عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام

عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام


03-31-2009, 07:39 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=353&msg=1240797358&rn=0


Post: #1
Title: عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام
Author: khalid abuahmed
Date: 03-31-2009, 07:39 AM

عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام


كذبة كبيرة يتناولها مؤيدي المؤتمر الوطني حتى صدقوها..وقبل ايام قالها المدعو ربيع عبدالعاطي (صحاف) السودان.."أن عمر البشير أوقف أطول حرب في أفريقيا هي حرب جنوب السودان"، ومن بعده أصبح الاعلام الحكومي يردد هذه الكذبة بلا استحياء ..حتى صدق القوم الكذبة.. لكن الحمدلله إذا كانت ذاكرتنا لـ 30 سنة متقدة فلم تتم اتفاقية السلام في جنوب السودان أكثر من 6 سنوات..فلماذا الكذب يا هؤلاء.
يقول الله تعالى في محكم كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) المائدة آية(8).
ومن الحقائق التي لا يعرف معظم السودانيين هي أن الادارة الامريكية السابقة قد تحملت كل مصارف الوفود في منتجع نيفاشا من الاقامة والأكل والشراب وقد حجزت كل المنتجع من أجل اقامة المفاوضات بين الطرفين الذِين كانا مصرين على الحرب حتى آخر جندي سوداني، لكن أمريكا نجحت في مسعاها نحو التوصل إلى اتفاق سلام، فلماذا لا نقر بحقيقة أن الولايات المتحدة الامريكية ساهمت بضغوطها لإحلال السلام ولماذِا نستحي من ذِلك ما دام هي الحقيقة..؟.

برغم أن كل الدلائل معروفة بأن الولايات المتحدة الامريكية هي التي ضغطت على الطرفين لإنتهاء الحرب لكن لا بأس من ايراد بعض القصاصات الصحفية ومن مصادر مختلفة.

هذه صحيفة الجمهورية المصرية في 11 يناير 2004م

Quote: ضغوط أمريكية لتوقيع اتفاق نهائي للسلام في السودان

الخرطوم: هيام الإبس
أكد مسئول في الخارجية الامريكية ان واشنطن تعتزم ممارسة ضغوط علي طرفي التفاوض في مباحثات السلام السودانية لتوقيع اتفاق نهائي للسلام مشيراً الي ان بلاده اعربت عن اسفها لعدم احترام كل من الحكومة السودانية وحركة التمرد لموعد 31 ديسمبر الماضي كموعد نهائي لتوقيع الاتفاق.
قال المسئول الذي رفض ذكر اسمه ان الاسراع في توقيع اتفاق نهائي للسلام قد يساعد في حل الصراع بين المتمردين والقوات الحكومية في ولايات دارفور غربي السودان.
من ناحية أخري اختتم امس وفد من الحكومة السودانية زيارته لولاية شمال دارفور حيث اطلع علي الاوضاع الأمنية والسياسية والانسانية في الولاية

الرابط
http://www.gom.com.eg/algomhuria/2004/01/11/news/detail08.shtml


شبكة النبأ.. وكالة أنباء شيعية مساندة للنظام

Quote: أزمة الجنوب السوداني تلقي بظلالها على مراكز البحوث الأمريكية
شبكة النبأ: يواجه السودان شبح الحرب الأهلية مجددا بين شماله وجنوبه، وذلك بعد الأزمة الأخيرة التي انسحب على إثرها وزراء الحركة الشعبية لتحرير السودان من الحكومة المركزية التي تم تكوينها تطبيقا لاتفاق السلام الشامل في "نيفاشا" بكينيا عام 2005، وذلك على خلفية اتهامات الحركة لحكومة الخرطوم والمؤتمر الوطني الحاكم بعدم تنفيذ بنود اتفاق السلام.
هذه هي خلاصة الدراسة التي أعدها تيموثي كاميTimothy Caney وهو دبلوماسي محترف وآخر سفير للولايات المتحدة في السودان في الفترة من اغسطس 1995 حتى نوفمبر 1997، وله تاريخ طويل من العمل الدبلوماسي في مناطق الصراعات الساخنة من فيتنام إلى كمبوديا وجنوب أفريقيا وهاييتي، بعنوان بعض التوافق مطلوب:

