عنواناً لهذا المكان الجميل