اتفاق السلام الشامل في السودان، أوSome Assembly Required :Sudan’s Comprehensive Peace Agreement الذي أصدره المعهد الأمريكي للسلام “United States Peace Institute” مؤخراً. ونقله موقع تقرير واشنطن.
جدول المفاوضات
تستعرض الدراسة بعضاً من تاريخ الصراع الدامي بين الشمال والجنوب الذي بدأ منذ عام 1955 ولم يتوقف إلا خلال عام 2005، وتشير إلى أنه رغم إدراك الشمال والجنوب عدم إمكانية الانتصار في الحرب بينهما، إلا أنهما أثبتا عدم قدرتهما على التوصل إلى اتفاق للسلام ، حيث لم يكن وفدا التفاوض قادرين على تقديم تنازلات دون الرجوع إلى قيادتهما السياسية.
وظهرت أهمية الدور الأمريكي في العام الأخير لحكم كلينتون بتهديدها بعزل السودان سياسيا وفرض عقوبات اقتصادية ما لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام، وضغطت جماعات المصالح الأمريكية على إدارة بوش ، وتمثل هدف التدخل الأمريكي في إنهاء دور السودان في الإرهاب الدولي ، إلى أن قادت واشنطن الدولة الأوروبية ممثلة في بريطانيا والنرويج وإيطالييا او ما عرف باسم "الترويكا" الأوروبية +1 أو Toroueka+1 عام 2001 للدفع نحو تحقيق السلام.
وعين بوش أول مبعوث خاص له للسودان عام 2001 وهو جون دانفورث John Dnafourth الذي لعب دورا رياديا في تقريب وجهات الظر بيين شمال وجنوب السودان بالتعاون مع منظمة "إيجاد" إلى أن باتت الأجواء مهيئة للتفاوض بين الخرطوم والجنوبيين.


http://www.annabaa.org/nbanews/67/347.htm



السلام 'الأمريكي' ... من السودان إلى المغرب!
30-11-2003مجلة العصر الالكترونية

بقلم إدريس الكنبوري
Quote: هل سيكون المغرب هو المحطة القادمة بعد السودان لفرض "سلام أمريكي" على المقاس؟،.
وهل تريد الولايات المتحدة الأمريكية التغطية على فشلها في ملفات "الشرق الأوسط" والعراق بالتحول نحو شرق وشمال إفريقيا لإظهار نفسها في صورة الدولة القادرة على حل الأزمات الإقليمية؟.
وهل يعكس التعجل الأمريكي في حل قضية جنوب السودان والصحراء الغربية مصلحة انتخابية للرئيس جورج بوش الابن وحزبه الجمهوري للبقاء في البيت الأبيض لولاية ثانية في الانتخابات المقررة العام المقبل؟.
إنها أسئلة تفرضها التطورات الجارية اليوم في منطقتي غرب وشمال إفريقيا، والحضور الأمريكي الواضح في قضية الجنوب السوداني والصحراء الغربية، ومسارعة الإدارة الأمريكية إلى إحلال سلام بأي ثمن!.
ففي الوقت الذي توجه فيه وزير الخارجية الأمريكي كولن باول إلى كينيا حيث تجري المفاوضات بين الحكومة السودانية وجيش التمرد الجنوبي بقيادة جون قرنق في منتجع نيفاشا الكيني حول الملفات الصعبة التي تتعلق باقتسام السلطة والثروة ومستقبل المناطق الثلاث، لإبلاغ الطرفين المتفاوضين بأن الدبلوماسية الأمريكية تقف بكل ثقلهاوراء المفاوضات، وأنهاعازمة على إحلال السلام في السودان قبل نهاية العام (2004م).

مجلة العصر
http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&contentID=4765


عملية سلام جنوب السودان مخاض صعب لتوازن حرج

هانئ رسلان

السنة الخامسة عشرة - العدد 148 - 2005

مقدمة
مثل توقيع بروتوكول ماشاكوس في 20 يوليو 2002، البداية الحقيقية لمفاوضات تسوية مشكلة جنوب السودان التي جرى توقيع الاتفاق النهائي بشأنها في 9 يناير 2005، حيث تواصلت هذه الجهود لما يزيد عن ثلاثين شهراً متصلة، لم تتخللها سوى فترات محدودة للراحة من الجولات المختلفة للتفاوض.
وقد استمرت المفاوضات حتى بعد أن جرى رفع مستوى التفاوض إلى مستوى القمة بعد أزمة وثيقة ناكورو، بترؤس كل من على عثمان طه النائب الأول لرئيس الجمهورية وجون قرنق زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان في 30 نوفمبر 2004 لوفدي التفاوض، حيث لم يثمر ذلك عن الأثر المطلوب في الإنجاز السريع للقضايا المعلقة، بعد أن فترت قوة الدفع الناتجة عن المفاوضات المباشرة بين القائدين عقب توقيع اتفاق الترتيبات الأمنية مباشرة.

Quote: في هذا السياق، أعلن الرئيس بوش في 6 سبتمبر 2001 (أي قبل أحداث 11 سبتمبر ببضعة أيام) عن تعيين مبعوث رئاسي له في السودان لمحاولة إنهاء الحرب الأهلية الجارية هناك منذ عام 1983، وجاء هذا التعيين بمثابة الإعلان عن انتقال الإدارة الأمريكية من سياسة المواجهة ومحاولة إسقاط النظام السوداني، إلى سياسة خطوة - خطوة جديدة، تعتمد على الحوار والتفاوض، مع عدم التخلي عن التلويح بالعصا الغليظة إذا لزم الأمر.
ومع مضى الوقت بدا أن واشنطن تسعى للضغط على الحكومة السودانية لدفعها بشكل متدرج إلى القبول بالتصور الأمريكي لإنهاء الحرب الأهلية في السودان وبدء مرحلة سياسية جديدة تتوافق مع المصالح الأمريكية ولا تتعارض معها. ويمكن القول إن الملامح الأساسية لهذا التصور في ذلك الوقت كانت تتركز في توحيد المبادرات المطروحة لحل أزمة السودان في مبادرة واحد، وإيجاد منبر واحد يحظى بالدعم الإقليمي (الأفريقي والعربي) والأوروبي، وإحداث تغيير جوهري في بنية نظام الإنقاذ السودانى القائم على شعارات المشروع الحضاري والشريعة الإسلامية، مع الإعلان عن ميل الإدارة الأمريكية إلى فكرة (دولة واحدة ونظامان)، أي شكل من أشكال الكونفدرالية.
وقد رفع السيناتور دانفورث إلى الرئيس الأمريكي تقريراً تفصيليا عن مهمته في السودان في إبريل 2002، أعلن فيه رؤيته وتوصياته لحل الأزمة السودانية، وأكد فيه أن أيا من طرفي الصراع غير قادر على حسم الحرب لصالحه، كما أنهما غير قادرين على التوصل بمفردهما إلى حلول سلمية بسبب الطبيعة الممتدة والمعقدة للصراع، وأن هذا يشكل مبرراً ومسوغاً لمشاركة أمريكية نشطة في عملية سلام طويلة الأمد، وأن ما يشجع على الدخول في هذه العملية أن الطرفين قد احترما الاتفاق الذي تم التوصل إليه في منطقة جبال النوبا قبل ثلاثة شهور. وقد أشار دانفورث إلى ثلاث قضايا أساسية في تقريره تركزت حول النفط، وحق تقرير المصير، ونظام الحكم، فذهب إلى أن التخصيص العادل للموارد النفطية يعد مفتاحاً أساسيا لمعالجة المسائل السياسية في إطار صيغة لتقاسم هذه الموارد بين الحكومة المركزية وأبناء جنوب السودان. وفيما يتعلق بحق تقرير المصير، فقد أوضحت الفقرات الخاصة به في تقرير دانفورث أنه لا يدعم هذا الحق بشكل مطلق وأنه ليس إلا وسيلة لحماية الجنوب من الاضطهاد، وأنه في ظل مقاومة الحكومة المركزية للانفصال فإن وجهة النظر الممكنة التحقيق، والتي يعتقد أنها الأفضل لتحقيق حق تقرير المصير هي التي تضمن حق الشعب في جنوب البلاد بالعيش تحت حكم يحترم دينه وثقافته، وذلك في إطار إعطاء ضمانات جدية داخلية وخارجية بحيث لا يمكن للحكومة أن تتجاهل في الممارسة أي وعود تقدمها أثناء مفاوضات السلام.

http://acpss.ahram.org.eg/ahram/2001/1/1/SB2K30.HTM


فالثابت أن الكونجرس الامريكي كان قد أعد قانون باسم (سلام السودان)عام 2003ممع تعيين السيناتور دانفورث أحدث ضغوطات شديدة على الطرفين المتقاتلين.

Post: #2
Title: Re: عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام
Author: محمد على النقرو
Date: 03-31-2009, 08:58 AM
Parent: #1

التحية ليك يا أخى خالد ابو أحمد
وانت تفضح الكاذبين والمنافقين بالادلة
القاطعة والتى لا تتحمل التسويف , هذا
هو ديدنهم أنما حلو و لكن التاريخ امامنا .

Post: #3
Title: Re: عمر البشير أوقف حرب في الجنوب.. أكبر كذبة لمؤيدي النظام
Author: khalid abuahmed
Date: 03-31-2009, 04:09 PM
Parent: #2

Quote: التحية ليك يا أخى خالد ابو أحمد
وانت تفضح الكاذبين والمنافقين بالادلة
القاطعة والتى لا تتحمل التسويف , هذا
هو ديدنهم أنما حلو و لكن التاريخ امامنا .
.

اخي الكريم محمد علي
أشكرك على المداخلة..
وحقيقة لا بد أن نكون يقظين ه>ه الايام حتى لا ينجح مؤيدي المؤتمر الوطني في نشر الأكاديب ونحن أحياء نمشي بين الناس، ولنا عقول هم لا يحترمونها أبداً.
وهناك الكثير أخي محمد علي يحتاج لتفنيد وإظهار الحقائق..
الجماعة امتهنوا الكدب.